الرسالة الرابعة:العلاقات العاطفية في الشريعة الاسلامية-السلسة الإسلامية الإرشاديّة الأسبوعيّة

السلطانة

:: أمينة اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
19 سبتمبر 2009
المشاركات
51,420
نقاط التفاعل
84,154
النقاط
821
محل الإقامة
الشرق-الوسط
الجنس
أنثى
VDkL1.gif


إنّ الحمد لله،نحمدُهُ ونستعينُه ونستغفرُهُ،ونعوذ بالله من شُرور أنفسنا،ومن سيّئات أعمالنا،من يهده الله فلامُضلّ له،ومن يضلل فلاهادي لهُ،وأشهدُ ان لا إله إلّ الله وحده لاشريك له وأشهدُ أن مُحمّدًا عبده ورسوله.
************************
بداية نتأسّف كثيرا عن تأخرنا في طرح الموضوع الاسبوعي من السلسلة نظرا لتغيب اعضاء المجموعة ولكلّ ظروفُهُ الخاصة.
ه
ذا الموضوع تمّ التحضير له جيّدا من قِبل الطاقم من ايام كثيرة سأتفضّل بوضعه واقتباس ماحضرّه الاخوة والاخوات الغائبين في الردود كما عوّدناكم على اثراء الموضوع اكثر
-فإن غبتُم عنّا فلن نتناسى جهودكم ابدا-

فكرة وموضوع الأخت الطيبة:
جزائرية كوول
اعداد :بعض اعضاء طاقم المجموعة

اقــدمـ لكمـ
حكم العلاقات العاطفية في الشريعةالإسلامية
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
أما بعد :
إن االإسلام لا يطارد المحبين ، ولا يطارد بواعث الحب والغرام ، ولا يجفف منابع الود والاشتياق ، ولكنه كعادته في كل شأن من شؤون التشريع يهذب الشيء المباح حتى لا ينفلت الزمام ويقع المرء في الحرام والهلاك .
ولقد ارتبط في أذهان الكثير من الفتيان أنْ تمارس الحب خارج البيوت ، وأن ينسجوا خيوط العشق وطرائق الغرام بعيداً عن الزواج الحلال
من باب أنَّ الممنوع مرغوبٌ .
فهل نقبل بما يسمى بحرية الحب في مجتمعنا الإسلامي ؟
لقد تردد على ألسنة المراهقات عبارات الحب التي شوهت أفكارهن ، ومنها :

( الحب من أول نظرة ) ( الزواج بدون حب فاشل,الحب يصنع المعجزات ) ،

( الحب عذاب ) ، ( الزواج مقبرة الحب ) و( من الحب ما قتل)
نعم مشاعر الميل الجنسي لآخر في هذا السن طبيعية ،
لكن هل هذا مسوغٌ ومبرر للاندفاع وراء هذه المشاعر ؟
فهل هذا مبرر لإقامة هذه العلاقات ؟
إنَّ ما يسمى بالحب الذي تعيشه الفتيات اليوم فيه من الشطط والمعابة ما يجعلها لهواً ولعباً فلا ترى له هدفاً .
ولما يسمى بالحب والعشق أعراضاً تظهر على الفتاة .
الأعراض :-
انخفاض المستوى الدراسي إنْ كانت من الدارسات .
- السرحان الدائم والسباحة في عالم الخيال ( أهم الأعراض)
- تبتدع الفتاة الأكاذيب الدائمة على أهلها للخروج ولقاء الحبيب .
- الخوف المستمر من معرفة الأهل والقلق والتوتر .
- تأنيب الضمير إذا خلت بنفسها .
أما الآثار الحاصلة لتلك الفتيات الواقعات في هذا الداء .
الآثار :-
خوف الفتاة المستمر من ترك الحبيب لها أو الانحدار معه إلى الهاوية ؛ فهي علاقة مزيفةٌ ،وعالمٌ خياليٌّ ينتهي بالأخطاء والندم .
- وقد تقع الفتاة ضحية الابتزاز والتهديد والفضيحة وإخبار الأهل إنْ قررتْ ترك الحبيب المزعوم
- قد تتعرض لصدمة نفسية ومحنة كبيرة واضطرابات عصبية ونفسية .
- انكسار قلب الفتاة إذا لم ينته الحب بالزواج .
- وإذا تم الزواج فقد يحدث الطلاق بعد الزواج بسبب كثرة الشكوك بين الزوجين .
- المشاكل الدائمة بين الفتاة والأسرة .
- يترتب على هذه العلاقة انحراف وعلاقة غير شرعية قد يكون ثمرتها الحمل .
- فقد الفتاة سمعتها وفقدها ثقة الآخرين .
- فقد الفتاة لمستقبلها وقد تفقد حياتها لمثل هذه العلاقات .

