المراة من منا يستطيع فهمها؟؟؟؟؟؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكم على الطرح
سأحاول أن أدلو بدولي حسبما أعتقده والله أعلم
ترك هذه المسألة على إطلاقها لا يصح، برأيي أن في المسألة تفصيل.
هناك نوعان من الرجال: الأول: وهو الذي يطلق العنان لزوجته للتصرف في كلِّ شيء ويتَّبعها في كل ما تأمر به من باب ضعف الشخصية والخوف منها.
والثاني: هو من يحترم زوجته ويُلبِّي لها رغابتها ويستشيرها في العديد من الأمور من باب حُسن المعاشرة الذي هو مأمور بها شرعًا.
فالأول هو الذي تُبغضه أغلب النساء وهو الذي يظهر لي أن الجميع تكلَّم عنه، ولا تحبه إلا من هي لا تُعد من صنف الحرائر.
أما الثاني فالذي يظهر لي والله أعلم أن أغلب النساء تتمناه، والحرَّة اللبيبة الواعية تعرف كيف تتلقى احترامه هذا لها وتُبادله طاعة بالمعروف بل وقد يصل بها الأمر إلى تقديمها لطاعته على أي طاعة إلا طاعة الله -عز وجل-.
وقد قلتُ في أحد ردودي مرة أن المرأة كلَّما أحسن إليها الرَّجل وعاملها معاملة حسنة كلَّما لقي منها الطاعة والانصياع.
وليس عيبًا في أن يأخذ الرَّجل برأي زوجته إن علم ورأى منها رجاحة عقل، وليس عيِبًا إن لبَّى لها رغباتها، فهذا لا يُعتبر أبدًا طعنَّا في رجولته كما قد يظن البعض، بل برأيي هو من تمام الرجولة. ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة، فكلنا يعلم أنه -صلوات ربي وسلامه عليه- لبَّى لعائشة -رضي الله عنها- رغبتها لما أرادت أن تتفرج على أحد عروض الحبشة، وأنه لبَّى رغبتها لما طلبت منه أن لا يأكل العسل الذي تُقدِّمه له أم المؤمنين زينب بنت جحش -رضي الله عنها-. كما أنه عمِل برأي أم المؤمنين أم سلمة -رضي الله عنها- بما أشارت عليه في صلح الحديبية، والقصص في هذا الباب كثيرة. ولا يستطيع أحد أن يطعن في رجولة النبِّي -صلى الله عليه وسلم- وهو أكرم الخلق.
الشاهد أنه لا عيب إن لبَّى الرجل لزوجته أو لأمه أو لأخته رغباتها، والحرَّة اللبيبة هي من تعرف كيف تتعامل مع هذا الأمر.
هذا رأيي والله أعلم


 
السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيكم على الطرح
سأحاول أن أدلو بدولي حسبما أعتقده والله أعلم
ترك هذه المسألة على إطلاقها لا يصح، برأيي أن في المسألة تفصيل.
هناك نوعان من الرجال: الأول: وهو الذي يطلق العنان لزوجته للتصرف في كلِّ شيء ويتَّبعها في كل ما تأمر به من باب ضعف الشخصية والخوف منها.
والثاني: هو من يحترم زوجته ويُلبِّي لها رغابتها ويستشيرها في العديد من الأمور من باب حُسن المعاشرة الذي هو مأمور بها شرعًا.
فالأول هو الذي تُبغضه أغلب النساء وهو الذي يظهر لي أن الجميع تكلَّم عنه، ولا تحبه إلا من هي لا تُعد من صنف الحرائر.
أما الثاني فالذي يظهر لي والله أعلم أن أغلب النساء تتمناه، والحرَّة اللبيبة الواعية تعرف كيف تتلقى احترامه هذا لها وتُبادله طاعة بالمعروف بل وقد يصل بها الأمر إلى تقديمها لطاعته على أي طاعة إلا طاعة الله -عز وجل-.
وقد قلتُ في أحد ردودي مرة أن المرأة كلَّما أحسن إليها الرَّجل وعاملها معاملة حسنة كلَّما لقي منها الطاعة والانصياع.
وليس عيبًا في أن يأخذ الرَّجل برأي زوجته إن علم ورأى منها رجاحة عقل، وليس عيِبًا إن لبَّى لها رغباتها، فهذا لا يُعتبر أبدًا طعنَّا في رجولته كما قد يظن البعض، بل برأيي هو من تمام الرجولة. ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة، فكلنا يعلم أنه -صلوات ربي وسلامه عليه- لبَّى لعائشة -رضي الله عنها- رغبتها لما أرادت أن تتفرج على أحد عروض الحبشة، وأنه لبَّى رغبتها لما طلبت منه أن لا يأكل العسل الذي تُقدِّمه له أم المؤمنين زينب بنت جحش -رضي الله عنها-. كما أنه عمِل برأي أم المؤمنين أم سلمة -رضي الله عنها- بما أشارت عليه في صلح الحديبية، والقصص في هذا الباب كثيرة. ولا يستطيع أحد أن يطعن في رجولة النبِّي -صلى الله عليه وسلم- وهو أكرم الخلق.
الشاهد أنه لا عيب إن لبَّى الرجل لزوجته أو لأمه أو لأخته رغباتها، والحرَّة اللبيبة هي من تعرف كيف تتعامل مع هذا الأمر.
هذا رأيي والله أعلم
شكرا اخي الكريم على الموضوع الذي طرحته
اما اجابة على موضوعك فالمراة لا تحب الرجل الذي تملي عليه ما عليه فعله واعطيك مثال : مثلا هي لا تحب ان يستشيرها اذا كان ينوي الذهاب في رحلة مع اصحابه مثلا و لا تحب الرجل الذي تملي عليه ماذا يفعل مع اهله فلربما اعطته نصيحة ولكن فيما بعد ستنقلب الحكاية و تحس بانه يسمع لها ويفعل باقوالها و ستحس انها تتحكم فيه لهذا انصحك بان تبعد المراة عن اي شيئ يخص اهلك و يكون خط احمر لا يجب عليها ابداء رايها فيه
المراة تحترم كثيرا الرجل الذي يحب ويقدر امه فكلما بر بامه ووالده واطاعهما احترمته وقدرته وخافت منه وعليه ان يوقفها بمجرد ان تاتي بسيرة امه بالغلط كما انه عليه ايضا ان لا يظلم زوجته اذا مثلا حدث شجار بين امه وزوجته عليه ان يحكم عقله ولا يغضب امه اما زوجته عليه ان يفهمها رويدا رويدا ان كانت هي المخطئة ام لا انها تعتبرها مثل امها فالام مهما فعلت فينا في الاخير هي تحبنا وتريد مصلحتنا
وفي قضية الذهاب لمنزل والدها فعليه ان يقيس ذلك فمثلا اذا ذهبت في الشهر مرة فهذا لا باس منه لكن ان تصبح كل ثلاثة ايام او كل اسبوع لدى اهلها فهذا كثير وهنا يؤخذ بان الرجل كيما يقولو مرخوف وهذي موض مليحة
كما انه في الاعراس فلا تحاول منعها من عرس اقربائها ابدا خصوصا المقربين لانه خط احمر ورايحة تكرهلك حياتك وانما اعراس البعاد و صديقاتها الغير مقربين او كيما يقولو ريحة ريحة
لازم كلشي بقياس مايكونش رخف في حوايج تتطلب الشدة و العكس
 
