أهْدَرْ ما تَفْشَلشْ... قد يسمعك أحد . مسابقة مميزون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندك الحق ما لازمش نتعبو من التوجيه والنصح والأرشاد و و و ، لكن ....

لكن تلغي كل ما سبقها، الهرة لمجرد الهدرة ما عندها حتى معنى، مرات وقت نهدرو بطريقة تخالف طبيعة قوانين العقل رح تتعكس هدرتنا ويتجاوب معاها عقل الشخص المستقبل بطريقة معاكسة.

يعني باختصار احنا نهدرو صح بزاف بصح نستخدمو في قوانين العقل ضدنا علابيها الهدرة ما نفعت معانا ما نفعت مع غيرنا .

احنا وقت ننصحو نقولو ما تدير هك، ما تقول هك، ما تعمل هك بصح في حقيقة الأمر تعرف العقل كيفاه يستقبل هذو ؟ هو كلمة ما ما يستوعبهاش وهذي حقيقة علمية يعني وقت تقولو ما تدير هك العقل يستقبل دير هك ! لا تفعل هكذا يستقبلها افعل هكذا يعني يحذف لا لي هي ما تاع لهجتنا !

مش ملاحظين أنو وقت نقولو لطفل صغير ما تدير هك قليل وين ما يديرش صح بالعادة يخليك تغفل ويروح يديرها على خاطر العقل لا يتوعب كلمة ما يعني النفي يلغيه ويسوطي للكلمة لي بعد أداة النفي ويعتبرها الأمر تاعو .

يعني إذا بقينا نحكو ونحكو مش رح نقنعو ناس بزاف، الشر نجح على خاطر أصلا يعطي أوامر بفعل الشي لي احنا نقولو عليه ما تديروش ولي عقلنا في الحالة هذي ما يستوعبش النفي فيها.

الأصح أنو نعطي جملة قوية فيها شروط الإستيعاب للعقل يعني نخدعوه بقوانينو وفي قوانين العقل حتى يكسب عادة لازمو 21 يوم من التكرار ! بدل ما نقولو ما لازم تدير الشر ولي يفهمها عقلنا لازم تدير الشر نقدرو نقولو لازم تدير الخير، لازم تبقى عاقل، لازم تكون طيب، لازم تفيق مع روحك، لازم تتجنب هذي وهذي، لازم تبطل هذي، نروحو طول للجمل لي يعتبرها العقل حتمية عليه ما نعطوعش اختيار وقتها اذا كل يوم هك يسمع نفس الشي مع الوقت يكتسب هذو لي قلنالو عليهم كامل بلا مشورة من صاحب العقل لأنو لي يتحكم في الإنسان مش عقلو الواعي وإنما اللاواعي .

يعني خلاصة القول احنا عيينا من الهدرة لأنو نهدرو أصلا بطريقة غالطة نزيدو فيها ع الشخص ونزيدو نرسخولو تصرفاتو الغالطة بصيغة النفي تاعنا.

مشمور ع الموضوع أخي وان شاء الله وصلت المعلومة لي حبيت نتشاركها معاكم وممكن تتعمقو أكثر بالموضوع هذا باه تفهمو أكثر .

بالتوفيق في المسابقة .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندك الحق ما لازمش نتعبو من التوجيه والنصح والأرشاد و و و ، لكن ....

لكن تلغي كل ما سبقها، الهرة لمجرد الهدرة ما عندها حتى معنى، مرات وقت نهدرو بطريقة تخالف طبيعة قوانين العقل رح تتعكس هدرتنا ويتجاوب معاها عقل الشخص المستقبل بطريقة معاكسة.

يعني باختصار احنا نهدرو صح بزاف بصح نستخدمو في قوانين العقل ضدنا علابيها الهدرة ما نفعت معانا ما نفعت مع غيرنا .

احنا وقت ننصحو نقولو ما تدير هك، ما تقول هك، ما تعمل هك بصح في حقيقة الأمر تعرف العقل كيفاه يستقبل هذو ؟ هو كلمة ما ما يستوعبهاش وهذي حقيقة علمية يعني وقت تقولو ما تدير هك العقل يستقبل دير هك ! لا تفعل هكذا يستقبلها افعل هكذا يعني يحذف لا لي هي ما تاع لهجتنا !

مش ملاحظين أنو وقت نقولو لطفل صغير ما تدير هك قليل وين ما يديرش صح بالعادة يخليك تغفل ويروح يديرها على خاطر العقل لا يتوعب كلمة ما يعني النفي يلغيه ويسوطي للكلمة لي بعد أداة النفي ويعتبرها الأمر تاعو .

يعني إذا بقينا نحكو ونحكو مش رح نقنعو ناس بزاف، الشر نجح على خاطر أصلا يعطي أوامر بفعل الشي لي احنا نقولو عليه ما تديروش ولي عقلنا في الحالة هذي ما يستوعبش النفي فيها.

