مؤامرة ايران وذكاء الامريكان

وهذا تحدي إيراني جديد

منقول


رجل دين إيراني يتجاوز كل "الخطوط الحمراء": لو أردنا لاغتلنا الملك عبد الله

get

محمد عسيري- سبق- الرياض: في تصريحات مستفزة تحمل نبرة التحدي، وتبيّن حقد الإيرانيين على المملكة وقادتها، قال رجل دين إيراني متطرف: إن إيران تستطيع اغتيال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- لو أرادت ذلك، حسبما قال الموقع الإلكتروني لإذاعة أوروبا الحرة، مشيراً إلى أن الموقع الإيراني الذي نقل تلك التصريحات سارع إلى إزالتها، غير أنها لا تزال موجودة في مواقع أخرى.

وبحسب موقع الإذاعة الأمريكية، فقد وضعت تلك التصريحات التي أدلى بها رجل الدين الإيراني المتطرف مهدي طيب، على الموقع الإلكتروني لـ "النادي الصحفي الإيراني" أمس السبت، وقال فيها: لسنا في حاجة لاغتيال السفير السعودي، ولكن لو أردنا اغتيال أي شخص، فلدينا القدرة على ذلك، بما في ذلك الملك عبد الله نفسه.

وأزال الموقع تلك التصريحات، وقال: إنها ليست موثوقة، ولا ينبغي استخدامها، غير أن تلك التصريحات ما زالت موجود في عدة مواقع، منها موقع "أفتاب" الإخباري الإيراني.


------------------------------------------------------------------

mhde.jpg


طيب.. متطرف يستمد معلوماته من شقيقه المسؤول في الاستخبارات

محمد عسيري– سبق– الرياض: مهدي طيب رجل دين إيراني متشدد، كان قد شن قبل أشهر حملة ضد الرئيس محمود أحمدي نجاد، واتهمه بأنه من أصول يهودية، كما أنه معروف بحملاته المتواصلة ضد السعودية ومساعيه لبث الفتنة الطائفية في السعودية، مستمداً قوته من شقيقه حسين طيب، الذي يشغل منصب رئيس وحدة استخبارات الحرس الثوري.

وطيب المعروف بآرائه المتطرفة يشغل حالياً مناصب عدة، منها رئيس "مقر عمار الاستراتيجي للتبليغ الثقافي والسياسي"، كما أنه أستاذ في الجامعة، ومدرس بحوزات دينية وخطيب جمعة.

ويستغل مهدي طيب تلامذته في الحوزة الدينية لبث أفكاره المتطرفة في المدن والقرى، خاصة في شهر رمضان؛ حيث يرسلهم تحت ستار التبليغ، غير أنه يستغلهم للنيل من خصومه في النظام الإيراني، وكذلك للتحريض ضد أصحاب المذاهب الأخرى وبعض الدول، ومنها السعودية.

وبحسب تقارير سلَّطت عليه الضوء خلال الحملة التي شنها على نجاد فإن طيب كان ينقل معلومات حول عمليات يقوم بها الحرس الثوري، واستنتجت بأن شقيقه يسرِّب له تلك المعلومات.

وهذا دليل يخرق عين

كل من يشك في ان ايران خلف مؤامرة السفير السعودي في واشنطن
ويدعي ان العملية فبركة امريكية لجر السعودية وايران لحرب
 
هي لا شك أنها محاولة من امريكا لتوتير العلاقة بين ايران والسعودية لادخالهما في حرب تلهي الشعوب العربية عن ربيعها .. وللاسف السعودية تجاوبت مع الموضوع بشكل ساذج
رغم أن العلاقة أصلا متوترة لكن يجب أن يعلم الطرفين أن الحرب بينها لن تكون في مصلحتها
 
هي لا شك أنها محاولة من امريكا لتوتير العلاقة بين ايران والسعودية لادخالهما في حرب تلهي الشعوب العربية عن ربيعها .. وللاسف السعودية تجاوبت مع الموضوع بشكل ساذج
رغم أن العلاقة أصلا متوترة لكن يجب أن يعلم الطرفين أن الحرب بينها لن تكون في مصلحتها

من الصعب جداً أن تقتنعون

ولا يمكن ان تقتنعون

في الخبر قال رجل دين إيراني متطرف: إن إيران تستطيع اغتيال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- لو أرادت ذلك،

وقبله
كتبه رئيس تحرير "كيهان" الإيرانية حسين شريعة مداري في إبريل الماضي، الذي طلب فيه العودة إلى أسلوب الإعدامات الثورية. ودعا تحديداً إلى اغتيال شخصيات سعودية مقيمة في أمريكا وأوروبا.

صعب تتقبلون الحقيقة

وحتى لو اغتالت ايران مسئولين سعوديين واعترفت ايران بذلك علانية
يبقى السعوديين سذج وايران لم تغتال احداً منهم

هكذا السعوديون في نظركم

وتقولون لماذ اهل الخليج يستعينون بالكفار ؟

يا سيدتي فكروا بطريقتكم ونحن نفكر بطريقتنا

ولن يضرنا تفكريكم ولن يضركم تفكيرنا

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top