لك سيدي الرئيس

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المخلص 2008

:: عضو فعّال ::
أحباب اللمة
من حقي أن أقول رأي كمواطن جزائري لايقل حبه لوطنه عن أي مواطن مهما كان مستوى مسؤوليته ، أريد أن أسألك
سيادة الرئيس سؤالا صريحا وواضحا :
-بعد عمر طويل لك انشا ء الله هل فكرت في مصير الجزائر بعدك ؟
-ان كنت قد فكرت في ذلك ما هي المؤسسات القوية التي تتركها بعدك وتكون الجزائر في مأمن ؟
- ما هو مشروع الأمة المستقبلي ؟
-أيرضيك أن تقتصر التنمية على أكوام الحجارة التي تبنى هنا وهناك ؟
-أيرضيك أن تقتصر التنمية أيضا على الوسائل التي تستورد لتعيش سنة أو سنتين وتستهلك ونعود مرة اخرى للاستيراد
-أين موقع الانسان من كل هذا ؟
- ألا تعلم يا سيادة الرئيس عمق الهوة الموجودة بين الحاكم والمحكوم ؟
- اسمحلي سيادة الرئيس أن أهمس لك في أذنك لأقول :
-لانريد مساكن - لانريد تعبيد طرقات - لانريد ولايات جديدة - لانريد محلات - لانريد حضارة كاذبة
- نريد عدلا - نريد تعليما قويا - نريد مؤسسات قوية - نريد صدقا - نريد أمنا - نريد عملا - ثم عيشا ميسرا​
 
اسمح لي اخي ان اعطيك رأيي
بالتأكيد قد فكر الرئيس وفكر اكثر من هاذا بعيدا عن الرؤية السطحية للمواطنين
وعلمه وخبرته لا اضن انها قليلة بل بالعكس
فهو من اكبر رؤوس الجزائر ولا تنظر للرئيس على انه يقول لك هل توافق على ان يصبح اسمي رئيس الجمهوري او ان اجلس على الكرسي واخاطب
او تضنه من هوات السفر الدائمين وهوات التسليم

فالرؤوية التي يراها الرئيس نختلفة عن مانراه تماما
لكن الخوف يكون في مرض الرئيس الذي لا يجعله يفكر كالسابق



دعني اخبرك ان الشعب كذلك مسؤول عن الجزائر والشعب المسؤول وحده
لان الرؤساء ياتون ويذهبون لكن الجزائر وشعبها لا يموتون

فلو كل شخص اخلص في عمله لما تردت الحال
 
اشكرك اخي على ضميرك الحي لكن يا اسفاه لا حياة لمن تنادي
...اذا اسند الامر الى غير اهله فانتظر الساعة..
نسال الله العفو والعافية و اصلاح ولاة امورنا الى ما فيه الخير للبلاد و العباد
 
انا معك في كل الحاجات التي يستحقها شعبنا الجزائري لكن لا تنسى ان البنا التحتية من بين اهم الحاجيات التي تقوم عليها دولة قوية و بالتالي قوة المجتمع لكن ذلك يبقى قليلا في غياب العدالة الاجتماعية .
 
اسمح لي اخي ان اعطيك رأيي
بالتأكيد قد فكر الرئيس وفكر اكثر من هاذا بعيدا عن الرؤية السطحية للمواطنين
وعلمه وخبرته لا اضن انها قليلة بل بالعكس
فهو من اكبر رؤوس الجزائر ولا تنظر للرئيس على انه يقول لك هل توافق على ان يصبح اسمي رئيس الجمهوري او ان اجلس على الكرسي واخاطب
او تضنه من هوات السفر الدائمين وهوات التسليم

فالرؤوية التي يراها الرئيس نختلفة عن مانراه تماما
لكن الخوف يكون في مرض الرئيس الذي لا يجعله يفكر كالسابق



دعني اخبرك ان الشعب كذلك مسؤول عن الجزائر والشعب المسؤول وحده
لان الرؤساء ياتون ويذهبون لكن الجزائر وشعبها لا يموتون

فلو كل شخص اخلص في عمله لما تردت الحال



المادة 21 من الدستور الجزائري: لا يمكن أن تكون الوظائف في مؤسّـسات الّدولة مصدرا للثّراء، ولا وسيلة لخدمة المصالح الخاصة.
المادة 22 : يعاقب القانون على التّعسّـف في استعمال السّلطة.
المادة 29 : كلّ المواطنين سواسية أمام القانون. ولا يمكن أن يتذرّع بأي تمييز يعود سببه إلى المولد، أو العرق، أو الجِنس، أو الرّأي، أو أيّ شرط أو ظرف آخر، شخصي أو اجتماعي.
المادة 31 : تستهدف المؤسسات ضمان مساواة كلّ المواطنين والمواطنات في الحقوق والواجبات بإزالة العقبات التي تعوق تفتح شخصية الإنسان، وتحول دون مشاركة الجميع الفعليّة في الحياة السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية.
المادة 32 : الحرّيات الأساسية وحقوق الإنسان والمواطن مضمونة.

المادة 34 : تضمن الدّولة عدم انتهاك حرمة الإنسان.
ويحظر أيّ عنف بدني أو معنوي أو أيّ مساس بالكرامة.
المادة 35 : المخالفات المرتكبة ضد الحقوق والحرّيات وعلى كلّ ما يمسّ سلامة الإنسان البدنيّة والمعنويّة.
المادة 36 : لا مساس بحرمة حرّيّة المعتقد، وحرمة حرّيّة الرّأي.
المادة 37 : حرّية التجارة والصناعة مضمونة، وتمارس في إطار القانون.
المادة 38 : حرّية الابتكار الفكري والفنّي والعلمي مضمونة للمواطن.
حقوق المؤلّف يحميها القانون.
لا يجوز حجز أي مطبوع أو تسجيل أو أية وسيلة أخرى من وسائل التّبليغ والإعلام إلاّ بمقتضى أمر قضائي.
المادة 39 : لا يجوز انتهاك حرمة حياة المواطن الخاصة، وحرمة شرفه، ويحميهما القانون.
سرّية المراسلات والاتصالات الخاصة بكل أشكالها مضمونة.
المادة 53 : الحقّ في التعليم مضمون.
التعليم مجّاني حسب الشروط التي يحدّدها القانون.
التعليم الأساسي إجباري.
تنظّم الدّولة المنظومة التعليمية.
تسهر الدّولة على التساوي في الالتحاق بالتّعليم، والتكوين المهني.
المادة 54 : الرّعاية الصحية حقّ للمواطنين.
تتكفّل الدّولة بالوقاية من الأمراض الوبائية والمُعدية وبمكافحتها.
المادة 55 : لكلّ المواطنين الحقّ في العمل.
يضمن القانون في أثناء العمل الحقّ في الحماية، والأمن، والنظافة.
الحقّ في الرّاحة مضمون، ويحدّد القانون وكيفيات ممارسته.
المادة 56 : الحقّ الّنقابي معترف به لجميع المواطنين.
اخي و اختي هذه حقوقنا المشرعة لنا دستوريا .....فهل نحن نعيشها!?
 
المادة 21 من الدستور الجزائري: لا يمكن أن تكون الوظائف في مؤسّـسات الّدولة مصدرا للثّراء، ولا وسيلة لخدمة المصالح الخاصة.
المادة 22 : يعاقب القانون على التّعسّـف في استعمال السّلطة.
شكرا لك على هذه المعلومات القيمة
اذن الدستور سيعدل من اجل هاذين المادتين اساسيتين فما هو الحل هل ننتهك حرمة الدستور من اجل مصالحنا الخاصة .

 
من حقي أن أقول رأي كمواطن جزائري لايقل حبه لوطنه عن أي مواطن مهما كان مستوى مسؤوليته ، أريد أن أسألك

سيادة الرئيس سؤالا صريحا وواضحا :
-بعد عمر طويل لك انشا ء الله هل فكرت في مصير الجزائر بعدك ؟
-ان كنت قد فكرت في ذلك ما هي المؤسسات القوية التي تتركها بعدك وتكون الجزائر في مأمن ؟
- ما هو مشروع الأمة المستقبلي ؟
-أيرضيك أن تقتصر التنمية على أكوام الحجارة التي تبنى هنا وهناك ؟
-أيرضيك أن تقتصر التنمية أيضا على الوسائل التي تستورد لتعيش سنة أو سنتين وتستهلك ونعود مرة اخرى للاستيراد
-أين موقع الانسان من كل هذا ؟
- ألا تعلم يا سيادة الرئيس عمق الهوة الموجودة بين الحاكم والمحكوم ؟
- اسمحلي سيادة الرئيس أن أهمس لك في أذنك لأقول :
-لانريد مساكن - لانريد تعبيد طرقات - لانريد ولايات جديدة - لانريد محلات - لانريد حضارة كاذبة

- نريد عدلا - نريد تعليما قويا - نريد مؤسسات قوية - نريد صدقا - نريد أمنا - نريد عملا - ثم عيشا ميسرا​
بسم الله
الله أكبر
لقد أثلجت صدري هذه الكلمات واحسست أن مازال هناك خير في هذه الأمة
شكرا على غيرتك على الوطن وأبناء الشعب
اللهم أكثر من أمثاله
 
معرفة النقص ونقاش أسبابه ومسبباته
هو نصف الطريق الى الأمام ....
بارك الله فى الشباب الواعى المقدام
 
لا نريد نانسي عقرب لا نريد عامر حسني لا نري عمر داب ولا غيرهم
ولا نريييييييييييييد ملك
لكن اخي الكريم كلامك صائب جدا والله لكن والله لن يصل كلامك ابدا لست في دولة ديمقراطية
من حقي أن أقول رأي كمواطن جزائري لايقل حبه لوطنه عن أي مواطن مهما كان مستوى مسؤوليته ، أريد أن أسألك

سيادة الرئيس سؤالا صريحا وواضحا :
-بعد عمر طويل لك انشا ء الله هل فكرت في مصير الجزائر بعدك ؟
-ان كنت قد فكرت في ذلك ما هي المؤسسات القوية التي تتركها بعدك وتكون الجزائر في مأمن ؟
- ما هو مشروع الأمة المستقبلي ؟
-أيرضيك أن تقتصر التنمية على أكوام الحجارة التي تبنى هنا وهناك ؟
-أيرضيك أن تقتصر التنمية أيضا على الوسائل التي تستورد لتعيش سنة أو سنتين وتستهلك ونعود مرة اخرى للاستيراد
-أين موقع الانسان من كل هذا ؟
- ألا تعلم يا سيادة الرئيس عمق الهوة الموجودة بين الحاكم والمحكوم ؟
- اسمحلي سيادة الرئيس أن أهمس لك في أذنك لأقول :
-لانريد مساكن - لانريد تعبيد طرقات - لانريد ولايات جديدة - لانريد محلات - لانريد حضارة كاذبة

- نريد عدلا - نريد تعليما قويا - نريد مؤسسات قوية - نريد صدقا - نريد أمنا - نريد عملا - ثم عيشا ميسرا

 
السلام عليكم ورحمة الله :
الشعب كل الشعب هو المسؤول على التردي الذي وصلت إليه البلاد
1- نسأل أي جزائري مهما كانت صفته ما هو أول عمل تعمله عندما تسند إليك وضيفة في الدولة سيجيبك بأن الوضيفة هي الشيئ الأساسي الذي يضمن له الثراء في المستقبل وقد رأينا بأعيننا الأميار يعملون لما بعد مغادرتهم الكراسي ولا يهتمون بأوضاع الشعب
2- الدولة عبارة عن شعب وليست كيانا جاء من الفضاء فاعوجاج الشعب هو اعوجاج للدولة
3- الشركات المحلية والأجنبية الموجودة في الجزائر والملايير التي تنفق على المشاريع توفر أعمالا لعشرات الآلاف من الشباب الجزائري
4- الشعب الجزائري لا يسعى لاكتساب شهادة تؤهله لعمل معين وانما يريد الذهب والفضة من السماء
5- أغلب الشعب الجزائري يخلد إلى الراحة ويريد العلم في المكاتب التي تدر عليه الربح السريع وكله يريد ان يكون مدير لشركة معينة
6- إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
العلم في الجزائر موجود بكثرة يبحث عن عمال ولا داعي للرجوع إلى العالو الصينية من الخارج
شعب كسول لا يعمل ويريد حياة كريمة لا داعي لخداع أنفسنا
 
السلام عليكم ورحمة الله :
الشعب كل الشعب هو المسؤول على التردي الذي وصلت إليه البلاد
1- نسأل أي جزائري مهما كانت صفته ما هو أول عمل تعمله عندما تسند إليك وضيفة في الدولة سيجيبك بأن الوضيفة هي الشيئ الأساسي الذي يضمن له الثراء في المستقبل وقد رأينا بأعيننا الأميار يعملون لما بعد مغادرتهم الكراسي ولا يهتمون بأوضاع الشعب
2- الدولة عبارة عن شعب وليست كيانا جاء من الفضاء فاعوجاج الشعب هو اعوجاج للدولة
3- الشركات المحلية والأجنبية الموجودة في الجزائر والملايير التي تنفق على المشاريع توفر أعمالا لعشرات الآلاف من الشباب الجزائري
4- الشعب الجزائري لا يسعى لاكتساب شهادة تؤهله لعمل معين وانما يريد الذهب والفضة من السماء
5- أغلب الشعب الجزائري يخلد إلى الراحة ويريد العلم في المكاتب التي تدر عليه الربح السريع وكله يريد ان يكون مدير لشركة معينة
6- إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
العلم في الجزائر موجود بكثرة يبحث عن عمال ولا داعي للرجوع إلى العالو الصينية من الخارج
شعب كسول لا يعمل ويريد حياة كريمة لا داعي لخداع أنفسنا
كلام فهي مغالطة كبيرة فهو يشبه مايبث في قناتنا اليتيمة وماجاء على لسان الصعلوك بوتفليقة وامثاله في السلطة وماقاله المافيوي الستار في النهب اويحي الدراع الايمن لصعلوك المنحرف العاقر الدي لاينجب والدي لا يريد ان يستن بسنة المصطفى وهي الزواج لدلك شعبنا لست كما وصفته لان هدا الوصف دريعتهم في النهب والسرقة
 
وانت حر في ما قلت فنحن نحترم الراي الاخر الدي هو مغيب في بلادنا وتلفزيوننا
 
كيف تسمح لك نفسك أخي الكريم بوصف الرئيس بوتفليقة بالصعلوك أليس هو الرئيس الجزائري الوحيد الذي ينزل إلى الشارع ويحاور شعبه ويهتم بمشاكل الشعب الجزائري
فترة حكم بوتفليقة هي الوحيد التي تنفس فيها الشعب الجزائري
والحراقة الذين يموتون في عرض البحر هم من متناولي المخدرات والصعاليك الذين لا ملة لهم
والذي لا يجد عملا عليه أن يتصل بي لأجد له عمل شريطة أن لا يطلب أن يكون إطار في سونطراك كما هو طلب من يريدون النهاب والثرا على حساب الخزينة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom