أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....

قد قرات تعليقك يا اخي ابو ليث و أشكرك على دالك
العفو أخي، و لا شكر على واجب.
و مع هدا في أخر كلامك فهمت انك تنصحهم بان نبتعد عن و دعكم من شقشقة الكلام و كثرة المزاح و روعة الأسلوب الجذاب، فقد تكون هذه من الحبائل التي يستلها أهل البدع يستلبون بها كل من عرض لهم في طريقهم و طرق بابهم و اسلم السمع و القلب لهم.

و شمس الدين كل الناس تعرفه بانه صاحب هدا الكلام او يوصل رسالته الينا على طريقته الخاصة
شمس الدين (هداه الله) أو غيره لا تهمنا الأسماء بل تهمنا العقيدة و يهمنا المنهج، فاذا خالف أحد الدعاة مخالفة صريحة واضحة في أصول الدين و كان ذلك علنا وتصدى له مشايخ أهل السنة الكرام ردا بالبيان و البرهان، فلا عتب على من ينقل كلام العلماء فيه نصيحة له و للأمة جمعاء، و يدخل هذا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي تتعلق به خيرية الأمة قال تعالى (
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ ).

لاكن للأسف لم تجب عن سؤال العضوة ما رأيك في الشيخ شمس الدين و هل فتواه صحيحة و هل من واجبنا

أن نستفيد من كلامه و فتواه ام نبتعد عنه و أنه لا يستحق بان يكون من أهل العلم الدين نستعين بهم في حياتنا .
و عَلَمَا قلت أن الكلام متواصل؟
علما أني أصبحت مريض و لا زلت الى حد الساعة، فالله أسأل العافية لي و لكل مبتلى من المسلمين و المسلمات.
أنا شخصيا أخي قلت أن هدا السؤال موجه لأهل العلم لأنهم هم وحده من يعرفون ان كان شمس الدين مؤهل لهدا أم لا.
هذا هو الأصل، أهل الاختصاص من علماء الجرح و التعديل، و كذلك علماء الشريعة المؤهلين هم من بإمكانهم التحذير من أهل البدع و بيان حالهم للناس حتى لا يغتروا بهم، و هذا عن طريق تفنيد شبههم و الرد على أباطيلهم و الا ضاع الدين، و نحن (أعني عامة أهل السنة) تبع لهم في ذلك تجردا للحق من غير تعصب للخلق.
لاكن عندما قرأت ردك فهمت منه انك تحاول ان تقول ابتعدوا عنه و عن كلامه .
اللبيب بالإشارة يفهم (كما أحسبك)، و لقد سرد الأخ موسى جزاه الله خيرا كلام بعض مشايخ الجزائر صوتيا فهل انصت لكلامهم حفظك الله؟
أريد منك أخي أن تجيبنا بكل وضوح و هل انا أخطأت الفهم من كلامك.
يأتيك الجواب بكل وضوح لكن استئني فالأمر يحتاج الى تركيز أكبر.
أتمنى أني قد وفيت، مع أن الكلام ما زال بعد في أوله.
 
آخر تعديل:
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....


كان هم السلف سابقاا هدااية النااس وانقااذهم من الناار
لكننا اصبحنا نهتم بالانتصاار لانفسناا على حساب هدااية الغير
لماذا يشفي غليلك يااختي وهل في الرد على المبتدع شفااء للغليل
احيانا احس بنا حمقى او وحوش تنتظر فرصة لكي تنقض على اهل الخطيئة
كان يجب عليك ان تقولي هداه الله

سمعت قول الشيخ ماضي الذي يقول بان شمس الدين مهرج فهل هذا قول عاالم او حتى طالب علم الرد على المبتدع بقال الله قال الرسول
ربي يهديناااا.

..
حياكم الله ..

كلامكم فيه تناقض يا أخانا
فكيف لا نرد على المبتدع ؟ بل نحذر منه على لسان أهل العلم
ومن ثم انظر السلف أيام جمع الحديث [ وآمل أنك قرأت عن الجرح والتعديل في علم مصطلح الحديث ] ألم يكونوا يفرقون بين الصالح والطالح في الحديث وتبقى هذه السنة مادامت في التابعين ولأنهم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير القرون قرني ثم الذين بيلونهم الذين يلونهم
ونسأل الله الهداية
بل ليتك قرأته حتى لا تحكم علي مثل ماحكمت
اقرأه يا اخانا وقل هل رد بالقران والسنة أم بكلام هاو؟
 
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....

