الجزائر- مع هبوط التكهنات التي ثارت مؤخرا وتحدثت عن عزم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إجراء تعديلات دستورية قد تسمح له بتولي فترة رئاسة ثالثة، قبل الانتخابات التشريعية المقبلة، تتوقع الأوساط السياسية أن تصبح مسألة التعديلات قضية انتخابية كبرى مع اقتراب موعد التشريعيات.
ويقول مراسل إسلام أون لاين.نت: إن السياسيين الجزائريين يجمعون على أن قرار الرئيس بوتفليقة في فبراير الماضي دعوة الناخبين للمشاركة في الانتخابات التشريعية في 17 مايو المقبل يعني تأجيله طرح مسألة تعديل الدستور لما بعد هذه الانتخابات خلافا لما كان متوقعا مطلع العام الجاري.
ماريك في ذالك ؟؟؟
ويقول مراسل إسلام أون لاين.نت: إن السياسيين الجزائريين يجمعون على أن قرار الرئيس بوتفليقة في فبراير الماضي دعوة الناخبين للمشاركة في الانتخابات التشريعية في 17 مايو المقبل يعني تأجيله طرح مسألة تعديل الدستور لما بعد هذه الانتخابات خلافا لما كان متوقعا مطلع العام الجاري.
ماريك في ذالك ؟؟؟