شكرا على الموضوع أنا رأيي أنه هكدا طبيعة المرأة لزجة و كل إمرأة واش تحب لكن معظمهن يفضلن الرجل القوي و اللطيف في نفس الوقت مش إمعة لي تقوله أيه إيه ونعم نعم لازم تكون الحياة أخد و رد مش أوامر من طرف واحد
 
السلام عليكم
نقولك راني معاك المرا الخطرة الاولى تبغي واحد صارم و شديد تبانلها بلي هاديك عي الرجلة و الله غي كيما هاك بصح نهار اللي تتزوج و تعرف بلي الرجولة صوالح اخرين تتكاكا هادا غي الصغر و عدم التجربة
 
المرأة من يفهمها

اذا أردت أن تعرف المرأة أقرأجيدا هذه الحكمة (تحب المرأة أو تكرهها ستندم في كلتا الحالتين ) ، رغم إختلاف النساء في السلوكات و الأفكار و المستويات مثلهن كمثل الرجال غير أنهن يشتركن في حب الشيء الغامض الغير صريح على إختلاف الرجال ، فكن غامضا لها تحبك امرأة ، لاتصارحها بكل شيْ ، أخفي مشاعرك عنها و لوتحبها بجنون ،تظاهر أنها شى عادي يمكنك التخلي عنه ، ستبقي تتطلع دائما و بشغف الى هذا الغامض المجهول ( لكن في النهاية رغم ظفرك بحبها ستندم حين ماتعرف أنهن ناقصات عقل و دين)
 
وعليكم السلام

كل عام والأمة الاسلامية في عزة شموخ بالدين،,

الانسان بصفة عامة يصعب فهمه تماما لأنه متقلب المزاج بتقلب مواقف الحياة وتأزمها أو رخائها،,

أعني أن المرأة حالها كانسان يختلف من إمرأة لأخرى ،، بل وللمرأة نفسها حسب حالتها النفسية،

وأرى عموما أن الرفق ما كان في شي إلا زانه ،,

أن يكون رفيقا لا إمعة دون شخصية،،

طبيعي المرأة تحب الرجل الذي لديه شخصية رجل في حركاته وسكناته

ولكن ربما الأسلوب في التعبير يختلف،،

أما كسر الشوكة فهذا يذهب الاحترام والحب من قلب المرأة

ويصبح أمثتالها لأمر زوجها ليس سوى نوعا من الخوف وتجنب الشر!!

وفي النهاية النساء أجناس ياأخي،،

ولكن تحدثت بصفة العموم ،، المرأة تحب الرفق واللين في التعامل’،

جزيت خيرا’،

عذرا لعدم التنسيق ولكن أتمنى أن يصل المضمون الذي قصدته_

موفقين أخينا السلفي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top