هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

4algeria

:: المؤسس شرفي ::
أحباب اللمة
إنضم
21 مارس 2006
المشاركات
510
نقاط التفاعل
266
النقاط
23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تستغربوا العنوان يسادة فقصدت وضعه الداعية مات فى 2005 وكتبت اخبار فى ركن صغير فى الصحف العربية وعكس الشي حدث عندما يموت مغنى ولا ممثل وانتم ادرى بما يحدث وامامكم وسائل الاعلام عموما لا يهمنا ساسرد عليكم قصة الشيخ احمد ديدات وانا شخصيا من اشد المعجبين به وتابعت المحاضرات والمناضرات الى تبثها اداعة الواحة
اولا ضهر الخبر فى الصحف العربية كتالى :::
توفي صباح الاثنين 8-8-2005م الداعية الاسلامي المعروف الشيخ احمد ديدات عن عمر يناهز السابعة والثمانين بعد معاناة مع المرض الذي اقعده عن الحركة والكلام طوال 9 سنوات اثر تعرضه لجلطة مفاجأة وفي تصريحات لموقع العربية نت قال صهره عصام محمد مدير إن الوفاة حدثت في السابعة صباحا وقال إن الشيخ لم يفقد وعيه ولا ذاكرته خلال فترة مرضه الطويلة بل واصل أنشطته للرد على الشبهات حول الإسلام وتوضيح حقائقه وتوجيه الدعاة وخاصة اثر مستجدات ما بعد الحادي عشر من سبتمبر إلى البعد عن الانفعال وردود الفعل مشددا على اهمية الانتقال منها الى الفعل الايجابي بشرح الإسلام الصحيح والدعوة إليه وعدم السماح لأعداء الإسلام باستغلال الفرصة وكان الشيخ أحمد ديدات وهو جنوب إفريقي من أصول هندية قد اشتهر خلال الثمانينيات من القرن الماضي بمناظراته مع عدد من القساوسة حول الإسلام والأديان والعقائد - انتهى الخبر
الجدير بالذكر أنه وبالرغم من كثرة القنوات العربية التي لافائدة من ورائها للأمه فلم نسمع من أياً منها خبر عن الشيخ رحمه الله خلال مرضه الطويل وهي التي جندت الكثير من مراسليها لمتابعة جنازة البابا يوحنا بولس عند وفاته بل والكثير منها نقل مراسم الجنازة على الهواء مباشرة أما في موت الداعية الكبير الشيخ أحمد ديدات فلم نجد سوى خبر مقتضب لا يجاوز بضعة أسطر وينشر على إستحياء في عرض النشرة على التلفزيون أو في زاوية صغيرة من الجريدة والسؤال الذي يتبادر إلى ذهني بل والقناعة التي كنت أومن بها أننا لانذكر علمائنا ومفكرينا وأدباؤنا إلا بعد وفاتهم ومع الشيخ أحمد ديدات لم نفسح له ولو صفحة واحدة تتحدث عنه وهو الذي اسلم على يده في يوم واحد مايقارب خمسة آلاف نصراني كما ذكر لي أحد الأخوة وكذلك هو الذي طلب من البابا يوحنا بولس مرات عديده أن يعقد معه سلسلة من المناظرات تنتهي بإسلام البابا أو تنصر أحمد ديدات ولكن البابا تهرب من المواجهة بعد أن أغرته الأضواء وما دمنا لم نتذكره في إعلامنا حتى بعد موته فمتى سنتذكره
حياة ديدات
ولد الشيخ أحمد ديدات في الأول من يوليو 1918 في مقاطعة سورات الهندية، وانتقل إلى جنوب أفريقيا في عام 1927، ورغم أنه لم يكن يعرف اللغة الإنجليزية، إلا أنه تعلمها في ستة أشهر وتفوق في دراسته وأنهاها متفوقا على زملائه، إلا أن والده اضطر إلى إخراجه من المدرسة في بداية المرحلة الثانوية بسبب الظروف المادية السيئة.

