- الأوسمة
- 12
بين الأماني و سبيلها.. اكتفيت ♡▪♡
- كاتب الموضوع أم إسراء
- تاريخ النشر
- الأوسمة
- 2
على الأغلب .. منشغلون بالتحضير للدخول المدرسي 
- الأوسمة
- 12
بالفعل ممكن جدا ربي يسهل و يوفق الجميععلى الأغلب .. منشغلون بالتحضير للدخول المدرسي
1
- الأوسمة
- 52
كلامك صواب اختي كاستاذ راني مع تحضيرات بين مذكرات و دفاتر الخاصة بالاستاذة و غيرها
- الأوسمة
- 12
ربي يوفقكم و يعينكم يا رب..
و بداية موفقة لكم و للتلاميذ و لكل الطاقم التربوي
- الأوسمة
- 5
اللهم ارحمها واغفر لهما واجعل قبرهما روضة من رياض الجنة يارب العالمين
- الأوسمة
- 12
و أنا أرتشف قهوتي بهدوء.. تذكرت أنّ أيامًا قليلة تفصلني عن أولى الرحلات مع صغيرتَيّ..
الكبرى ستخطو عتبتها الأولى نحو المدرسة الابتدائية.. كتلميذة في القسم التحضيري..
والصغرى ستلتحق بالروضة.. علها تألف العالم من حولها شيئا فشيئا..
أما أنا.. فكيف سأعتاد هذا الفراق.. ولو لسويعات قليلة؟
كيف أودع ضحكاتهما التي ملأت أركان البيت!..
لقد أدمنت تفاصيلهما.. ضجيجهما العذب.. وأسئلتهما البريئة.. وحتى شجاراتهما الصغيرة التي كانت تملأ يومي حياة..
أعرف أنني سأفتقدهما.. وأعرف أن دموع الاشتياق سترافقني في صمتي..
لكن هذه هي الحياة.. فالإجازات تنقضي.. والأدوار تتجدد..
وعليّ أن أُعدهما كما أُعد نفسي للعودة إلى روتين العمل..
روتين لا ينتقص من محبتي.. بل يعلمني أكثر قيمة اللحظات التي تجمعني بهما..
وإن كنت أعلم أن العودة إلى العمل ستكون أصعب بعد أن تذوقت حلاوة البقاء معهما..
أدرك أن مكتبي سيبدو فارغا من دون حضورهما، وأن ساعاته ستثقلني بشوق لا يهدأ..
لكنني على يقين أن كل جهد أبذله هناك.. هو في النهاية لأجلهما..
لأصنع لهما غدا أجمل "بإذن الله".. ولأكون نموذجا يعلّمهما أن للحياة أدوارا متوازنة:
بين العطاء في البيت، والعطاء في العمل، وبين الحلم والواقع.
سأحمل ابتسامتي لهما عند عودتي كل مساء..
وسأجمع حكاياتي الصغيرة من يومي لأرويها لهما..
تماما كما سأصغي لحكاياتهما عن المدرسة والروضة..
وهكذا نصنع معا توازنا جديدا..
لا يلغي حبي ولا يسرق حناني.. بل يزيدهما عمقا وامتلاء..
الكبرى ستخطو عتبتها الأولى نحو المدرسة الابتدائية.. كتلميذة في القسم التحضيري..
والصغرى ستلتحق بالروضة.. علها تألف العالم من حولها شيئا فشيئا..
أما أنا.. فكيف سأعتاد هذا الفراق.. ولو لسويعات قليلة؟
كيف أودع ضحكاتهما التي ملأت أركان البيت!..
لقد أدمنت تفاصيلهما.. ضجيجهما العذب.. وأسئلتهما البريئة.. وحتى شجاراتهما الصغيرة التي كانت تملأ يومي حياة..
أعرف أنني سأفتقدهما.. وأعرف أن دموع الاشتياق سترافقني في صمتي..
لكن هذه هي الحياة.. فالإجازات تنقضي.. والأدوار تتجدد..
وعليّ أن أُعدهما كما أُعد نفسي للعودة إلى روتين العمل..
روتين لا ينتقص من محبتي.. بل يعلمني أكثر قيمة اللحظات التي تجمعني بهما..
وإن كنت أعلم أن العودة إلى العمل ستكون أصعب بعد أن تذوقت حلاوة البقاء معهما..
أدرك أن مكتبي سيبدو فارغا من دون حضورهما، وأن ساعاته ستثقلني بشوق لا يهدأ..
لكنني على يقين أن كل جهد أبذله هناك.. هو في النهاية لأجلهما..
لأصنع لهما غدا أجمل "بإذن الله".. ولأكون نموذجا يعلّمهما أن للحياة أدوارا متوازنة:
بين العطاء في البيت، والعطاء في العمل، وبين الحلم والواقع.
سأحمل ابتسامتي لهما عند عودتي كل مساء..
وسأجمع حكاياتي الصغيرة من يومي لأرويها لهما..
تماما كما سأصغي لحكاياتهما عن المدرسة والروضة..
وهكذا نصنع معا توازنا جديدا..
لا يلغي حبي ولا يسرق حناني.. بل يزيدهما عمقا وامتلاء..
أم إسراء
- الأوسمة
- 46
أتمنى لك ولصغيرتيك كل التوفيق من القلب
جعل الله خطواتهما الأولى في المدرسة و في الروضة مليئة بالفرح و الإسكتشاف و جعلك دائما سندا وملاذا دافئا لهم في كل مراحل الحياة
حفظكم الله و ملأ أيامكم بالحب و النجاح ....
