موسوعة المجوهرات والأحجار الكريمة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

بشر

:: عضو منتسِب ::
إنضم
9 جانفي 2008
المشاركات
98
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
العمر
45
موسوعة المجوهرات والأحجار الكريمة



1- تألق دائم




معظم الأحجار الكريمة عبارة عن معادن ومواد ثمينة نادرة ، تُستخدم في صناعة المجوهرات كالحلي مثل الأقراط والعقود. كما توضع في التيجان والنياشين.
تتميز الأحجار الكريمة بالجمال والبقاء لمدة طويلة ، محتفظة بتألقها وجمالها وقيمتها الثمينة.




توجد الأحجار الكريمة كالماس في الصخور النارية التي تشكلت من تجمد المواد المنصهرة القادمة من باطن الأرض ، أما البعض الآخر كالياقوت فيوجد في الصخور المتحولة ، أي التي تغيرت أصولها بسبب الارتفاع الكبير في الحرارة والضغط بمرور ملايين السنيين. عموما تستمد الأحجار الكريمة قيمتها وجاذبيتها ، لما تتمتع به من خصائص فريدة مثل الشفافية والبريق وانكسار الضوء عندما ينحرف ، بعد أن يتغلغل في الحجر الكريم ، ومن ثم تنتج عنه عدة ألوان فيُعطي شكلاً مميزاً متألقاً. يُستخدم في وزن الأحجار الكريمة ( القيراط ) ويُساوي 0.2 جرام.




يذكر لنا التاريخ أن سوق المجوهرات والأحجار الكريمة كان مزدهراً في أيام الأمويين والفاطميين والعباسيين وملوك الأندلس ، الذين رصعوا بها الحلي والثياب وأدوات المائدة والأواني والتماثيل ، خاصة أيام المأمون وهارون الرشيد.
كتب العلماء العرب عن الأحجار الكريمة ووصفوها بدقة ، نذكر من هذه المؤلفات (الجماهر في معرفة الجواهر ) للبيروني ( 973 إلى 1048 م ) ، و ( ازدهار الأفكار في جواهر الأحجار ) للتيفاشي ( 1184 إلى 1293 م ).



2- الماس




يُطلق على الماس ( ملك الأحجار الكريمة ) لأنه أكثرها قيمة وبريقاً وصلادة ، ويُقصد بالصلادة مدى مقاومة المادة للقطع والكسر والثني. والماس نوع من الكربون النقي ، ولكنه لا يوجد إلا بمناطق في عمق القشرة الأرضية ، لأنه لا يتكون إلا تحت ضغط شديد وفي درجات حرارة مرتفعة. وتكثر مناجم الماس في أفريقيا ( جنوب أفريقيا ) ، وآسيا ( الهند ) ، وأوروبا ( روسيا ) ، وأمريكا الجنوبية ( البرازيل ).




يُظهر الماس تنُوعاً كبيراً في الألوان ، فهناك الماس الأصفر والأسمر والبرتقالي والأخضر والأزرق والأحمر ، ويتسبب في وجود هذه الألوان شوائب في الماس مثل النيتروجين ، ولكن هذه الألوان تكون غالباً باهتة شاحبة ، لذلك فإن الماس الشفاف. أي غير الملون. أو الذي به أثر خفيف جداً من اللون الأزرق ، هو الحجر الكريم الأكثر قيمة.




ويتميز الماس بعدة خصائص تجعله فريداً بين الأحجار الكريمة ، كما ترفع من قيمته لعل أهمها : الانكسار المرتفع والتشتيت العالي للضوء ، فالانكسار المرتفع يُعطي الماس ذلك البريق الفريد ، وتشتيت الضوء العالي يُضفي على الماس تلك التوهجات الرائعة التي تصدر عنه ، عندما يسقط عليه الضوء من أي مصدر.
عند صناعة المجوهرات ، يفضل أن يُركب الماس على الذهب أو البلاتين ، وهناك ماس صناعي يُستخدم أحياناً في تصنيع بعض الحُلي ، ولكنه بالطبع أقل قيمة من الماس الطبيعي.




