هل يحق للشباب ارتداء القلادات ... للنقاش//فريق عشاق اللمة//

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
رد: هل يحق للشباب ارتداء القلادات ... للنقاش//فريق عشاق اللمة//

لا أدري أخي فقد تعلمت منك ، وهذا ما أحتاجه ، فقط أردت أن أوضح نقطة : وتوضح هذه النقطة إنطلاقا من الكرم الذي تتمتع به حين تجيب عن سؤالي ، هل من يرتدي تلك القلائد له حق الدفاع عن نفسه ؟ فقد يعتمد على آية تتناول هذه الظاهرة ، والمعروف أن آيات الرحمن تشرح بالحديث وإجماع الأئمة والقياس على ما قد أثبتت صحة فعله من أتباع النبي وصحابته في قرون مجد الإسلام الثلاث .
أخي الكريم لم أكن أتفاخر كما كنت تتصور ، فأنا على يقين أن الذهب وما كان إختلاف أنواعه محرم على جنس البشر الذكري ، فلا تحتاج هذه النقطة إلى توضيح بوضوح برهانها ، وحين تكلمت عن الفئة التي لا يمكن إخضاعها للحكم الإسلامي عنوة قصدت تلك الفئة التي لا تعترف بالدين الإسلامي دين حق ناسخا لما قبله .
فإذا كانت هذه الظاهرة مستوردة من الغرب الأوربي و سود أمريكا الشمالية فإن من إستوردها هو في حقيقة الأمر عبارة عن عالم منسوخ عن ذلك الذي يأمل معظمنا الهروب بإتجاهه ، ولما كانت هذه الظاهرة تجتاح عالمنا الإسلامي نظرا لنقص الإهتمام بالإسلام من جهة وضعف الإيمان من جهة ثانية كان لزاما عنا محاربته إنطلاقا من مبدأ أضرب عدوك بسلاحه ، أما النقطة التي أثرتها في أسطر كتابتك المتعلقة بالإرغام الغصبي على قبول الدين فإنه ثبت أن رسول الله صلوات الله عليه وسلامه حين أشرف عمه على الهلاك أن ترجاه بنطق الشهادتين لكن هيهات أن يلين قلب الكافر على الرغم من أنه عاصر نبي الأمة كافة .
أخي الكريم إن المسائل الدينية لا تعالج بالإندفاع بل تدرس بالتروي في النظر .
على العموم أنا آسف على الخوض في غمار النقاش الذي حسب ما تكرم أحدهم بالقول أن مجال النقاش فيه مغلوق ، فأرجو من الأعضاء عدم أخذ تدخلاتي في الحسبان لأن الحقيقة صراحة مرة على من لا يريد سماعها . لهذا أدعو الجميع إلى مراجعة ما فاتهم و ما هم عليه ، فإن البعوضة قد تدخل أحدنا إلى ما لا نرجو دخوله ، و لا نقول ما لا نفعل لأن وكما قد قرأت يوما فالسكوت عملة نادرا في زمن الحديث .
هناك ملاحظة : لا يمكن أن نعالج ظاهرة إجتماعية بفصلها عن متغيراتها التي تتحكم في تغيرها ، فلا يمكن أن نعالج ظاهرة التشبه بالنساء إلا إذا ربطناها بظواهر أخرى تتحكم في سيرورتها ، فبهذا يحصل هذا وبهذا ينجلي هذا ، كان الأحرى أن تعالج الظاهرة إنطلاقا من الأحكام التي وردت في القرآن و السنة وما قد أفرزته مشورة علماء الإسلام حول ظاهرة الإختلاط و آثارها على الحالة النفسية للشباب وسلبيات وجودها على الإسلام حتى يمكننا الإنتقال إلى لبس الرجل للأساور .
تقبلوا مروري ووجهة نظري وأنا أنسحب من هذا النقاش بشرف .
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
 
رد: هل يحق للشباب ارتداء القلادات ... للنقاش//فريق عشاق اللمة//

w wech tgolo ala khatem khotoba tani hraaaaaam
يا اختي ماشي انا و لا الاخ صهيب و لا انتي و لا الاخ حسن يقول حرام و حلال غيري هاد اللفظ -واش تقولو- جزاك الله خيرا امر ثاني نحننتحدث عن القلائد و ليس عن الخواتم

