كَـلام مِـن ذَهَب

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

( إياگ و إحتقار الخلق ؛ فلعّل حاجتگ تگون لمن أحتقرت يوماً )


 
علو الهمة وسمو الروح مطلب شرعي ومقصد إنساني ، أجمع عليه العقلاء ، واتفق عليه العارفون ، والمطالب العالية أمنيات الرواد ، ولا يعشق النجوم إلا صفوة القوم ، أما الناكصون المتخاذلون فقد رضوا بالدون ، وألهتمهم الأماني حتى جاءهم المنون ، فليس لهم في سجل المكارم أسم ، ولا في لوح المعالي رسم.
فيا أحفاد الفاتحين ، ويا سلالة الأبرار ، ويا بقية الأباة، حانت الانطلاقة الكبري والوثبة العظمي ، وقد عرضت سفينة النجاح ، ونادي منادي الفلاح :

( ارْكَبْ مَعَنَا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ)(هود: من الآية42).
فهل من سامع وهل من مجيب ؟‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‌


عايض القرني
 
علمت .. أن ثـقـتـي هـي نـصـف نـجـاحـي ..

أثـق بـقـلـبـي .. بـعـقـلـي .. بـأنـفـاسـي ..و بـإحسـاسـي ..

و بـكـل نـبـض يـصـرخ بـداخـلـي ...

بـاعـتـقـادي ..لـن يـنـفـعـنـي مـن بـعـد ربـي ..

إلا أنــــــــــا
 
ثــــلاث حـافـــظ عليهـــــا تسعــــــد

اذا ظهـــــرت عليـــــك نعمــــة :.: فاحمــــــد الله


واذا ابطـــــأ عنــــك الـــــرزق :.: فاستغفــــــر الله

... ...
واذا اصابتــــك شـــــّدة :.: فأكثـــــر مـــن قـــــول

لاحــــــول ولا قـــــوة الا بالله
 
الأُم . .

هِي قَآآضِ غَير عَآآدل عِندمَآآ يَتعلق الأَمر بِأَبنَآئهَآ . . ♥ !
 
مـن عجائـــب الأخــــلاق البشريـــــه : عنــدمــا نكـــون على [حــــــــــــــق] لا أحـــد

يتـذكـر .. وعنــدمــا نكـــــــون على [خطـــــــــــــأ] لا أحــــد ينســـــــى ، تبـــاً لسذاجــة


قلوبهــــم الســـوداء . !
 
لا تسمح لنفسك أن تنحط فتصل إلى درجة الكراهية لأحد.
 
لو حطوني بالنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار...

ولو عذبوني طوال النهـــــــــــــــــــــــار...


و لو مزقوا جسدي بالمنشـــــــــــــار...

... ...
...ولو أجبرورني على الانتحـــــــــار...

......أقول كلمة باختصـــــــــــار...


... ......و انطقها بعزة وافتخــــــــار...

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و أرددها بتكرار...وإصرار.. .أنا جزائري مهما صــــــــــــار
 
أحبــــــــــك ربي

فلا عيش إلا عيش من أحب الله
وسكنت نفسه إليه
واطمئن قلبه به
واستأنس بقربه
وتنعم بحبه
ففي القلب شعث لا يلمه إلى الإقبال على الله
وفيه وحشة لايزيلها إلا الأنس به
وفيه حزن لايذهبه إلا الإجتماع عليه والفرار منه إليه
وفيه نيران وحسرات لايطفئها إلا رضاً بأمره ونهيه ..
وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته ..
والأنابة إليه ودوام ذكره ..
وصدق الاخلاص له ..
ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة منه أبداً

أحبـــــــك ربي
 
زار الرئيس المؤتمن بعض ولايات الوطن ..

وحين زار حينا .. قال لنا: هاتوا شكاواكم بصدق في العلن ..
ولا تخافوا أحداً .. فقد مضى ذاك الزمن ..

فقال صاحبي حسن: ياسيدي .. أين الرغيف واللبن؟
وأين تأمين السكن؟
وأين توفير المهن؟
وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
ياسيدي .. لم نر من ذلك شيئاً أبداً ..

قال الرئيس في حزن: أحرق ربي جسدي ..
أكل هذا حاصل في بلدي!
شكراً على صدقك في تنبيهنا ياولدي ..
سوف ترى الخير غداً!

وبعد عام زارنا ومرة ثانية قال لنا: هاتوا شكاواكم بصدق في العلن ..
ولا تخافوا أحداً فقد ولى ذاك الزمن ..

لم يشتك الناس .. فقمت معلناً: أين الرغيف واللبن؟
وأين تأمين السكن؟
وأين توفير المهن؟
وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
معذرة يا سيدي: وأين صاحبي حسن؟!

