صدقت أختي الكريمة
وأتذكر حوار الرئيس بشار الأسد لما صرح بهذا العدوان اتجاه لبنان وكان جريئا وخطيبا حقيقيا وشرفنا كثيرا
وكذلك السيد نصر الله انه رجل معجزة وداهية وله الشرف ان يسمى بالوعد الصادق فلقد هز حنايا اسرائيل وجعلها لعبة بين يديها رغم ان اسرائيل كانت تخبئ خسائرها من الإعلام أثناء القصف في جنوب لبنان
وأما عن الرئيس الإيراني نجاد فحدث ولا حرج فلقد ملأ الارض بقوته وبدينه وامركيا التي تدعي الجبروة لم تتمكن من منعها من تخصيب اليورانيوم وهو يصر على اتمام مشروعه ......
وكلنا نتمى للعالم الإستقرار والهناء وكفى مما شهدناه من مجازر وحروب