3- الياقوت




يُعد الياقوت من أنفس الأحجار الكريمة وأكثرها شهرة وقبولاً لدى الناس ، ويتميز بلونه الأحمر العميق ، الذي يُطلق عليه أحياناً ( دم الحمام ). وهناك أنواع متعددة من الياقوت منها الأرجواني القرمزي والبني. ويتوقف اللون على محتويات الحجر من المواد الكيميائية مثل أكسيد الألمنيوم.
يأتي الياقوت في المرتبة الثانية بعد الماس من حيث الصلابة ، وثمة أنواع نقية من الياقوت قد تكون أكثر قيمة من الماس. إذ أنها تحتفظ لمدة طويلة ببريقها وجمالها الأخاذ دون تغيير.




يوجد الياقوت بمناجم في بورما وسريلانكا و استراليا والولايات المتحدة ، وهناك نوع نادر من الياقوت يُطلق عليه ( النجم ذو الأشعة ) وقد اشتق هذا الاسم من الشكل الفريد للحجر الكريم.
يُستخدم الياقوت الطبيعي في صناعة الحُلي الثمينة كالخواتم والعقود والأساور والأقراط والبروشات ، كذلك رُصعت به تيجان الملوك والسلاطين والخلفاء ، وأحياناً يُضاف الماس إلى الياقوت لابتكار حلي النساء بالغة الروعة.
أما الياقوت الصناعي ، فإنه يُستعمل في تصنيع الآلات العلمية الدقيقة مثل آلات الثقب الرفيعة ، بسبب صلادته و مقاومته للحرارة والاحتكاك.


4- الزمرد




كانت تجارة الزمرد سائدة منذ نحو ألفي سنة قبل الميلاد في بابل ( العراق ) ، إذ كان الناس يعتقدون أن الزمرد يُعبر عن الوفاء والصداقة العميقة ، ومن ثم راجت تجارته ، كما كان الزمرد معروفاً لدى حضارة المايا ( 317 إلى 889 ميلادية ) ، وصُنعت منه حُلي وقلادات بقيت حتى الوقت الحاضر.
الزمرد حجر كريم معروف منذ نحو أربعة آلاف عام ، وكانت توجد مناجمه في (القصير) بالوجه القبلي بمصر ، ويُستخرج الزمرد حالياً من مناجم في كولومبيا (أمريكا الجنوبية) ، وروديسيا ( أفريقيا ) ، والهند ( آسيا ) ، والولايات المتحدة الأمريكية.




يتميز الزمرد بلونه الأخضر العميق ، الذي يتسبب فيه أحد الشوائب مثل ( أكسيد الكروم ) ويُعد الزمرد النقي هو الأكثر قيمة ، وغالباً ما تُستخدم زيوت خاصة ، لإخفاء عيوب الزمرد ولإبراز اللون المتميز الرائع.
توجد في حجر الزمرد عادة تشققات أو خيوط رفيعة دقيقة جداً ، تكون ناتجة عن بلورات من مواد أخرى مدمجة مع الحجر الكريم ، عندما تكون بين الصخور في أعماق الأرض ، وتحكي هذه المواد عن أصل حجر الزمرد منذ ملايين السنيين.
في حالات نادرة يوجد الزمرد بين الحصى المتناثرة في المناطق الضحلة من بعض البحار ، ومن ثم يسهل اكتشافه والحصول عليه ، وهناك عيب في الزمرد يقلل أحياناً من قيمته ، إذ أنه يتشقق ويتغير لونه مع مرور الزمن ، بسبب عدم العناية به.




5- السبينيل







اشتقت كلمة ( سبينيل ) من اللغة اللاتينية ، وهي تعني ( الشوك ) ، وسبب التسمية أنه عندما اكتُشف هذا الحجر الكريم ، كانت بلوراته رفيعة وحادة كالشوك ، ويُعد (السبينيل ) من الأحجار الكريمة المشهورة منذ زمن بعيد ، وهناك ألوان متعددة منه مثل الأزرق والأصفر والأحمر والبنفسجي والقرنفلي والأخضر والأسود ، وتُسبب هذه الألوان مجموعة من الشوائب المعدنية المختلفة مثل الحديد والكروم والزنك والنحاس.







