اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
-
عمل الخير لا يقتصر على تقديم المساعدات المادية فقط، بل يشمل أيضًا تقديم الدعم النفسي والمعنوي للآخرين. يمكن أن يكون عمل الخير في شكل كلمة طيبة تُقال في وقت الحاجة، إن عمل الخير لا يتطلب الكثير من الجهد، ولكنه يترك أثرًا عميقًا في قلوب من نساعدهم، ويعزز من الروابط الإنسانية والتآزر بين الناس.
هذا ليس غرورًا، ولكن ستدرك مع الأيام
أن هناك أماكن أنت أكبر من أن تتواجد بها
، وأن هناك أشخاصًا أنت كثير عليهم، ربّما يستحقون ربعك أو نصفك، ربّما يستحقون يدًا واحدة منك أو جزءًا بسيطًا من اهتمامك .. أما كّلك فأنت كثير عليهم
لا تحكي لأحد عن قيامك لليل ..
لا تحكي لأحد عن قراءتك للقرآن..
لا تحكي لأحد كم تحفظ يوميا من القرآن ..
لا تحكي لأحد عن عباداتك اليومية..
لا تحكي لأحد كم يوما تصوم تطوعا ..
لا تحكي لأحد عن مقدار ذكرك لله يوميا..
صدقني لن تقوم بها مرة ثانية 🗝
( لا أحد سيفهم كلامي إلا من حدث له الأمر و مر به)
أن تكون معطاءً في عالم المصالح،وسليم الصدر في زمن امتلأ بالضغائن،ومحبًا للتعلم في مجتمع يحتفي بالجهلاء،وأن يكون الله قد أنعم عليك بالستر في عالم يهوى الفضيحة، والقدرة على الكسب رغم ضيق حال الدنيا،وصحبة توصيك بالصبر وتعينك على نوائب الدهر،فهذا أكبر إنجاز ونعمة نشكر الله عليها
تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال يا رب العالمين
يبحث الإنسان بطبيعته عن الأمان، إن الأمان الحقيقي الذي تنشده ليس في وظيفتك أو رصيدك المالي أو الطرف الآخر في علاقاتك، أمانك الحقيقي يكمن في يقينك بأن ربك هو الذي بيده مقاليد أمرك وأمر غيرك.
لو لم نتذوّق مرارة الأيام.. لَما أدركنا حلاوتها..ولو ما عشنا في كرب وشدة..لَما عرفنا قيمة الفرج..الحياة تمنحنا القليل من الفرح لتختَبِرُنا بالكثير من الصعاب،ولكن بعد كل ضيق يولد أمل، وبعد كل حزن يشرق الفرَح..المرارة تصقل أرواحنا صبرًا، واللحظات الحلوة تجعل الحياة تستحق العيش.
الأناقة الحقيقية أن يكون الإنسان باهض الكرامة ، ثابت المبادئ ، عزيز النفس ، غني الأخلاق
ونحن نستقبل أول أيام شهر رجب اليوم نستقبل توبةً جديدة مع ربنا، وندعوه - سبحانه وتعالى - أن يثبتنا على الحق، وأن يغفر لنا ذنوبنا وأخطاءنا، وأن يعفو عنا ويرضى عنا برضاه، وأن ينظر إلينا بعين الرحمة، وألا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، أو بما نسينا أو أخطأنا، أو بما قصرنا فيه.
لو لم نتذوّق مرارة الأيام.. لَما أدركنا حلاوتها..ولو ما عشنا في كرب وشدة..لَما عرفنا قيمة الفرج..الحياة تمنحنا القليل من الفرح لتختَبِرُنا بالكثير من الصعاب،ولكن بعد كل ضيق يولد أمل، وبعد كل حزن يشرق الفرَح..المرارة تصقل أرواحنا صبرًا، واللحظات الحلوة تجعل الحياة تستحق العيش.
البسمة رسالة حب وصدق وإخلاص ،
لغة رقيقة وزاهية الالوان
تدخل الفرح والسرورالى القلب..
هي قطرات ندى لزيادة الترابط والتواصل ..
البسمة تحول الدمعة الى رضا ..
البسمة تذهب الحقد والبغض من القلوب..
البسمة تعلمك القناعة
وأن ماأصابك هو بقضاء الله وحده ..
لم يعِش مع أمّه طويلاً، ولم يعرف عطف الأب ولم يكن له أخ يسانده، ولم يلمس حنان الأخت ومع ذلك كان رحمةً للعالمين، وكان أحسن الناس خُلقاً، رحوماً عطوفاً صلّى الله عليه وسلم
بمجرد انتهاء المطر...تصبح المظلة عبئا علي الجميع!!
هكذا هي معظم العلاقات الانسانية في عصر المصالح!!
تنتهي بانتهاء المصلحة!!!!
إبتســم فليس هناك ماتخسره فربك موجــــــود ورزقك مكتــوب وعمرك محدود أكن جميلاً لكى ترىٰ الجمال حولك دائماً
" لا تكن موهوباً
فهذا زمن التافهين "
منذ القدم من يحملون أفكار تتجاوز الزمن او احزان تفوق قدرتهم على الكلام يرون كل شيء تافه ، فلا أحد يشعر باحزانهم و لا أحد يفهمهم
لاتحزن ولا تيأس ، مهما كانت الخسائر في عمرك، مهما فاتتك أشياء تحبّها، مهما طال إنتظار الأماني، مهما كانت ظروفك صعبة
لا يهتزّ إيمانك العظيم بربك، أنه ما يقضي هو الخير لك وأنّه سيعطيك فوق ما تحلم! ما دمتَ تدعوه وتحسن ظنّك به وسيرضيك رضًا تنسى معه ما فات.
وصية مرعبة من النبيﷺ:
يا فاطمة بنت محمد أنقذي نفسك من النار فإني لا أغني عنك من الله شيئا
استعن بالصلاة على أمور دنياك وآخرتك
.
الاهتمام بأمر الصلاة والالتزام بها كما أَمر الله تعالى لن يؤخرك أبدًا عمّا تسعى إليه في أمور دُ****، بل على العكس تمامًا؛ لأن مَن حافظ على صلته بالله تعالى لنْ يَخذله الله، بل ستأتيه الدُّنيا وهي راغمة، قال تعالى: (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) الآية.
.
اللهم أَعنا على ذِكرك وشكرك وحُسن عبادتك.
مع نسمات فجر اليوم
اللهم اجعل بيوتنا آمنة مُطمئنة .
يأتيها رزقها رغداً من كل مكان .
تحفها الملائكة وتتنزل عليها السكينة .
وتغشاها الرحمة .
واجعلها من أسعد البيوت وأطهرها عامرة
بذكرك شاكرة لنعمك
. -
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...