وذهب الشيخ ديدات بعد ترك المدرسة للعمل في محل بإحدى المناطق الريفية حيث بدأت رحلته في الدعوة... وكان يتردد عليه في المحل طلاب مدرسة تبشيرية ليعرضوا عليه تعاليم المسيحية، ولأنه كان لا يكاد يعرف من الإسلام سوى الشهادة، وجد صعوبة في الدفاع عن عقيدته.

وبعدها وجد كتابا يحتوي على حوار بين إمام مسلم وقس مسيحي كان أول كتاب بين عدة كتب قرأها فيما بعد حول هذا الموضوع.

أول محاضرة

كانت أول محاضرة للشيخ ديدات بعنوان "محمد صلى الله عليه وسلم رسول السلام" في عام 1940 ألقاها أمام 14 شخصا بإحدى دور السينما بالإقليم الذي عاش فيه.

وبعد فترة وجيزة، زاد العدد، وكان محبو الاستماع له يعبرون التقسيمات العنصرية التي كانت سائدة آنذاك إبان فترة التمييز العنصري بجنوب أفريقيا، للاستماع له والمشاركة في جلسات الأسئلة والأجوبة التي كانت تعقد عقب محاضراته.

ونجحت قوة حجته في إعادة مرتدين كانوا قد تخلوا عن عقيدتهم إلى الإسلام. وهكذا بدأت شؤون وشجون الدعوة تهيمن على كل جوانب حياته حتى بلغ عدد الحضور في محاضراته 40 ألفا.

وفي عام 1957، أسس الشيخ ديدات المركز العالمي للدعوة الإسلامية بمساعدة اثنين من أصدقائه، وقد تولى المركز طبع مجموعة متنوعة من الكتب ونظم العديد من الدروس الدينية للمسلمين الجدد.

مناظرات

وألقى الشيخ ديدات محاضرات في كل أنحاء العالم، ونجح في مواجهة مسيحيين إنجيليين في مناظرات عامة.. ومن أشهر مناظراته مناظرة "هل صُلب المسيح؟" التي ناظر فيها بنجاح الأسقف جوسيه ماكدويل في ديربان عام 1981.

ومن أهم الكتب التي أثرى بها العلامة ديدات المكتبة الإسلامية "الاختيار بين الإسلام والمسيحية" و"هل الكتاب المقدس كلام الله؟" و"القرآن معجزة المعجزات" و"ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد؟" و"مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والافتراء".

السباحة ضد التيار

وذكر موقع الشيخ أحمد ديدات على الإنترنت أن الشيخ ديدات الذي لم يكمل دراسته الرسمية، علَّم نفسه وتزود بخبرة واسعة وساعده على ذلك ولعه بالقراءة والمجادلة والمناقشة، وحسه العميق وإلزامه لنفسه بأهداف محددة.

ووصفه الموقع بأنه كان شديد التركيز، ولم يكن يترك أي عمل قبل أن ينجزه، وكان واسع الإدراك وصريحًا ومتحمسًا وجريئًا في تحديه لمن يناظرهم، خاصة من ساووه في حماسته الدعوية وجراءته.

وأضاف الموقع لم يؤثر عدم استكماله دراسته الرسمية على شجاعته الإبداعية وتماسكه وطموحه ونشاطه وجرأته المتناهية في "السباحة ضد التيار".

واشتهر الداعية الراحل في الولايات المتحدة بمناظرته مع القس جيمي سواجارت التي حضرها 8000 شخص حول موضوع "هل الكتاب المقدس كلام الله؟".


