أيها الممدد على جمر الرضوخ ! ,
هناك من يقبض على جمر روحه ولا يحترق ،
هناك من عرف للحرية طريقاً، فكان دمه علامات للطريق !..
وأنت في برد روحك تكتوي وترفض رغم وجعك أن تفيق !..
سيفك الخشبي أكله العفن ! بينما تهوي وحيداً وأنت من انتظر المطر طويلاً !
تهوي بظمأ روحك ولا شيء ينتظرك سوى القعر السحيق.. !!