تعرف على سورية

فريدعلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 جويلية 2009
المشاركات
5,695
نقاط التفاعل
55
النقاط
317
سورية






خريطة المواقع الأثرية السورية




لو نظرنا إلى الموقع المحلي الجغرافي السياسي لما يُطلق عليه حالياً اسم سورية، لوجدنا أنها تمتد من البحر المتوسط غرباً إلى العراق شرقاً، ومن تركيا شمالاً إلى الأردن وفلسطين جنوباً، ولبنان في الغرب.

وضمن هذا الإطار العام تبلغ مساحة سورية الحالية 185ألف كم2. أما إذا نظرنا إلى امتداد سورية من خلال مقياس موقعها الفلكي على خريطة العالم، فهي تمتد على نحو خمس درجات عرض من 19 َ، 32° شمالاً تقريباً، وذلك من أقصى جنوب
جبل العرب جنوباً إلى أقصى شمال شرقي الجزيرة شمالاَ، عند ملتقى الحدود الشمالية السورية-التركية مع نهر دجلة، كما تمتد على نحو ستٍ من درجات الطول من 43 َ، 35° شرق غرينتش.

ويغطي هذا الامتداد المسافة بين
رأس ابن هاني على البحر المتوسط، ونقطة التقاء الحدود الشرقية السورية مع نهر دجلة.

لا يعبر موقع سورية عن أهميته العظيمة، إلا إذا نظرنا إليه من خلال أبعاده الكاملة الحقيقية، والمدى الذي بلغه خلال التاريخ في المجالين العربي والعالمي، إذ يكاد يكون هناك إجماع عالمي على أهميته. وقد برز ذلك بشكل واضح وجدّي في التاريخ المعاصر، بعد الحرب العالمية الأولى، عندما انهارت
الإمبراطورية العثمانية، التي كانت سورية قلبها النابض، وعندما حدثت المجابهة بين حركة الاستقلال والوحدة العربية، التي اتخذت من سورية مقراً لها، وبين الحلفاء الطامعين في تلك البقعة الخطيرة من العالم، والذين كانوا أيضاً على موعد مشبوه مع الحركة الصهيونية العالمية، لتحقيق تلك الأطماع. ففي ذلك الوقت، وفي صيف عام 1919 صدر تقرير لجنة «كنغ-كرين» الأميركية، يعبر عن الأفكار التي كانت سائدة آنذاك بالنسبة إلى أهمية موقع سورية، وقد ورد في ذلك التقرير ما يلي:
«لما كانت سورية جزءاً من رأس الجسر، الذي يربط بين أوروبا وآسيا وإفريقيا ـ حيث يلتقي الشرق والغرب بصورة فريدة ـ فإن موقعها ذو أهمية إستراتيجية، وسياسية، وتجارية. كما أن له أهمية من زاوية الحضارة العالمية، لهذا يجب أن تتصف التسوية التي توضع لهذه المنطقة بالعدالة، بحيث تبقى على الأقل، ذات نتائج حسنة، لها صفة الاستمرار بالنسبة لقضية نمو حضارة خيّرة في العالم».



سورية من أغنى بلاد الأرض بتنوع الحضارات والأثار والأوابد مثلها مثل طبيعتها المتنوعة من الصحراء الى الجبال والسهول والبحر والأنهار، ومن هذه الأرض كانت بدايات الإنجازات الحضارية الكبرى، التي صنعها سكان هذه الأرض بجهدهم وتراكم خبراتهم، إنهم أجدادنا القدماء الصيادون الأوائل، وهم من الأوائل الذين عملوا بالزراعة وأسسوا المستوطنات الزراعية الأولى. وفي أوغاريت التي قدمت أول الألوان وأول مدونة موسيقية استطاعوا أيضا أن يقدموا للبشرية العطاء الأغلى وهو أول أبجدية عرفها الإنسان.


السفينة الفينيقية



ومن أوغاريت، أبحرَت السفن الفينيقية إلى قرطاجة وإلى العالم كله ناشرة الحضارة في كل أصقاع المعمورة.

وسورية أعطت روما بعضاً من أباطرتها مثل فيليب العربي وكركلا وإيلاغابال ونبغ فيها مشاهير تركوا بصماتهم الواضحة كالمعمار أبولودور الدمشقي صاحب عمود تراجان الشهير في روما، وباني جسر نهر الدانوب، ومن سورية كانت هندسة الكنائس البيزنطية تعتمد كمرجع في العمارة الكنسية في العالم كله، مثل كنيسة سمعان العمودي وكنيسةقلب لوزة وغيرها الكثير الكثير.

