اهم ما جاء في الصحف المصرية بخصوص ملحمة البليدة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

safo

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
31 أكتوبر 2008
المشاركات
1,214
نقاط التفاعل
2
النقاط
37
السلام عليكم

طالعت اليوم بشغف صحف مصر الشقيقة لرأيت ردت فعل الشارع المصري عن قرب و لكم نقلت أهم ما قالته الصحافة المصرية

جريدة المساء :

فضيحة بالتلاتة.. لمنتخب شحاتة
هزيمة مخجلة للفريق في الجزائر.. ونهاية جيل وحلم
هل نعتذر عن كأس القارات.. أم نشارك بفريق الشباب؟

تعرض منتخب مصر الوطني لكرة القدم لهزيمة مخجلة امام نظيره الجزائري 1/3 في المباراة التي جرت بينهما باستاد مصطفي تشاكر بمدينة البليدة الجزائرية في إطار مباريات الجولة الثانية لتصفيات افريقيا المؤهلة لنهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم للكبار بجنوب افريقيا "2010" لتتحول المباراة لفضيحة بالتلاتة لحسن شحاتة المدير الفني للمنتخب وللاعبيه.. وكأنها رسالة لاتحاد كرة القدم بنهاية حلم وجيل من اللاعبين عجزوا عن مجاراة المنتخب الجزائري.
والسؤال الذي يفرض نفسه بعد تلك الفضيحة لمنتخب الكبار هل نعتذر عن المشاركة في بطولة كأس العالم للقارات والتي تنطلق بجنوب افريقيا في 14 يونيو الجاري ام نشارك بفريق الشباب.. زاد من حجم المهزلة ان منتخبنا لم يحسن استغلال رهبة لاعبي الجزائر في بداية المباراة من بطل أفريقيا.
وشهد الشوط الثاني انقلابا في أداء لاعبي مصر عندما نجح لاعبو الجزائر في امتلاك زمام المباراة.. والمبادرة بفضل فارق السرعة واللياقة البدنية والتي رجحت كفتهم بينما وقف حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر عاجزا عن تدارك الموقف حتي بدأ فريق الجزائر في احراز الثلاثية مستغلا الاخطاء المشتركة لخط الدفاع وسوء التغطية والبطء في الاداء وتراجع مستوي عصام الحضري حارس المرمي.

جريدة الجمهورية :

ثعالب الصحراء خطفوا منتخبنا بالثلاثة

سقط منتخبنا الوطني في فخ الهزيمة بالثلاثة أمام منتخب الجزائر الشهير ب"ثعالب الصحراء" في المباراة التي جرت بينهما أمس باستاد البليدة في الجولة الثانية لتصفيات كأس العالم .2010
جاء سقوط منتخبنا في ثلاث دقائق في الشوط الثاني بعد أن خطف كريم مطمور هدفاً مفاجئاً في الدقيقة 16 إثر خطأ دفاعي قاتل من قلبي الدفاع وائل جمعة وأحمد سعيد "أوكا" ومن أمامهما محمد شوقي محور الارتكاز. ولم تمض سوي ثلاث دقائق حتي سجل عبدالقادر غزال الهدف الثاني بضربة رأس قاتلة وسط حراسة أحمد سعيد "أوكا" ووائل جمعة وعدم تحرك عصام الحضري الذي لم يكن في مستواه بالأمس.. وخطف رفيق جبور الهدف الثالث في الدقيقة 30 وسط انهيار دفاعي وغياب لاعبي الارتكاز حسني عبدربه وشوقي والظهير الأيمن أحمد فتحي.. وسجل محمد أبوتريكة هدف حفظ ماء الوجه في الدقيقة .41
فرط منتخبنا في فرصة نادرة عندما فشل في ترجمة سيطرته في الشوط الأول إلي أهداف واكتفي بتسديدتين لكل من أبوتريكة ومحمد زيدان بجوار القائمين.. ووقع حسن شحاتة في خطأ قاتل عندما أبقي عمرو زكي أطول فترة ممكنة في الملعب برغم أنه كان لابد أن يخرج من بداية الشوط الثاني.. وتحسن أداء الفريق نسبياً عندما أشرك حسن شحاتة أحمد عيد عبدالملك وأحمد رؤوف بدلاً من عمرو زكي ومحمد زيدان ووضح أن الفريق عاني كثيراً من غياب نجميه بركات وعماد متعب.
بهذا الفوز تضاءلت فرص منتخبنا في التأهل لكأس العالم حيث تجمد رصيده عند نقطة واحدة ويستوجب عليه أن يفوز في مبارياته الأربع القادمة إذا أراد تحقيق الحلم الكبير.. بينما رفع المنتخب الجزائري رصيده إلي أربع نقاط وتصدر قمة المجموعة الثالثة بفارق الأهداف عن منتخب زامبيا الذي يتساوي معه في نفس الرصيد بعد فوزه علي رواندا 1/صفر.