بصراحة اختي ليس هناك امام داعي
وهو من عبدة القبور لأني سمعت هدا بأذني
يصف وليه الصالح بسيده بومدين وسيده الهواري ومن الفوق قالو رضي الله عنه
استغفر الله
انا اراه مضحك اكثر من امام داعي
 
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....

حياكم الله ..

كلامكم فيه تناقض يا أخانا
فكيف لا نرد على المبتدع ؟ بل نحذر منه على لسان أهل العلم
ومن ثم انظر السلف أيام جمع الحديث [ وآمل أنك قرأت عن الجرح والتعديل في علم مصطلح الحديث ] ألم يكونوا يفرقون بين الصالح والطالح في الحديث وتبقى هذه السنة مادامت في التابعين ولأنهم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير القرون قرني ثم الذين بيلونهم الذين يلونهم
ونسأل الله الهداية
بل ليتك قرأته حتى لا تحكم علي مثل ماحكمت
اقرأه يا اخانا وقل هل رد بالقران والسنة أم بكلام هاو؟


يااختي انا رددت على كلمة """ اشفي غليلي """
ركزي فيها جيدا لتفهمي كلامي
اما عن السلف كانو يردون على المبتدع بدعته لم يكن في قلبهم شيء اسمه غليل وما الى ذالك ...
 
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....


كان هم السلف سابقاا هدااية النااس وانقااذهم من الناار
لكننا اصبحنا نهتم بالانتصاار لانفسناا على حساب هدااية الغير
لماذا يشفي غليلك يااختي وهل في الرد على المبتدع شفااء للغليل
احيانا احس بنا حمقى او وحوش تنتظر فرصة لكي تنقض على اهل الخطيئة
كان يجب عليك ان تقولي هداه الله

سمعت قول الشيخ ماضي الذي يقول بان شمس الدين مهرج فهل هذا قول عاالم او حتى طالب علم الرد على المبتدع بقال الله قال الرسول
ربي يهديناااا.

..
اتق الله في نفسك , فالشيخ عبد الخالق ماضي من خيرة علماء السلفين في الجزائر , و ما قاله في طمس الدين حق لأن هذا المبتدع يطعن في السنة , و يدعوا الى البدعة , و يدعوا الى عقيدة الأشاعرة , و يجالس المتبرجات , و يدافع عن ابن عربي صاحب وحدة الوجود .
 
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....

سلسلة ردود على الشبهات العقدية
لـ «شمس الدين بوروبي»
المقدّمة

الحمدُ لله وليِّ الصالحين، والصلاةُ والسلامُ على إمام الأنبياء والمرسلين، وعلى أصحابه الأخيار، وعلى أتباعهم الأبرار بإحسانٍ إلى يوم الدِّين في دار القرار، أمَّا بعد:

فإنَّ تطهيرَ دين الله ممَّا أحدثه المُحدِثون والتصدِّيَ للباغين عليه ودَفْعَ عدوانهم درءًا لفسادهم وتنقيةً للشرع من سُوئهم بالحجَّة والبيان حتمٌ لازمٌ، وهو من مفاخر الدعوة السلفية المبنيَّة على العدل والرحمة، فبقيامهم بهذه الفريضة الشريفة يَزْهَق الباطلُ ويرتدع أهلُه المفسدون للقلوب مصداقًا لقوله تعالى: ﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ﴾ [الأنبياء: ١٨]، وقوله تعالى: ﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾ [الإسراء: ٨١]، وقوله تعالى: ﴿قُلْ جَاءَ الحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ البَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ﴾ [سبأ: ٤٩].