أكثر أنواع ( السبينيل ) التي تلقى رواجاً كبيراً هي الحمراء ، لأنها تُشبه إلى حد كبير الياقوت. يوجد ( السبينيل ) على شكل بلورات ثمانية في الصخور المتحولة التي تغيرت بتأثير الضغط العالي والحرارة اللافحة ، وهو يوجد في سريلانكا والهند وتايلاند واستراليا والسويد والبرازيل والولايات المتحدة.
من أشهر جواهر ( السبينيل ) تلك التي تُزين التاج البريطاني ، وهي حمراء اللون ووزنها 352 قيراطاً ( القيراط = 0.2 جرام ).
يتميز ( السبينيل ) بتألقه الضوئي الشديد ، كما أنه يبقى دون تغيير لسنوات طويلة ، ولكنه قد يتضمن أحياناً بلورات دقيقة ذات ألوان متعددة ، يُطلق عليها ( البرق ) ، و غالباً تكون من مادة ( المجنتيت ) ، وهي عبارة عن أكسيد الحديد الأسود. وبالطبع إن هذا يُقلل من قيمة ( السبينيل ) ، لأنه يحتاج إلى مجهود كبير لصقله ، وجعله صالحاً لأن يُصبح من الجواهر الثمينة.



6- التوباز







كلمة ( توباز ) مستمدة من اللغة ( السنسكريتية ) وهي لغة هندية قديمة ، وتعني (النار) ، ويرجع السبب في هذه التسمية إلى أن أنواع التوباز الأولى المكتشفة كانت حمراء اللون ومتوهجة كالنيران.
اكتُشفت بعد ذلك أنواع متعددة من التوباز الأصفر العسلي والأحمر الوردي والأزرق والبني الفاتح والشفاف. على الرغم من أن التوباز الأزرق الأكثر قيمة يوجد بشكل طبيعي بين الصخور ، إلا إنه يمكن الحصول عليه أيضاً بتسخين التوباز الأصفر العسلي إلى 350 درجة مئوية أو تعريضه لأشعة جاما.
اكتُشف التوباز الخام بين الصخور البركانية ، خاصة الجرانيت في البرازيل ، حيث يبلغ طول البلورة منه نحو متر ، وقد يصل وزنها إلى عشرات الكيلوجرامات.







كذلك يوجد التوباز في سيبيريا وأوكرانيا وسريلانكا واليابان والولايات المتحدة والمكسيك ، ولكن على شكل بلورات صغيرة نسبياً. ويُعد التوباز الذي أطلق عليه (الأميرة البرازيلية ) أكبر حجر كريم منحوت في العالم ، وهو مستطيل ويزن حوالي أربعة كيلوجرامات.
يُصنع من التوباز بعد صقله العديد من الحُلي الثمينة مثل الأقراط والقلادات ، خاصة المنحوتة بشكل لوزة ، والخواتم والميداليات والتماثيل الصغيرة ذات القيمة الكبيرة ، ويمكن مشاهدة العديد من بلورات التوباز الكبيرة ، في عدد من متاحف التاريخ الطبيعي في الولايات المتحدة وروسيا وإيطاليا.



7- الكوارتز







اشتقت كلمة ( كوارتز ) من اللغة اليونانية ، وهي تعني ( الثلج ) ، لأن معظم البلورات التي اكتُشفت من الكوارتز في الماضي ، كانت شفافة وتُشبه الثلج.
هناك أيضاً بلورات بألوان مختلفة من هذا الحجر الكريم ، خاصة اللون الوردي والأصفر والأخضر والبنفسجي والأرجواني ، ولكن ( بلورات الصخر ) التي تتميز بصفائها التام ، هي أكبرها قيمة.
تعود هذه الألوان إلى وجود شوائب في بلورات الكوارتز من مواد مختلفة ، مثل أكسيد الحديد والمنجنيز وأكسيد النيكل ، وهناك نوع نادر من الكوارتز تحتوي بلورته على شقوق ناعمة تتحلل عليها الأشعة الضوئية إلى كل ألوان الطيف ، ومن ثم يُعرف باسم ( كوارتز قوس قزح ).







