المركز الثاني لمسابقة الملك_عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتفسيره وتلاوته

البشير البشير

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
2 أوت 2019
المشاركات
3,630
نقاط التفاعل
7,793
النقاط
196
محل الإقامة
الاغواط
الجنس
ذكر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اهلا وسهلا بكم
********************
========
hwaml.com_1315608459_844.gif

************
*****

مبروك لابن الجزائر وابن مدينة بودواو بومرداس القارئ "خير الدين أحمد بلقسام"
بحصوله على المركز الثاني لمسابقة الملك_عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم
وتفسيره وتلاوته (الدورة 41) والتي اختُتمت أمس بالمسجد الحرام والتي تعتبر
أقدم مسابقة وأميزها..
وهي ثاني جائزة دولية يتحصل عليها..
ونذكر أنه طالب في تخصص طب الأسنان بالعاصمة..
بارك الله له في علمه وفي حفظ القرآن الكريم وجعله ذخرا لبلده وللأمة جميعاً
65552178.jpg


***************
***

دمتم في رعاية وحفظ الله تعالى ان شاء الله
 
هي الجزائر ولادة و هي بلاد العظماء
ليتنا نجد رئيسا يليق بطاقات هذا الشعب العظيم
و الله سنكون ألمانيا العرب و افريقيا
 
ماشاء الله

الله يبارك
ربي يثبتو

شرفنا امام العالم

مشكور اخي
هي الجزائر ولادة و هي بلاد العظماء
ليتنا نجد رئيسا يليق بطاقات هذا الشعب العظيم
و الله سنكون ألمانيا العرب و افريقيا
بارك الله فيكما ومشكوران على حضوركما العطر ولكما تحيّاتي
 
إن من حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا ، حتى إنه ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله .
فقد روى الترمذي (2914) وأبو داود (1464) عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " والحديث صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (5/281) برقم 2240 ، وقال بعده :
( واعلم أن المراد بقوله : " صاحب القرآن " حافظه عن ظهر قلب على حد قوله صلى الله عليه وسلم : يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله . . أي أحفظهم ، فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا ، وليس على حسب قراءته يومئذ واستكثاره منها كما توهم بعضهم ، ففيه فضيلة ظاهرة لحافظ القرآن ، لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله تبارك وتعالى ، وليس للدنيا والدرهم والدينار ، وإلا فقد قال صلى الله عليه وسلم : أكثر منافقي أمتي قراؤها ) انتهى .
وجاء في فضل حافظ القرآن : ما رواه البخاري (4937) عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران ".
وحافظ القرآن يسهل عليه أن يقوم الليل به ، فيشفع فيه القرآن يوم القيامة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم " الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة يقول الصيام أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه يقول القرآن رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه فيشفعان " رواه أحمد والطبراني والحاكم ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم : 3882
 
إن من حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا ، حتى إنه ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله .
فقد روى الترمذي (2914) وأبو داود (1464) عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " والحديث صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (5/281) برقم 2240 ، وقال بعده :
( واعلم أن المراد بقوله : " صاحب القرآن " حافظه عن ظهر قلب على حد قوله صلى الله عليه وسلم : يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله . . أي أحفظهم ، فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا ، وليس على حسب قراءته يومئذ واستكثاره منها كما توهم بعضهم ، ففيه فضيلة ظاهرة لحافظ القرآن ، لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله تبارك وتعالى ، وليس للدنيا والدرهم والدينار ، وإلا فقد قال صلى الله عليه وسلم : أكثر منافقي أمتي قراؤها ) انتهى .
وجاء في فضل حافظ القرآن : ما رواه البخاري (4937) عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران ".
وحافظ القرآن يسهل عليه أن يقوم الليل به ، فيشفع فيه القرآن يوم القيامة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم " الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة يقول الصيام أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه يقول القرآن رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه فيشفعان " رواه أحمد والطبراني والحاكم ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم : 3882
بارك الله فيك وجزاك خير ان شاء الله
مشكورة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top