الأصح أنو نعطي جملة قوية فيها شروط الإستيعاب للعقل يعني نخدعوه بقوانينو وفي قوانين العقل حتى يكسب عادة لازمو 21 يوم من التكرار ! بدل ما نقولو ما لازم تدير الشر ولي يفهمها عقلنا لازم تدير الشر نقدرو نقولو لازم تدير الخير، لازم تبقى عاقل، لازم تكون طيب، لازم تفيق مع روحك، لازم تتجنب هذي وهذي، لازم تبطل هذي، نروحو طول للجمل لي يعتبرها العقل حتمية عليه ما نعطوعش اختيار وقتها اذا كل يوم هك يسمع نفس الشي مع الوقت يكتسب هذو لي قلنالو عليهم كامل بلا مشورة من صاحب العقل لأنو لي يتحكم في الإنسان مش عقلو الواعي وإنما اللاواعي .

يعني خلاصة القول احنا عيينا من الهدرة لأنو نهدرو أصلا بطريقة غالطة نزيدو فيها ع الشخص ونزيدو نرسخولو تصرفاتو الغالطة بصيغة النفي تاعنا.

مشمور ع الموضوع أخي وان شاء الله وصلت المعلومة لي حبيت نتشاركها معاكم وممكن تتعمقو أكثر بالموضوع هذا باه تفهمو أكثر .

بالتوفيق في المسابقة .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا بالأخت الفاضلة
شيء جميل ان ندري باختلاجات النفس البشرية قبل ان نوجه حوارا لها ... هذا اكيد

والله سبحانه تعالى هو الذي خلق هذه النفس ولم تغفل عنه سبحانه وتعالى هذه الجزئية تبارك الله احسن الخالقين
ففي القرآن نجد الله وقد نهى بحرف النهي "لا" في عدة مواقع لانبيائه وعباده كمثال
قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم :" {ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن} صدق الله العظيم
والأمثلة كثيرة ومتعددة في الكتاب الكريم ما ان نقرأها حتى نعرف انها نهي مباشرة ولا نغفل عنها ....
لذلك أوافقك الراي في موضوع الاطفال اما الكبار فهم ملزمون بحرف النهي لكن يجب معرفة ادراجها في الحوار ...

اما الاطفال فهم حتى سن السادسة او السابعة من العمر علماء نفس الاطفال يوصون بالتحدث اليه بصيغة الايجابية لانه لا يعرف كلمة لا
فمثلا لو اردنا من طفل ان يجلس على كنبة ولا يجلس على الكرسي
لا يجب علينا ان نقول له لا تجلس على الكرسي فسيفهمها اجلس على الكرسي فبدل ذلك وجب علينا ان نقول له
اجلس على الكنبة
ونغضب عندما لا ينفذ ونقول " هذا ما يفهمش ولا " اجل للاسف عقله لا يفهم النهي
لذلك حتى ست سبع سنوات وجب التحدث بإيجابية واختيار الالفاظ المناسبة ان اردنا ان نوصل معلومة لاولادنا ...

أما النصح فهو واجب علينا والدين نصيحة
اعرف ان مجتمعاتنا صعبة المنال في النصيحة ،فلو نصحناه سيعتبرها تهكما وانقاص منه
لذلك وجب على علماء الاجتماع والنفس ان يدرسو هذا المجتمع الذي يتمادى في الخطأ مع انه يعرف انه خطأ وسيودي به خطؤه الى هلاك حتمي ...
مجتمع بات الكل يعلم فيه حتى لو لم يقرأ في حياته كتاب ،ولم يتابع في حياته شريط مصور
تنصحه ... مكرا في نصيحتك يزيد الجرعة وكأنه طفل عنيد ....
اذا وجب ان نجرب كل الطرق ...التواضع ...السوط ...الحنان ...الخشونة ...
كل شيء حتى تستقر الاراء على طريقة واحدة
مجتمعنا صعب صعب ...لذلك لا تترك السفينة تغرق ومن يعلم يخبر الذي لا يعلم
حتى وان تظاهر بالمعرفة ...قل له للتذكر فقط
وإلا سيكون حال العالم من امتنا مثل الذين قال الله فيهم
بسم الله الرحمان الرحيم
{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)
فاليهود حملو التوراة بما تحمل من علم من بيت الى بيت ولم يستفيدو منها ولم يفيدو
فشبههم الله كمثل الحمار الذي يحمل اسفارا من الكتب النافعة ولكنه لا يستطيع الانتفاع منها ولا نفع أحد


أطلت الحديث :giggle:
توسعت في الموضوع من عدة جوانب بفضل مداخلتك الرائعة
انغزوني نسيح هههه
بارك الله فيك اختي الفاضلة على المداخلة المفيدة والرائعة
جعلها الله في ميزان حسناتك
احترامي وتقديري لشخصك الكريم

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top