هل البنت الغير محجبه غير محترمه ....؟؟؟؟

قال مليون و نصف المليون:

حاشا لله مقلناش بصح لوكان ديريه...................
sa fait plaisir

إضغط للتوسيع...

قال ايمان 02:

لالا انا ضد هاذي الفكرة وبزاف بنات ماهمش متحجبين هايليين

إضغط للتوسيع...

قال صلى الله عليه وسلم : نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها


وشوووووووووووووووووووووووكرناااااااااااااااااااااااا




​

قال chemssou007:

بسمـ الله الرحمن الرحيمـ

~~||...تحيــة عطـــرة لك أختــــاه...||ْ~~

سأتكلمـ و سأقدمـ رأيي بشكل صريح بعيد عن الدوران و تغطية الحقيقة...

أولا أريد أن أفرق (هذا رأيي الشخصي طبعا) بين غير المحجبة و غير الملتزمة بالزي الشرعي و المتبرجة...

ان الحجاب بالنسبة لي هو "مجموع الأفعال و الأقوال اضافة الى شكل اللباس التي تخص المرأة المسلمة"...لكن ما نشاهده في الكثير الكثير ان لم أقل معظمـ المحجبات أو دعيني أقول شبه المحجبات لا يلتزمن بالشروط الثلاثة فأفعالهن لا تحتويها الشروط الاسلامية للحجاب فنجد فتاة محجبة تختلي بصديقها أو فتاة محجبة ترقص أمام الرجال أو فتاة محجبة تتكلم ببذيء الكلام و بالفاظ يخجل الرجال على قولها و هو شيء رأيته بأمـ عيني ليس مرة أو مرتين...

لذا فقبل أن أقول لك رأيي في المحجبات سأقول لك أن من يسمون بالمحجبات في الجزائر (معظمهمـ) لا يتصفون بأدنى صفات الفتاة المحجبة...

فلنتطرق الى النقطة الأولى الأفعال...

كما قلتها سابقا تجد الفتاة تلبس "الحجاب" مع تحفظي على اطلاق اسم حجاب على ما ترتديه الفتيات الآن، ترقص أمام الرجال، تختلي مع الأصدقاء و الخلان، تحتضن صديقها و في أفضل الأحوال تمسك يد حبيبها مقابل بعض الفليكسي و الجولات في سيارته الفاخرة، الركوب في سيارات الانتظار الواقفة أمام الثانويات و الجامعة و قريبا جدا سيتمـ اطلاق مشروع سيارة أمام كل اكمالية و ابتدائية لنعطي بناتنا التربية الاجتماعية الصحيحة، دعنا لا ننسى الألوان الزاهية التي نجدها تشع من وجه الفتاة من أزرق و أحمر و بني و غيره من "ماكياج" و أشياء أخرى ليست لي الخبرة بها...

أما الأقوال فحدث و لا حرج، فكثيرا من الأحيان أمر من أمامـ فتاة محجبة (نعم الحجاب الذي ترتديه) فتلتقط أذناي رغما عنهما ذبذبات لكلمات بذيئة و شتائم يخجل المرء عن سماعها من رجل فكيف بسماعها من مرأة، لكن لا تعتقدوا أن الفتاة التي تطلق بأحسن كلمات الشتائم و أحدثها و أكثرها رواجا هو بفعل غضب لا بل تجدها ضاحكة فرحة بما هي عليه و مسخرة أحبالها الصوتية لتكوين كلمات غاية في الدناءة ...
فضلا على هذه الكلمات العذبة التي أسمعها يوميا فشكل ذلك طبقا رئيسيا يجب أن أتمتع به، يأتي وقت التحلية اذ أجد الفتاة تتحدث عن صديقها أمامـ الرجال مفتخرة أنه اشترى لها "بورتابل مسروق" أو أنه "داها تحوس" في "سيري 5" تكون غالبا مسروقة أيضا، تتحدث هكذا أمامـ رجال في سن أباها الذي تعب لتربيتها و بذل الكثير ليفاوض ضميره ليتركها تبتعد على عتبة البيت بغية طلب العلم، هذا الهدف الى تحول الى "طلب العلماء"من الشبان أصحاب الرؤوس التي تشبه الأراضي الشوكية و الآخرين الذي لا يعتمدون على R2 في قطع المسافات...

