الأنآقة والديآثة

ام عبد الله

:: عضو منتسِب ::
إنضم
18 ديسمبر 2012
المشاركات
94
نقاط التفاعل
159
النقاط
5
FB_IMG_1676272877465.jpg
سلامي للجميع
اشتقت لركن النقآش والله واشتقت لكم
موضوع بات يؤرق فكري

كثرت في مجتمعاتنا المبالغة في الأناقة بالنسبة للرجال (لن اتكلم ع الاناث اليوم 😇) للحد المخزي ، لدرجة انهم وقعو ف خانة التأنيث لا أدري هل طواعية منهم او سهوا اخي المسلم حافظ على رجولتك


قل لي بربك .. ما الذي فعلته بك الرجولة حتى كرهتها ؟
 
تعد الأناقة في الأخلاق عنصرا أساسيا في المزيج الذي يشكل جاذبية الإنسان، إذ أن الافتقار إلى الأخلاق الجيدة لن يجعل الإنسان أنيقا مهما حاول أن يبدو كذلك من خلال مظهره، لذا فإنه من الضروري أن يراجع الإنسان سلوكه وأخلاقه حتى وإن كان وحيدا وبعيدا عن الآخرين. تتشكل الأناقة في الأخلاق من خلال مجموعة قواعد معينة يجب أن يتبعها الإنسان وأن يلتزم بها مثل أن يكون أنيقا في أسلوب تعامله مع الآخرين، وأن لا يقلل من احترامهم، وأن يبدي لغة جسد مريحة للآخرين، وأن يعرف متى يستخدم الفكاهة ويعرف الحد الفاصل بينها وبين الوقاحة، وإن كل هذا من شأنه أن يعكس للآخرين المستوى الثقافي للإنسان.
 
تعد الأناقة في الأخلاق عنصرا أساسيا في المزيج الذي يشكل جاذبية الإنسان، إذ أن الافتقار إلى الأخلاق الجيدة لن يجعل الإنسان أنيقا مهما حاول أن يبدو كذلك من خلال مظهره، لذا فإنه من الضروري أن يراجع الإنسان سلوكه وأخلاقه حتى وإن كان وحيدا وبعيدا عن الآخرين. تتشكل الأناقة في الأخلاق من خلال مجموعة قواعد معينة يجب أن يتبعها الإنسان وأن يلتزم بها مثل أن يكون أنيقا في أسلوب تعامله مع الآخرين، وأن لا يقلل من احترامهم، وأن يبدي لغة جسد مريحة للآخرين، وأن يعرف متى يستخدم الفكاهة ويعرف الحد الفاصل بينها وبين الوقاحة، وإن كل هذا من شأنه أن يعكس للآخرين المستوى الثقافي للإنسان.

وهو ذاگ أخي اخطأوو ف مفهومهم عن الأنآقة فجعلوها مقتصرة ع الشكل والبدن فشقرو الشعر و ضيقو لباسهم ونافسو الانثى ف انوثتها فجعلو سلاسلا وحليا زينة لهم.
تبا لجهل البعض
 
لا أدري هل طواعية منهم او سهوا اخي المسلم حافظ على رجولتك
السلام عليكم
موضوع مهم والظاهرة جلية ومتفاقمة الى درجة الاشمئزاز غالبا
هو المفروص وضع دراسات علمية متخصصة جادة لكل ما يستجد في المجتمع الجزائري ولا تبقى الامور عبثية لانو من خلالها يمكننا الوصول الى مكامن الاسباب وتوضيح الحلول لمحاصرة كا ظاهرة ومعالجتها من الجذور.
لايكفي المنع والتحذير والانتقاد اذا لم يقتنع الاخر بالرأي والحل الذي تقترحه عليه والأهم تغيير فهمه حول القضية وتبصيره وتصحيح شعوره بما يحيط به في كل المجالات ومنها التأنق.