تعاقب على أرض سورية شعوب وحضارات عديدة: السومريون والعموريون والأكاديون والحثيون والفراعنة، والحوريون والآشوريون والكنعانيون والآراميون والفرس والإغريق والسلوقيون والبطالمة والرومان والعرب الأنباط، والبيزنطيون، والعرب الغساسنة، ثم كان الفتح العربي الإسلامي وتتالت عليها عصور الأمويين، العباسيين، الطولونيين، الإخشيديين، الفاطميين، وتعرضت الى حملات الفرنجة "الحملات الصليبية" المتعددة في عصور السلاجقة والأتابكة والدولة النورية والأيوبيين والمماليك كما تعرضت لغزوات المغول "التتار"، ثم حكمها العثمانيون حتى جاءت الثورة العربية الكبرى، ووضعت سورية بعدها تحت الإنتداب الفرنسي، إلى أن كان الجلاء عام 1946 حيث خرج آخر جندي محتل.

وآثار هذه الحضارات المتعاقبة الماثلة للعيان في يومنا هذا هي أقل بكثير من تلك التي ما زالت قابعة تحت تراب سورية تنتظر اكتشافها، فمن بقرص، وماري، ودورا أوروبوس، وأفاميا، وتدمر، والرصافة، وبصرى، وشهبا، والقلاع العديدة المنتشرة مثل قلعة شيزر، قلعة المضيق، قلعة صلاح الدين، قلعة المرقب، قلعة الحصن، قلعة جعبر، الى المعابد والمسارح والحمامات والكنائس والأديرة والفسيفساء والتماثيل والنقوش، وأقنية المياه، والمدافن والآثار الإسلامية من فجر الإسلام الى يومنا هذا، ففيها أنشئت أول مدرسة للطب، وأول بيمارستان، وطور علماؤها الفلك والهندسة والرياضيات، والطب والفلسفة وصناعة الساعات والاسطرلابات.
وتنتشر المساجد في أرجائها وكذلك المدارس والأضرحة والمزارات من الصحابة والأولياء والصالحين إلى الخلفاء والعظماء.

الموقع والمناخ والمساحة


تقع سورية في الجزء الغربي من آسيا وبموقع متوسط بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، تحوي تضاريس متنوعة جبال وبادية وواحات وسهول أعلى قمة في سورية 2800 وهي إلى الجنوب من سلسلة جبال لبنان الشرقية، عدد الأنهر 18 نهر وأكبر نهرين نهر الفرات ونهر العاصي، الفرات 600 كم ضمن سورية، 55% من مساحة سورية بادية. سهل الغاب أخصب السهول 80كم طول و12كم عرض. معدل الأمطار فيه: 1400-1200مم.

المناخ: تتمتع سورية بمناخ متوسطي معتدل تتميز فيه الفصول الأربعة. ويبلغ معدل درجة الحرارة في الصيف 32°، وفي الشتاء 10°، وفي الربيع والخريف 22°.
السكان


عدد السكان: 18.866 مليون نسمة حسب إحصائيات عام 2002.
دمشق 4 مليون نسمة، حلب 4.5 مليون نسمة، حمص 1.5 مليون نسمة، دير الزور 1 مليون نسمة، الحسكة 1.3 مليون نسمة، حماة 1.4 مليون نسمة، اللاذقية 883 ألف نسمة، إدلب 1.2 ملون نسمة، الرقة 750 ألف نسمة، درعا 800 ألف نسمة، السويداء 350 ألف نسمة، طرطوس 716 ألف نسمة.

- معدل النمو السكاني : 2.6% عام 2003. متوقع معدل النمو %2,4 عام 2005.
- متوسط الكثافة السكانية في سورية 99 في كم².
- معدل الزواج ذكور 30 سنة إناث 26 سنة.
المحافظات



في عام 1971 صدر قانون الإدارة المحلية رقم 15 ولائحته التنفيذية وبموجب هذا القانون قُسمت الجمهورية العربية السورية إلى وحدات إدارية «المحافظة، المدينة، القرية، الوحدة الريفية». ولكل وحدة منها مجلس منتخب ينبثق عنه مكتب تنفيذي، حَدَد أعضاء كل منها المواد 8-18 من القانون ويمثل هؤلاء كافة فئات الشعب على أن لا تقل نسبة العمال والفلاحين والحرفيين وصغار الكسبة عن 60% .

وطبق القانون على ثلاث مراحل :
المرحلة الأولى : طبقت عام 1972 حيث جرت أول انتخابات لمجالسها .
المرحلة الثانية : طبقت عام 1983 لتشمل مجالس المدن والبلدان .
المرحلة الثالثة : طبقت عام 1999 لتشمل مجالس القرى ذات الشخصية الاعتبارية ينشط مجلس المحافظة في مجالات «الصناعة، الزراعة، التموين، التجارة الداخلية، الثقافة، الشؤون الاجتماعية، رعاية الشباب والرياضة».
تقسم سورية إلى 14 محافظة


1. محافظة دمشق 2. محافظة ريف دمشق 3. محافظة القنيطرة 4. محافظة درعا 5. محافظة السويداء 6. محافظة حمص 7. محافظة طرطوس 8. محافظة . اللاذقية 9. محافظة حماة 10. محافظة إدلب 11. محافظةحلب 12. محافظة الرقة 13. محافظة دير الزور 14. محافظة الحسكة.

التعليم



طلاب سوريون
في إحدى المدارس السورية الحديثة


إن نظام التعليم في سورية هو إلزامي ومجاني ولكافة المراحل التعليمية، ورغم إحداث العديد من المدارس والجامعات الخاصة إلا أن معظم الطلاب يتوجهون إلى المدارس والمعاهد والجامعات العامة التي استطاعت استيعاب الجميع، فقد استطاعت سورية توفير فرص التعليم المجانية للجميع ممن هم في سن التعليم وقد مُدِّد التعليم الإلزامي من ست سنوات إلى تسع سنوات أي من المرحلة الابتدائية إلى نهاية المرحلة الإعدادية إضافة إلى التوَّسُع ببناء المدارس حتى في أصغر التجمعات السكانية في الريف النائي وأكثرها تباعداً، وتزايد عدد الطلاب من 1282435 عام 1970 إلى أكثر من 5 ملايين طالب في عام 2007-2008 وعدد المدارس من 6981 عام1970 إلى عشرين ألف مدرسة عام 2007-2008 إضافة لتعيين الآلاف من المدرسين خلال السنوات الماضية لتلبية متطلبات العملية التربوية كما تزايد إقبال الإناث على التعليم بشكل ملحوظ بفضل انتشار المدارس وازدياد الوعي الاجتماعي حتى وصلت نسبتهن إلى نحو 50 بالمئة ووصلت نسبة التحاقهن بالتعليم الأساسي إلى 99 بالمئة.

السياحة




تدمر
من أهم المواقع الأثرية الكثيرة في سورية


السياحة تشكل 7 % من الناتج المحلي
عدد القادمين: 4.4مليون في العام 2003 منهم3.4 مليون عرب و 680 ألف إيراني وتركي و 320 ألف أوربي ومن الأمريكيتين واليابان وكوريا واستراليا (سياحة ثقافية)
عدد الأسرة 38000 ألف سرير 2004
عدد المتاحف: 47 متحف
عدد المواقع الأثرية : أكثر من 3000 موقع وأكثر من 1000 موقع ينتظر التنقيب
عدد المساجد: 5000 مسجد
عدد الكنائس 700 كنيسة
ملاحظة : عدد المساجد والكنائس معلومات من مصادر شفهية غير موثقة كتابياً.

موقع وزارة السياحة:
http://www.syriatourism.org
معلومات عن السفر


إجراءات الدخول والخروج


الزوار العرب: ترحب سورية بكافة زوارها العرب وهم لا يحتاجون إلى تأشيرة دخول على أن يكون جواز سفرهم ساري المفعول.
الزوار الأجانب: يجب أن تكون على جوازات سفرهم تأشيرة دخول سورية سارية المفعول ممنوحة من السفارة أو القنصلية السورية المعتمدة في بلد صاحب الجواز. وفي حال عدم وجود بعثة سورية في بلد حامل الجواز فيمكنه الحصول عليها من أية بعثة سورية في الخارج أو من مركز الحدود السوري الذي سيدخل منه إلى القطر.
المجموعات السياحية: تمنح المجموعات السياحية المؤلفة من 8 أشخاص فأكثر تأشيرة جماعية مجانية تمهر على اللائحة المنظمة بأسمائهم ولكن لا بد أن يكون كل واحد منهم يحمل جواز سفر نظامياً.
• على المسافر الذي تتجاوز مدة إقامته في سورية (15) يوماً أن يراجع دوائر الأمن من أجل تمديد إقامته على جواز سفره، ويتوجب عليه دفع مبلغ 200 ليرة سورية عند مغادرته القطر.
• لا توجد قيود على إدخال العملات الأجنبية على أن لا يتجاوز المبلغ الذي يحمله المسافر عند المغادرة ما تم التصريح عنه عند الدخول.
• يجب ألا يكون جواز السفر ممهوراً بتأشيرة إسرائيلية.
• رسم التأشيرة يحسب على أساس مبدأ المعاملة بالمثل مع بلد صاحب الجواز.
• لا يحتاج المسافر إلى تأشيرة خروج سورية إذا كانت مدة بقائه لم تتجاوز (15) يوماً.
الإجراءات الجمركية


• تعفى من الرسوم الجمركية الألبسة والحاجيات الشخصية التي يحملها المسافر معه دونما حاجة للتصريح عنها.
• تعفى من الرسوم الجمركية المواد الاستهلاكية التالية التي يصطحبها معه المسافر والتي يجب ان يصرح عنها: ليتر كولونيا، ليتر من المشروبات الروحية، مجموعتا ورق لعب مستعملتان ، 200 سيجارة أو 50 سيجار أو 250 غراماً من التبغ).
• تعفى من الرسوم المواد التالية التي يصطحبها معه المسافر بشرط أن تكون مستعملة وأن يصرح عنها وأن يخرجها معه من سورية: آلة تصوير فوتوغرافي، آلة تصوير سينمائي للهواة، منظار مزدوج، آلة موسيقية قابلة للحمل، آلة تسجيل قابلة للحمل، عربة أطفال، آلة كاتبة قابلة للحمل، أشياء وأدوات صغيرة مستعملة في المخيمات، أدوات ألعاب فردية، دراجة عادية بيسكليت، بندقية صيد مرخصة من قبل سلطات بلد المسافر ومن قبل السلطات السورية، مكواة صغيرة، الأدوات الطبية التي يحملها عادة الطبيب معه، أدوات زينة، أغطية سفر.
إن أمين الجمرك في مركز الحدود مخول بإدخال أشياء شخصية مستعملة غير التي ذكرت أعلاه وفق تقديره الشخصي.
أما بالنسبة لدخول السيارة فيجب أن يكون صاحبها حاملاً لشهادة سوق دولية، دفتر تصريح ثلاثي (تربتيك)، ويمكن أن تبقى السيارة في سورية 180 يوماً خلال رحلة واحدة أو عدة رحلات.
كيفية الوصول الى سورية




طائرة من خطوط الطيران السورية


جواً: ترتبط سورية عبر مطار دمشق الدولي ومطاري حلب واللاذقية بجميع القارات بواسطة مؤسسة الطيران السورية ومعظم شركات الطيران الدولية.
وتتصل سورية براً: بلبنان والأردن وتركيا والعراق.
وبحراً: بواسطة ميناءي اللاذقية وطرطوس على البحر المتوسط.
المطارات


دمشق: يبعد مطار دمشق الدولي 32 كم عن مركز العاصمة، سيارات أجرة، باصات، سوق حرة.
حلب: مطار حلب الدولي.
اللاذقية: مطار الشهيد باسل الأسد.
الموانئ


اللاذقية 348 كم عن العاصمة.
طرطوس 258 كم عن العاصمة.
بانياس 55 كم جنوب اللاذقية.