بخصوص خاتم الخطوبة اي الدبلة هذه مجموعة من الفتاوى اتمنى ان ينتفع بها

--------------

فتوى الإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :


السؤال رقم (72) من فتاوي الشيخ محمد بن صالح العثيمين تحت باب الزكاة من المجلد الثامن عشر الصفحة 112 :

هل وضع الدبلة في الأصبع بدعة ، حتى لو كانت من الفضة و بخاصة في حالة الزواج ؟


جواب الشيخ : [ الذي أراه أن وضع الدبلة أقل أحواله ( الكراهة ) ؛ لأنها مأخوذة من غير المسلمين ، و على كل حال الإنسان المسلم يجب أن يرفع بنفسه عن تقليد غيره في مثل هذه الأمور .
و إن صحب ذلك اعتقاد كما يعتقده بعض الناس في الدبلة أنها سبب للإرتباط بينه و بين زوجته كان أشد و أعظم ، لأن هذا لا يؤثر في العلاقة بين الزوج و زوجته ، و قد نرى من يلبس الدبلة للإرتباط بينه و بين زوجته ولكن بينهما من التفرق و الشقاق ما لا يحصل ممن لا يلبس هذه الدبلة ، فهناك كثير من الناس لا يلبسها و مع ذلك أحوالهم سائرة مع زوجاتهم ] .

و أيضاً :

سئل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ: ما حكم لبس دبلة الزواج الفضية للرجال، أي لبسها في الأصبع؟

فأجاب فضيلته بقوله: [ لبس الدبلة للرجال أو النساء من الأمور المبتدعة، وربما تكون من الأمور المحرمة، ذلك لأن بعض الناس يعتقدون أن الدبلة سبب لبقاء المودة بين الزوج والزوجة، ولهذا يذكر لنا أن بعضهم يكتب على دبلته اسم زوجته، وتكتب على دبلتها اسم زوجها، وكأنهما بذلك يريدان دوام العلاقة بينهما، وهذا نوع من الشرك؛ لأنهما اعتقدا سبباً لم يجعله الله سبباً لا قدراً ولا شرعاً، فما علاقة هذه الدبلة بالمودة أو المحبة، وكم من زوجين بدون دبلة وهما على أقوى ما يكون من المودة والمحبة، وكم من زوجين بينهما دبلة وهما في شقاء وعناء وتعب.
فهي بهذه العقيدة الفاسدة نوع من الشرك، وبغير هذه العقيدة تشبه بغير المسلمين؛ لأن هذه الدبلة متلقاة من النصارى، وعلى هذا فالواجب على المؤمن أن يبتعد عن كل شيء يخل بدينه.
أما لبس خاتم الفضة للرجل من حيث هو خاتم لا باعتقاد أنه دبلة تربط بين الزوج وزوجته، فإن هذا لا بأس به، لأن الخاتم من الفضة للرجال جائز، والخاتم من الذهب محرم على الرجال، لأن النبي صلى الله عليه وسلم رأى خاتماً في يد أحد الصحابة رضي الله عنهم فطرحه وقال: «يعمد أحدكم إلى جمرة من النار فيضعها في يده».

فتوى الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله :

هل الدبلة، الخاتم الذي يقدمه الخاطب لمخطوبته حلال أم حرام؟ مع الدليل، وهل صحيح أنه فكرة نصرانية؟


[ لا أعلم له أصلاً، ولم يكن من عادة المسلمين، والذي سمعناه أنه من عادة النصارى، وأنه ورد إلى الناس من لبنان وغيره، فالذي أرى أن ترك ذلك هو الذي ينبغي، هو أسلم وأبعد عن مشابهة الكفرة، ولم يبلغنا عن سلفنا الصالح أنهم كانوا يفعلوا شيئاً من ذلك، وإنما يخطب المرأة ويقدم ما تيسر من المهر ويكفي هذا، أما الدبلة والشبكة فلا لها أصل ] .