قال ابن تيمية -رحمه الله-: «ومثل أئمَّة البدع من أهل المقالات المخالِفة للكتاب والسنَّة أو العبادات المخالِفة للكتاب والسنَّة؛ فإنَّ بيانَ حالهم وتحذيرَ الأمَّة منهم واجبٌ باتِّفاق المسلمين، حتى قيل لأحمد بن حنبلٍ: الرجل يصوم ويصلِّي ويعتكف أحبُّ إليك أو يتكلَّم في أهل البدع؟ فقال: إذا قام وصلَّى واعتكف فإنما هو لنفسه، وإذا تكلَّم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين، هذا أفضل. فبيَّن أنَّ نَفْع هذا عامٌّ للمسلمين في دينهم من جنس الجهاد في سبيل الله؛ إذ تطهير سبيل الله ودينه ومنهاجه وشِرعته ودفعُ بغي هؤلاء وعدوانِهم على ذلك واجبٌ على الكفاية باتِّفاق المسلمين، ولولا مَن يقيمه اللهُ لدَفْعِ ضرر هؤلاء لَفَسَد الدينُ وكان فسادُه أعظمَ من فساد استيلاء العدوِّ من أهل الحرب؛ فإنَّ هؤلاء إذا استولَوْا لم يُفسدوا القلوبَ وما فيها من الدين إلاَّ تبعًا، وأمَّا أولئك فهُم يُفسدون القلوبَ ابتداءً»(١).

وممَّن نصَّب نفْسَه -من غير طلبٍ- مناصرًا للباطل وأهله، منافحًا عن البدعة وأصحابها يوالي عليها ويعادي، جاهدًا في تلميع صورته الدّعوية البشعة، معاديًا للحقِّ والسائرين على منهاجه، حتى رضي لنفسه الانضواءَ في ركب الجعدِ بن درهمٍ وجهمِ بن صفوانَ وبشرٍ المرِّيسيِّ وأضرابهم، ممَّن انغمسوا في ظلماتٍ بعضُها فوق بعضٍ أعْمَتْهم عن الهدى وصدَّتهم عن الرشاد، يمارون بالباطل ليُدحِضوا به الحقَّ، ويتَّبعون الظنَّ وما تهوى الأنفس، اقترفوا الضلالَ وارتضَوْه بديلاً عن الهدى، فأصابهم الصغارُ والهوانُ بما كانوا يمكرون، المدعُوُّ: «شمس الدين بوروبي» -هداه الله-، ذاك الذي لم يظهر الفألُ الحسن مِن اسمه على نحو ما قال الشاعر:

تَسَمَّى بِنُورِ الدِّينِ وَهْوَ ظَلاَمُهُ * وَهَذَا بِشَمْسِ الدِّينِ وَهْوَ لَهُ خَسْفُ

وَذَا شَرَفَ الإِسْلاَمِ يَدْعُوهُ قَوْمُهُ * وَقَدْ نَالَهُمْ مِنْ جَوْرِهِ كُلَّهُمْ عَسْفُ

رُوَيْدَكَ يَا مِسْكِينُ سَوْفَ تَرَى غَدًا * إِذَا نُصِبَ المِيزَانُ وَانْتَشَرَ الصُّحْفُ

بِمَاذَا تُسَمَّى هَلْ سَعِيدٌ وَحَبَّذَا * أَوْ اسْمَ شَقِيٍّ بِئْسَ ذَا ذَلِكَ الوَصْفُ

جعل الله في صدره ضيقًا وفي نفسه حرجًا من الحقِّ ألزمَتَاه غُصَّةً وحَنَقًا بالدعوة السلفيةِ لقوَّةِ استحكامها في قلوب المدعوِّين، فراح -بعد أن انسلخ من الورع والتقى- يفتري عليها الأكاذيب، ويفتِّش عن مثالبها في كتبِ مَن سبقه ومقالاتِهم طعنًا وحقدًا ليظفر بها وينسبها لنفسه تشبُّعًا بما لم يُعط حتى أضحى عليه أرديةٌ من الزور، يحاكي أقوالَ المنحرفين مِن غير تحفُّظٍ أو تثبُّتٍ أو توثيقٍ، فمثله كمثل «الفرُّوج سمع الدِّيَكَةَ تصيح فصاح بصياحها»(٢).

