ramzi_chooc
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 14 ماي 2008
- المشاركات
- 96
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 3
السلالالالالام عليكم
عندما تتحول حياة الفرد منا الى صحراء جرداء....
وعندما تجف مشاعرنا وتستحيل الى اغصان يابسة...
يتوق قلب كل منا الى الحب ...الحب الذى يروى هذه المشاعر
فيعيد الى اوراقها الخضرة ...ويبدل صحرائها الى بساتين مزهرة
ورياض وغناء
انه الحب... الحب بمعناه الرحب ...حب الحبيب...حب الابن
حب الاب...حب الام...حب الوطن...حب البشر
هذه الكلمة السحريةالتى تذيب احجار القلوب ...وتثبت الزهور
اليانعة فى صخور المشاعر الصلدة
انها الزهور التى ينشدها كل منا فى لحظات اليائس ...وفى لحظات الغضب
...وفى لحظات الكراهية ...وفى لحظات الجفاف...فتشيع
عبيرها الفواح فى ثنايانا وتعيد الخضرة الى قلوبنا والربيع الى كهولتنا
والامل الى حنايانا
ان الحب بمعناه الكبير ...ومعناه السامى ...وبا بتعاده عن الانانية
والرغبات والشهوات . لهو اعظم شئ خلقه الله فى هذا الوجود
وفى هذا الزمان الذى طغت فيه الاطماع المادية والانانية الفردية
نحن نحتاج الان لمن يسمو بمشاعرنا ...نحتاج لهذا النوع من الحب
...نحتاج لزهور نستنشق عبيرها .فتحرك مشاعرنا وترقق عواطفنا
ارجو ان تنال اعجابكم مع تحياتى
لااله الا الله محمد رسول الله
عندما تتحول حياة الفرد منا الى صحراء جرداء....
وعندما تجف مشاعرنا وتستحيل الى اغصان يابسة...
يتوق قلب كل منا الى الحب ...الحب الذى يروى هذه المشاعر
فيعيد الى اوراقها الخضرة ...ويبدل صحرائها الى بساتين مزهرة
ورياض وغناء
انه الحب... الحب بمعناه الرحب ...حب الحبيب...حب الابن
حب الاب...حب الام...حب الوطن...حب البشر
هذه الكلمة السحريةالتى تذيب احجار القلوب ...وتثبت الزهور
اليانعة فى صخور المشاعر الصلدة
انها الزهور التى ينشدها كل منا فى لحظات اليائس ...وفى لحظات الغضب
...وفى لحظات الكراهية ...وفى لحظات الجفاف...فتشيع
عبيرها الفواح فى ثنايانا وتعيد الخضرة الى قلوبنا والربيع الى كهولتنا
والامل الى حنايانا
ان الحب بمعناه الكبير ...ومعناه السامى ...وبا بتعاده عن الانانية
والرغبات والشهوات . لهو اعظم شئ خلقه الله فى هذا الوجود
وفى هذا الزمان الذى طغت فيه الاطماع المادية والانانية الفردية
نحن نحتاج الان لمن يسمو بمشاعرنا ...نحتاج لهذا النوع من الحب
...نحتاج لزهور نستنشق عبيرها .فتحرك مشاعرنا وترقق عواطفنا
ارجو ان تنال اعجابكم مع تحياتى
لااله الا الله محمد رسول الله