وهذه العلاقات التي تحصل للفتيات لها أسباب ودوافع .
أسباب ودوافع هذه العلاقات :-
- الفراغ وتسلية الوقت ( وهو سببٌ رئيسيٌّ)
- البحث عن الحب الحقيقي على حد زعمها .
- الزواج .
- الشهوة غير المنضبطة .
- الفراغ العاطفي .
- ضعف الوازع الديني .
- ضعف علاقة الأم بابنتها وإهمالها لها ، وعدم الاستماع إلى مشاكلها
قد يدفع الفتاة للبحث عن البديل .
- رفقة السوء والتأثر بتجارب الفتيات الأخريات .

وعلى الاخت الحريصة على دينها ودنياها أن تتجنب ذلك وعليها بالمحصنات
ومن أهم المحصنات :
- الندم والتوبة إلى الله وقطع الاتصال والمراسلة .
- الصوم .
- غض البصر عن الحرام لاسيما الستلايات وسماع الأغاني ...

- الإكثار من قراءة القرآن والسيرة العطرة وسير السلف والكتب الإسلامية.
- مصاحبة أهل الخير من أهل العلم والدعاة والحذر من مصاحبة أهل الشر .
- الاجتهاد في طلب العلم الشرعي ، واجتهدي أنْ ت كوني داعيةً إلى الله .
- تقوى الله في السر والعلن فتقوى الله أساس كل خير ومغلاقٌ لكل شر .
- الانشغال بما ينفع .
- إذا دعتكِ نفسكِ لفعل الحرام تذكري بأنَّ الله مطلعٌ عليكِ فاستحي أنْ يراكِ وأنتِ على معصية ،
وقد قيل
( لا تنظر إلى صغر المعصية ، ولكن انظر إلى من عظمة عصيت ))
وقيل : (( لا تجعل الله أهون الناظرين إليك))
- عليكِ بسماع الأشرطة التي ترقق القلب وتدمع العين .
- الاهتمام بالدراسة .
- اجعلي لنفسكِ هدفاً في الحياة .
- عليكِ بالدعاء وصدق اللجوء إلى الله أنْ يصرف عنكِ الشيطان ،
وأنْ يجنبكِ الفتن ما ظهر منها وما بطن مع كثرة الاستغفار والتهليل .
- حلقات تحفيظ القرآن اهتمي بها وإن كانت بشكل فردي.
- المحافظة على الصلاة وحب الله ورسـوله .

ماذا تصنع من وقعت في الحب ؟
- تذكُر محبة الله بمعرفة أسبابها كالتفكير في آلآئه ونعمه ، وهذا سيشغلكِ عن محبة غيره .
- الحرص على عدم اللقاء به والجلوس معه والنظر إليه .
- التخلص من التفكير فيه بإشغال النفس بالتفكير بالأمور المفيدة في الدين والدنيا .
- ليدخل البيت من بابه ، وليطلب الزواج إن كان صادقاً في دعواه .
- الدعاء .

