كهول يدخلون مغامرة ''صيد'' الجلدة ''البورتابل''

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

cristal

:: عضو مُشارك ::
إنضم
20 أوت 2008
المشاركات
477
نقاط التفاعل
0
النقاط
16
ككل رمضان تشهد ظاهرة السرقة تصاعدا كبيرا مقارنة مع باقي الأيام، ولم تعد الظاهرة مقتصرة على الشباب بل حتى الكهول والنساء والمسنين انضموا إلى عصابات السرقة وأصبحوا محترفين في الاستيلاء على جيوب الرجال وحقائب النساء. وتكثـر السرقة عادة في الحافلات ومحطات النقل والأسواق.
للوقوف على الظاهرة تجولت ''الخبر'' في أسواق العاصمة لرصد بعض الشهادات حول قصص حدثت في النصف الأول من شهر الصيام بأسواقنا. فبالرغم من الانتشار الواسع لأعوان الأمن في كل الأسواق، إلا أن عصابات السرقة تجرّب حظها. فمنها من تنجو وتفر بالغنيمة سواء كانت نقودا أو مجوهرات أو هاتفا نقالا، ومنها من يقع في قبضة الشرطة.
في الأسبوع الأول فقط من رمضان سجلت مصالح الأمن لولاية الجزائر 165 قضية سرقة، ناهيك عن السرقات غير المصرّح بها، فمعظم الضحايا يسلّمون أمرهم لله و ييأسون من استرجاع أغراضهم خاصة من اكتشف متأخرا أنه تعرض للسرقة.
وكان سوق علي ملاح أول الأسواق التي قصدناه وأول ما شدّ انتباهنا التواجد الأمني المشدد على مداخل السوق إلى جانب تجوّل عدد معتبر من الأعوان داخل السوق للمراقبة وردع الجريمة الصغيرة والمتوسطة كالشجارات والسرقة.
وبالرغم من هذا التواجد المكثف لمصالح الأمن، إلا أن السرقة تملي أحيانا على ممتهنيها شرط المغامرة، وهذا ما حدث في اليوم الذي سبق تواجدنا بالسوق، حيث قص علينا التجار هنا حادثة سرقة عندما أقدم شاب على سرقة هاتف نقال لأحد الزبائن وتفطّن هذا الأخير للأمر وراح يجري خلف السارق إلى أن اعترض طريقه أعوان الأمن ووجدوا بحوزته الهاتف النقال.
''مارشي 12'' ببلدية بلوزداد كان وجهتنا الثانية ولا يخفى على أحد الشهرة التي تملكها هذه السوق في انتشار ظاهرة السرقة. وحتى مع التعزيزات الأمنية التي رافقت شهر رمضان، فإن محاولات السرقة لم تتوقف.
روت لنا إحدى الزبونات أنها كانت شاهدة على عملية سرقة في أول يوم من رمضان كانت تقود سيارتها وتبحث عن مكان لتركنها حتى لاحظت سيدة تقود سيارتها تتحدث إلى أحد الشبان وتتوسل إليه أن يسامحها بعد أن أوهمها بأنها كادت تدوسه بالسيارة.
وفي تلك الأثناء وبينما كانت السيدة منشغلة بالحديث إلى ذلك الشاب، قام شاب آخر في الجهة اليمنى بسرقة حقيبتها من نافذة السيارة التي تركتها مفتوحة، ورغم محاولة الشاهدة عن طريق منبه السيارة تحذير تلك السيدة للمكيدة التي حضّرت لها لم تتفطن الضحية لما يجري حولها إلا بعد فوات الأوان.
نفس الظواهر تشهدها أسواق ساحة الشهداء التي يقول الباعة بها أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الشبان، بل حتى كبار السن والنساء والعجائز الذين أصبحوا يتفننون في سرقة محافظ الجيب وحاملة النقود من حقائب الزبونات وتكثر مظاهر السرقة بالسوق خاصة على مستوى ''زوج عيون'' بعد الإفطار أين تقل الحركة ويجد السارقون الميدان سهلا للفرار بعد القيام بفعلتهم.
 
السلام عليكم

السرقة انتشرت بزاف بزاف

حتى في رمضان الناس عادت ما تحشم ماوالو
ماتعرف لا رمضان لا شعبان

بصح كون أي واحد يحكموه يقطعولو يدو كيما قال ديننا ولا خليوه يدود فالحبس
هداك النهار تحبس السريقة
مي درك مدام تسرق في رمضان تخرج فالعيد
وتسرق فجوان تخرج فجويلية
عيد الفطر وعيد الاستقلال وعيد معلاباليش واش​
 
الله يهدي من خلق تصدقني بكري كان الواحد يخاف على الساك والبورتابل ماعدناش نهزوهم معانا في السوق مي الان عدنا نخافو على الكليه والقلب والرية
بالاضافة الى القصص نحكيلك
في وحد المرة مرى وقفت حدى شيخ في الحافلة وسرقتلو البورتموني انتاعو وفي اول موق للحافلة جات تنزل هي تمشي والشيخ تجبد من وراها علاه لخاطر الشيخ ملسق البورطموني بسلسلة في جيبو ومن بعدة حكموها
 
شكرا لكم على المرور
 
المسيلية

ربي يهدي جميع المومنين ............................................
icon5.gif
.انشاء الله
 
ربي يهدي جميع المومنين ............................................
icon5.gif
.انشاء الله
 
ولله في خلقه شؤوووووووون
 
الكهول جياحو
الله يهديهم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top