صفة اللئيم : قال ابن حاتم: الغيبة رعي اللئام.
وقال رجل لابن سيرين: إني اغتبتك فاجعلني في حل. فقال: ما أحب أن أحل لك ما حرم الله عليك.
وسُئل بعض الأدباء عن صفة اللئيم، فقال: اللئيم إذا غاب عاب وإذا حضر اغتاب.
عبرة : كان محمد بن المنكدر سريع البكاء فسئل عن ذلك فقال: آية من القرآن أبكتني وبدا لهم من اللــه ما لم يكونوا يحتسبون (47) (الزمر).
كيف لا تذهب العيون من البكاء وما تدري ما أُعد لها.. وما تدري أتصير إلى الجنة أم إلى النار؟.
************************************
ميراث الصحابة
قال عبداللــه بن مســعود ـ رضي اللــه عنه ـ: "إن الله نظر في قلوب العباد، فوجد قلب محمد ص خير قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه، ثم نظر في قلوب العباد فوجد قلوب أصحابه ص خير قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيه يقاتلون على دينه".
قال علي بن أبي طالب ـ كرَّم الله وجهه ـ: "إذا استعظمت الذنب فقد عظمت حق الله، وإذا استصغرته فقد صغرت حق الله، وما من ذنب استعظمته إلا صغر عند الله، وما من ذنب استصغرته إلا عظم عند الله...".
قال عبدالله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ: "إن للحسنة نوراً في القلب، وزيناً في الوجه، وقوة في البدن، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة ظلمة في القلب، وشيناً في الوجه، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق".
وقال رجل لابن سيرين: إني اغتبتك فاجعلني في حل. فقال: ما أحب أن أحل لك ما حرم الله عليك.
وسُئل بعض الأدباء عن صفة اللئيم، فقال: اللئيم إذا غاب عاب وإذا حضر اغتاب.
عبرة : كان محمد بن المنكدر سريع البكاء فسئل عن ذلك فقال: آية من القرآن أبكتني وبدا لهم من اللــه ما لم يكونوا يحتسبون (47) (الزمر).
كيف لا تذهب العيون من البكاء وما تدري ما أُعد لها.. وما تدري أتصير إلى الجنة أم إلى النار؟.
************************************
ميراث الصحابة
قال عبداللــه بن مســعود ـ رضي اللــه عنه ـ: "إن الله نظر في قلوب العباد، فوجد قلب محمد ص خير قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه، ثم نظر في قلوب العباد فوجد قلوب أصحابه ص خير قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيه يقاتلون على دينه".
قال علي بن أبي طالب ـ كرَّم الله وجهه ـ: "إذا استعظمت الذنب فقد عظمت حق الله، وإذا استصغرته فقد صغرت حق الله، وما من ذنب استعظمته إلا صغر عند الله، وما من ذنب استصغرته إلا عظم عند الله...".
قال عبدالله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ: "إن للحسنة نوراً في القلب، وزيناً في الوجه، وقوة في البدن، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة ظلمة في القلب، وشيناً في الوجه، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق".