اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

sosobibicha

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
18 أوت 2015
المشاركات
2,223
نقاط التفاعل
6,075
النقاط
111
محل الإقامة
لا يهم سنغادر يوما ما
الجنس
أنثى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشروعنا يا كرام لا يحتاج الى المال بقدر ما يحتاج عزيمة تهز الجبال و ارادة تقهر وساوس الشيطان
مشروعنا جنة تجمعنا فهلموا نحضر الزاد و ندعو خالقنا ان يجمعنا في اعالي الجنان
لا تقول فاتني الاوان فباب التوبة مازال مفتوح
ولان لكل مشروع خطة و بنود عمل اليكم خطوات مشروعنا لنلتحق بركب الفلاح
الخطوة الاولى
التوبة :
باب التوبة مفتوح و لتعلموا ان التوبة الصادقة و لزومهاو الثبات عليها و الاخلاص لله في ذلك تمحو الذنوب و لو كانت كالجبال
لكن للتوبة شروط :
الندم على الماضي مما فعلت ندماً صادقاً، ،
الاقلاع عن الذنوب ورفضها وتركها مستقبلاً طاعة لله وتعظيماً له،
والعزم الصادق ألاّ تعود في تلك الذنوب،
و تذكر ان الله وعد التوابين بجنة النعيم
الخطوة الثانية
الصلاة
يجب ان تكون لديكم العزيمة الصادقة في الذهاب إلى الجنان ورؤية الله عز وجل يجب أن تنتصروا على الشيطان والنفس السيئة
الصلاة حياة فتذكروا اولئك المحرومين من الحياة و اشكروا الله على نعمته و حافظوا عليها
و دائما رددوا قوله تعالى
{رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء}
الخطوة الثالثة
القرآن
من منا يحفظ القران كاملا في هذا الزمن ويعمل به ؟؟
هم قليلون طبعا ولكن لماذا لا تكون أنت منهم
هذا ليس بصعب بالاعتماد على الله عز وجل
الهمم العاليه:
بعد الفجر
جزئين لمده ساعه
بعد الظهر
جزء لمده نصف ساعه
بعد العصر او صلاة التراويح
جزئين لمده ساعه
بعد المغرب او خلال قيام الليل
جزء لمده نصف ساعه
6اجزاء يوميا الختمه في 5 ايام
الهمم المتوسطه:
بعد صلاة الفجر
جزء لمده نصف ساعه
بعد صلاة الظهر
جزء لمده نصف ساعه
بعد صلاة العصراو صلاة التراويح
جزء لمده نصف ساعه
بعد صلاة المغرب او خلال قيام الليل
جزء لمده نصف ساعه
4اجزاء يوميا الختمه في 7ايام
الهمم العاديه:
بعد صلاة الفجر
جزء لمده نصف ساعه
بعد صلاة الظهر
جزءلمده نصف ساعه
بعد صلاة العصر او صلاة التراويح
جزء لمده نصف ساعه
3اجزاء يوميا الختمه في 10 ايام
جدول مقترح لمن اراد ختم القرآن خلال 3 ايام:
بعد الفجر وما أدراكم ما هي صلاة الفجر
جزئين
لمده ساعه
بعد الظهر
جزئين
لمده ساعه
بعد العصر
جزء
لمده نصف ساعه
بعد المغرب
جزء
لمده نصف ساعه
بعد العشاء
جزئين
لمده ساعه
قيام الليل
جزئين
لمده ساعة
الخطوة الرابعة
اتباع سنة النبي العدنان
من منكم راض عن نفسه و متأكد انه يتبع سنة نبيه ؟؟
لا احد
فلتكن هذه الخطوة احياء سنن المصطفى المختار عليه الصلاة و السلام المهجورة و لكم هي كثيرة
الخطوة الخامسة
الصيام
فلتعلموا ان صيام التطوع جنة و استعداد اجر و ثواب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم عن وجهه النار سبعين خريفا"
فاغتنموا الفرصة
الخطوة السادسة
قيام الليل
طبعا يمكننا أن نقيم الليل في البداية بركعتان ثم نستمر عليها أسبوع مثلا ثم 4 ونظل عليها أسبوع وهكذا
إلى أن تجد نفسك بإذن الله ممن يقومون بقيام الليل ويشعرون بحلا وته
اليكم بعض اقوال السلف في فضل قيام الليل
قال سعيد بن المسيب رحمه الله : إن الرجل ليصلي بالليل ، فيجعل الله في وجه نورا يحبه عليه كل مسلم ، فيراه من لم يره قط فيقول : إن لأحبُ هذا الرجل !! .

