السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
حبيت اليوم و من هنا أن أقول لكم لا ترضو بالقليل و خاصة أن كل من حولنا يملك الكثير صدقوني لا تضيعو الفرص أنا مثلا كان يمنعني حيائي و خجلي من طلب المزيد لكني مأخرا أعلنت الحرب و قررة بطلب المزيد نعم و الله
فمثلا عند قيامي لصلاة الفجر أذهب لغرفة أخي و أقول له : نوض هاو جاك يغلبك تخليه ( طبعا ابليس يجي للكل وقت الصلاة ليتثاقل) و أحتسب ذلك عند الله فعنده الكثير كي يعطيني
كنت و الله أخجل أن أرفع يدي للرحمان و أسأله لأمور الدنيا لكن الآن أدعوه بكل شيء و أدعوه بالفردوس الأعلى قبل الجنة لما لا و هو خالقي
أستيقظ صباحا و أذهب بوجه طلق لأصبح على امي و ابي و اقول لهم دعواتكم لما لا و هم قادرين على الدعاء
نعم لا ترضى بالقليل فانك لا تدري اي الاعمال سيحتسب اجرها
و انت في الشارع سلم على الجميع فانك لا تدري اي الاعمال سيكتب في صحيفتك
عندما يطلب منك شخص مساعدته ساعده و لا تذهب قبل ان تطلب منه الدعاء بالخير
و انت مار بالشارع رايت رجلا صالحا سلم عليه و قل له دعواتك و الله صدقني سوف تظل بباله طويلا و سوف يخصك بالدعاء
لا تخجل من الاعتذار عند الخطأ فانك لا تدري ممكن يحتسب لك
رفقا بالاشياء و من حولك فلا تدري ممكن ستحتسب لك
زر أقاربك و من تمنعه العلل من الخروج و رفه عليه فانك لا تدري أي الاعمال سوف تحتسب لك
إياك و أن تنام و أنت تعكر صفو قلبك الصغير بالتفكير بالانتقام و في اي شيء بشخص اغضبك في يومك بل اعفو عنه و اترك الباقي لله فممكن تكون انت الظالم و انت لا تدري
لا تخجل بالتغير المفاجئ فقط احتسب ذلك عند الله يوم لا ينفعك لا مال و لا بنون و لا صديق حميم
ان كنت مع اصدقاءك و دخل وقت الصلاة قم و لا تخجل منهم و ادعهم للصلاة و لا يخدعنك ابليس فلا تدري ممكن ان تحتسب لك
و لا تحقرن من المعروف شيء و اتقي النار و لو بشق تمر
أننا لا نعلم أي الأعمال يقبلها الله فقط تخيل نفسك و انت واقف يوم الحشر و الكل يصرف الى مصيره و تبقى انت فقد توازنت سيئاتك مع حسناتك ماذا ستصنع ..... :-o ثم ياتيك عملٌ كنت قد استهزأت بالعمل به و لكنك عملت و احتسبت ذلك عند الله فينقضك من جهنم الى الفردوس الأعلى
فوالله قد جربتها و أنا دوما في راحة و لله الحمد
سلامي للجميع مع دعواتكم لي بالتوبة و الغفران و قبول الاعمال
حبيت اليوم و من هنا أن أقول لكم لا ترضو بالقليل و خاصة أن كل من حولنا يملك الكثير صدقوني لا تضيعو الفرص أنا مثلا كان يمنعني حيائي و خجلي من طلب المزيد لكني مأخرا أعلنت الحرب و قررة بطلب المزيد نعم و الله
فمثلا عند قيامي لصلاة الفجر أذهب لغرفة أخي و أقول له : نوض هاو جاك يغلبك تخليه ( طبعا ابليس يجي للكل وقت الصلاة ليتثاقل) و أحتسب ذلك عند الله فعنده الكثير كي يعطيني
كنت و الله أخجل أن أرفع يدي للرحمان و أسأله لأمور الدنيا لكن الآن أدعوه بكل شيء و أدعوه بالفردوس الأعلى قبل الجنة لما لا و هو خالقي
أستيقظ صباحا و أذهب بوجه طلق لأصبح على امي و ابي و اقول لهم دعواتكم لما لا و هم قادرين على الدعاء
نعم لا ترضى بالقليل فانك لا تدري اي الاعمال سيحتسب اجرها
و انت في الشارع سلم على الجميع فانك لا تدري اي الاعمال سيكتب في صحيفتك
عندما يطلب منك شخص مساعدته ساعده و لا تذهب قبل ان تطلب منه الدعاء بالخير
و انت مار بالشارع رايت رجلا صالحا سلم عليه و قل له دعواتك و الله صدقني سوف تظل بباله طويلا و سوف يخصك بالدعاء
لا تخجل من الاعتذار عند الخطأ فانك لا تدري ممكن يحتسب لك
رفقا بالاشياء و من حولك فلا تدري ممكن ستحتسب لك
زر أقاربك و من تمنعه العلل من الخروج و رفه عليه فانك لا تدري أي الاعمال سوف تحتسب لك
إياك و أن تنام و أنت تعكر صفو قلبك الصغير بالتفكير بالانتقام و في اي شيء بشخص اغضبك في يومك بل اعفو عنه و اترك الباقي لله فممكن تكون انت الظالم و انت لا تدري
لا تخجل بالتغير المفاجئ فقط احتسب ذلك عند الله يوم لا ينفعك لا مال و لا بنون و لا صديق حميم
ان كنت مع اصدقاءك و دخل وقت الصلاة قم و لا تخجل منهم و ادعهم للصلاة و لا يخدعنك ابليس فلا تدري ممكن ان تحتسب لك
و لا تحقرن من المعروف شيء و اتقي النار و لو بشق تمر
أننا لا نعلم أي الأعمال يقبلها الله فقط تخيل نفسك و انت واقف يوم الحشر و الكل يصرف الى مصيره و تبقى انت فقد توازنت سيئاتك مع حسناتك ماذا ستصنع ..... :-o ثم ياتيك عملٌ كنت قد استهزأت بالعمل به و لكنك عملت و احتسبت ذلك عند الله فينقضك من جهنم الى الفردوس الأعلى
فوالله قد جربتها و أنا دوما في راحة و لله الحمد
سلامي للجميع مع دعواتكم لي بالتوبة و الغفران و قبول الاعمال