لنتطرق الى اللباس الذي أصبح في حد ذاته مادة خصبة لي لتكوين عدة مقالات فكاهية، فترى الفتاة البارحة تسمي نفسها متبرجة و بعدما من الله عليها بالتوبة لم تغير من لباسها شيء و انما أضافت تلك القطعة القماشية لتتحول بقدرة قادر الى محجبة عفيفة ...

فتجد الفتاة ترسم بكل فخر حنايا جسمها و تصف بشكل لم يقدر على الاتيان بمثل شاعر و لا روائي شكل جسدها و تحكي لك رواياته و تستطيع أن تقرأ بوضوح تاريخ الفتاة ان أمعنت النظر بين السطور...

فان أعطيت نصيحة لتلك الفتاة لقلت لها، تعالي عارية أحسن ووفري على أهلك أو على صديقك مشقة شراء اللباس علما أن كل شيء في الجزائر سعره يزيد يوما بعد يومـ، فلماذا تجبرين والدك المسكين و تضعين ميزانيته الفقيرة أمام تحديات لن يستطيع باسكال نفسه أن يجد لها حلا، فقولي له يا أبت اني أريد كشف جسمي للمارة و الطلبة بغرض الدراسة و التحليل فلا داعي للألبسة فهدفي هو الكشف لا الستر...

فمن خلال كل هذه المعطيات يتضح جليا ان كان هدف الفتاة التي أتهكتها المحاولات بأن تكون محترمة أن تكشف الجسد فما عليها الا أن تنزع الحجاب و تعلن عن تبرجها صراحة و دون خدع بصرية و بدون أن تتعبنا نحن الشبان لأننا نقضي الليالي محاولين وضع الرسومات التضاريسية لجسم الفتاة العذراء..

لذلك و بشكل عكسي زاد احترامي للفتاة المتبرجة و زاد مقتي لمن يدعون الحجاب و السترة، لأن المعيار الأساسي لدي هو الأفعال و ليست الألبسة...

و اجابة على سؤالك الثاني فقد تفنن المحجبات ( لا أعمم بل انني أتكلم عن أكثرية يشاهدهم العام و الخاص كل يوم) في ابداء حقارتهن الداخلية و أكدوا لنا أن ثياب العفة المسمى "الحجاب" لم يعد أو بالأحرى لم يعد بالنسبة لي مقياسا لمدى احترام الفتاة...

و الأدهى من ذلك أن فتياتنا حفظهم الله من طالبان و اخوانهم، هن يحاولن قدر الامكان ابداء جدارتهن و اعطاء الأدلة الثابتة أنهن عربيات على الأوراق غربيات الروح و الأجساد (مع أنني أعرف الكثير من الغربيات أشد شرفا من الكثير ممن يدعون العروبة و الاسلام)...

لكن هل الاحترام يشترى من محل الأقمشة؟؟؟ اذا كان كذلك فالرجال أكثر احتراما، كما لابد علينا من النظر في الناحية التاريخية لربما أخطأ رجالنا الفهم فاعتقدوا هم المعنيين بالحجاب فلا نكاد نرى من الرجل الا الوجه و الكفين خاصة في فصل الشتاء بينما تتفن أخواتنا في الاسلام في اظهار لوحاتهن الفنية، فكل واحدة تفتخر بكونها تتوفر على العديد من التضاريس من جبال و سهول و مستنقعات فضلا عن توفرها على مناخات متوسطية و قاريةأو صحراوية حسب الحاجة و الطلب...

فالاحترامـ يا سيدتي الفاضلة شيء لا يشترى و لا يباع بل هو تعريف يكتمل بأفعال الفتاة و أقوالها بغض النظر عما تلبسه و ترتديه...

و دعيني أزيد من نسبة مللك للموضوع عندما أقول أن تاء التأنيث عندنا أصبحت لا تقترن بـ"الكسرة" و "المطلوع" و "الشربة الحارة" بل أصبحت مترادفة بشكل سأوضحه رياضيا حيث أن العلاقة بين الاحترام و اللباس هي علاقة طردية و لكن بسبب التغيرات المناخية و الاحتباس الحراري فضلت أخواتنا في الليل التخلي عن اللباس لأسباب خارجة عن نطاقهن بل هي من المصدر كما يقلن دائما...

قد يقول أحدهم أنني قد رسمت صورة مشوهة عن المحجبات في الجزائر!! فأجيب أنني لم أذكر الا الواقع مع اعتذاراتي و احتراماتي الى كل محترمة شريفة بغض النظر عما ترتديه ان كان خمارا بـ200دج أو Mini بـ 250دج...

تحيــــــ ـــــــــــــــــــاتي


~~~Change We Need~~~
​

إضغط للتوسيع...

قال chemssou007:

بسمـ الله الرحمن الرحيمـ​

~~||...تحيــة عطـــرة لك أختــــاه...||ْ~~​

سأتكلمـ و سأقدمـ رأيي بشكل صريح بعيد عن الدوران و تغطية الحقيقة...​

أولا أريد أن أفرق (هذا رأيي الشخصي طبعا) بين غير المحجبة و غير الملتزمة بالزي الشرعي و المتبرجة...​

ان الحجاب بالنسبة لي هو "مجموع الأفعال و الأقوال اضافة الى شكل اللباس التي تخص المرأة المسلمة"...لكن ما نشاهده في الكثير الكثير ان لم أقل معظمـ المحجبات أو دعيني أقول شبه المحجبات لا يلتزمن بالشروط الثلاثة فأفعالهن لا تحتويها الشروط الاسلامية للحجاب فنجد فتاة محجبة تختلي بصديقها أو فتاة محجبة ترقص أمام الرجال أو فتاة محجبة تتكلم ببذيء الكلام و بالفاظ يخجل الرجال على قولها و هو شيء رأيته بأمـ عيني ليس مرة أو مرتين...​

لذا فقبل أن أقول لك رأيي في المحجبات سأقول لك أن من يسمون بالمحجبات في الجزائر (معظمهمـ) لا يتصفون بأدنى صفات الفتاة المحجبة...​

فلنتطرق الى النقطة الأولى الأفعال...​

كما قلتها سابقا تجد الفتاة تلبس "الحجاب" مع تحفظي على اطلاق اسم حجاب على ما ترتديه الفتيات الآن، ترقص أمام الرجال، تختلي مع الأصدقاء و الخلان، تحتضن صديقها و في أفضل الأحوال تمسك يد حبيبها مقابل بعض الفليكسي و الجولات في سيارته الفاخرة، الركوب في سيارات الانتظار الواقفة أمام الثانويات و الجامعة و قريبا جدا سيتمـ اطلاق مشروع سيارة أمام كل اكمالية و ابتدائية لنعطي بناتنا التربية الاجتماعية الصحيحة، دعنا لا ننسى الألوان الزاهية التي نجدها تشع من وجه الفتاة من أزرق و أحمر و بني و غيره من "ماكياج" و أشياء أخرى ليست لي الخبرة بها...​

أما الأقوال فحدث و لا حرج، فكثيرا من الأحيان أمر من أمامـ فتاة محجبة (نعم الحجاب الذي ترتديه) فتلتقط أذناي رغما عنهما ذبذبات لكلمات بذيئة و شتائم يخجل المرء عن سماعها من رجل فكيف بسماعها من مرأة، لكن لا تعتقدوا أن الفتاة التي تطلق بأحسن كلمات الشتائم و أحدثها و أكثرها رواجا هو بفعل غضب لا بل تجدها ضاحكة فرحة بما هي عليه و مسخرة أحبالها الصوتية لتكوين كلمات غاية في الدناءة ...
فضلا على هذه الكلمات العذبة التي أسمعها يوميا فشكل ذلك طبقا رئيسيا يجب أن أتمتع به، يأتي وقت التحلية اذ أجد الفتاة تتحدث عن صديقها أمامـ الرجال مفتخرة أنه اشترى لها "بورتابل مسروق" أو أنه "داها تحوس" في "سيري 5" تكون غالبا مسروقة أيضا، تتحدث هكذا أمامـ رجال في سن أباها الذي تعب لتربيتها و بذل الكثير ليفاوض ضميره ليتركها تبتعد على عتبة البيت بغية طلب العلم، هذا الهدف الى تحول الى "طلب العلماء"من الشبان أصحاب الرؤوس التي تشبه الأراضي الشوكية و الآخرين الذي لا يعتمدون على R2 في قطع المسافات...​

لنتطرق الى اللباس الذي أصبح في حد ذاته مادة خصبة لي لتكوين عدة مقالات فكاهية، فترى الفتاة البارحة تسمي نفسها متبرجة و بعدما من الله عليها بالتوبة لم تغير من لباسها شيء و انما أضافت تلك القطعة القماشية لتتحول بقدرة قادر الى محجبة عفيفة ...​