2- قيل للحسن البصري رحمه الله : ما بال المتهجدين بالليل من أحسن الناس وجوها ؟ فقال لأنهم خلو بالرحمن فألبسهم من نوره .

3- صلى سيد التابعين سعيد بن المسيب – رحمه الله – الفجر خمسين سنة بوضوء العشاء وكان يسرد الصوم.

4- كان شريح بن هانئ رحمه الله يقول :ما فقد رجل شيئاً أهون عليه من نعسة تركها!!! ( أي لأجل قيام الليل ) .

5- قال ثابت البناني رحمه الله : لا يسمى عابد أبداً عابدا ، وإن كان فيه كل خصلة خير حتى تكون فيه هاتان الخصلتان : الصوم والصلاة ، لأنهما من لحمه ودمه !!
الخطوة السابعة:
النفس اللوامة
هذه الخطوة من الخطوات الهامة في حياتنا وأردت أن تكون هذه الخطوة بعد الخطوات السابقة لأن الإنسان أحيانا يعتبر الطاعة أصبحت روتين ويحن إلى المعصية مرة أخرى ولذلك يجد نفسه اللوامة تنهاه بشدة عن ذلك والنفس السيئة تدفعه أيضا بشدة فماذا عليه أن يفعل؟

- عليه بالدعاء دائما بالثبات على الإيمان حتى يلقى الله عزوجل
- الصحبة الصالحة فهي تعين كثيرا على ذلك
- بر الوالدين وما أدراكم بفعل البر بالأم والأب والله هو سبب من أسباب الثبات على دين الله
الخطوة الثامنة
الرجوع و الفتور
و هذا ماوجدته كعلاج لهما
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

فإن المؤمن العامل من الدعاة وطلاب العلم وغيرهم يكون نشيطا ومتحمسا في بداية استقامته
وتوبته وتوجهه إلى الخير ثم قد يحصل له شيء من الخمول والفتور فيضعف ويتراخى ويكسل عن الطاعة وقد ينقطع كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال (إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد ضل ) رواه البزار ورجاله رجال الصحيح ، وبين صلى الله عليه وسلم أن الإيمان تذهب حلاوته ويتغير فقال (إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم) رواه الحاكم في مستدركه ، وينبغي على المؤمن أن يفقه هذه المسألة ويتبصر فيها حتى لا يفقد دينه وهو لايشعر وهي مسألة دقيقة وغاية في الخطورة يحتاج إليها كل من سلك طريق الاستقامة وكان مطلب الثبات على الدين نصب عينيه.

مظاهر الفتور:

1- التكاسل عن أداء الصلاة وغيرها من العبادات.
2- الإعراض عن تلاوة القرآن وحفظه.
3- الإنقطاع عن مجالس العلم والذكر والإيمان.
4- ترك المشاركة في الدعوة إلى الله وأعمال الخير.
5- الشعور بالإنقباض وكتمة الصدر وكثرة اللهم.
6- التجرؤ على فعل المعاصي والحنين إلى الماضي السيئ.
7- وقوع الوحشة في العلاقات الإنسانية وكثرة لمشاكل.

