وسائل الانفصال الاجتماعي !

حكاية قمر

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
2 أوت 2013
المشاركات
9,137
نقاط التفاعل
19,937
النقاط
351
محل الإقامة
فلسطين
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عطر الله ألسنتكم بذكره
من الجميل أن نلتقي نجتمع ونتعرف بأناس آخرين نتبادل واياهم الأفكار
وننمي قدراتنا المعرفية ونجعل منا أشخاصا منفتحين ع العالم الخارجي
لكن هيهات للانفتاح ع العالم الخارجي أن يسبب لنا انغلاقا ع أنفسنا وع المقربين منا
بهذا التطور الحاصل والكم الهائل من التكنولوجيات ووسائل الاتصال التي قربت البعيد
لكن للأسف جعلت من القريب بعيدا وحتى أنها جعلت من الشخص بحد ذاته بعيدا عن نفسه !
فوسائل الاتصال هته التي كان الأحرى بها أن تكون باستعمال محدود معقول
صرنا نستهلكها كالهواء
ويقال اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده ليصير بذلك
الاتصال انفصالا !
فأين الخلل فينا أو في كونها متوفرة زيادة
وبأسعار معقولة
قد يتحدث الواحد منا يلوم نفسه بالدرجة الأولى
ويعاتب نفسه من الاستعمال الغير العقلاني لها
فيقرر الانقطاع عنا وهنا المشكل
فالحل ليس بالانقطاع انما بالامتناع عنها في غير الضروريات
كأن تمسك هاتفك 24 ساعة ولو بغير حاجة
وهناك من يراه ملاذه من همومه فتراه يهرب من واقعه
لاجئا الى العالم الافتراضي أو لا يكاد يغيب عنا حال الشباب والهاتف
والاتصلات في كل وقت
هذا بالنسبة لشخص الكبير المسؤول عن نفسه
أما ذاك الفتى الناشئ الذي يمتلك من الوقت ما يجعله يمل
من كونه لازال صغيرا فالأمر مختلف فهو نكاد نقول من المستحيل
أن يفكر بالانقطاع عنها لغير الضرورة بالعكس يجدها لتسلية والمرح
والهروب من واقعه والأمر هنا بيد الأكبر منه
الذين يتحكمون بمصروفه الخاص بهته الأمور
الموضوع مكرر ودائم الطرح مادامت الاتصالات سببا
في انفصالنا فالى متى ونحن نناقش ونمضي
تاركين خلفنا نصائحا لو طبقناها نحن لكنا بسلام
كل هذا وذاك يجعل منا نتساءل
أولا
و قبل كل شيء هل هناك حل لمرض العصر هذا
؟
الحل دائما موجود اذا هل هو بقرار منا أم يحتاج حربا خارجية
ع قول الصحافة تدخل خارجي !
برأيكم من الأحق بهذا الوقت الذي يمضيه البعض خلف أجهزته ؟
ماذا عنا نحن هل قمنا بمحاولة التغيير وما هي الخطة التي اتبعناها
لتحقيق ذلك؟
والأهم ما الذي يجعلنا مدمني التواصل؟
وفي الأخير هل الموضوع يتطلب منا تكراره مرة ع مرة
ضاربين بذلك ناقوس الخطر
أو يا خوفي أن يصير أمرا عاديا لا يتحتاج لتعقيد
 
تــــــــــــــم الاعتمــــــــــــاد
أختي
موضوعك في الصميــــــــــم
و خير دليل على كلماتك يوم كان المنتدى مغلق
و الله حسينا بالوحشة

المهم أختي لــــــــــــي عـــــــــــــودة للمناقشة
 
تــــــــــــــم الاعتمــــــــــــاد
أختي
موضوعك في الصميــــــــــم
و خير دليل على كلماتك يوم كان المنتدى مغلق
و الله حسينا بالوحشة

المهم أختي لــــــــــــي عـــــــــــــودة للمناقشة
شكرا ع الاعتماد
ننتظر عودتك أخي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عطر الله مسائك بكل خير اختي الكريمة حكاية قمر
قد يكون التكرار مفيد وخاصة في هذا المجال
أولا لتذكر ثانيا لأن مثل هذه الموضيع تحتاج لتجديد
لأنها مشاكل العصر وثالثا قد نرى حلول لم نراها بالأمس
وهذا العلم الشاسع الذي أصبح منبر لمن لا منبر له وكتاب مفتوح بالعلم المفيد والغير مفيد وهروب كما ذكرتي للكثير من واقعهم وسيلة تعارف تجعل العالم قرية صغيرة وقد يكون فيه من المخاطر للصغير قبل الكبير
1- حقيقة ادمانه مرض ولكل داء دواء إن وجد الطبيب المختص
2- بالنسبة لإدماننا كراشدين يجب أن يكون الحل من أنفسنا
ونحاول تنظيم وقتنا وإعطاء الوقت المعقول لهذا العالم
بالنسبة لمن هم صغار السن وهم أكثر عرضة لهذا الخطر والإدمان يجب تدخل الوالدين بأبعادها عن هذا الخطر بتخصيص نزهة في كل مرة مع ترك الهواتف الذكية جعلهم يمارسون رياضتهم المفضلة والحلول بالنسبة لهم كثير كما هي كذالك حلول بالنسبة لراشدين ويجب أن لا يحرمنا النت من النزهة والرياضة
وقراءة الكتب فالكتاب يضل خير جليس
3-الوقت أحق به ما خلقنا من أجله عبادة الله وأعني هنا العبادة بفهومها الشامل وقد يساعدنا عالم النت في هذا الهدف
نكون مفيدين ومستفيدين
4-بالنسبة لإدماننا قد يختلف من شخص لآخر وان كنت أرى ليس المكوث احيانا طويلا خلف الجهاز إدمان بل حين يفصلنا عن الواقع
5-التكرار كما ذكرت سالفا لمثل هذه الموضيع يجب أن يكون لضرورته في كل الوقت
6-بالنسبة لخوفك أصبح أمر واقع فهو صار شيء عادي عند الكثير
كاعدتك طرح مميز مشكورة اختي الكريمة
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عطر الله مسائك بكل خير اختي الكريمة حكاية قمر
قد يكون التكرار مفيد وخاصة في هذا المجال
أولا لتذكر ثانيا لأن مثل هذه الموضيع تحتاج لتجديد
لأنها مشاكل العصر وثالثا قد نرى حلول لم نراها بالأمس
وهذا العلم الشاسع الذي أصبح منبر لمن لا منبر له وكتاب مفتوح بالعلم المفيد والغير مفيد وهروب كما ذكرتي للكثير من واقعهم وسيلة تعارف تجعل العالم قرية صغيرة وقد يكون فيه من المخاطر للصغير قبل الكبير
1- حقيقة ادمانه مرض ولكل داء دواء إن وجد الطبيب المختص
2- بالنسبة لإدماننا كراشدين يجب أن يكون الحل من أنفسنا
ونحاول تنظيم وقتنا وإعطاء الوقت المعقول لهذا العالم
بالنسبة لمن هم صغار السن وهم أكثر عرضة لهذا الخطر والإدمان يجب تدخل الوالدين بأبعادها عن هذا الخطر بتخصيص نزهة في كل مرة مع ترك الهواتف الذكية جعلهم يمارسون رياضتهم المفضلة والحلول بالنسبة لهم كثير كما هي كذالك حلول بالنسبة لراشدين ويجب أن لا يحرمنا النت من النزهة والرياضة
وقراءة الكتب فالكتاب يضل خير جليس
3-الوقت أحق به ما خلقنا من أجله عبادة الله وأعني هنا العبادة بفهومها الشامل وقد يساعدنا عالم النت في هذا الهدف
نكون مفيدين ومستفيدين
4-بالنسبة لإدماننا قد يختلف من شخص لآخر وان كنت أرى ليس المكوث احيانا طويلا خلف الجهاز إدمان بل حين يفصلنا عن الواقع
5-التكرار كما ذكرت سالفا لمثل هذه الموضيع يجب أن يكون لضرورته في كل الوقت
6-بالنسبة لخوفك أصبح أمر واقع فهو صار شيء عادي عند الكثير
كاعدتك طرح مميز مشكورة اختي الكريمة
أهلا بالأخ الكريم
وأنت كذلك دائما ما تبهرنا بنقاشاتك
بخصوص ما قلت فقد أصبت العبادة والمطالعة أمور تستحق منا أن نقوم بها
فهما بمثابة الغذاء الروحي والفكري لنا
بارك الله فيك ولك ووفقنا الله لما يرضاه
 