فتجد الفتاة ترسم بكل فخر حنايا جسمها و تصف بشكل لم يقدر على الاتيان بمثل شاعر و لا روائي شكل جسدها و تحكي لك رواياته و تستطيع أن تقرأ بوضوح تاريخ الفتاة ان أمعنت النظر بين السطور...​

فان أعطيت نصيحة لتلك الفتاة لقلت لها، تعالي عارية أحسن ووفري على أهلك أو على صديقك مشقة شراء اللباس علما أن كل شيء في الجزائر سعره يزيد يوما بعد يومـ، فلماذا تجبرين والدك المسكين و تضعين ميزانيته الفقيرة أمام تحديات لن يستطيع باسكال نفسه أن يجد لها حلا، فقولي له يا أبت اني أريد كشف جسمي للمارة و الطلبة بغرض الدراسة و التحليل فلا داعي للألبسة فهدفي هو الكشف لا الستر...​

فمن خلال كل هذه المعطيات يتضح جليا ان كان هدف الفتاة التي أتهكتها المحاولات بأن تكون محترمة أن تكشف الجسد فما عليها الا أن تنزع الحجاب و تعلن عن تبرجها صراحة و دون خدع بصرية و بدون أن تتعبنا نحن الشبان لأننا نقضي الليالي محاولين وضع الرسومات التضاريسية لجسم الفتاة العذراء..​

لذلك و بشكل عكسي زاد احترامي للفتاة المتبرجة و زاد مقتي لمن يدعون الحجاب و السترة، لأن المعيار الأساسي لدي هو الأفعال و ليست الألبسة...​

و اجابة على سؤالك الثاني فقد تفنن المحجبات ( لا أعمم بل انني أتكلم عن أكثرية يشاهدهم العام و الخاص كل يوم) في ابداء حقارتهن الداخلية و أكدوا لنا أن ثياب العفة المسمى "الحجاب" لم يعد أو بالأحرى لم يعد بالنسبة لي مقياسا لمدى احترام الفتاة...​

و الأدهى من ذلك أن فتياتنا حفظهم الله من طالبان و اخوانهم، هن يحاولن قدر الامكان ابداء جدارتهن و اعطاء الأدلة الثابتة أنهن عربيات على الأوراق غربيات الروح و الأجساد (مع أنني أعرف الكثير من الغربيات أشد شرفا من الكثير ممن يدعون العروبة و الاسلام)...​

لكن هل الاحترام يشترى من محل الأقمشة؟؟؟ اذا كان كذلك فالرجال أكثر احتراما، كما لابد علينا من النظر في الناحية التاريخية لربما أخطأ رجالنا الفهم فاعتقدوا هم المعنيين بالحجاب فلا نكاد نرى من الرجل الا الوجه و الكفين خاصة في فصل الشتاء بينما تتفن أخواتنا في الاسلام في اظهار لوحاتهن الفنية، فكل واحدة تفتخر بكونها تتوفر على العديد من التضاريس من جبال و سهول و مستنقعات فضلا عن توفرها على مناخات متوسطية و قاريةأو صحراوية حسب الحاجة و الطلب...​

فالاحترامـ يا سيدتي الفاضلة شيء لا يشترى و لا يباع بل هو تعريف يكتمل بأفعال الفتاة و أقوالها بغض النظر عما تلبسه و ترتديه...​

و دعيني أزيد من نسبة مللك للموضوع عندما أقول أن تاء التأنيث عندنا أصبحت لا تقترن بـ"الكسرة" و "المطلوع" و "الشربة الحارة" بل أصبحت مترادفة بشكل سأوضحه رياضيا حيث أن العلاقة بين الاحترام و اللباس هي علاقة طردية و لكن بسبب التغيرات المناخية و الاحتباس الحراري فضلت أخواتنا في الليل التخلي عن اللباس لأسباب خارجة عن نطاقهن بل هي من المصدر كما يقلن دائما...​

قد يقول أحدهم أنني قد رسمت صورة مشوهة عن المحجبات في الجزائر!! فأجيب أنني لم أذكر الا الواقع مع اعتذاراتي و احتراماتي الى كل محترمة شريفة بغض النظر عما ترتديه ان كان خمارا بـ200دج أو Mini بـ 250دج...​

تحيــــــ ـــــــــــــــــــاتي​

~~~Change We Need~~~​

إضغط للتوسيع...