يتميز الكوارتز ببريقه المعدني الأخاذ الذي يزداد جاذبية بالصقل. ويوجد الكوارتز بين الصخور ، خاصة في منطقة جبال الألب ، كما اكتُشفت أنواع متعددة منه في فرنسا والنمسا وآسيا الوسطى واليابان والولايات المتحدة والبرازيل وجنوب أفريقيا ، وشكل بلورة الكوارتز غالباً هرمي مسدس ، ويُكون الكوارتز نحو 12 % من تركيب القشرة الأرضية ، ويصل طول بلورة الكوارتز إلى نحو متر. هناك أنواع متعددة من الكوارتز يُطلق عليها أسماء مختلفة حسب لونها وشكلها ، منها ( عين القط ) و ( اليشب ) و ( المدخن ) و( العقيق ) الذي يحتوي على زخارف بشكل نباتات كثيرة التشعب.. وقد كان الكوارتز معروفاً عند الحضارات القديمة مثل المصرية والسومرية والرومانية.



8- اللازورد







كلمة ( لازورد ) مشتقة من اللغة اللاتينية ، وتعني ( الحجر الأزرق ) ، إذ أن هذا الحجر الكريم يتميز بلونه الأزرق الرائع ، وكانت له قيمة كبيرة منذ أقدم العصور ، بالإضافة أنه سهل الصقل والتصنيع. ويكتسب اللازورد لونه الأزرق من وجود شوائب تتخلله من الكبريت والحديد.
يوجد اللازورد في صخور الحجر الجيري ، التي توجد في أعالي الجبال ، وكذلك في البلورات الصخرية عند شواطئ الأنهار. وإذا كانت بلورات اللازورد المُكتشفة ذات المسام ، فيكون من الصعب صقلها وتصنيعها كحلي ، وعادة ً تحتوي البلورات على خطوط بيضاء وذهبية ، ويُستخرج اللازورد من أفغانستان وروسيا الاتحادية وشيلي وبورما وباكستان وكاليفورنيا ( الولايات المتحدة ) وأنجولا وكندا.







يُقطع اللازورد الخام على شكل بيضاوي ، حتى يتألق باللون الأزرق الأخاذ أو البنفسجي أو الأزرق المُشرب بالخضرة ، حسب رغبة صانع الجواهر.. وذلك لأن اللازورد يبدو معتماً عند استخراجه من الصخور.
كان رسامو عصر النهضة ( من القرن الرابع عشر إلى السادس عشر ) في إيطاليا يستخدمون مسحوق اللازورد كمادة زرقاء اللون ملُونة للوحاتهم. وتُصنع من اللازورد التماثيل الصغيرة الثمينة وأواني الزهور والعقود التي يتم أحياناً ثقب حباتها لوضع أسلاك دقيقة من الذهب والمشابك المنقوشة والخواتم والقلادات والأساور والأزرار.



9- الزركون







الزركون في أنقى صوره شفاف لا لون له ، لكنه عادة تكون بلوراته رباعية الأوجه باللون الذهبي.. لهذا فإن كلمة ( زركون ) مشتقة من اللغة الفارسية القديمة وتعني (الذهبي). كما يوجد الزركون بألوان أخرى مثل الأزرق والأصفر والبرتقالي والأحمر والأخضر ، وأحياناً تكون البلورة بألوان مختلطة.. وقد اكتُشف الزركون بين صخور الجرانيت البركانية ، أو بين رواسب الأنهار على شكل أحجار صغيرة.
وهو يُستخرج من سريلانكا وتايلاند وفرنسا والنرويج وميانمار ( بورما سابقاً ) واستراليا.