ولله درُّ القائل:

دَخِيلٌ فِي الكِتَابَةِ يَدَّعِيهَا * كَدَعْوَى آلِ حَرْبٍ فِي زِيَادِ

يُشَبَّهُ ثَوْبُهُ لِلْمَحْوِ فِيهِ * إِذَا أَبْصَرْتَهُ ثَوْبَ الحِدَادِ

فَدَعْ عَنْكَ الكِتَابَةَ لَسْتَ مِنْهَا * وَلَوْ لَطَّخْتَ وَجْهَكَ بِالمِدَادِ(٣)

ومِن صياحه ما ألقاه في محاضرةٍ بالمغرب -حفظها الله منه ومِن كلِّ مبتدعٍ- صوَّر خلالها الصوفيةَ في صورة أصحابِ الحقِّ المتَّهَمِين بالباطل -وهم أهله وأحقُّ به-، وأجْلَب بخيله ورجِلِه على أهل الحقِّ فلطَّخ عقيدتَهم السليمة بتُرَّهاتٍ وتمويهاتٍ وتدليساتٍ لا يُحسنها إلاَّ المفلسون في العلم والفهم، تقمَّمَها مِن مراجع الرافضة وكتب فرقة الأحباش ومؤلَّفات الكوثريِّ والغماريِّ والسقَّاف وأضرابهم من المبتدعة الشانئين، فنال بجدارةٍ لقب «خسف الدين وظلامه»، وكأنَّّ شمس الدين -حقًّا لا كذبًا- ابنَ القيِّم -رحمه الله- يُبْصِرُه أمامه فيصف الغشاوةَ التي تعلوه والعَشَى الذي يكسوه قائلاً: «فإنَّ المُعْرِض عمَّا بعث الله تعالى به محمَّدًا صلَّى الله عليه وسلَّم مِن الهدى ودين الحقِّ يتقلَّب في خمس ظلماتٍ: قولُه ظلمةٌ، وعمله ظلمةٌ، ومدخله ظلمةٌ، ومخرجه ظلمةٌ، ومصيره إلى الظلمة، فقلبُه مظلمٌ، ووجهه مظلمٌ، وكلامه مظلمٌ، وحاله مظلمةٌ، وإذا قابلت بصيرتُه الخفَّاشية ما بعث الله به محمَّدًا صلَّى الله عليه وسلَّم من النور جدَّ في الهرب منه وكاد نورُه يَخْطَف بصرَه، فهرب إلى ظلمات الآراء التي هي به أنسبُ وأَوْلى، كما قيل:

خَفَافِيشُ أَعْشَاهَا النَّهَارُ بِضَوْئِهِ * وَوَافَقَهَا قِطْعٌ مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمُ

فإذا جاء إلى زُبالة الأفكار ونُحاتة الأذهان؛ جال وصال، وأبدى وأعاد، وقعقع وفرقع، فإذا طلع نور الوحي وشمس الرسالة؛ انحجر في أَحْجِرة الحشرات»(٤).

وقد رأت إدارة موقع الشيخ أبي عبد المعزِّ محمَّد علي فركوس -حفظه الله- أن تتناول جملةً مِن الشبهات المُغْرِضة التي ألقاها ذاك المَفْتونُ في شكل سلسلة ردودٍ علميةٍ، تُفْرَد كلُّ شبهةٍ بردٍّ علميٍّ يزيل الشبهةَ ويقمع البدعةَ، وذلك في فصولٍ متلاحقةٍ، إسهامًا في التطهير مِن أدران الضلالات والبدع، وكشفًا لصنيع زيفه وانحرافه، وقد كان التركيز في هذه الردود على جانبِ بيان تطاوُله على مَن انعقدت لهم الإمامةُ في الدين، وأجرى اللهُ لهم المحبَّةَ في القلوب، وأبْقَتْ سيرتُهم العطرة الذِّكْرَ الحسَنَ على الألسنة، فأبى المفلس إلاَّ أن يلوِّث عبقَهم ويقترفَ في حقِّهم ما يحتقبه أوزارًا يبوء بإثمها وإثمِ مَن يُضِلُّهم ويفتنهم في دينهم.

سائلين اللهَ التوفيق والسداد والرشاد في الأقوال والأعمال.

شبهة الأولى
http://ferkous.com/home/?q=rodoud-20-1
شبهة الثانية
http://ferkous.com/home/?q=rodoud-20-2
شبهة الثالثة
http://ferkous.com/home/?q=rodoud-20-3
شبهة الرابعة
http://ferkous.com/home/?q=rodoud-20-4

موقع شيخ فركوس حفظه الله
 
رد: أعطوني رأيكم في الشيخ شمس الدين.....

يغلق الموضوع لأن طمس الدين معروف حاله , فمن أراد معرفة حاله يعود لأقوال العلماء فهي كافية , و الله أعلم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top