الخطوة الأولى نحو القمة

كيب تاون - داليا يوسف **

بعدها اشترى أحمد ديدات أول نسخة من الإنجيل وبدأ يقرأ ويعي، وفي اللقاء الثاني بطلاب الإرسالية كان على استعداد لمناقشتهم، بل ودعوتهم للمناظرات، وحينما لم يصمدوا أمام حججه قام بشكل شخصي بدعوة أساتذتهم من الرهبان في المناطق المختلفة، وشيئًا فشيئًا تحول الاهتمام والهواية إلى مهمة وطريق واضح للدعوة بدأه الشيخ واستمر فيه، فكان له من الجولات والنجاحات الكثير، واستمر في ذلك طيلة ثلاثة عقود قدّم خلالها المئات من المحاضرات والمناظرات مع القساوسة، كما وضع عددًا من الكتب يزيد على عشرين كتابا من بينها الاختيار The Choiceوهو مجلد متعدد الأجزاء، هل الإنجيل كلمة الله؟، القرآن معجزة المعجزات، المسيح في الإسلام، العرب وإسرائيل صراع أم وفاق؟، مسألة صلب المسيح…

ومع حماسه الكبير استمر ديدات في العديد من الأنشطة فعقد دورات متخصصة في دراسة الإنجيل، وانطلق لينشئ مؤسسة السلام لتدريب الدعاة، واستطاع أحمد ديدات وأسرته أن يقيموا منشآت المؤسسة التي ضمت المسجد الذي يُعَدّ علامة إلى اليوم.

pic05b01.jpg


أما المركز العالمي للدعوة الإسلامية فهو العضو المؤسس له، وقد ترأسه لسنوات عديدة -فاز أثناءها بجائزة الملك فيصل لعام 1986- وعن طريقه نشر الشيخ كتبه وأنتج شرائطه، ويوزع المركز ملايين النسخ المجانية، وخاصة من الترجمة الإنجليزية لمعاني القرآن الكريم الذي حرص على توزيعها على المسلمين وغيرهم في أنحاء العالم، كما يقوم المركز بعدد من الأنشطة من بينها إعداد دورات للدعاة، ودعوة غير المسلمين عن طريق السياحة والجولات بين المساجد والتعريف بالإسلام، كما يحرص المركز على ترجمة معاني القرآن والكتب الإسلامية باللغات المحلية في جنوب أفريقيا مثل الزولو Zulu وغيرها، والمركز يستعد الآن لإنشاء متحف وأرشيف خاص بالشيخ ديدات في الطابق الذي كان يحتله مكتبه، وهو يعلن عن ذلك للجميع حتى يمكن جمع محاضرات ولقاءات وكتب الشيخ ديدات، والمركز عادة ما يلجأ للإعلان بشكل جذَّاب ولافت عما يقوم به، وهي طريقة ربما لا نعهدها في بلانا العربية، ولكنها مبررة في مجتمع متغرب westernized يمثل المسلمون فيه أقلية تحاول التأثير، فعلى سبيل المثال قد تقرأ وأنت تمر بالسيارة في وسط المدينة إعلانًا مثل: القرآن يتكلم، اقرءوا القرآن - العهد الأخير …، وتأتي قصة كتاب ديدات "العرب وإسرائيل.. صراع أم وفاق؟" لتلقي بعض الضوء على طبيعة التحديات في مجتمع جنوب أفريقيا ووعي ديدات بذلك، فيقول إقبال جازتIqbal Jassat في مقاله (أغسطس 1999) عن الشيخ: كان نشره لكتاب "العرب وإسرائيل.. صراع أم وفاق؟" موضوعًا لنقاش بينه وبين مسؤول كبير بالسفارة الإسرائيلية في وقت زادت فيه الوحشية الإسرائيلية باجتياح لبنان عام 1982، وكانت تتعلق بصورة لأم فلسطينية تحاول انتزاع ابنها من أيدي القوات الإسرائيلية، كان الشيخ قد أعلن عن مسابقة بدعوة القراء لكتابة تعليق على الصورة، وكان يحاول أن ينشر إعلانات عن تلك المسابقة في كل الجرائد الرسمية بالبلاد، وقد رفضت أغلب الجرائد وقتها إعلانه مدفوع الأجر بازدراء، وقد علَّق ديدات وقتها بأسلوبه المميز عن حرية الصحافة والإعلام، ووصفها بأنها جوفاء وانتقائية.