السلام عليكم

العالم الإفتراضي هو جزء من حياتنا لا يمكن الإستغناء عنه هذه حقيقة فرضت علينا في هذا العصر

لا باس إذا استفدنا منه لأنه اختصر علينا الكثير لكن الجزء المظلم هو الإدمان على هذا العالم لدرجة الابتعاد عن الواقع

وهنا المشكلة التي يتخبط فيها الأغلبية .

فلب ما يحدث يعود إلى الفراغ الذي موجود في حياة الناس و ثانيا الواقع المرير والمشاكل الإجتماعية التي يعيشها الكثير

جعلت من هذا العالم ملاذ فلو رجعنا إلى الوراء قبل ظهور التكنولوجيا نجد أن التلفاز كان يملأ وقت الناس و الآن

استبدلت بالنت إذن الخلاصة تتمثل في النقطتين السابقتين التي ذكرتهما .

ذلك الإستهزاء الذي وصل بنا إلى أن نقلد بعضنا أي عندما نرى الكل يقضي أغلب أوقاته في العالم الإفتراضي نفعل مثلهم ونطبق مقولة إذا عمت خفت .

هذا العالم أخذ من أعمارنا ونحن لا نشعر لدرجة أن الأعوام تسيير بسرعة وهذا ما سنندم عليه في المستقبل لأننا لم نعيش

حياتنا الحقيقية بكل ما فيها ، لمعرفة الحل لابد أن نفهم المشكلة فللخروج من هذه الدوامة علينا أن نملأ الفراغ بأشياء

تفيدنا وتطورنا وثانيا أن نحل مشاكلنا الخاصة بدل الهروب منها وننظم تواجدنا بالعالم الإفتراضي على أساس أخذ ما يفيدنا ونترك ما لا يفيد .

ربما لانستطيع تغيير المجتمع مرة واحدة لكن الفرد يستطيع أن يتغير لهذا يجب أن تكون هذه المسألة فردية وكل واحد منا يتخلص من سلبياته

خصوصا لما تكون سنة جديدة نقيم فيها أوضاعنا ونحدد أهدافنا .

