طلبة جامعيون ينتهكون حرمة رمضان في الإقامات الجامعية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

jokonda

:: عضو مُتميز ::
إنضم
4 ماي 2008
المشاركات
588
نقاط التفاعل
5
النقاط
17
مشايخ ردّوا أمرهم إلى الله والتوبة النصوح
طلبه جامعيون ينتهكون حرمة رمضان في الإقامات الجامعية




"لم أصم يوما واحدا منذ أن بدأ رمضان".. هذا ما قاله بكل فخر "رفيق" لزميل له بأحد المؤسسات الإعلامية، ولسوء حظّه نال نصيبه من التوبيخ والتأنيب على يدي مستمعه، فهل توجد بالفعل فئات لا تؤدي فريضة الصيام من غير أصحاب الأعذار؟
  • الإجابة نعم، ولِكلّ حجته في التنازل عن أداء هذا الركن الأساسي من الدين. أما سامية، فلم تجد حجة تدرأ عنها تهمة انتهاك قداسة الشهر، وقالت بكل أسف: "أنا قمت بكل ما هو محظور وتجاوزت كل الخطوط الحمراء في حياتي كامرأة، ولم أعد أرى أن الصيام يناسبني أولا يليق بي، فلمَ أشقُّ على نفسي بطول الجوع والعطش، خاصة وهو في فصل الصيف".
  • وعلى شاكلتها كانت مجموعات لا تحصى ولا تعدّ من فتيات الأحياء الجامعية؛ فـ "إيمان" كانت فتاة الليل الأولى بحي الصفصاف منذ سنوات بعنابة، لا تُرى كامل يوم رمضان ولا تعرف لها وجهة، ولكن فضول القاطنات بالحي دنا شيئا فشيئا من غرفتها واستفسر عما إذا كانت تصوم الشهر، وتبين أنها تفطره كله، لكنها تستحي أن يعرف الناس بأمرها.
  • والأمر لا يتوقف على هذه الفئة، بل يشمل أيضا الطلبة الذين وهبوا الحياة الجامعية للتعرّف على المعتقدات الدخيلة وآمنوا بالأفكار الغربية وانسلخوا من سنوات التدين بحفنة من الأفكار المتطرفة، فوقعوا فريسة لأفكارهم، وكان رمضان أول برهان على أنهم ركبوا هذه التيارات دون رجعة.
  • وهنالك صنف ثالث ينتمي إلى مجموعة المستعرضين لعضلات تحدي المجتمع ومخالفته، إنهم بعض صعاليك الشوارع المتمرّدين على كل انضباط؛ فتجدهم يأخذون نصيبهم من الإثم عبر مداخل العمارات، ومنهم من لم يجد حرجا من أن يتناول أمام الملأ جعّة بحي "رويسو" بالعاصمة، متحديا العطش، الجوع والأعراف.
  • محمد الشيخ لـ"الشروق":
  • الذي يأكل رمضان يخشى عليه في دينه.
  • وعن الحكم الشرعي الذي ينطبق على هذه الحالات، يقول الشيخ محمد الشيخ أن هذه الظاهرة تعد ضئيلة مقارنة مع ما كانت عليه في السنوات الماضية، والسبب هو ضعف الوازع الديني عند المنتهكين.
  • وقال الشيخ أن الذي يأكل رمضان يخشى عليه في دينه، أما الذي يترك الصلاة فلازالت فيه بقية من خير، بالرغم من أن منزلة الصلاة أعظم من ترك الصوم، إلا أن الفرق بينهما أن تارك الصلاة يحرص على الصيام، ولم يوجد إلى اليوم من يصلي ويترك الصيام.
  • ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "تنقضي عرى الإسلام عروة عروة، أوّلها الحكم وآخرها الصلاة"؛ فالناس يضيعون الدين في الحكم إلى أن يصلوا إلى الصلاة، وإن حصل ذلك فالدين في خطر.
  • أما الحكم الشرعي فينطبق حكمان في هذا الصدد، أوّلهما من أكل رمضان وهو جاحد للشهر كونه فريضة فحكمه قاس جدا، أما العاصي ممن يؤمن بوجوب هذا الشهر فكفارته صيام شهرين متتابعين عن كل يوم، فإن عجز فيجزي عنه إطعام ستين مسكينا عن كل يوم.
*منقول عن جريده الشروق *
 