وأقول :
لو كانت هذه الفتاة منطقية مع نفسها وطرحت هذا السؤال :
ماذا يريد هذا الشاب ؟
ما الذي يدفعه لهذه العلاقة ؟
بل ما الذي يقوله هذا الشاب لزملائه حين يلتقي بهم ؟
وبأي لغة يتحدثون عني ؟
لذلك أختي الكريمــة
من هذا اليوم .... من هذه الساعـة .... من الآن
إعقدي النيــة وجديدي إيمانـك وتوبي الى الله

وتذكري حديــث الرسـول صلى الله عليه وسلم
كـل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابين

أتمنـى من الله ان يوفقنا وإياكمـ الى سواء السبيل


http://xa.********/kq/groups/81734415/sn/818174239/name/kikio7.jpg
هذه رابع رسالة من السلسلة الإسلامية الإرشاديّة
كانت موجّهة للمرأة المُسلمة والرجل المُسلم


:: المجموعة الدينية ::

شعارنا "الدّين النّصيحة".


2012/2013

grj81.gif
 
ماحضّرتهُ الأخت بريق الاسلام
للموضوع



بعض اسباب التي قد تدفع بالشباب الى اقامة علاقة حب زائفة البعد عن كتاب الله وترك وتضييع الصلاة __ سماع الغناء فالغناء بريد الزنا وهو سبب كل ما يحصل من مكالمات ومعاكسات وغزل لأن كلماتها تدل على ذلك فهي تدعوا إلى الحب ومخاطبة النساء والاختلاط بين النساء والرجال ___ مشاهدة المسلسلات التي تدعوا الى هذا الحب الزائف بحيث الامر اصبح عادي بكثرة المشاهدة ___ الرفقة السيئة خاصة للفتيات لانهن يضعن ثقتهن الشاب بسهولة ويحسبن الامر بسيط فتتبادل الارقام والاميلات __ رغبة الفتاة في الزواج قد يكون سبب في دخولها في علاقة ترجوا منها الزواج



لا تصدقي.. أن زواجًا سوف يتم عن طريق مكالمات هاتفية عابثة، ولو تم فإن مصيره إلى الضياع والفشل والشك والندم.
لا تصدقي.. أن شابًا - مهما تظاهر بالصدق والإخلاص - يحترم فتاة تخون أهلها
وتحادثه عبر الهاتف أو تتصل به أو تخرج معه مهما أظهر لها من الحب وألان لها من القول، فهو إنما يفعل ذلك لأغراض دنيئة لا تخفى على عاقل





 
ماحضرتهُ الاخت صحْوَةُ أَمَة
للموضوع


المعآكسآت الهآتفية،المكـآلمآت الليلية،
التي تتم من خلف أحجب وأسترة،
مخآفة أعين الأهل والرقبآء،
بتغآفل تآآم ونهآئي،
عن الرقيب الأعلى،
الإنسآن مهمآ كــآنت مكـآنته في الدنيآ،
مدير شركة،موظف ببلدية،
سآعي بريد،منظف شوآرع،
عليه أن يستشعر أنه سيحآسب
على كل لقطـة تمر من شريط عمره،
ستحفظ في شريط "كتآب كل وآحد منآ"
وممآ سنحآسب عليه،هآته المعآكسآت
التي يقوم بهآ بعض شبىبنآ هدآنآ الله وإيآهم
يقومون باستغفآل الفتآة،
وإيهآمهآ بأحلآم وردية،وجنآت فردوسية،
وتبقى هي في أحلآمهــآ لآهية غآفلة،
وتصير كالمخدرة التي لآ يمكنهآ الإستغنآء
عن "حقنة صوته:s!!"سبحآن الله،
كآن خيرآ له ولهـآ لو استمعآ لشريط
قرآني أو وعظي،لربمآ جنيآ من
الحسنآت الشيء الذي لآيخطر على بآل أحد،

لنتجند كلنآ لتنظيف عقول أخوآتنآ وإخوتنآ
من لوثة الأوهآم الهآتفية،
لأنو الذي يطمع للحلآل،كآين بآب دآر
وكآين أوليآء،وهذآك هو الصح
والطريق الشرعي،
أما الذي يأتيك من النآفذة،
ويسمعكـ الغزل كل دورة زوج
لآيريد لكـ خيرآ بالمرة:down:!!
الله يهدينآ ويثبتنآ على طريق الحق

