هل تساءلت يوماً: كيف أصبح الفاشل فاشلاً؟
أو بأسلوب آخر، ما سبب فشل بعض الناس في حياتهم.
أياً كانت صيغة السؤال فالإجابة هي:
إن الفاشل أحد رجلين: إما أنه فكر دون أن يعمل، فهو ليس ضعيف التفكير، لكنه ضعيف الهمة، فهو يفكر بأشياء غاية في المثالية، ويحاول أن يبتكر ولكن لا يكلف نفسه عناء العمل وإن فعل فهي مجرد محاولة دون كد ومواصلة.
أما الآخر، فعكس الأول، فهو شخص عَمِلَ ولكن دون أن يفكر، أي أنه صاحب حماس غير منظم، أو أنه ضعيف في جانب التخطيط.
خلاصة القول: إن الفشل أحد طريقين:
التخطيط دون عمل.. أو العمل دون تخطيط.. أو كليهما معـاً!.
أو بأسلوب آخر، ما سبب فشل بعض الناس في حياتهم.
أياً كانت صيغة السؤال فالإجابة هي:
إن الفاشل أحد رجلين: إما أنه فكر دون أن يعمل، فهو ليس ضعيف التفكير، لكنه ضعيف الهمة، فهو يفكر بأشياء غاية في المثالية، ويحاول أن يبتكر ولكن لا يكلف نفسه عناء العمل وإن فعل فهي مجرد محاولة دون كد ومواصلة.
أما الآخر، فعكس الأول، فهو شخص عَمِلَ ولكن دون أن يفكر، أي أنه صاحب حماس غير منظم، أو أنه ضعيف في جانب التخطيط.
خلاصة القول: إن الفشل أحد طريقين:
التخطيط دون عمل.. أو العمل دون تخطيط.. أو كليهما معـاً!.