حكم لبس دبلة الخطوبة من غير اعتقاد فيها​
أنا مقبل إن شاء الله على الخطوبة وقد علمت أن الدبلة في الخطوبة أو الزواج ليست من عوائد المسلمين فماذا أفعل لو كانت الدبلة هي رغبة العروس ووالدتها وقد قرأت فتوى رقم 11446 أن الشيخ ابن عثيمين قال دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة. وأنا لا أعتقد ولا العروس أن هذه الدبلة توجب الارتباط ، فهل هناك بأس بأن أشتري دبلة لها من الذهب وأخرى لي ، وتكون دبلتي من الفضة ؟

الحمد لله
لبس الدبلة عند الخطوبة أو الزواج عادة قديمة ، وهي من التقاليد النصرانية ، وقد انتشرت بين المسلمين للأسف ، ويصحبها غالبا اعتقادات فاسدة كاعتقاد أنها تجلب المحبة وتربط بين الزوجين ، والتشاؤم بنزعها ، أو تغيير موضعها .
قال الشيخ عطية صقر رحمه الله : " خاتم الخطوبة أو الزواج له قصة ترجع إلى آلاف السنين ، فقد قيل : إن أول من ابتدعها الفراعنة ، ثم ظهرت عند الإغريق ، وقيل إن أصلها مأخوذ من عادة قديمة، هي أنه عند الخطبة توضع يد الفتاة في يد الفتى ويضمهما قيد حديدي عند خروجهما من بيت أبيها ، ثم يركب هو جواده وهى سائرة خلفه ماشية مع هذا الرباط حتى يصلا إلى بيت الزوجية ، وقد تطول المسافة بين البيتين ، ثم أصبحت عادة الخاتم تقليدا مرعيا في العالم كله .
وعادة لبسها في بنصر اليسرى مأخوذة عن اعتقاد الإغريق أن عرق القلب يمر في هذا الإصبع ، وأشد الناس حرصا على ذلك هم الإنجليز . وقيل : إن خاتم الخطوبة تقليد نصراني.
والمسلمون أخذوا هذه العادة ، بصرف النظر عن الدافع إليها ، وحرصوا على أن يلبسها الطرفان ، ويتشاءمون إذا خلعت أو غير وضعها ، وهذا كله لا يقره الدين " انتهى .

فإن كان من يلبسها لا يعتقد فيها هذا الاعتقاد ، ولا يتطير ولا يتشاءم بنزعها ، فالذي يظهر جواز لبسها مع الكراهة .
وانتشارها بين المسلمين أخرجها عن دائرة التشبه بالكافرين المحرم .

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " الدبلة: هي عبارة عن خاتم يهديه الرجل إلى الزوجة ، ومن الناس من يلبس الزوجة إذا أراد أن يتزوج أو إذا تزوج ، هذه العادة غير معروفة عندنا من قبل ، وذكر الشيخ الألباني رحمه الله : أنها مأخوذة من النصارى ، وأن القسيس يحضر إليه الزوجان في الكنيسة ويلبس المرأة خاتم في الخنصر وفي البنصر وفي الوسطى ، لا أعرف الكيفية لكن يقول : إنها مأخوذة من النصارى فتركها لا شك أولى ؛ لئلا نتشبه بغيرنا . أضف إلى ذلك : أن بعض الناس يعتقد فيها اعتقاداً ، يكتب اسمه على الخاتم الذي يريد أن يعطيها ، وهي تكتب اسمها على الخاتم الذي يلبسه الزوج ، ويعتقدون أنه ما دامت الدبلة في يد الزوج وعليها اسم زوجته ، وفي يد الزوجة وعليها اسم زوجها أنه لا فراق بينهما ، وهذه العقيدة نوع من الشرك ، وهي من التِّوَلَة التي كانوا يزعمون أنها تحبب المرأة إلى زوجها والزوج إلى امرأته ، فهي بهذه العقيدة حرام ، فصارت الدبلة الآن يكتنفها شيئان : الشيء الأول : أنها مأخوذة عن النصارى . والشيء الثاني : أنه إذا اعتقد الزوج أنها هي السبب الرابط بينه وبين زوجته صارت نوعاً من الشرك .. لهذا نرى أن تركها أحسن " انتهى من "اللقاء الشهري" (46/1) .