 
ماحضّره الأخ bensaid saber

للموضوع


----------------
الحب أسمى وأجمل الأشياء فى الدنيا وديننا دين السماحة والحب ، وما أعنيه الحب الطاهر الذى لا يشوبه شبهة ولا يخلف وراءه ذنب وأعظم الحب ، حب الله ويظهر فى التقوى ، وبألا تحب أحداً أكثر من حبك لله سبحانه وتعالى: " ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب " {أنداداً} البقرة 165
يقول المولى عز وجل { ولا متخذات أخدان } النساء 25 ، ومعنى قوله عز وجل { متخذات أخدان } أى متخذات أخلاء ومن هذا فلا يجوز للفتاة أن تتخذ رفيق لها أو صاحب لها
الحب قبل الزواج منه ما هو مباح لا يد للإنسان فيه ، ومنه ما هو محرم ، لأنه يقوم على علاقة محرمة ، يفعلها الإنسان باختياره ، فالأول كأن تسمع المرأة برجل صالح أو يكون لها جار أو قريب ، فيقع في قلبها حبه ، وتود لو تتزوج منه ، ولا تزيد على ذلك مراسلة أو اتصالا ، فهذا حب يعذر فيه صاحبه ؛ لأنه لا يد له فيه ، ولم يقرنه بشيء محرم .


وقال صلى الله عليه وسلم فى الخلوة : " إياكم والدخول على النساء فوالذى نفسي بيده ما خلا رجل بامرأة إلا دخل الشيطان بينهم " رواه الطبرانى .
الحب حلال إذا مارسناه بطريقة صحيحة كما أشرنا سابقاً ، ويكون حرام إذا غفلنا عن هدى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فقد نهى الله عزوجل نساء المؤمنين عن العلاقات ما قبل الزواج لما فيها من لين وتميع فى الكلام مما يغضبه سبحانه وتعالى فقد قال فى كتابه:
{ يا نساء النبى لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً } الأحزاب.



قال ابن القيم رحمه الله : "إذا حصل العشق بسبب غير محظور : لم يُلَم عليه صاحبه ، كمن كان يعشق امرأته أو جاريته ثم فارقها وبقي عشقها غير مفارق له : فهذا لا يلام على ذلك ، وكذلك إذا نظر نظرة فجاءة ثم صرف بصره وقد تمكن العشق من قلبه بغير اختياره ، على أن عليه مدافعته وصرفه " انتهى من " روضة المحبين " ص 147 .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " قد يسمع إنسان عن امرأة بأنها ذات خلق فاضل وذات علم فيرغب أن يتزوجها ، وكذلك هي تسمع عن هذا الرجل بأنه ذو خلق فاضل وعلم ودين فترغبه ، لكن التواصل بين المتحابين على غير وجه شرعي هذا هو البلاء ، وهو قطع الأعناق والظهور ، فلا يحل في هذه الحال أن يتصل الرجل بالمرأة ، والمرأة بالرجل ، ويقول إنه يرغب في زواجها ، بل ينبغي أن يخبر وليها أنه يريد زواجها ، أو تخبر هي وليها أنها تريد الزواج منه ، كما فعل عمر رضي الله عنه حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما ، وأما أن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل : فهذا محل فتنة " انتهى من " لقاءات الباب المفتوح" ( 26 / السؤال رقم13) .

وأما النوع المحرم فهو ما جلبه الإنسان على نفسه بطريقة محرمة ، كتعمد النظر ، أو كان لا يد له فيه لكن قارنه بعد ذلك عمل محرم ، كالمراسلة التي لن تسلم من كلمات الإعجاب والحب والخضوع بالقول ، وهذه المراسلة من أعظم أبواب الفساد التي فتحت على الناس في هذه الأزمان

للمزيد من هذه الإستفادة درس نبيل العوضي
http://www.youtube.com/watch?v=Pbp1QoLybC0



