على أي أساس كان فيك اختياري فكل شيء فيك الآن لم يعد يستهويني واعيش معك إجباري
نعم إجباري كأنني أسبح وسط اوهامي ما حسبت هكذا ألقاك ابتعد انصرف اخرج من حياتي تمنيت بلقائك مماتي
أنا وقلمي واحد ... ولن أكون يوما إلا أنا
فأأسف لمن لم يعرفني... وأاسف لمن أخذ وقته بالبحث حولي عني
ولم يعلم يوما أنه سيعرف عني ما قد يعمي الأبصار
فأستطيع أن ارسم لك صورة تبعدني ...لأكتشف إن كنت حقا اعنيك وتعرفني
شيماء والثلج يتشابهان....
هو يرحل من مكان الى مكان ليسعد الناس
ويلقي بنفسه ليسعد الارض ولتنمو الحياة....
و شيماء بحديثها اليومي معي تزرع الفرح بروحي
وتغسل كل الاحزان من حولي بلمسة حنانها.....