وقال رحمه الله : "الذي أراه أن وضع الدبلة أقل أحواله الكراهة ؛ لأنها مأخوذة من غير المسلمين ، وعلى كل حال الإنسان المسلم يجب أن يرفع بنفسه عن تقليد غيره في مثل هذه الأمور ، وإن صحب ذلك اعتقاد كما يعتقده بعض الناس في الدبلة أنها سبب للارتباط بينه وبين زوجته كان ذلك أشد وأعظم ، لأن هذا لا يؤثر في العلاقة بين الزوج وزوجته . وقد نرى من يلبس الدبلة للارتباط بينه وبين زوجته ، ولكن بينهما من التفرق والشقاق ما لا يحصل ممن لم يلبس هذه الدبلة ، فهناك كثير من الناس لا يلبسها ومع ذلك أحوالهم سائرة مع زوجاتهم " انتهى من "مجموع الفتاوى" (18/112) .

ولا يجوز للخاطب أن يلبسها لمخطوبته ، لأنه أجنبي عنها لا يحل له لمسها ولا مصافحتها .
فالذي ننصحك به هو عدم لبس هذه الدبلة ، ويمكن الاستغناء عنها بلبس الخاتم .

والله أعلم .

موقع الاسلام سؤال جواب

تفريغ من سلسلة الهدى و النور للإمام الألباني الشريط رقم : -623- :

السائل : السؤال الثاني شيخنا الكريم هو أني اشتريت هذا الخاتم من فضه من المدينة و كان في يدي و أخونا أبو أحمد جزاه الله خيراً نبهني و قال بأن الشيخ يفتي بعدم جوازه !
الشيخ الألباني : بعدم جواز ماذا ؟!
السائل : هذا الخاتم !
أبو أحمد ! : هذه دبلة و ليست خاتم ( خاتم الخطوبة ) !
الشيخ الألباني : لماذا هو قال هذا الكلام ، هل فهمت منه ؟
السائل : فهمت منه أنه يعني يقصد أن هذا من عمل المشركين .
الشيخ الألباني : آه (1) ، وليس لأنه خاتم فضه !
خاتم الفضه يجوز أما أي شيء من لباس الكفار و من تقاليدهم و عاداتهم فلا يجوز ، فإن كان هذا من ذاك فمن هنا جاء المنع ...
أنت ما علمك في الموضوع ؟
السائل: أنا كنت طالعت كتاب ....
الشيخ الألباني مقاطعاً : لأ ، سؤالي محدد جداً ، ما علمك في موضوع خاتم الخطبة ! ولو كان من الفضه يجوز ؟
السائل : لا يجوز .
الشيخ الألباني : إيه (2) هو هذا فإن كان هذا هو خاتم الفضه و خاتم الخطبة فلا يجوز ، أما إن كان خاتم فضه و ليس خاتم خطبه فيجوز .
السائل : جزاكم الله خيراً .

المصدر شبكة سحاب
 
رد: هل يحق للشباب ارتداء القلادات ... للنقاش//فريق عشاق اللمة//

لا يجوز لبس القلادات و الأساور للرجال ( لا أملك دليل سوى أنه تشبه بالنساء )
بكل صراحة هناك تناقض في كلامي بما أني أحب وضع السلاسل حول عنقي ( فضية لا أحب الدهب )

شكرا
 
رد: هل يحق للشباب ارتداء القلادات ... للنقاش//فريق عشاق اللمة//

في السنة النبوية الخاتم فقط ويكون من الفضة ام القلادات فذالك حرام لانه يعتبر التشبه بالنساءوهذا الشيئ حرام
 