أب حتى آخر العمر

الشيخ لم يبرح دأبه ورغبته في الدعوة حتى الآن، فحين دخلنا عليه غرفته وبعد استقبال ابنه يوسف لنا -وهو ملازمه ومترجم تعليقاته وردوده لزواره عبر قراءة عينيه- أشار لنا يوسف أنه ربما يكون جسد الشيخ لا يتحرك، ولا يستطيع التفوه بكلمة، لكن عقله وذهنه حاضران، وعن طريق لغته الخاصة طلب منا الشيخ أن نجلس وأن نفتح الإنجيل على صفحة حددها ونقل لنا يوسف رسالته: إن هذه السطور إنما هي وصف لحالة زنى المحارم، وأن في الإنجيل وصفا لعشر حالات تتعلق بهذا الأمر، يوسف أكد لنا أن كثيرًا من المبشرين والمنصرين يزورون الشيخ، وكان من بينهم، سيدة جاءت لتقول له إن ما أصابه كان بسبب تطاوله على الإنجيل، وإنها تدعوه لأن يؤمن به ليبرأ، ولكنه طلب إليها الجلوس وقام (وهو في حالته) بمناظرتها حول ما يحمله الإنجيل من مغالطات وما يجعله يقر بأنه ليس كلمة الله.

كان نهم الشيخ وحبه للقراءة والمقارنة التحليلية بمضاهاة النصوص وتقديم الأدلة من داخل بنية النص (نسخ الإنجيل) نفسها هو ما يميزه، فلم يقتصر على مقارنة ذلك بالقرآن وما جاء به الإسلام، بل حاول أن يثبت أن الارتباك والخطأ من داخل النص المحرف نفسه، وهو في ذلك يجتهد ويقرأ ويستعين بحفظ عدد كبير من نصوص الإنجيل بلغات شتى، وعن ذلك يقول: "عن نفسي فإنني أحفظ مختارات عديدة من الإنجيل بلغات مختلفة منها العربية والعبرية، ليس للاستعراض، ولكن لأن الفواتح إنما تأتي من هذه القصاصات التي تخلق القدرة على الدعوة لديننا وسط مختلف الجماعات، فاللغة هي مفتاح قلوب البشر".

كان ذلك ضمن ما مكّنه من أن يتواصل ويعرف في دول عديدة في وقت سبق عصر ثورة المعلومات والاتصالات الهائلة التي ننعم بها الآن، وقد استطاع عبر دأبه في دراسة النصوص الدينية أن يحوز على المعرفة التي افتقدها في البداية، وشيئًا فشيئًا خرج إلى الدوائر العامة في مناظراته ومناقشاته.

لماذا الشدة في الجدال؟

أما أداء الشيخ ديدات الذي وجد فيه البعض شدة وسخرية وإغراقه في التفاصيل العقائدية التي ربما يجهلها العديد من المسيحيين أنفسهم ولا يعلمها إلا قساوستهم، ومنطقه الأشبه بالإفحام الذي ربما يظهر ضعف الطرف الثاني دون أن يقنعه تمامًا، وإنما يؤثر عليه بإثارة حفيظته دون إقناعه.. هذه السمات جميعها كانت مصدر انتقاد له، ولم يكن ذلك بعيدًا عن محيطه القريب للشيخ، فابنه يوسف أشار أنه كان يختلف مع أبيه، ولم يكن يحضر مناظراته في شبابه، وعن ذلك يقول الشيخ: إنه يرى في قوله تعالى: "يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ" دعوة صريحة لأن نتوجه إلى أهل الكتاب وأن ندعوهم ألا يقولوا على الله الكذب، وألا يؤمنوا بالتثليث كعقيدة، وهو يرى أنه ليكن في ذلك الشدة والوضوح، وهو يرى أن كلاًّ عليه أن يقوم بدور بحسب علمه وقدراته، وفي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "بلغوا عني ولو آية" دليل على ما يوصي به، إلا أن كثيرين يرون في طباع البشر التي تختلف من شخص لآخر والظروف التي أحاطت بالشيخ في بداية حياته من استهزاء البعض بدينه مبررات لطريقة أداء الشيخ.