أحمد مطر
 


العلم أشرف مطلوب وطالبه *** لله أكرم من يمشي على قــــــدم
فقدِّس العلم واعرف قدر حرمته *** في القول والفعل والآدابَ فالتزم
يا طالب العلم لا تبغِ به بدلاً *** فقد ظفرت ورب اللَّوح والقلـــــــم
واجهد بعزم قوي لا انثناء له *** لو يعلم المرء قدر العلم لم ينـــمِ
والنية تجعل لوجه الله خالصة *** إن البناء بدون الأصل لم يقـــمِ


 
حـينما أبتسم لك !
واسألك عن حالك وأمد بـ يدي
لـ مصافحتك بعد إساءتك لي !!!!
لايعني أن الحياة لا تمشي من دونك !
بل يعني !!
أنني نشأت على يدِ
[ رجلِ كبيرْ وإمرأةِ عظيمه ]
علموني أن لا أدير ظهري بـ من جمعنا بهم ” عيش وملح ”
وكانت له معزة عندى فى يوم من الأيام!!!!!


 
لحيآةَ مَآهيْ آلآ قصصةُ قصيرَةْ !
من ترآبّ . . على ترَآبُ . . آلىَ ترآبُ ..!
ثمُ حَسآبْ ..فثُوآبً ..أوّ عقآبَ
فَ عشُ حَيآتكَ للهّ ,تكنُ آسعدُ خلقُ اللهَ
لو يعلُمَ المُصصلّيُ
مآيغششآهٌ منُ الرَحممّة
عندَ سُجودُه لمّآ رٌفعّ رَأسهُ … !
 
ليست البطولة أن تقاتل وأنت آمن على ظهرك من الرماح ، ولكن البطولة أن تقاتل وأنت تنوشك الرماح من كل جانب .

لا يزعجنك نجاح من تعتقد عدم إخلاصهم ؛ فإنه نجاح مؤقت يستدرجهم الله به ليكشف ما خفي على كثير من الناس من أخلاقهم على حقيقتها ?
سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إن كيدي متين !

الذين يبنون قصورهم في الأوهام ؛ تهدمها الحقائق ، والذين ينصبون حياتهم في مهاب الريح ؛ تسرقها العواصف ، والذين يرسون قواعدهم على الرمال ؛ تميد بهم يوم تتحرك الرمال ، ولا ثبات إلا لما له أصل ثابت ، ولا ثمرة إلا من أصل مثمر .

كم من ساكت عن الحق بفمه ، متكلم عنه بوجهه وجوارحه ، وقد كان الأعرابي يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم أول ما يراه فما يلبث أن يعلن إسلامه وهو يقول : أشهد أن هذا الوجه ليس بوجه كذاب .

لنا الله من قوم لهم أحلام الملوك وعزائم الصعاليك !
ولنا الله من قوم لهم دعاوى الصديقين وأعمال الشياطين !
ولنا الله من جماعات بألسنتهم شعارات الخلاص ، وبأيديهم قيود العبودية !
ولنا الله من صحب كنا منهم ملء السمع والبصر ، فأصبحنا معهم بلا شأن ولا أثر.
و لنا الله من أشباه الرجال ! رعاديد حين يكون السلاح في وجوههم ، أبطال حين يكون السلاح في وجوه غيرهم !


( مختارات من كتاب هكذا علمتنى الحياة للدكتور مصطفى السباعي )
 
الوعظ الصادق

كتَبَ الخليفةُ عمر بن عبد العزيز إلى الحسن البِصريّ يقول:" اجمع لي أمر الدُّنيا، وصف لي أمر الآخرة ".
فكتَبَ إليهِ الحسنُ البِصريُّ يقولُ: إنَّما الدُّنيا حلم، والآخرة يقظة، والموت متوسط ونحن في أضغاث أحلام. ومن حاسبَ نفسَهُ ربِحَ، ومنْ غفَلَ عنها خَسِرَ، ومن نظرَ في العواقِبِ نجا، ومنْ أطاعَ هواهُ ضلَّ، ومنْ حَلُمَ غَنِمَ، ومن خافَ سَلِمَ، ومن اعتبَرَ أبصَرَ، ومنْ أبْصَرَ فهِمَ، ومنْ فهِمَ علِمَ، ومنْ علِمَ عمِلَ، فإذا زللْتَ فارجِع، وإذا ندمتَ فأقلِعْ، وإذا جهِلْتَ فاسأل، وإذا غضبتَ فأمْسِك، واعلم أنَّ أفضلَ الأعمالِ ما أكْرهت النفوسُ عليهِ.



 
Il est des gens qui sont toujours d'une mauvaise humeur égale.
 


وبـعـضـهـــم يـتـتـبــع خـطـواتـك ليسـجــل عـثـراتــك فـي الـعـتـمـــه ،،

وكـلاهـمـــا مـعـجــب بـك >> الأول: يـحــب ،، والـثـانـي: يـحـســـد...
 


وبـعـضـهـــم يـتـتـبــع خـطـواتـك ليسـجــل عـثـراتــك فـي الـعـتـمـــه ،،

وكـلاهـمـــا مـعـجــب بـك >> الأول: يـحــب ،، والـثـانـي: يـحـســـد...
إضافة قيمة
 
دنيـــا كلهـــا مصالــح . . . مــا فــي حــدا إلا ويخـــــون . . . غمــض عيونــَــك X_X . . وأفتحهــــا o_O . . بتلاقـــي نفســَك مطـعـــون . . !
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top