لبس القلائد فلا يجوز للرجال لأن هذا تشبه بالنساء
 
بارك الله فيكم جميعا أنا كنت في عطلة في بلاد قبايل كان شاب يصنع الفضة دخلت عندو نشوف خطيني السناسل والخواتم والسوايع نكرهم من عند ربي أهداني قلادة فيها الشارة تاع الامازيغ والهدية لاترد قلتلو كمل خيرك وصنعلي شارة دائرية وأكتبلي فيها اسم محمد رسول الله قلي أنا مسيحي ظحك عليه قالي وعلاه تضحك قولتلو على خاطر أنت حمار ولي غر بيك حمار وبدينا نتناقشو على الاسلام سكت وهبط راسو قلي لعشية تلقاها واجدة كي رجعتلو لعشية صنع زوج وحدة ليه وحدة ليا هذيك القلادة اغلى قلادة عندي فيالعالم وما نبعهاش حتى بمليارونلبسها ونحب يشوفوها جماعة التنصير لأنها دايما تكون السبة باه ندخل في مناضرات معاهم ومعظمهم رجعو لطرق الصحيح ...........مهما يكون حكمها في الدين أنا لابسها حتى الموت مدام عندها مفعول نهار لي ينتهي مفعولها نخباها .............. صهيب الراجل بفعايلو ومواقفو وقت لي الناس الهدارة تهرب ولا تبدل الطريق ولا تظرب النح................
 
لا أدري أخي فقد تعلمت منك ، وهذا ما أحتاجه ، فقط أردت أن أوضح نقطة : وتوضح هذه النقطة إنطلاقا من الكرم الذي تتمتع به حين تجيب عن سؤالي ، هل من يرتدي تلك القلائد له حق الدفاع عن نفسه ؟
والمعروف أن آيات الرحمن تشرح بالحديث وإجماع الأئمة والقياس على ما قد أثبتت صحة فعله من أتباع النبي وصحابته في قرون مجد الإسلام الثلاث .

أخي الكريم لم أكن أتفاخر كما كنت تتصور ، فأنا على يقين أن الذهب وما كان إختلاف أنواعه محرم على جنس البشر الذكري ، فلا تحتاج هذه النقطة إلى توضيح بوضوح برهانها ، وحين تكلمت عن الفئة التي لا يمكن إخضاعها للحكم الإسلامي عنوة قصدت تلك الفئة التي لا تعترف بالدين الإسلامي دين حق ناسخا لما قبله .
فإذا كانت هذه الظاهرة مستوردة من الغرب الأوربي و سود أمريكا الشمالية فإن من إستوردها هو في حقيقة الأمر عبارة عن عالم منسوخ عن ذلك الذي يأمل معظمنا الهروب بإتجاهه ، ولما كانت هذه الظاهرة تجتاح عالمنا الإسلامي نظرا لنقص الإهتمام بالإسلام من جهة وضعف الإيمان من جهة ثانية كان لزاما عنا محاربته إنطلاقا من مبدأ أضرب عدوك بسلاحه ، أما النقطة التي أثرتها في أسطر كتابتك المتعلقة بالإرغام الغصبي على قبول الدين فإنه ثبت أن رسول الله صلوات الله عليه وسلامه حين أشرف عمه على الهلاك أن ترجاه بنطق الشهادتين لكن هيهات أن يلين قلب الكافر على الرغم من أنه عاصر نبي الأمة كافة .
أخي الكريم إن المسائل الدينية لا تعالج بالإندفاع بل تدرس بالتروي في النظر .
على العموم أنا آسف على الخوض في غمار النقاش الذي حسب ما تكرم أحدهم بالقول أن مجال النقاش فيه مغلوق ، فأرجو من الأعضاء عدم أخذ تدخلاتي في الحسبان لأن الحقيقة صراحة مرة على من لا يريد سماعها . لهذا أدعو الجميع إلى مراجعة ما فاتهم و ما هم عليه ، فإن البعوضة قد تدخل أحدنا إلى ما لا نرجو دخوله ، و لا نقول ما لا نفعل لأن وكما قد قرأت يوما فالسكوت عملة نادرا في زمن الحديث .
هناك ملاحظة : لا يمكن أن نعالج ظاهرة إجتماعية بفصلها عن متغيراتها التي تتحكم في تغيرها ، فلا يمكن أن نعالج ظاهرة التشبه بالنساء إلا إذا ربطناها بظواهر أخرى تتحكم في سيرورتها ، فبهذا يحصل هذا وبهذا ينجلي هذا ، كان الأحرى أن تعالج الظاهرة إنطلاقا من الأحكام التي وردت في القرآن و السنة وما قد أفرزته مشورة علماء الإسلام حول ظاهرة الإختلاط و آثارها على الحالة النفسية للشباب وسلبيات وجودها على الإسلام حتى يمكننا الإنتقال إلى لبس الرجل للأساور .
تقبلوا مروري ووجهة نظري وأنا أنسحب من هذا النقاش بشرف .
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته



]
لا أدري أخي فقد تعلمت منك
الحمد لله


هل من يرتدي تلك القلائد له حق الدفاع عن نفسه ؟
اقول و بالله التوفيق
لا يحق له ان يدافع عن الباطل الذي وقع فيه بل يجب عليه ان يتوب الى الله الا اذا كان لديه شبهة فنزيلها عنه بتبيين حكم الله لا غير و الا فليس عليك هداهم و لكن الله يهدي من يشاء
ثانيا هذه الفلسفة الجديدة الدخيلة على المسلمين الا و هي مناقشة و اخذ اراء الناس في احكام الشريعة فهذا فكر لا اظنه اتانا الا من اليهود لماذا حتى يشككوا ضيعاف الايمان في دينهم او يردوهم عنه و الله المستعان.



فقد يعتمد على آية تتناول هذه الظاهرة ،
يا عزيزي دعك من الكلام عن هذا فانت لا تحسن الحديث
من اين له ان يات باية او حديث لو وجدت لازال الاشكال
لكن هيهات فلما تلبس على اخوانك هات الاية اقول نجوم السما
اقرب لك من ان تات باية
ثانيا كان الاولى اقول الاولى ان تقول هذه المعصية بدلا من الظاهرة



أخي الكريم لم أكن أتفاخر كما كنت تتصور
يا اخوي كلامك يفهمه كل عاقل كنت تتفاخر و تستعرض
عضلاتك بل و حتى تههد فلا تقل ...






فأنا على يقين أن الذهب وما كان إختلاف أنواعه محرم على جنس البشر الذكري
فائدة ذهب بعض من السلف الى حرمة الذهب على الجنسين


وحين تكلمت عن الفئة التي لا يمكن إخضاعها للحكم الإسلامي عنوة قصدت تلك الفئة التي لا تعترف بالدين الإسلامي دين حق ناسخا لما قبله .
لا اله الا الله انا لله و انا اليه راجعون يا صاحبي اين عقلك الا تدري انك تكتب في منتدى اسلامي ثم تقول و بئس ما قلت
عنوة قصدت تلك الفئة التي لا تعترف بالدين الإسلامي دين حق ناسخا لما قبله

اقول لك انت اخطات مرتين حين اردت ان تاخذ اقوال ...ثم حين قلت الفئة التي لا تعترف بالدين الإسلامي دين حق ناسخا لما قبله .

 
بارك الله فيك
 
walah baraka allaho fikom
 
لبس القلادة والسوار مما يتزين به النساء، ويختص بهن، فلا يجوز للرجل أن يلبسها، لما في ذلك من التشبه بالنساء، وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال، كما في صحيح البخاري.
ويجدر التنبيه إلى أن بعض الناس يلبس ذلك دفعاً للعين، أو جلباً للحظ، كما يزعمون، ولا شك أن ذلك من الباطل الفاحش المحرم على الرجل والمرأة على حد السواء، وهو من التمائم التي حكم النبي صلى الله عليه وسلم على من علقها بأنه أشرك، ففي المسند أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل إليه رهط فبايع تسعة منهم، وأمسك عن واحد، فقالوا: يا رسول الله بايعت تسعة وتركت هذا؟!. قال: "إن عليه تميمة" فأدخل يده فقطعها، فبايعه، وقال: "من علق تميمة، فقد أشرك".
 
توقيع ابو رحيل المهاجر
1bba881edc.gif
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom