إنتاج سينمائي جديد ضمن فعاليات الجزائر عاصمة للثقافة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

zinou4elima

:: عضو مُتميز ::
إنضم
8 أوت 2006
المشاركات
774
نقاط التفاعل
13
النقاط
37
أعطيت الإشارة الأولى لتصوير اللقطات الاستهلالية لفيلم سينمائي ناطق بالأمازيغية بعنوان "ميمزران" أي "الفتاة ذات الجدائل الطويلة" وهذا على هامش النشاطات المخلدة للذكرى الـ 18 لرحيل الكاتب مولود معمري. وحضر هذه الانطلاقة الرمزية مخرج الفيلم علي موزاوي ومنتجه آيت سعادة والمخرج السينمائي عبد الرحمن بوقرموح وكذا المدير العام للمركز الوطني للسينما والسمعي البصري على أومزيان ممثلا لوزارة الثقافة إلى جانب عدد من المتطوعين وهواة الفن السابع.
قصة الفيلم تحكي تفاصيل حياة فتاة تحمل اسم "ميمزران" نظرا لجمال جدائلها الطويلة والتي عاشت طفولة هادئة بقريتها على الرغم من فقرها رفقة صديقها "حنوش" وكان جمالها يثير غيرة بنات القرية اللواتي كن يتسببن لها في الكثير من المتاعب والمشاكل. حين تكبر الفتاة أكثر يفكر صديقها في التقدم إلى خطبتها لكنه يكتشف أن الفتاة ملاحقة بلعنة "العقم" ما لم يكن لديها "وار الإخصاب" المدفون تحت ثلوج جبال جرجرة في حراسة الغول "واغزن".
من المنتظر أن يقدم العرض الشرفي للفيلم خلال شهر أكتوبر أو نوفمبر، والذي تم تمويله من خلال إعانات صندوق تطوير التكنولوجيات والإنتاج السينمائي وكذا ميزانية تظاهرة الجزائر عاصمة للثقافة العربية. وبهذا يضاف الفيلم إلى الرصيد الفني الذي يملكه المخرج بعد ""بداية موسم" و" فلفل أحمر" و"دا المولود". وصرح المخرج أنه يقدم هذا العمل كتكريم لرحيل ابنته ياسمين عن عمر الـ 14 سنة.
 
قال zinou12:
أعطيت الإشارة الأولى لتصوير اللقطات الاستهلالية لفيلم سينمائي ناطق بالأمازيغية بعنوان "ميمزران" أي "الفتاة ذات الجدائل الطويلة" وهذا على هامش النشاطات المخلدة للذكرى الـ 18 لرحيل الكاتب مولود معمري. وحضر هذه الانطلاقة الرمزية مخرج الفيلم علي موزاوي ومنتجه آيت سعادة والمخرج السينمائي عبد الرحمن بوقرموح وكذا المدير العام للمركز الوطني للسينما والسمعي البصري على أومزيان ممثلا لوزارة الثقافة إلى جانب عدد من المتطوعين وهواة الفن السابع.
قصة الفيلم تحكي تفاصيل حياة فتاة تحمل اسم "ميمزران" نظرا لجمال جدائلها الطويلة والتي عاشت طفولة هادئة بقريتها على الرغم من فقرها رفقة صديقها "حنوش" وكان جمالها يثير غيرة بنات القرية اللواتي كن يتسببن لها في الكثير من المتاعب والمشاكل. حين تكبر الفتاة أكثر يفكر صديقها في التقدم إلى خطبتها لكنه يكتشف أن الفتاة ملاحقة بلعنة "العقم" ما لم يكن لديها "وار الإخصاب" المدفون تحت ثلوج جبال جرجرة في حراسة الغول "واغزن".
من المنتظر أن يقدم العرض الشرفي للفيلم خلال شهر أكتوبر أو نوفمبر، والذي تم تمويله من خلال إعانات صندوق تطوير التكنولوجيات والإنتاج السينمائي وكذا ميزانية تظاهرة الجزائر عاصمة للثقافة العربية. وبهذا يضاف الفيلم إلى الرصيد الفني الذي يملكه المخرج بعد ""بداية موسم" و" فلفل أحمر" و"دا المولود". وصرح المخرج أنه يقدم هذا العمل كتكريم لرحيل ابنته ياسمين عن عمر الـ 14 سنة.
هدا هو الصح البلد الجميل في الموقع الجميل
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top