تسلمي
 
السلام عليكم
صراحة... هذا موضوع لاهو بالجديد و لا هو بالقديم
وسائل التواصل هذه و الله فككتالروابط المجتمعية
و اسقطت الحواجز و نسفت العديد من الاخلاق
.............
اسمحولي نقلبها بالدارجة
.....
رحمة على والديك...تلقى طفل مولا 12 و لا 13 سنة ...يطلع منشور في الفيس بوك يقول فيه * كرهت حياتي *
ههه
وشمن حياة ؟؟؟ ...ياودي ناس راها بالعوايل و سيدي عبد الله و ماقالوش كرهت حياتي ...
و زيد ....ظهرت حكاية * amie *...شني *امي * هذي ؟؟؟ .....تلقى الطفلة تهدر مع واحد و لا العكس
وكي تقولو و لا تقولها كيفاه ؟؟ تقلك * آمي * ....اووو؟؟؟ ...
هذي العادات جديدة علينا ؟؟ حنا موالف كل واحد في قدرو ......وزيد ..في الدار الوحدة ...تلقاهم مجتمعين في غرفة وحدة* العائلة* ... ..بصح كل واحد في عالم وحدو مع البورطابل تاعو ينقر فيه منا و ملهيه ...
ياودي الله يهدينا و خلاص
.........
السلام عليكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عطر الله ألسنتكم بذكره
من الجميل أن نلتقي نجتمع ونتعرف بأناس آخرين نتبادل واياهم الأفكار
وننمي قدراتنا المعرفية ونجعل منا أشخاصا منفتحين ع العالم الخارجي
لكن هيهات للانفتاح ع العالم الخارجي أن يسبب لنا انغلاقا ع أنفسنا وع المقربين منا
بهذا التطور الحاصل والكم الهائل من التكنولوجيات ووسائل الاتصال التي قربت البعيد
لكن للأسف جعلت من القريب بعيدا وحتى أنها جعلت من الشخص بحد ذاته بعيدا عن نفسه !
فوسائل الاتصال هته التي كان الأحرى بها أن تكون باستعمال محدود معقول
صرنا نستهلكها كالهواء
ويقال اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده ليصير بذلك
الاتصال انفصالا !

فأين الخلل فينا أو في كونها متوفرة زيادة
وبأسعار معقولة
قد يتحدث الواحد منا يلوم نفسه بالدرجة الأولى
ويعاتب نفسه من الاستعمال الغير العقلاني لها
فيقرر الانقطاع عنا وهنا المشكل
فالحل ليس بالانقطاع انما بالامتناع عنها في غير الضروريات
كأن تمسك هاتفك 24 ساعة ولو بغير حاجة
وهناك من يراه ملاذه من همومه فتراه يهرب من واقعه
لاجئا الى العالم الافتراضي أو لا يكاد يغيب عنا حال الشباب والهاتف
والاتصلات في كل وقت
هذا بالنسبة لشخص الكبير المسؤول عن نفسه
أما ذاك الفتى الناشئ الذي يمتلك من الوقت ما يجعله يمل
من كونه لازال صغيرا فالأمر مختلف فهو نكاد نقول من المستحيل
أن يفكر بالانقطاع عنها لغير الضرورة بالعكس يجدها لتسلية والمرح
والهروب من واقعه والأمر هنا بيد الأكبر منه
الذين يتحكمون بمصروفه الخاص بهته الأمور
الموضوع مكرر ودائم الطرح مادامت الاتصالات سببا
في انفصالنا فالى متى ونحن نناقش ونمضي
تاركين خلفنا نصائحا لو طبقناها نحن لكنا بسلام
كل هذا وذاك يجعل منا نتساءل

أولا
و قبل كل شيء هل هناك حل لمرض العصر هذا
؟
الحل دائما موجود اذا هل هو بقرار منا أم يحتاج حربا خارجية
ع قول الصحافة تدخل خارجي !
برأيكم من الأحق بهذا الوقت الذي يمضيه البعض خلف أجهزته ؟
ماذا عنا نحن هل قمنا بمحاولة التغيير وما هي الخطة التي اتبعناها
لتحقيق ذلك؟
والأهم ما الذي يجعلنا مدمني التواصل؟

وفي الأخير هل الموضوع يتطلب منا تكراره مرة ع مرة
ضاربين بذلك ناقوس الخطر
أو يا خوفي أن يصير أمرا عاديا لا يتحتاج لتعقيد

في الصميم بارك الله فيك ...
اكاد أجزم ان ما تطرقتي اليه واقع بعينه وبلا رتوش
اصبح الانسان منا رهين موبايله ويتواصل مع الاغراب بشكل اكبر واكثر من اهله وذوي القربى ...
لاادري هل اصبحت عقول الناس مغيبه ؟!! ربما ..!
 
الس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عطر الله ألسنتكم بذكره
من الجميل أن نلتقي نجتمع ونتعرف بأناس آخرين نتبادل واياهم الأفكار
وننمي قدراتنا المعرفية ونجعل منا أشخاصا منفتحين ع العالم الخارجي
لكن هيهات للانفتاح ع العالم الخارجي أن يسبب لنا انغلاقا ع أنفسنا وع المقربين منا
بهذا التطور الحاصل والكم الهائل من التكنولوجيات ووسائل الاتصال التي قربت البعيد
لكن للأسف جعلت من القريب بعيدا وحتى أنها جعلت من الشخص بحد ذاته بعيدا عن نفسه !
فوسائل الاتصال هته التي كان الأحرى بها أن تكون باستعمال محدود معقول
صرنا نستهلكها كالهواء
ويقال اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده ليصير بذلك
الاتصال انفصالا !

فأين الخلل فينا أو في كونها متوفرة زيادة
وبأسعار معقولة
قد يتحدث الواحد منا يلوم نفسه بالدرجة الأولى
ويعاتب نفسه من الاستعمال الغير العقلاني لها
فيقرر الانقطاع عنا وهنا المشكل
فالحل ليس بالانقطاع انما بالامتناع عنها في غير الضروريات
كأن تمسك هاتفك 24 ساعة ولو بغير حاجة
وهناك من يراه ملاذه من همومه فتراه يهرب من واقعه
لاجئا الى العالم الافتراضي أو لا يكاد يغيب عنا حال الشباب والهاتف
والاتصلات في كل وقت
هذا بالنسبة لشخص الكبير المسؤول عن نفسه
أما ذاك الفتى الناشئ الذي يمتلك من الوقت ما يجعله يمل
من كونه لازال صغيرا فالأمر مختلف فهو نكاد نقول من المستحيل
أن يفكر بالانقطاع عنها لغير الضرورة بالعكس يجدها لتسلية والمرح
والهروب من واقعه والأمر هنا بيد الأكبر منه
الذين يتحكمون بمصروفه الخاص بهته الأمور
الموضوع مكرر ودائم الطرح مادامت الاتصالات سببا
في انفصالنا فالى متى ونحن نناقش ونمضي
تاركين خلفنا نصائحا لو طبقناها نحن لكنا بسلام
كل هذا وذاك يجعل منا نتساءل

أولا
و قبل كل شيء هل هناك حل لمرض العصر هذا
؟
الحل دائما موجود اذا هل هو بقرار منا أم يحتاج حربا خارجية
ع قول الصحافة تدخل خارجي !
برأيكم من الأحق بهذا الوقت الذي يمضيه البعض خلف أجهزته ؟
ماذا عنا نحن هل قمنا بمحاولة التغيير وما هي الخطة التي اتبعناها
لتحقيق ذلك؟
والأهم ما الذي يجعلنا مدمني التواصل؟

