قال أبو قلابة عبد الله بن زيد الجرمي:
((إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه فالتمس له العذر جهدك؛ فإن لم تجد له عذراً فقل في نفسك: لعل لأخي عذرا لا أعلمه)).
الحلية لأبي نعيم (2/ 285).
قــال الشـيخ عبد الرزاق البدر - حـَفظه الله -
” فرق بين يبذل جهده في التماس العذر لأخيه، ومن يختلق الأكاذيب ويفتري التهم ويحمّل قول أخيه أو فعله ما لا يحتمل.“
((إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه فالتمس له العذر جهدك؛ فإن لم تجد له عذراً فقل في نفسك: لعل لأخي عذرا لا أعلمه)).
الحلية لأبي نعيم (2/ 285).

” فرق بين يبذل جهده في التماس العذر لأخيه، ومن يختلق الأكاذيب ويفتري التهم ويحمّل قول أخيه أو فعله ما لا يحتمل.“
اللهم ارزقنا السماحة والذكر الطيب وسلامة الصدر بعيدًا عن الدنيا وما فيها