جريدة المصري اليوم :

بطل أفريقيا «ضاع».. بأخطاء الحضرى والدفاع

خيب المنتخب الوطنى آمال الجماهير المصرية بهزيمته ١/٣ أمام نظيره الجزائرى فى المباراة التى جمعت الفريقين، مساء أمس، على أرض ملعب مصطفى تشاكر بمدينة البليدة ليتأزم موقفه فى التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا بعد تجمد رصيده عند نقطة واحدة.
قدم المنتخب عرضًا مخيبًا للآمال وخاصة فى الشوط الثانى بسبب ضعف اللياقة البدنية لمعظم لاعبى المنتخب فضلاً عن الأخطاء الساذجة لعصام الحضرى ومن أمامه لاعبو الدفاع.. وفى المقابل قدم لاعبو الجزائر عرضًا قويًا، واقتسموا صدارة المجموعة مع المنتخب الزامبى برصيد ٤ نقاط، أحرز الأهداف ممتور «٦٠»، غزال «٦٢»، جبور «٧٦» وأبوتريكة «٨٧».
قدم المنتخبان المصرى والجزائرى شوطًا مثيرًا، ونجح حسن شحاتة، المدير الفنى للمنتخب الوطنى ونظيره رابح سعدان، المدير الفنى للجزائر فى إحكام السيطرة على مفاتيح التفوق لكلا الفريقين، وشهدت الدقائق العشر الأولى تفوقًا ميدانيًا لأصحاب الأرض، وشنوا هجمات على مرمى مصر مستغلين المؤازرة الجماهيرية،
وقابل ذلك تراجع من لاعبى المنتخب الوطنى لامتصاص الحماس، وركز سعدان على شن الهجمات من الجهة اليسرى عن طريق يزيد منصورى وكريم زيانى، لكن يقظة سيد معوض وحسنى عبدربه أنهت خطورتهما تمامًا، ولم يجد زيانى أمامه سوى تعمد الخشونة أكثر من مرة مع معوض وسط تجاهل من الحكم الجنوب أفريقى دانيل بنيت الذى تأثر بهتافات الجماهير..
ووسط السيطرة الجزائرية يظهر محمد زيدان فى الصورة وينطلق بسرعة نحو مرمى قواوي، لكنه تعامل مع الكرة بفردية وأطاح بها بعيدًا عن المرمى.
وبعد مرور الربع ساعة الأول، بدأ لاعبو المنتخب الوطنى فى استعادة الثقة وتناقلوا الكرة بسهولة وسط الملعب، وشنوا عدة هجمات، بدأها أبوتريكة فى الدقيقة ٢٧ عندما راوغ أكثر من لاعب، وتوغل داخل منطقة الجزاء ولم يجد بوقرة سوى إعاقته، أمام الحكم الذى تغاضى عن احتساب ضربة جزاء صحيحة للمنتخب..
ويواصل دانيال تحيزه الواضح لأصحاب الأرض ويشهر الكارت الأصفر فى وجه عمرو زكى رغم تغاضيه عن العديد من الكرات المشابهة للاعبى الجزائر.. ويسيطر لاعبو المنتخب الوطنى على مجريات الأمور تمامًا وتتوالى الهجمات عن طريق أبوتريكة وزيدان، ويحتسب دانيال تسللاً مشكوكًا فى صحته على محمد أبوتريكة المنفرد بالمرمى..
ويسدد أبوتريكة كرة قوية على يمين قواوى، يعقبها تسديدة قوية لزيدان على يسار الحارس الذى اكتفى بمشاهدتها، ورغم السيطرة الكاملة للاعبى المنتخب إلا أنه عاب عليهم اللعب الفردى وعدم تقارب المساحات.