اغلب ما يقوم بهالبعض وهذا المثال الذي طرحتيه عن فكرة الأناقة والموضة هو طواعية دون تفكير لأنو بالاساس تختلف المفاهيم وبها تختلف القناعات مثلا انا أرى ان اللباس هذا فاضح لقناعتي بفضائل اللباس المحتشم لكن صاحبه لا يشعر بنفس الشعور ولا يرى فيه عيبا بل هو يشعر بسعادة ورضى على نفسه وشكله كلما كان اللباس فاضحا. وللدفاع عن هذا الشعور قد يتمادى أكثر فاكثر بطريقة التعنت والتغنانت ويرى ان الامر لا يعدوا اختلاف أذواق.

لا علاقة لصدام الاجيال بالظاهرة لانها كانت موجودة لدى البعض سابقا مما يجعلني أقول ان الظاهرة شخصية نفسية تخص صاحبها فقط ويعمل الترويج الممنهج على جذبهم لاهداف مادية لايهمها الفضائل والثقافات والفروق الجلية الفطرية بين الجنسين.

في رأيي أنه شعور فردي لا يأبه بالتصنيفات والحدود والانتقادات مادام ذلك مرضيا نفسيا.

فقط علينا الانتباه للقريبين منا ومن يهمنا أمره وذلك بغرس المفاهيم الصحيحة من البداية وبالمرافقة وترتيب أولوياتهم العقلية عن الجسدية وفي ديننا من ذلك ما يكفي ويزيد.

يوجد عمل كبير لمواجهة الدعايات الممنهجة ويحتاج كل واحد منا للمساهمة داخل محيطه.
بارك الله فيك
 
حرمتهم الرجولة من اشياء كثيرة
من مخالطة النساء و الاستماع الى احاديثهن فقرروا ان يصبحوا مثلهن علهم يقتربون منهن
جنبتهم نصرة المظلوم و عدم قبول الرشوات
فعلت الكثير بهم
 
السلام عليكم
موضوع مهم والظاهرة جلية ومتفاقمة الى درجة الاشمئزاز غالبا
هو المفروص وضع دراسات علمية متخصصة جادة لكل ما يستجد في المجتمع الجزائري ولا تبقى الامور عبثية لانو من خلالها يمكننا الوصول الى مكامن الاسباب وتوضيح الحلول لمحاصرة كا ظاهرة ومعالجتها من الجذور.
لايكفي المنع والتحذير والانتقاد اذا لم يقتنع الاخر بالرأي والحل الذي تقترحه عليه والأهم تغيير فهمه حول القضية وتبصيره وتصحيح شعوره بما يحيط به في كل المجالات ومنها التأنق.

اغلب ما يقوم بهالبعض وهذا المثال الذي طرحتيه عن فكرة الأناقة والموضة هو طواعية دون تفكير لأنو بالاساس تختلف المفاهيم وبها تختلف القناعات مثلا انا أرى ان اللباس هذا فاضح لقناعتي بفضائل اللباس المحتشم لكن صاحبه لا يشعر بنفس الشعور ولا يرى فيه عيبا بل هو يشعر بسعادة ورضى على نفسه وشكله كلما كان اللباس فاضحا. وللدفاع عن هذا الشعور قد يتمادى أكثر فاكثر بطريقة التعنت والتغنانت ويرى ان الامر لا يعدوا اختلاف أذواق.

لا علاقة لصدام الاجيال بالظاهرة لانها كانت موجودة لدى البعض سابقا مما يجعلني أقول ان الظاهرة شخصية نفسية تخص صاحبها فقط ويعمل الترويج الممنهج على جذبهم لاهداف مادية لايهمها الفضائل والثقافات والفروق الجلية الفطرية بين الجنسين.

في رأيي أنه شعور فردي لا يأبه بالتصنيفات والحدود والانتقادات مادام ذلك مرضيا نفسيا.

فقط علينا الانتباه للقريبين منا ومن يهمنا أمره وذلك بغرس المفاهيم الصحيحة من البداية وبالمرافقة وترتيب أولوياتهم العقلية عن الجسدية وفي ديننا من ذلك ما يكفي ويزيد.