والله عيب كبير على شبابنا وبناتنا لكن المشكلة هو غياب الوازع الديني اسال الله ان يهدينا ويهديهم اجمعين وشكرا اختي على الموضوع
 
والله عيب كبير على شبابنا وبناتنا لكن المشكلة هو غياب الوازع الديني اسال الله ان يهدينا ويهديهم اجمعين وشكرا اختي على الموضوع
العفو اختى الكريمه

و شكرا ع التعليق

لكى منى الف تحيه
 
السلام عليكم

إذا راهم يتحداو في ربي
فالله ليس بغافل عنهم
وكل من تحدى الله لقي جزاءه

أما إذا كان راهم مستهونين فربي يهديهم
لأنو بصراحة الصوم تلقى إنسان رغم انو ميصليش ويسكر ويدير المناكر كامل بصح في رمضان يصوم

فمابالك هذو اللي ميصوموش تسمى واش من درجة وصلوا ليها؟؟ :scared:​
 
من المؤسف والغير مقبول أن تحدث أشياء منافية لقيم الدين من شباب يفترض أنه متعلم ويدرك مايقوم به من معاصي متنوعة ..قداسة هذا الشهر لا أحد ينكرها فهناك من هم من دين غير الأسلام يظهرون إحتراما لمشاعر المسلمين في شهر الصيام فتجدهم يمتنعون عن الكل والشرب علانية أما الشباب الجزائري والحمد لله أنهم قلة أظهروا أنهم بدون روح وبدون قيم ..
بالمناسبة تعقيبا على ما جاء في التعليق المنسوب للشروق "ولم يوجد إلى اليوم من يصلي ويترك الصيام"
إن هناك مناطق في أقصى الجنوب الجزائري لا تفوتهم الصلاة مطلقا لكن الصيام لا يلتزمون به وعذرهم في ذلك عدم المقدرة صحيا وهي ظاهرة منتشرة بكثرة هناك وفي كل حالات الصوم لا يستغنون عن التبغ المتمثل في "الشمة" ..
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: (إن في الجنة باباً يقال له الريان يدخل منه الصائمون لا يدخل منه أحد غيرهم يقال: أين الصائمون؟ فيقومون فيدخلون فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد غيرهم)، وقال عليه الصلاة والسلام: (من صام يوماً في سبيل الله باعد الله بين وجه وبين النار سبعين خريفاً).
مشكورة الأخت على إسهامك القيم
 
للأسف :sad: القيمة نتاع الطالب الجامعي راحت بكري ,,, ايييييه بكري كان اللي يقرا تستنا منو غير الخير بصح ضرك مع الأسف أنا نسيميهم أشباه الطلبة وليس لهم علاقة بالعلم الا من رحِم ربُك يعني أن تصبح الجامعة الجزائرية بهذه القذارة شيئ مؤسف أنا شخصيا لم ولن أذهب ال الجامعة أبدا في شهر رمضان لأنها كالبلدان الأوروبية وكأنها دولة وحدها لا تتأثر بالمحيط الخارجي فلا رمضان يحترم ولا الكبار ولا الأساتذة وانشاءالله ربي يكفينا شر هذو المنحرفين( لجامعيين)
 
يسلموووووووووووووووووووووووو ع المرور
 
الله يهدي شبابا والله الدعوة راها غير ما شيا وتخسر الله يجيب الخير بصح حنا دايمن نتفألوا خير ان شاء الله
شكرا لك أختي على الموضوع واصلى ابداعاتك ونحن في انتظار جديدك
 
رد طلبة جامعيون ينتهكون حرمة رمضان في الإقامات الجامعية

والله عيب نسمع مثل هذا الكلام في بلد مسلم
نطلب ربي يهديهم
لازم ندرس حالتهم اتساءل لما هذه التصرفات ؟
الا يعلمون ان الله رقيب عليهم
والله شيء مخزي فعلا :cursing:
 
السلام عليك
اللهم اهدي ضالنا و علم جاهلنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الفاسقين
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top