ويحتسب دانيال ضربة حرة مباشرة فى الدقيقة ٤٤ من مسافة ٢٥ ياردة يسددها بلحاج فوق العارضة، ليطلق دانيال بعدها صافرته معلنًا نهاية الشوط الأول بتعادل المنتخبين دون أهداف.
تغير الحال مع بداية الشوط الثانى، وضغط لاعبو المنتخب الوطنى بعدما اكتسبوا الثقة، ويتناقل عمرو زكى وزيدان الكرة، لكن الأخير فشل فى التعامل معها أمام العرمى الجزائرى،
وبعدها فطن لاعبو الجزائر للمحاولات المصرية، واحتسب دانيال ضربة حرة لنذير بلحاج الذى لعبها عرضية يخطئها الحضرى بغرابة شديدة وينقذها أحمد سعيد أوكا من على خط المرمى، منقذاً فريقه من هدف مؤكد لرفيق جورى.
ويواصل لاعبو الجزائر الخشونة مع عمرو زكى، ويشهر دانيال الكارت الأصفر فى وجه عنتر يحيى فى محاولة للسيطرة على الأجواء، وتزداد الأمور سخونة داخل المدرجات ويبدأ الجمهور الجزائرى فى إطلاق الشماريخ النارية داخل الملعب ويكتفى دانيال بمشاهدتها.
ووسط هذه الأحداث يتسلم محمد شوقى تمريرة من محمد زيدان سددها بغرابة شديدة بعيداً عن مرمى قوادى.
ويعاود دانيال إخراج الكارت الأصفر فى وجه بلحاج لعرقلته أحمد فتحى.
وشهدت الدقيقة ٦٠ أحراز أول أهداف المنتخب الجزائرى بمجهود فردى لمتمور الذى توغل بالكرة دون أن يعترضه أحد من مدافعى المنتخب الوطنى وليسدد الكرة قوية على يمين الحضرى.
ويواصل دافع المنتخب الوطنى أخطاءه الفادحة ويحرز غزال الهدف الثانى لفريقه فى الدقيقة ٦٢ مستغلاً عرضية بلحاج المتقنة وخطأ هانى سعيد وعصام الحضرى الذى تسمّر تحت العارضة.
ويجرى حسن شحاتة أول تغييراته بإشراك أحمد حسن بدلاً من أوكا لتنشيط خطوطه، ويحاول لاعبو المنتخب السيطرة على مجريات الملعب لكن دون خطورة حقيقية على مرمی قوادى، ووسط تلك السيطرة يتلقى جبور كرة بينية رائعة من كريم زيانى ينفرد على أثرها ويودعها بسهولة من فوق عصام الحضرى، محرزاً الهدف الثالث للجزائر فى الدقيقة ٧٦.
ويجرى شحاتة تغييرين فى دقيقة واحدة بإشراك أحمد رؤوف وأحمد عيد عبدالملك بدلاً من زيدان وعمرو زكى فى محاولة لتقليص الفارق.
ولم ييأس لاعبو المنتخب الوطنى وهاجموا ونجح أبوتريكة فى إحراز هدف لحفظ ماء الوجه لمصر فى الدقيقة ٨٧، وبعد الهدف يسقط قوادى على الأرض لإضاعة الوقت المتبقى، ويحتسب دانيال خمس دقائق وقت بدل ضائع لكن دون جددى ليطلق الحكم صافرته معلناً فوز المنتخب الجزائرى بثلاثة أهداف مقابل هدف.

جريدة المصريون :

فوز مستحق للجزائر ولا عزاء للفراعنة!