يوجد عمل كبير لمواجهة الدعايات الممنهجة ويحتاج كل واحد منا للمساهمة داخل محيطه.
بارك الله فيك

أولا مشكور أخي لردك الكافي ووالوافي واراك اغفلت جزئية طفيفة وهيا تقليدهم الاعمى لكل ماهو غربي بحجة الحظارة والرُقي
وكنت قلت نحن كأولياء أمور وجب علينا تقويم رعيتنا ومن يهمنا من محيطنا ع قولگ لنعلمهم قيم لإسلام ف بهذا الاخير نعود لهيئتنا
التربية دور اساسي ف هذا اللباس ونعم لا أنفي الحرية الشخصية التي روجو لها فتبناها جيلنا واصبحت الملابس حرية شخصية فساد العري والديآثة للاسف

وفيك بارك الرحمان واسكنك الجنان اخي
 
حرمتهم الرجولة من اشياء كثيرة
من مخالطة النساء و الاستماع الى احاديثهن فقرروا ان يصبحوا مثلهن علهم يقتربون منهن
جنبتهم نصرة المظلوم و عدم قبول الرشوات
فعلت الكثير بهم
اصبحو مستأنثين اكثر من الاناث تبا لهم
نحن ف زمن الرذيلة فكنا نقول فقط لباس وهاهم يتعدون الامر للتحول
قلنا ان التربية هيا ماتعيد تقويم المجتمع ولكني بت الاحظ ان المربي والمربية صارا هما من يروجان السلعة
 
اهلا سيدتي الكريمة
للاسف كلامك صائب بعض الذكور بالغ في الموضة
و لأن بعض الارواح اصبحت فارغة و غير مقتنعة بوجودها
او لايجاد مكان ما او ظهور او تواجد جعلهم يقلدون بكل جوارهم و ارواحهم
و يعيشون وراء هذا التشبه الاعمى بكل تفاصيله دون غربلة بين الزين و الشين او القبيل
او الذي يتعارض مع الرجولة او الدين او العادات او حتى مع الرشد و الوعي
او الفطرة السليمة للبشر السوي المتوازن
لا اعرف كيف يرون انفسهم في المرآت

الاكيد يعانون من حالة اسمها الإغلاق اي يرون العالم كله حسب محيطهم و اصدقائهم
يطنون ان الجميع يرواهم كما يرون بعضهم

باختصار رانا ناقصين فيكتيف
 
اهلا سيدتي الكريمة
للاسف كلامك صائب بعض الذكور بالغ في الموضة
و لأن بعض الارواح اصبحت فارغة و غير مقتنعة بوجودها
او لايجاد مكان ما او ظهور او تواجد جعلهم يقلدون بكل جوارهم و ارواحهم
و يعيشون وراء هذا التشبه الاعمى بكل تفاصيله دون غربلة بين الزين و الشين او القبيل
او الذي يتعارض مع الرجولة او الدين او العادات او حتى مع الرشد و الوعي
او الفطرة السليمة للبشر السوي المتوازن
لا اعرف كيف يرون انفسهم في المرآت

الاكيد يعانون من حالة اسمها الإغلاق اي يرون العالم كله حسب محيطهم و اصدقائهم
يطنون ان الجميع يرواهم كما يرون بعضهم

باختصار رانا ناقصين فيكتيف
انرت أخي الكريم
وهو ذاگ رأيي ايضا فلو ف الراس عقل لرجحو ان لباسهم غير سوي وإن الالوان تلك تقتل رجولتهم ولكنهم استعملو قاعدة - ان عمت خفت - فعمت الدياثة ف مجتمعاتنا الا من رحم ربي
نسأل الله لهم ولنا الهداية
ولكني لاحظت ع قول أخي ان الملابس العادية او لنقل القديمة اصبحت غير متواجدة و طغت ملابس الموضة ف الاسواق لحث الكل ع الانزلاق
 