تُصنع من الزركون الحلي الثمينة مثل العقود والأقراط والخواتم ، بسبب ما يتميز به هذا الحجر الكريم من بريق أخاذ مثل الماس ولكن يُعاب عليه أن أوانه تتغير مع مرور الزمن ، لأن بلوراته تشتمل في داخلها على عناصر مشعة كاليورانيوم ، تعمل على التخريب التدريجي للبلورات من الداخل ، ولكنها لا تمثل خطراًً على من يرتدي الحلي المصنوعة من الزركون.
يمكن تغيير لون بلورة الزركون بواسطة التسخين ، كي تصبح بنية ذهبية أو زرقاء لأنهما أكثر قيمة. كما يمكن استخدام الزركون الشفاف بدلاً من الماس ، لأنه شبيه به ولكنه أقل ثمناً. ويُفضل صُناع الجواهر استخدام الفضة على شكل أسلاك رفيعة لتُحيط ببلورات الزركون أو لتصل بينهما.




10- المالاكيت







كان الحجر الكريم ( المالاكيت ) معروفاً في الحضارتين القديمتين اليونانية والرومانية. فلونه الأخضر الأخاذ أكسبه شهرة كبيرة ، وكان الحجر الكريم المفضل لدى الأباطرة.
كلمة ( مالاكيت ) مشتقة من كلمة يونانية تعني ( الأخضر ) ، ويرجع وجود هذا اللون الأخضر إلى تخلل النحاس في البلورات.
يُصقل المالاكيت الخام بطريقة الشكل البيضاوي ، الذي يُظهر جمال بلوراته ، ويُستخرج المالاكيت غالباً من داخل مناجم النحاس على شكل بلورات حادة لا يتجاوز طولها عدة سنتيمترات ، وعرضها ملليمترات قليلة ، أو على هيئة كتل صغيرة مكونة من ألياف دقيقة جداً ، وحسب اختلاف تجمعات هذه الألياف ، يتباين اللون الأخضر فيُصبح فاتحاً أو داكناً.







يوجد المالاكيت في زائير وزامبيا وزيمبابوي بأفريقيا ، وويلز وروسيا بأوروبا واستراليا.. وتُصنع من المالاكيت الأساور والعقود والخواتم والمشابك ، ويُفضل صُناع الجواهر وضع إطارات من أسلاك الفضة حول الحلي المصنوعة من المالاكيت ، لتضفي عليها المزيد من الجمال ، وكذلك التماثيل الصغيرة وأواني الزهور وعلب الحلي ، بالإضافة إلى استخدامه لتزيين القصور ، خاصة قصور قياصرة روسيا ، وقد استخدم الرسامون القدماء مسحوق المالاكيت كمادة ملونة خضراء في لوحاتهم.



11 - الزبرجد







الزبرجد حجر كريم معروف في الحضارات القديمة مثل الحضارة المصرية ، فقد وُجدت في مقابر الفراعنة حلي مصنوعة من الزبرجد ، وهذا الحجر الكريم لون أخضر عميق ، وأحياناً تتخلله ألوان صفراء خفيفة ، وهو يتميز ببريقه الزجاجي ولونه الشفاف ، ويرجع سبب وجود اللون الأخضر في هذا الحجر الكريم إلى شوائب من الحديد به.







يُستخرج الزبرجد بكميات كبيرة من جزيرة ( الزبرجد ) بالبحر الأحمر ، أما في الوقت الحاضر ، فإنه يوجد في شقوق الصخور البركانية على شكل بلورات أسطوانية يبلغ طولها عدة سنتيمترات. الغريب أنه عند قطع البلورات لتصنيع الجواهر ، فإنه يبدو لها وجه مزدوج ، وفي الكثير من الحالات يتم وضع إطار من الماس أو الذهب حول قطع الزبرجد بعد صقلها. ويُستخرج الزبرجد من الصخور الموجودة في بورما والنرويج واستراليا والبرازيل وأريزونا ( الولايات المتحدة ) وجنوب أفريقيا.


وهناك أكتر من هذا
 
رد: موسوعة المجوهرات والأحجار الكريمة

بارك الله فيك أخي على هذه الموسوعة
الرائعة التي افادتنا بمعلوماتها .
 
رد: موسوعة المجوهرات والأحجار الكريمة

مشكوووووووووووووووووره
 
رد: موسوعة المجوهرات والأحجار الكريمة

بارك الله فيك اخي بشر علي الموسوعة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top