التهنئة واجبة للفريق الجزائري على أدائه القوي وفوزه العريض والمستحق على نظيره المصري في ليلة أسعدت 35 مليون جزائري وأحزنت 75 مليون مصري، وهذه هي كرة القدم. الفوز جعل تذكرة المونديال أقرب كثيرا من الخضر ولكنها لم تتبخر من بين أيدي الفراعنة، في ظل وجود زامبيا التي تتقاسم الصدارة مع الجزائر بعد نهاية الجولة الثانية.
لفوز الجزائر أسباب عديدة أهمها اللياقة البدنية العالية التي مكنت الفريق من الضغط المستمر على جميع عناصر الفريق المصري في كل أنحاء الملعب. السبب الثاني هو التكتيك العالي الذي لعب به رابح سعدان اللقاء مما مكنه من امتلاك وسط الملعب في معظم أوقات المباراة. السبب الثالث هو التركيز العالي والإعداد النفسي الجيد لفريق الجزائر الذي استفاد تماما من ميزة الأرض والجمهور في ظل تشجيع مثالي لم يتوقف لحظة واحدة طوال اللقاء!
وفي نفس الإطار، ارتكب الجهاز الفني للمنتخب المصري خطأ قاتلا عندما تأخر في إجراء تبديلاته مع مطلع الشوط الثاني عندما اتضح لكل ذي عين التراجع الرهيب في مستوى ثلاثي الهجوم (تريكه-زيدان-زكي) مما أدى لغياب الضغط على دفاع المنافس مما أدى لانكماش الفريق المصري في منتصف ملعبه وبدا أن هز شباك الحضري المهزوز أصلا مسألة وقت لا أكثر!
كما أظهرت المباراة أن هناك مشكلة واضحة في لياقة المنتخب المصري البدنية وهو نفس العيب الذي أدى لتعادلنا مع زامبيا في الجولة الأولى، فهل السبب هو تأخر عملية الإحلال والتبديل عقب الأمم الأفريقية غانا 2008؟ المشكلة الثانية هي عدم تأدية اللاعبين بالقوة الواجبة في الشوط الأول الذي اتسم فيه أداء الجزائر بالحذر احتراما لحقيقة أنه يلاعب بطل أفريقيا، ورغم ذلك لم يكن هناك زخم هجومي مصري يكفي لتهديد مرمى الجواوي، فهل السبب أن ما رأيناه هي فقط إمكانيات هؤلاء اللاعبين ولا يحمل الله نفسا فوق طاقتها؟
الهزيمة لا شك قللت كثيرا من فرص تأهل المنتخب المصري للمونديال وأصبحنا في وضع لا نحسد عليه وإن كان ليس غريبا علينا كمصريين! وأصبحت المشكلة أن تأهلنا لا يعتمد فقط على نتائجنا بل أيضا على مواجهتي الجزائر القادمتين مع زامبيا، حيث تذيلنا المجموعة بعد نهاية الجولة الثانية ولا يزال الأمل قائما في أن يتحسن الوضع في المواجهات القادمة ورب ضارة نافعة!
على الجانب الآخر من حق الأخوة في الجزائر أن يفرحوا ويبتهجوا ففوزهم مستحق تماما وجاء في أجواء مثالية عكس التوقعات ولا يوجد سبب واحد يدعونا كمصريين أن نقلل من قيمة الفوز الجزائري فالأداء الفني كان راقيا ورائعا والجمهور التزم بتشجيع فريقه طوال المباراة ولعل هذا اللقاء يكون انطلاقة لصفحة جديدة من اللقاءات الكروية النظيفة بين البلدين.
كلمة أخيرة للكابتن حسن شحاته: لا زالت الفرصة سانحة لتعود كمصدر للفرحة للمصريين مرة أخرى أنت وأولادك بشرط التعلم من درسي زامبيا والجزائر قبل فوات الأوان يا معلم!


على العموم لا تختلف باقي الجرائد على الندبل و تبادل التهم بين مهنئ لأسلوب رابح سعدان وخبتره البارزة في المباراة و بين مستغل فرصة للمطالة بإطاحة بعض اللاعبين و على رأسهم حسن شحاتة


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
تحياتي لجميع الاخوة الرياضيين في منتدانا
و بالخصوص محبي الخضر


بداية الف الف الف مبروك لدزايرنا الحبيبة النصر المظفر في ملحمة البليدة
و عقبال للنصر امام زامبيا في المباراة القادمة
اما بعد
اخي موسى سبقتني بالموضوع الذي كنت اللحظة بصدد الاعداد له
لذلك ساضيف بعض المقتطفات الى الموضوع من اجل الاثراء

اسالت مباراة الجزائر و مصر الكثير من الحبر منذ اول وهلة اسفرت فيها القرعه
عن وقوع الفريقين في مجموعه واحدة
كلام كثير قيل ...اشاعات...دعايات...حرب اعصاب
تصريحات نارية من هنا و هناك..لم تنته الا بنهاية المباراة
ليتحول الاعلام في البلدين الشقيقين عن وجهته الاولى الى وجهتين مغايرتين
في الجزائر اثنى الاعلام المرئي و المسموع و المكتوب على المنتخب و طاقم التدريب
بينما في مصر مازال الاعلام مثله مثل الشعب المصري تحت الصدمة



تجولت بين مواقع اهم الصحف المصرية و اتيت لكم بهذه القراءة لاهم ما ورد فيها

نبدأ مع هذا العنوان الطريف عبر صفحات
يومية المساء
كسفونا..وفضحونا!
منتخبنا "اتبهدل" أمام الجزائر بالثلاثة.. واحتل المركز الأخير.. بجدارة!!
اقتباس:
بثلاثة أهداف فقد منتخبنا الوطني بقيادة حسن شحاتة هيبته الافريقية كحامل للقب كأس القارة مرتين علي التوالي جاءت الهزيمة مستحقة خاصة أن فريقنا "ابتهدل" وفضحنا في الشوط الثاني الذي شهد الأهداف الثلاثة في مرماه وجاءت تغييرات حسن شحاتة متأخرة حتي انها لم تضف أي جديد سو تسجيل محمد أبوتريكة هدف حفظ ماء الوجه في الدقائق الأخيرة من المباراة.
جاءت المباراة عبارة عن شوطين منفصلين الأول كان معظمه لصالح منتخبنا وبدا خلاله فريقنا الأقرب للفوز والأفضل من حيث الأداء والمستوي أما الشوط الثاني فتغير الوضع تماماً وظهر فريقنا مستأنساً وبلا أنياب أو خطورة وبدا مستعداً للخسارة والفضيحة.
لم يكن المنتخب في يومه ولم يقدم عمرو زكي ومحمد زيدان شيئاً بل كانا عبئاً علي المنتخب. في المقابل نجح المنتخب الجزائري تحت قيادة رابح سعدان في تحقيق أهدافه بالحصول علي النقاط الثلاث والفوز علي بطل إفريقيا.
بهذه النتيجة احتل المنتخب الجزائري المركز الأول للمجموعة بفارق الأهداف عن منتخب زامبيا ويتساويان في عدد النقاط 4 لكل منهما في حين يحتل منتخبنا الوطني المركز الرابع والأخير بفارق الأهداف أيضاً عن رواندا صاحبة المركز الثالث.

مقال اخر بعنوان
"سكتة قلبية".. لجهاز المنتخب بعد الهزيمة
شحاتة وغريب وسليمان رفضوا الكلام.. وهربوا من الملعب
اقتباس:
أصيب الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني "بسكتة قلبية" حيث رفض الجهاز الكلام عن المباراة تماماً بل هربوا من الملعب وبحثنا عن شحاتة وغريب وسليمان لكي نتعرف علي آرائهم في المباراة إلا أنهم كانوا في حزن شديد ورفضوا التعليق في حين تحدث أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وسمير زاهر في كلمات قصيرة.
أعرب زاهر عن حزنه الشديد للانهيار المفاجئ الذي حدث للفريق في الشوط الثاني من مباراته أمام الجزائر.. وقال لا أجد أي مبرر يجعلني أتحدث عما حدث.. وقال كلنا نتحمل المسئولية.. خاصة أننا لم نتعرض لأي هتافات عدائية من الجماهير الجزائرية التي شجعت فريقها بحرارة.
في نفس الوقت حمل حازم الهواري ومحمود الشامي عضوا مجلس إدارة الاتحاد عصام الحضري مسئولية الهدفين الأول والثاني.. فلا يجب ألا تمر هذه الهزيمة مرور الكرام.. بل ستكون هناك وقفة حازمة لمعرفة أسبابها خاصة أن فريقنا يضم في صفوفه مجموعة من اللاعبين أصحاب الخبرة ولكنهم انهاروا تماماً في الشوط الثاني بلا أي مبرر.