الإقامة


توجد في سورية فنادق من الدرجة الدولية في كل من دمشق واللاذقية وتدمر وحماة وحلب ودير الزور وبصرى وصافيتا. وتتوفر أيضاً فنادق من مختلف الدرجات في جميع الدرجات في جميع أنحاء البلاد بالإضافة الى الشاليهات والشقق المفروشة.
المواصلات


تؤمن الحافلات وسيارات الأجرة والقطارات النقل بين المدن الرئيسية ويمكن استئجار السيارات السياحية والباصات من شركات عديدة كما تتوفر أيضاً رحلات جوية داخلية.​
 
الثقافة


تعود الحضارة السورية إلى عشرات آلاف السنين، إلى عصور ما قبل التاريخ، والمحطات الإنسانية الثقافية الرائدة من الصيادين الأوائل، إلى المزارعين الأوائل، وصولاً إلى حضارات الشرق القديم التي أغنت البشرية، وساهمت في خلق ثقافة إنسانية مميزة. لقد قدَّمت سورية الكثير من العطاءات الحضارية في شتى المجالات تناقلته وتوارثته الحضارات المتعاقبة على أرضها، كانت أهمها أول أبجدية في التاريخ.


معبد بعلشمين في تدمر



وفي أوغاريت وماري وإبلا، تم اكتشاف آلاف الرُقم والمحفوظات الضخمة التي تضمنت الكثير من النصوص التجارية والسياسية والقانونية والميثولوجية، والتي تم حفظها حينئذ لتكون بمثابة بدايات التوثيق والأرشفة.

وفي الفنون، أعطت سورية فنوناً رائعة ابتداءً باللون الأقدم «الأرجواني»
الفينيقي مروراً بفنون النحت والرسم والفسيفساء التي تزخر فيها المتاحف السورية، وكذلك الأمر بالنسبة للعمارة ابتداءً بالمعابد والقصور الآرامية مروراً بـأفاميا وتدمر وبصرى، وصولاً إلى العمارة الإسلامية بعهودها المختلفة، كما أن علم الفلك والميثولوجيا السورية والطقوس والموسيقى كلها أثرت الإرث الثقافي الهائل الذي عاشت فيه سورية على مدى العصور.

ومع
الفتح العربي الإسلامي لسورية، أضحت دمشق عاصمة الأرض، فكانت مركز الخلافة الأموية، وفيها كان بناء وتصميم أوائل المساجد في الإسلام، ومنها كان أنموذج المئذنة السورية. كما وانتشرت فيها البيمارستانات، ومحافل العلم، والمدارس، وأعطت شعراء وأدباء عظاماً على مر العصور الإسلامية ولا تزال تعطي حتى يومنا هذا.

 
%D8%B4%D9%83%D8%B1%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9.gif
 
مشاألله بلد عظيم وجميل جداً مشكور على معلومة أخي
 
شكراااااااااا أخ فريد على الموضوع المميز
آآآآآآآه لو أزور سوريا
أعشق هذا البلد بما فيهالى حد لا يصور
وحلمي هو قضاء عطلة في سوريا
وتقبل مروري أخي الكريم
 
سوريا غنية عن كل تعريف
و هي في قلوب كل الجزائرين
 
بارك الله فيكم ومشكورين على المشاركة والردود الجميلة
ونتمنى من الله ان نراكم هنا في بلدكم الثاني سورية الاسد
 
شكرا على الموضوع
نموت على سوريا
و أصلنا من هنيك
في الربيع هذي بابا رايح للشام

يسلموو
 
هلا وغلا وكل الشكر على المرور الجميل
واهلا وسهلا فيكم بسورية المحبة
 
واااااااو هايلة سوريا نتمنى نزورها و نشالله عن قريييب شكرا على الموضوع الرائع
 
بارك الله فيكي

ان شاء الله نتشرف بزيارتكم
لسورية الاسد
كل الشكر على المشاركة الجميلة
 
بارك الله فيك شكرا
 
بارك الله فيكي
وكل الشكر على المشاركة الجميلة
 
سوريا احب بلد على قلبي

شكرا شكرا لك
 
مشكورة من القلب
وايضا السورين يحبون اهل الجزائر
 
كتب الله ان تكون دمشق ****** بك يبدأ و ينتهي التكوين


اركبي الشمس يا دمشق حصانا ****** ولك الله ... حافظ وأمين

هذا أجمل ما قيل عن دمشق، شكرااااااا
تقبل تحياتي
 
شكرا لك اخي على المعلومات الرائعة عن هدا البلد الحبيب وسوريا في قلوب جميع الجزائريين
 
كلـ يومـ يزيد حبي ليكـ يآ سورية المحبة

لو يطردوني من الجزآئر (بعيد الشر ) رآح نجي لسوريآ بلدي الثآني

~~~ موضوعـ مميز أخي ~~~
°° شكرآآ °°
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top