وفي الأخير هل الموضوع يتطلب منا تكراره مرة ع مرة
ضاربين بذلك ناقوس الخطر
أو يا خوفي أن يصير أمرا عاديا لا يتحتاج لتعقيد
[/QUOTEالسلام عليكم
أنتي على حق في كل كلمة قولتيها،لقد علقت على هدا الموضوع من قبل وهناك ناس لم يعجبها تعليقي عندما قلت :أن الفيسبوك ليس للمتزوجين ،، وهدا رأي ،، فالله يهدينا ،
فهده الوسائل كلها تؤدي إلى مالا يحمد عقباه وللأسف معظم الناس يتهافتون عليها فهناك من ينسى صلاته وهناك من ينسى عمله وهناك من يضيع عائلته أستغفر الله ،
بإختصار :لقد وضعت لنا هده الوسائل لتبعيدنا عن ديننا وللتفرقة وحب من حب وكره من كره
سلام
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عطر الله ألسنتكم بذكره
من الجميل أن نلتقي نجتمع ونتعرف بأناس آخرين نتبادل واياهم الأفكار
وننمي قدراتنا المعرفية ونجعل منا أشخاصا منفتحين ع العالم الخارجي
لكن هيهات للانفتاح ع العالم الخارجي أن يسبب لنا انغلاقا ع أنفسنا وع المقربين منا
بهذا التطور الحاصل والكم الهائل من التكنولوجيات ووسائل الاتصال التي قربت البعيد
لكن للأسف جعلت من القريب بعيدا وحتى أنها جعلت من الشخص بحد ذاته بعيدا عن نفسه !
فوسائل الاتصال هته التي كان الأحرى بها أن تكون باستعمال محدود معقول
صرنا نستهلكها كالهواء
ويقال اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده ليصير بذلك
الاتصال انفصالا !

فأين الخلل فينا أو في كونها متوفرة زيادة
وبأسعار معقولة
قد يتحدث الواحد منا يلوم نفسه بالدرجة الأولى
ويعاتب نفسه من الاستعمال الغير العقلاني لها
فيقرر الانقطاع عنا وهنا المشكل
فالحل ليس بالانقطاع انما بالامتناع عنها في غير الضروريات
كأن تمسك هاتفك 24 ساعة ولو بغير حاجة
وهناك من يراه ملاذه من همومه فتراه يهرب من واقعه
لاجئا الى العالم الافتراضي أو لا يكاد يغيب عنا حال الشباب والهاتف
والاتصلات في كل وقت
هذا بالنسبة لشخص الكبير المسؤول عن نفسه
أما ذاك الفتى الناشئ الذي يمتلك من الوقت ما يجعله يمل
من كونه لازال صغيرا فالأمر مختلف فهو نكاد نقول من المستحيل
أن يفكر بالانقطاع عنها لغير الضرورة بالعكس يجدها لتسلية والمرح
والهروب من واقعه والأمر هنا بيد الأكبر منه
الذين يتحكمون بمصروفه الخاص بهته الأمور
الموضوع مكرر ودائم الطرح مادامت الاتصالات سببا
في انفصالنا فالى متى ونحن نناقش ونمضي
تاركين خلفنا نصائحا لو طبقناها نحن لكنا بسلام
كل هذا وذاك يجعل منا نتساءل

أولا
و قبل كل شيء هل هناك حل لمرض العصر هذا
؟
الحل دائما موجود اذا هل هو بقرار منا أم يحتاج حربا خارجية
ع قول الصحافة تدخل خارجي !
برأيكم من الأحق بهذا الوقت الذي يمضيه البعض خلف أجهزته ؟
ماذا عنا نحن هل قمنا بمحاولة التغيير وما هي الخطة التي اتبعناها
لتحقيق ذلك؟
والأهم ما الذي يجعلنا مدمني التواصل؟

وفي الأخير هل الموضوع يتطلب منا تكراره مرة ع مرة
ضاربين بذلك ناقوس الخطر
أو يا خوفي أن يصير أمرا عاديا لا يتحتاج لتعقيد
 
شكرا اختي الغالية على موضوعك القيم و الهادف.
ارى انه هناك عدة اسباب لهذه المشكلة منها الفراغ الذي يخلق الهروب الى هذه الوسائل الجديدة للتسلية و تمضية الوقت ، و ايضا حب الاكتشاف و التعرف على العالم فمن غير المعقول ان نبقى في دائرة مغلقة دون ان نعرف ما يدور و لكن بإستعمال عقلاني ، الملل من التلفاز اصبح قديم قدم الزمان ومع الاسف هناك فئة خاصة المراهقين دخلوا الى العالم السىء و الاسوء فيه ، فإنهارت اخلاقهم و قالوا هذه مدرستنا و ثانويتنا و جامعتنا ، دعونا و شأننا .
تحياتي
 