و مقال اخر بعنوان

الخبراء.. بعد السقوط
لعيبة.. ورق
دفاع مهزوز.. حارس بلا تركيز.. وسط "مخلوع".. هجوم عاجز


اقتباس:
أجمع خبراء الكرة علي ان منتخبنا بدا "صغيرا" امام الجزائر.. اشاروا الي ان اللاعبين كانوا "ورق" في الملعب لا مقاومة.. ولا فكر.. خاصة في الشوط الثاني.. وضعف املهم في التأهل بعد هذه الخسارة الثقيلة.
قال اللواء عبدالعزيز قابيل نائب رئيس نادي الزمالك الاسبق: ان الخسارة كانت "لطمة" قوية للجماهير التي خرجت غاضبة ومحبطة لعدم وجود اداء في الملعب مما جعلنا نخرج مهزومين امام السيطرة الكاملة من الجزائريين الذين امتلكوا زمام الامور وكانت لهم الكلمة العليا في المباراة وامتلكوا كل مقومات الفوز ولم نجد تفسيرا لهذه النتيجة الثقيلة فحدث انهيار دفاعي غير متوقع وتداخلت الخطوط فيما بينها فتاه خطا الوسط والدفاع ولم نجد اي فاعلية من المهاجمين عمرو ولا زيدان فكانت النتيجة الطبيعية الخسارة الثقيلة.
وقال الكابتن محمود بكر ان هذه هي "القماشة" الموجودة لدي حسن شحاتة فلم يؤد اللاعبون واجبهم في الشوط الثاني وفي الشوط الاول استهانوا وكانوا الافضل ولكن تغيرت مؤشرات اللعب في الشوط الثاني مع الهدف الاول الذي ادي لانخفاض المعنويات والنتيجة تعتبر مفاجأة كبيرة فالاهداف من اخطاء واضحة لعصام الحضري ووائل جمعة وهاني سعيد بدون اي مجاملة.

جريدة المصريون
في مقال اخر لنفس الجريدة
منتخب مصر ينهار في الثاني ويخسر بثلاثية جزائرية..

اقتباس:
خيب منتخب مصر بطل أفريقيا الآمال وخسر بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد مساء الأحد أمام مضيفه الجزائري في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

قدم المنتخب المصري أداء جيد في الشوط الأول وكان الأفضل فنيا وحضوراً داخل أرض الملعب، لكن مع بداية الشوط الثاني انهار الفريق واستقبلت شباك الحضري 3 أهداف في 15 دقيقة لم يستطع بعدها الفراعنة العودة للقاء إلا في الدقائق الأخيرة بهدف لأبوتريكة.



و في نفس الجريدة دائما .. اي المصريون...مقال اخر بعنوان
الإصرار هو الفارق الوحيد ! ـ أحمد شاكر

اقتباس:
الإصرار هو الفارق الوحيد ، بين أداء منتخب يسعي للفوز ويقاتل من أجله ، وبين منتخب يعيش علي أطلال الماضي ويتنسم عبيره الزائل ، فكانت الهزيمه الثقيله من ذات الوقع المرير ، والتي لم يحلم بها رابح سعدان في أشد أحلامه تفاؤل ، ولم يك ينتظرها الأشقاء في الجزائر ..

خاصة أن أقصي أمانيهم كانت الهروب بهدف خاطف من أمام المارد المصري _ هكذا توهموا _ .. ثم اللجوء لإسلوب الشمال الأفريقي في إضاعة الوقت ، ففوجئوا بمنحة يوليو المصريه ، عباره عن هدفين في عشرة دقائق ، وعليهم هدف هديه من مندوبي مبيعات خط دفاع منتخبنا الوطني ، الذين ناحت أعمارهم ، وشاخت أقدامهم ..

إختلف المعني بداخل كل طرف ، الإصرار علي الفوز كان شعار منتخب الجزائر ، فكان له ما أراد ، والإصرار علي إرتكاب الأخطاء كان الشعار الذي رفعه المعلم في وجه الجميع ، فجاءت اللطمه قاسيه بثلاثة أهداف كعقاب فوري غير مقبول الدفع أو التظهير ..