والفتور على حالتين:

الأولى: أن يحصل للمسلم خمول في أداء العبادة وثقل في فعل النوافل وملل في طلب العلم والبرامج الجادة ويصبح يميل إلى الراحة والدعة واللهو والبعد عن المسؤولية ، فهذه الحالة طبيعية وقد تعرض لكل إنسان في مراحل من حياته وينبغي على المسلم أن يتعامل معها بكل هدوء وثقة وسياسة وفسحة من الأمر ويجعل اهتمامه من الدرجة الأولى في المحافظة على الفرائض والأصول ثم يتدرج بها للوصول إلى المستوى الأعلى عن طريق التزود من النوافل ولا يسمح لنفسه النزول عن المستوى الأدنى ، قال ابن القيم رحمه الله: " تخلل الفترات للسالكين أمر لا بد منه، فمن كانت فترته إلى مقاربة وتسديد، ولم تخرجه من فرض، ولم تدخله في محرم رجي له أن يعود خيرا مما كان " ، وقال علي رضي الله عنه : " إن النفس لها إقبال وإدبار، فإذا أقبلت فخذها بالعزيمة والعبادة، وإذا أدبرت فأقصرها على الفرائض والواجبات ".
الثانية: أن يتدنى مستواه إلى درجة أن يترك بعض الفرائض و يفعل بعض الكبائر ويتساهل في مصاحبة أهل الفسق ويقسو قلبه ويصغي إلى كلام أهل الشبهات والضلال ويتتبع الرخص في المسائل ، فهذه حالة مرضية تنبئ عن الخطر ويجب على المؤمن حينئذ أن يعلم أنه على شفا هلكة وأن يسعى جاهدا لإنقاذ نفسه بأسرع وقت وإلا انتهى به المطاف إلى الإنتكاسة والعياذ بالله.
أسباب الفتور:
هناك أسباب كثيرة توقع المرء في الفتور ،ومن أهمها:
الأول:
ديني ، فقد يكون المرء حينما استقام لم يتلق منهجا تربويا كاملا في العلم والعمل والاعتقاد ، أو قد يكون أخذ الدين بشدة وغلو في العبادة والسلوك والنظر إلى المجتمع والحكم على الآخرين ، فإذا ذهب حماسه انحرف ولم يقو على المواصلة أو إذا تلقى هزة عنيفة تفلت من الإستقامة لأنه لم يبن تدينه على أصول ثابتة.

الثاني:
نفسي ، قد يبتلى الإنسان ويصاب بمرض نفسي كالوسواس أو الإكتئاب أو الرهاب ومع الإهمال يشتد ذلك عليه حتى يؤثر على دينه ويصيبه الفتور وإذا طال به الأمر ربما يؤدي إلى ترك التدين مطلقا.

الثالث:
اجتماعي ، فقد يكون يعاني من مشكلة إجتماعية كأن يكون أعزبا بحاجة إلى الزواج أو حصل له طلاق ولا يزال يرتبط عاطفيا بشريكه أو امرأة ترملت بموت زوجها وحصل لها فراغ أو ....، فتستولي هذه المشكلة على تفكيره وتشغل باله مع فقر رغباته الفطرية ، وفي بداية الإستقامة ينشغل بالطاعة فإذا ذهب الحماس والنشاط ظهرت المشكلة وأثرت على مستواه وربما صرفته والعياذ بالله عن الإستقامة.
الرابع:






بيئي ، يلتحق بالصالحين أول الإستقامة مما يعينه على صلاحه ولكنه يبتعد عن البيئة الصالحة قبل أن ينضج دينيا ويصلب دينه ويعود إلى البيئة الفاسدة وأصحاب السوء فيحصل له فتور كبير ويتصل بمن يذكره بماضيه الأسود فيحن له وتكثر همومه ووساوسه ويقل إيمانه وقد يؤدي ذلك إلى انتكاسته ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم (إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية).

الخامس:
اقتصادي ، قد يكون فقيرا معدما أو يكون غنيا فتمر به ضائقة مادية وظروف صعبة فيتطلب ذلك منه صرف الجهد الأكبر في كسب عيشه ورفع الفقر فيبتعد عن طلب العلم ومجالس الإيمان جريا وراء لقمة العيش ولا يستطيع أن يوفق بين دنياه ودينه ويذهب يومه كله في طلب الدنيا مما يؤثر على إيمانه ويوقعه في الفتور.

ومن أخطر ما يوقع الإنسان في الفتور ويؤدي إلى انتكاسته تسلط الشيطان عليه ووسوسته له بالوساوس المؤذية ، فالشيطان يستغل فترة ضعف الإنسان وتذبذبه واضطرابه وصراعه مع نفسه فيقنعه بأنه لم يستفد في سلوك طريق الصلاح ولم تصلح حاله ، أو أن ذلك أثر على دنياه ، أو أنه فاسد القلب لا يتأثر بالخير وإن تظاهر به ، أو يقنطه من رحمة الله ويوحي له أنه غير مؤمن أو منافق وخاتمته النار 000وهكذا تتنوع مكايد الشيطان ووساوسه أعاذنا الله منه.

ويجدر التنبيه هنا على مسألة مهمة وهي أن كل رجل أو امرأة كان له ماضي سيء وأحوال مخالفة للشرع وإدمان للكبائر زمنا طويلا ثم تاب واستقام فإنه معرض في أي وقت للإنتكاسة إذا أصابته هزة عنيفة أيا كانت إلا ما شاء الله ، وهذا أمر مشاهد ، ولذلك يتطلب الأمر منه بذل جهد أكبر من غيره في إصلاح نفسه وتربيتها على الطاعة وتعاطي أسباب الثبات.

علاج الفتور:

إن لكل مشكلة علاج خاص ويختلف ذلك من شخص لآخر ومن بيئة لأخرى ووسائل العلاج كثيرة ولكن هناك أمور عامة تصلح لكل مشكلة في الجملة ومن تعاطاها انتفع بها وزال عنه الفتور:

الأول:

أن يسأل الله بصدق وإخلاص إصلاح حاله ويكثر من التضرع ومناجاة الله ويداوم على ذلك ويتخير الأوقات والأماكن الفاضلة ، ومن ألح على الله وطرق بابه فتح عليه ورفع ما به.

الثاني:

أن يتفقه في دين الله القدر الذي يرفع الجهل عنه ويكشف الشبهات ويدفع الوساوس والخطرات ويحميه من الشهوات.

الثالث:

أن يحرص على الرفقة الصالحة والدخول في البرامج الإيمانية التي تصلح قلبه وتحفظ دينه وتقوي نشاطه في الخير ، وإذا لم تسمح ظروفه بذلك فليتواصل معهم عن طريق الإنترنت وغيرها من الوسائل العصرية.

الرابع:

أن يبتعد عن البيئة الفاسدة وأهل الشهوات بكل وسيلة ، ولذلك أرشد الشارع الحكيم التائب من المعصية بتغيير بيئته والإنتقال من مكان المعصية والغفلة.

الخامس:

أن يحرص على علاج المشكلة والحالة التي ألمت به من أول الأمر ولا يهملها حتى تتفاقم ، وينبغي له إذا شعر ببداية التغير والفتور البحث عن الأسباب وإيجاد الحلول لذلك.

السادس:
أن يعرض مشكلته على أهل الإختصاص من المشائخ والتربويين والأطباء النفسيين ويتواصل معهم حتى يناقشوا حالته ويشخصوها ويوجدوا الحلول المناسبة لها ويرفعوا من معنوياته ومستواه النفسي بإذن الله .

السابع:

أن يتعاطى أسباب زيادة الإيمان وصلاح القلب ورقته من الذكر والتوبة وتلاوة القرآن وزيارة القبور ومدارسة السيرة وغير ذلك.
الثامن:

أن يستعين بالله ويتوكل عليه ويستعيذ من شر الشيطان وشركه ، ويوقن أن الشفاء بيد الله وأن الله قادر على إصلاح حاله في أي وقت وإنما الخلل أتى من جانبه ، وما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء ، فليحسن الظن بربه ويعظم الرجاء به .
بقلم : خالد بن سعود البليهد
الخطوة التاسعة
ترقيق القلوب
((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل: أعددت لعبادي الصالحين, ما لا عين رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر على قلب بشر))
((﴿للذين أحسنوا الحسنى -الجنة- وزيادة﴾))
يقول عليه الصلاة والسلام, معه أبو عبيدة الجراح -رضي الله عنه- قال:

((يا رسول الله! هل هناك أحد خير منا؟ –نحن معك, نحن أسلمنا, وجاهدنا, وافتديناك بأرواحنا-, فقال عليه الصلاة والسلام: نعم, –هذه بشارة لكم-, قوم يكونون بعدكم, يؤمنون بي ولم يروني.
-قال له: في أحد أحسن منا؟ نحن اجتمعنا بك, وتشرفنا بصحبتك, وآمنا بك, وصدقناك, وجاهدنا معك, وفديناك بأرواحنا, وأولادنا, وأموالنا-, هل أحد خير منا؟ قال: نعم, أناس يأتون في آخر الزمان, يؤمنون بي ولم يروني, واحدهم القابض على دينه, كالقابض على جمر, -والحديث له تتمة-, قال له: أجره كأجر سبعين, قال: منا أم منهم؟ قال: بل منكم, لأنكم تجدون على الخير معواناً ولا يجدون))
الخطوة العاشرة
حلاوة الايمان
إلى من ضل الطريق

وتاه في الصحراء......

حتى أعياه التعب ..... وأنهكه العطش.........

أمل فيها أسباب النجاة

وإذا بالمنادي ينادي: اركب معنا

ويتودد إليه مطمئنا: لا أسألكم عليه أجر

ويلح عليه في شفقة

إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن

ويبشره مرددا نداء الله:
إن رغبت فينا أتيناك.... وإن ناديتنا سمعناك

وإن عزمت على قربنا أدنيناك....

وإن ذرفت الدمع من أجلنا فيا بشراك...

لب نداءنا... والحق بركبنا .... واسلك طريقنا...

فقد سبقك في الميدان صالح المؤمنين

ولعلهم حطوا رحالهم في الجنة منذ سنين....

فتشبه بهم... وقلد صنيعهم..

اغرس نخلى العزائم.. واروها بدموع نادم...
تنعم بالثمار وبالغنائم
هيا ...أسرع ... لا تتوانى...

تقدم نحو خط البداية.... وانطلق معنا في هذه الرحلة
هذا الكلام من كتاب الدكتور خالد أبو شادي


فمن منكم يوافق على المشروع ؟؟؟
 
رد: اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

فمن منكم يوافق على المشروع ؟؟؟
جزاااااااااااااااااااااك الله خيرااا ونجحك امين تحياتي ليك على الموضووووووووووووووووووووووووووووووووووع جد رائع ومحفز لي ان شاء الله
 
رد: اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

جزاااااااااااااااااااااك الله خيرااا
 
رد: اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي الفاضلة على مشروعك هدا
لقد تشجعت كثيرا اكثر من قبل على هده الاعمال بفضلك انت عزيزتي
اتمنى ان يصل هدا المشروع الى باقي الاعضاء
جزاك الله خيرا ودمت في حمى الرحمان
في امان الله

 
رد: اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

فمن منكم يوافق على المشروع ؟؟؟
جزاااااااااااااااااااااك الله خيرااا ونجحك امين تحياتي ليك على الموضووووووووووووووووووووووووووووووووووع جد رائع ومحفز لي ان شاء الله

شكرا لمرورك الرائع نورتي الموضوع
 
رد: اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

جزاااااااااااااااااااااك الله خيرااا

شكرا على المرور العطر نورت الموضوع
 
رد: اعلان مشــروعنا جنــــــــــة تجمعنا ...من يوافق ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي الفاضلة على مشروعك هدا
لقد تشجعت كثيرا اكثر من قبل على هده الاعمال بفضلك انت عزيزتي
اتمنى ان يصل هدا المشروع الى باقي الاعضاء
جزاك الله خيرا ودمت في حمى الرحمان
في امان الله


وعليكم السلام
و فيك بركة شكرا على المرور الرائع نورتي الصفحة بردك الاروع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top