(منير)، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع فى منتهى الروعة
ولكم منى أجمل تحية وأزكى السلام
وأقول وبالله التوفيق.
هذه الوسيلة الحديثة هى كباقي غيرها لكن
هى في حد ذاتها نعمة أو نقمة.
فأنى أغبط هذه الأجيال عليها
لانها لم تكن فى زماننا مند نصف قرن
على العموم يتوجب على كل عاقل لبيب أن
يستعملها من غير إفراط أو تفريط
 
السلام عليكم
صراحة... هذا موضوع لاهو بالجديد و لا هو بالقديم
وسائل التواصل هذه و الله فككتالروابط المجتمعية
و اسقطت الحواجز و نسفت العديد من الاخلاق
.............
اسمحولي نقلبها بالدارجة
.....
رحمة على والديك...تلقى طفل مولا 12 و لا 13 سنة ...يطلع منشور في الفيس بوك يقول فيه * كرهت حياتي *
ههه
وشمن حياة ؟؟؟ ...ياودي ناس راها بالعوايل و سيدي عبد الله و ماقالوش كرهت حياتي ...
و زيد ....ظهرت حكاية * amie *...شني *امي * هذي ؟؟؟ .....تلقى الطفلة تهدر مع واحد و لا العكس
وكي تقولو و لا تقولها كيفاه ؟؟ تقلك * آمي * ....اووو؟؟؟ ...
هذي العادات جديدة علينا ؟؟ حنا موالف كل واحد في قدرو ......وزيد ..في الدار الوحدة ...تلقاهم مجتمعين في غرفة وحدة* العائلة* ... ..بصح كل واحد في عالم وحدو مع البورطابل تاعو ينقر فيه منا و ملهيه ...
ياودي الله يهدينا و خلاص
.........
السلام عليكم


هههههههههههههههههههههههه ضحكتني صح للاسف
 
السلام عليكم شكرا اختي بثينة و بارك الله فيك
موضوع حسآس جدا
سبق و ان تحدثت عن التكنولوجيا و كيف اثرت فينا
يا اختي اقسم لك بالله ان واقعنا اصبح مزيف بسبب العالم الافتراضي الذي اصبح شغلنا الشاغل
اصبحنا و بكل بساطة بسبب هذا العالم الخرافي الذي لا أساس له من الصحة لا نعرف حتى كيف هي تعاليم وجه الغير منا
اصبحنا ننظر الى هواتفنا اكثر مما ننظر الى اوجه بعضنا
اخذنا هذا العالم بعيدا غن الواقع و الحقيقة
يا ليتنا نرجع الى 5 سنوات الى وراء فقط يا ليت
قبل خمس سنوات من الآن لم نكن هكذا و القادم اصعب و احقر بنا على انفسنـا

و قبل كل شيء هل هناك حل لمرض العصر هذا ؟

نعم و بكل بساطة هناك حل و حل جذري ايضا الحل الوحيد هو ان نتحكم في انفسنا نحن وحدنا من نستطيع التحكم في كل هذا
لو منعنا انفسنا من ان نصبح اسيري هذا العالم لاصبنـآ صدقيني الحل بأيدينا و نحن فقط من نستطيع لا احد غيرنا

برأيكم من الأحق بهذا الوقت الذي يمضيه البعض خلف أجهزته ؟


الاحق بهذا الوقت هو أنفسنا لاننا اصبحنا ذوي اقنعة بسبب هذا العالم و نسينا ان نفتش في قلوبنا و بين تفاصيل دواخلنا عن ما هو سيئ و محاولة تحسينه
بسبب هذا العالم همشنا انفسنا بالدرجة الاولى نظهر امام الخلق اننا جيدون و من منا يذكر نفسه بغير الحسنى
لكن لو ننظرنا نظرة صحيحة لوجدنا في انفسنا ما نندم عليه جدا لاننا نضيع وقت ثمين هنا بدل من ان نصلح انفسنا و نساعد الاخرين


اختي القلب معمر من هذا الموضوع
شكرا لكي بثينة جزاك الله خيرا
 
السلام عليكم يحاصرني الوقت ولا املك متسع منه لرد ع كل واحد منكم
لكن بارك الله فيكم فقد ناقشتم في صلب الموضوع
يا ريت لو ننظم أوقاتنا وشخصيا الان أدفع ضريبة جلوسي عند النت لأوقات طويلة ^^
يجب ان كون لكل شيء مدة معينة من وقتنا
اكرر شكري لكم
 
السلام عليكم

موضوع غاية في الخطورة

النت ومواقع التواصل الاجتماعي خطيرة وسبيل جديدة مبتكرة اخرى لابعاد المسلمين عن روابط الرحم ولتشتيتهم وسط بيوتهم خاصة إذا كان مستعمل النت غير عقلاني إنها خطة محكمة الخيوط ولن يظهر تأثيرها الان بل ما هو آت أدهى وأمر.

وما أراه من أطفال تركت مقاعد الدراسة وحفظت ما يدور عل النت خير دليل على بداية كارثة إجتماعية معلومة المنتهى للأسف، ولعل كل واحد منكم يعرف شخصا قاصرا يستعمل النت ،الشيء غير المسموح به في الأصل.
......
أعطيكم مثال عندما نشتري آلة كهربائية الا توجد معها ورقة التعليمات التي تقول لا تشعلها قبل فعل اشياء ولا تستعملها الا بفعل اشياء ولا يسمح باقتراب الاطفال دون العمر كذا ولا تستعملها لاكثر من كذا ساعة او دقيقة والا ستتلف؟ اوليس هذا ما كتب؟

عندما يركب كل واحد في بيته النت او في هاتفه هل قرأ تعليمات استعمال الهاتف او الحاسوب او النت هل يعرف في أي عمر نترك أطفالنا يستعملون النت بمفردهم وإلا يستعمله بمرافقة شخص بالغ عندما ينهي عمله المدرسي نطفئ الحاسوب، من مئة قد يكون عددهم عشرة من قرأ التعليمات أو بحث عنها في النت.

نقص التوعية من قبل مستخدمي الحاسوب هي سبب الكارثة التي ستحصل، نرى أولياء لا يسألون حتى أولادهم ماذا تفعلون على النت بالنسبة لهم المهم راسي رايح من ابني والسلام مغلق على نفسه في غرفته الله وحده يعلم ماذا يفعل.... ومع مرور الوقت يصبح أولادهم غير قادرين على التحاور مع من حولهم لأنها قد خلقت فجوة عميقة بين الابن والاهل جميعا وإذا التقو تشاجرو
.....
.....
هذا هو الهدف تشتيت اواصر الترابط في العالم وهناك دول غربية الان اصبح الادمان على النت معترف به كمرض ويعالج عند طبيب مختص.


اتعلمون(يا خاوتي) يخلقون المرض ليعالجوه وليربحو من خلاله اموال طائلة.

فأرجو من كل من يقرأ هنا أن يراقب ابناءه والمقربين خاصة الابناء لاننا سنسأل عنهم ومثل ما يقال بالعامية(انهيه على النخالة ما يطمعش في الشعير).

من البدايه كن صارما مع ابنك لا تترك له هاتفك ولا حاسوبك كلعبة إنها ليست العاب إنها قنابل موقوتة ما إن يكبر ستتفجر فيه أولا ومن ثم الاهل ثانية دعوه يستخدم النت تحت اعينكم،قومو بأدواركم كأولياء
إبحثو من أجلهم

فالقادم أدهى وأمر

ارجو من الله السلامة لأولاد المسلمين في بقاع المعمورة
يا رب

حلم كبير​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top