وهنا يكمن الفارق ، ما بين رجل عرف قدر نفسه ، فرحمه الله وأدخل الفرحه علي قلب شعبه ، وبين من ركب رأسه الغرور ، فأصاب الملايين بالحسره والهم .


الان مع بوابة جريدة الشروق المصرية
الصحف الجزائرية : الفراعنة يستيقظون من حلم طويل على ثلاثية تاريخية بملعب البليدة!


اقتباس:
انطلقت الصحف ووسائل الإعلام الجزائرية فرحاً وتهليلا بفوز الجزائر على مصر 3-1 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة بتصفيات كأس العالم 2010.

فقد خرجت صحيفة الشروق الجزائرية بتقرير مفصل عن المباراة تحت عنوان "الفراعنة يستيقظون من حلم طويل على ثلاثية تاريخية بملعب البليدة" , وتناول التقرير أحداث المباراة بشكل كامل , وأشادت الصحيفة الجزائرية بدور المدافع مجيد بوقرة المحترف في صفوف جلاسجو رينجرز الأسكتلندي قائلة : "فرض بوقرة رقابة لصيقة على عمرو زكي مهاجم منتخب مصر إلى حد جعل أثر زكي وهو أخطر مهاجمي المنتخب المصري يختفي من ملعب المباراة وكأنه غير موجود".




في الاخير
فليقولوا ما ارادوا
المهم اننا فزنا
nosweat.gif
 
في الاخير
فليقولوا ما ارادوا

المهم اننا فزنا
nosweat.gif



هكذا يفعل الخضر

كي يخسروا يجيبوا سبايب تافهة
مي مزية اللي كاين اللي اعترفوا
لو كان ماعترفوش نزيدوهم 3 أخرين
 
merciiiiiiiiiiiiiii
 
فلندعهم يبصرون من هم الخضر



شكرا على الموضوع





 
الفراعنة واش حسبين روحهم ابطال العالم ما يتغلبوش رنا حدفنالهم نيوفهم كما ابو الهول ولازن نستمروا على هده الشاكلة مبروك لينا
 
في الاخير
فليقولوا ما ارادوا
المهم اننا فزنا
nosweat.gif


كلمة في بلاصتها يعطيك الصحة....

""كي يموت الميت يطوالو رجليه ..""

كي خسرو بقاو يديرو فالسبايب

 
يقولو واش يحبو مليح ولا حاير بلادي ثم بلادي و لا احد سواها
شكرا ا
 
هذه هي حال المهزوم دائما يريد ان يبرر خسارته ولا يعترف ابدا بقوة هازمه
حنا ربحناهم من كل النواحي مبروك علينا

بلا ما ننساوي الجمهور الي كان في الملعب والي ساهم بشكل كبير في هذا الانتصار

شكرا اخي على الموضوع​
 
الصحافة المصري من اصعب الاعلام في المنطقة

واذا سقط القوي عندها تكالبت عليه اقلامهم من كل حدب وصوب

البارحة يتبجحون ويمدحون ويهددون

واليوم ضاع كل ماعمله منتخبهم وما حققه طوال السنوات الاخيرة في شربة مية

هذه الكارثة والضربة القاضية يوجهونهالمنتخبهم الوطني
 
1ss1_aQS9nXUPZu.gif


شكرا لك المهم اننا فزنا
 
الحمد الله لي خلانا كي لعلام في سما و نشالله ما يطيحش


مشكوووووووووووووووووووورررررررررررررررررررررررررررر
 
الحمد لله على فوزنا والف مبروك لينا
شكرا على الاخباار
1ss1_aQS9nXUPZu.gif
 
Merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
 
المهم ربحنا والي حب يهدر يهدر
3-1
هزيمة ساحقة

الف مبروك علينا
339610597_small.jpg

titialgerie.gif


شكرا على المجهود وعلى الموضوع​
 
:yahoo:خليهم يقولوا واش يحبوا المهم مبروك علينا :yahoo:
 
merciiiiiiiiiiiiiiiiii
 
مازالهم يهدرو ماشبعوش من الهدرة والفعايل ماكانش
المهم ربحناكم تحبو ولا تكرهو
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top