 
اضافة ساندريلا زماني


للموضوع

جَمَعْتُ خسائر البنت من هذه العلاقة في كلمات بسيطة :
هل الإسلام حين يمنعُ هذه العلاقات يُريدُ مُجرّد التضييق على النّاس،أم أنّ هذا فيه مصلحة للجميع؟
أكثر علاقات الصّداقة لاتنتهي بالزواج كخلاصة سنجد:
تحطيم قلب ا لبنت فإن كان الولد يتوجّع ويتألّم يصاب باكتئاب إذا العلاقة انتهت فكيف البنت ؟
وهل في الإسلام مايقول إنّ هذه العلاقة حرام؟طبعا ففي سورة النّساء آية تقول هذا الكلام عن النساء :
/ولا مُتَّخَذَات أَخْدان / سورة النساء 25.

*/وليسَ البرُّ بإن تأتوا البيوت من ظُهورها ولكنّ البرّ من اتّقى وأتوا البيوت من أبوابها واتّقوا الله لعلّكم تفلحون/ سورة البقرة 189.



 
يتها الفتاة ,, علاقتك تلك
قد تجعلك سعييدة وتزييد من قوة كبريائك وغرروورك
فتدعيين انك افضل من غيرك من الفتيات
اللواتي ايقنن المعنى الحقيقي لما انت فيه
ولم يتبعن هواهن الى البااطل
تظنين انهن المتخلفاات وانك من يوااكب
اخر صرخات الموضة ,, وما هي الى صرعات
هذا كله لانك لا تعلميين بالضبط ما انت فيه
لن نقول ان الحب ممنوع ,, بل هو فطرة
وغريزة اتصف بها الانساان وكذا الحيوان
لكن ان تتحكمي في غريزتك تلك
كان ذلك افضل لك ,, فهذا العاالم
لا يخلو من الفراشات والزهوور لكنه ايضا
لا يخلو من الذئاب والاشوااك

فقط تمعني في الامر ,, لو ان ما تقومين به
صائب ,
فلما تخفين الامر عن عائلتك وتضطرين لخوض
حرب مع ضمييرك الذي يكون حيا في بداية المشواار ؟
لما تقابلين من تدعين انه حبيبك الا سرا ؟؟
ليكن في علمك ,, لو انك على صواب
ولو ان حبيبك ذاك يدعي حبك لجعلك تفتخريين
به لكونه شخصا مؤمنا يبحث عن مرضااك
الذي لا ياتي الا برضى والديك ,, ولاتى
ليطلب يدك من البااب مفتخرا وواثقا بما يفعله
لا من الناافذة سراا يخشى ان يفضح
ويعيش بقية حياته خازيا من كونه كان حبيبك المزعوووم


قال تعالى :
ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء او اكنتم
في انفسكم علم الله انكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا الا ان تقولوا قولا معروفا
ولا تعزمو عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب اجله
واعلموا ان الله يعلم مافي انفسكم فاحذروه واعلموا ان الله غفور حليم
الاية 235 من سورة البقرة
 
بارك الله فيكِ اختي

الافضل للافضل

على الاضافة القيمة

وللأعضاء
نتمنى لكم قراءة ممتعة للموضوع والاضافات
وللزوار ايضا
^^


 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
كمشاركة مع اخواني و أخواتي على هذا الصرح الطيب و في اطار هذا الموضوع الحساس و الذي يعالج مشكلة واقعية أخلاقية عمت البلوى بها، اليكم و الى زوار المنتدى هذه الرسالة الطيبة المليئة بالنصح المدعوم بقصص من الواقع، فيها كثير من العبر لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، و السعيد من وعظ بغيره و صرف نفسه عن هواه و قيدها بقيد الشرع .
عنوان الرسالة: ضحية معاكسة نصيحة للشيخ سالم العجمي
اضغط هنا
http://www.salemalajmi.com/main/play.php?catsmktba=120


 
آخر تعديل:
شكرا ع المجهود الطيب..!
 
وضعت في المشاركة السابقة رابط و تبدى أنه لا يعمل فقمت بإعادة وضع الرابط الصحيح و الشغال، يمكن تنزيل رسالة ضحية معاكسة من هنا أيضا و هي كتاب مصور بصيغةPDF .
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top