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلي به كثير من الناس ،هذا أولا ..
الشيء لي نشوفوا فيه راهو مفزع ويخلي الانسان يخاف على نفسوا ،لانو تأثير السوشل ميديا في الجنسين كبير جدا ،وين عاد السروال والملابس المحترمة سلعة صعيبة والله ديفوا يخصني سروال عندي صديق ليا عندو محل يبيع ملابس محترمة نروح نشري من عندو واذا ما لقيتش ياويلي ويا سواد ليلي ،ندورها ملابس رياضية وخلاص مستحيل والحمد لله نلبس هاذ النوع من الملابس .
 
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلي به كثير من الناس
لا املك تعليق
ربي يهدي
 
الله يحمينا ما حيينا …
ولا نقول الا الله يهدي من ظل عن سبيله ..
 
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلي به كثير من الناس ،هذا أولا ..
الشيء لي نشوفوا فيه راهو مفزع ويخلي الانسان يخاف على نفسوا ،لانو تأثير السوشل ميديا في الجنسين كبير جدا ،وين عاد السروال والملابس المحترمة سلعة صعيبة والله ديفوا يخصني سروال عندي صديق ليا عندو محل يبيع ملابس محترمة نروح نشري من عندو واذا ما لقيتش ياويلي ويا سواد ليلي ،ندورها ملابس رياضية وخلاص مستحيل والحمد لله نلبس هاذ النوع من الملابس .
الحمد لله ربي يبقي عليك العقل والستر
راك كيما خويا ديما يدور من حانوت لحانوت حتى يلقى
المشكل ف غياب الوازغ الديني
 
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلي به كثير من الناس
لا املك تعليق
ربي يهدي
الحمد لله ربي يحفظك أخي ف الله
اللهم امين يارب العالمين
 
  • أحببته
التفاعلات: Ziya
في الحقيقة شباب اليوم تخلف و عاآآآر على أساس يعتقدون أنهم الافضل و الأنهم المتحضرين أسماء المحلات والعطور والسيارات، وما تعنيه من إثارة

وإساءة، وكتبت عن الشبان الذين يتحرك أحدهم حاملاً على صدره وظهره (وكابِهِ) كلمة ثور أو خنزير، أو جاموس، أو كلب، بخط عريض بارز، يظن ذلك تحضرًا، وحسن هندام.

في الحقيقة أنا اتعرف أن معظم شبابنا العرب يستعملون معاني لا يعرفونها و اصبجنا نتبع ستايلات لا نعرف لها ماضي ولا نعرف ماهو مضمونها

مع دالك لا تنسى كدالك الرسوم غالبا ما نرى رسومات تشير إلى صليب او شيئ مسيئ لإسلامنا
 
في الحقيقة شباب اليوم تخلف و عاآآآر على أساس يعتقدون أنهم الافضل و الأنهم المتحضرين أسماء المحلات والعطور والسيارات، وما تعنيه من إثارة

وإساءة، وكتبت عن الشبان الذين يتحرك أحدهم حاملاً على صدره وظهره (وكابِهِ) كلمة ثور أو خنزير، أو جاموس، أو كلب، بخط عريض بارز، يظن ذلك تحضرًا، وحسن هندام.

في الحقيقة أنا اتعرف أن معظم شبابنا العرب يستعملون معاني لا يعرفونها و اصبجنا نتبع ستايلات لا نعرف لها ماضي ولا نعرف ماهو مضمونها

مع دالك لا تنسى كدالك الرسوم غالبا ما نرى رسومات تشير إلى صليب او شيئ مسيئ لإسلامنا
مشكلتهم تقليدهم الاعمى للغرب دون وعي ودون تفكير المهم ان فلان لبس مثلها او أنها ماركة
ولكن السؤال المطروح كيف يتقبلهم محيطهم الاقرب و لنحدد السؤال أين دور الاولباء ف هذا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top