وبرغم ما اشتُهر وكتب عن رؤى الشيخ ومناظراته ومناقشاته حول الجوانب العقائدية في الإسلام والمسيحية، وجعلها قاعدة انطلاق لتحليلاته ومقارناته، فإننا يمكننا أن نلمس وبوضوح فطنته للمنظومة الأخلاقية والاجتماعية التي تميز بها الإسلام، فلا نجده في أي من كتبه أو مناظراته إلا ويتحدث عن ثمرة هذه المنظومة من مجتمع يحرم ما يسبب الانفلات القيمي كالزنا أو الشذوذ أو إدمان الكحوليات وغيرها….، وهو في ذلك يخاطب مشاكل حقيقية في المجتمعات الغربية ومجتمعا متعددا ومتغربا إلى حد كبير -بحكم ظروف عدة- مثل مجتمع جنوب أفريقيا، وتجده لذلك يتحدث عن الصون والعفاف ويشدّد على الشباب بشأن الزواج المبكر، وعن ذلك يقول محمد خان -مسئول العلاقات العامة بمركز IPCI : كنت أهاب الشيخ وقد سألني عن عدم زواجي وساعدني ماليًّا حتى تم زواجي، وفي حديث له مع صحفي نيجيري شاب -شاهدته على شريط فيديو- جاء يجري معه حوارًا للإذاعة، تابعت الحوار وما إن انتهى حتى سأل ديدات الصحفي هل أنت متزوج؟ وحينما أجابه بالنفي عنفه الشيخ.

مستشهدًا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "النكاح سنتي ومن رغب عن سنتي فليس مني"، وعلَّق الشيخ قائلاً: لقد تأملت الكلام طويلاً ووجدته شديدًا.. لم يقل رسول الله السواك أو اللحية أو… وإنما الزواج، وأضاف موجهًا كلامه للشاب: ألم تقرأ قوله تعالى: "هُنّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ".. بدونها أنت عارٍ وبدونك هي كذلك.

رحم الله شيخنا الجليل وأسكنه فسيح جناته وابدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

مشكور الف شكر اخي الكريم
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

رحمه الله ، وأكثر الله من أمثاله في أمتنا
وجعل السلف ينتبه ويأخذ العبرة من الخلف الصالح
وبارك الله فيك .
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

انا لله وانا اليه راجعون

رحم الله شيخناااااا وحقيقة لا اعرفه الا الان

بارك الله فيك اخ محمد

والف اااااااااااالف شكر على الموضوع فعلا تستحق كل الشكر والتقدير


اليك موقع الشيخ احمد ديدات

http://www.ahmed-deedat.net/

وصورته رحمه الله
daidat_2005.jpg
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

السلام عليكم ..

أين ذاك من ذاك وشتان بين الرجال وأشباه الرجال ..في سيرته عزيمة للشباب وقوة دافعة لهممهم تجعلها تتوق

للدفاه عن دينها والتضحية له بالنفس والنفيس .. فأي هذا ممن يدعو إلى العري والتبرج والسفور ..

إلى الله المشتكى على حال بعض بناتنا .
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

بارك الله فيك وأرجو منك ربط اللمة بموقع الشيخ ديدات رحمه الله http://www.ahmed-deedat.net
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

بارك الله فيك جعله الله في ميزان حسناتك
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

بارك الله فيك
وجزاك الله الف خير
ارجوا احتراما وتقديرا لاسم العلامه والمناظر الاسلامي الفذ ان تحذف اسم الفنان المذكور في عنوان هذا الموضوع
شكرا لك ويعطيك الف عافيه
رحم الله جميع الذين نادوا للاسلام وعاشوا في ظله
تقبل مروري
 
رد: هل تعرفون احمد ديدات يعشاق تامر حسنى ؟؟

لسنا من عشاق الفنان تامر حسني بل من عشاق المرحوم العلامة احمد ديدات القاطن بجنوب افريقيا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top