1
- الأوسمة
- 52
اللهم امين يا رب العالمين اجمعين
1
- الأوسمة
- 29
أنا في البر عند الحلال
ونائم تحت ضؤ القمر
المرفقات
- الأوسمة
- 12
هاهي قهوتي..
جميلتي.. منعشتي..
كم أعشق عبيرها..
ارتشافها مرة كما هي..
حقيقة صافية..غير مصطنعة..
تغمرني بصدقها.. كأنها تعكس ملامحي الخفية..
مُرة بطعمها.. لكنها صادقة كقلبي..
هادئة كسكوني.. جريئة كأحلامي..
أحتسيها فتشعرني التقي بذاتي..
أحادثها بلا كلمات.. وأبوح لها بما لا يُقال..
هي عاطفتي المخبأة في فنجان..
وسري الصغير الذي لا يخون..
وفي آخر رشفة.. أبتسم كمن استعاد شغفه،
وأعود للحياة.. حياةٍ تشبه رائحة البن
جميلتي.. منعشتي..
كم أعشق عبيرها..
ارتشافها مرة كما هي..
حقيقة صافية..غير مصطنعة..
تغمرني بصدقها.. كأنها تعكس ملامحي الخفية..
مُرة بطعمها.. لكنها صادقة كقلبي..
هادئة كسكوني.. جريئة كأحلامي..
أحتسيها فتشعرني التقي بذاتي..
أحادثها بلا كلمات.. وأبوح لها بما لا يُقال..
هي عاطفتي المخبأة في فنجان..
وسري الصغير الذي لا يخون..
وفي آخر رشفة.. أبتسم كمن استعاد شغفه،
وأعود للحياة.. حياةٍ تشبه رائحة البن
أم إسراء
- الأوسمة
- 46
1
- الأوسمة
- 52
سلمت يمناك على قلمك المبدع و الرائع
- الأوسمة
- 12
اليتم لا يُقاس بالعمر..
قد تكبر وتشتد..
وتحيط بك الدنيا وأهلها..
ومع ذلك يظل غياب أحد والديك أو كليهما ثغرة لا يملؤها شيء...
لحظة تذكّر واحدة كفيلة بأن تزلزل أعماقك..
وتعيدك طفلًا باكيًا مهما بلغت من الكبر.
أم إسراء
- الأوسمة
- 12
كثيرا ما نفرح ونحن نرى أعمار أولادنا تكبر..
ننتظر بشغف أولى الكلمات.. وأولى الخطوات.. وأولى الضحكات..
لكن سرعان ما يلسعنا واقع الانفصال..
يكبرون نعم.. لكنهم يبتعدون رويدًا رويدًا..
يرسمون لأنفسهم طرقًا جديدة..
ويبحثون عن واقعهم وحياتهم الخاصة..
سنجد أنفسنا تشتاق إلى تلك الكفوف الصغيرة.. والخطوات المتعثرة.. والضحكات البريئة التي كانت تملأ البيت دفئًا..
كم نتمنى لو يبقى أولادنا صغارًا إلى الأبد..
لكنهم يكبرون..
و يكبر بداخلنا حبّهم أكثر..
وتبقى قلوبنا لهم حضنًا لا يشيخ..
وملاذًا لا يزول.
- الأوسمة
- 6
سوسو لي يسمعك يقول ح تزوجيهم خلاص هههه غير اول اليوم يروحو عند المربية ويعاودو يولولك في آخره هههه
ربي يحفظهم ويفرحك بيهم
- الأوسمة
- 9
ياخويا الشعر راه داير حالة هناا هههه
انا غير تاع سياسية خاطيني الشعر و مدكرات هادو هههه
رب يبارك فيكم جميعاا ان شاء لله يعطيكم الصحة على الكلمات راقية
انا غير تاع سياسية خاطيني الشعر و مدكرات هادو هههه
رب يبارك فيكم جميعاا ان شاء لله يعطيكم الصحة على الكلمات راقية
- الأوسمة
- 12
ممكن اختلطت المشاعر.. كون إسراء لما رجعت للعمل كانت تبقى عند جدتها لأبيها ربي يشافيها و يعافيها.. مرام الأمر مختلف.. و زد لأكثر من عام مابعدوش عليا مرافقيني في البيت و الخروجات على هذي نحس إحساس هذا..
اضافة تاع مجرد نتذكر يكبرو ويوصلو لعمرك و يروحو للجامعة هههه لا اتخيل الموقف
ربي يحفظهم و يحميهم و يحفظك عزيزتي 
- الأوسمة
- 12
و هذا الجميل في اللمة الغالية التنوع الثقافي و الابداعي للاخوة و الأخوات.. و رجوعك لصفحات المنتدى أعطاها نكهة خاصة بالأخبار السياسية و العسكرية التي تنتقيها..
نورت أخي الكريم
- الأوسمة
- 6
صحيح اتفهم احساسك..ممكن اختلطت المشاعر.. كون إسراء لما رجعت للعمل كانت تبقى عند جدتها لأبيها ربي يشافيها و يعافيها.. مرام الأمر مختلف.. و زد لأكثر من عام مابعدوش عليا مرافقيني في البيت و الخروجات على هذي نحس إحساس هذا..
اضافة تاع مجرد نتذكر يكبرو ويوصلو لعمرك و يروحو للجامعة هههه لا اتخيل الموقف
ولو انني لا أعرف احساس الأم طبعا الامر بالتجربة إلا أنني جربت نوع من الامومة بما أنني الابنة البكر لعائلتي .. وعارفة انك تفارقي اغلى ما عندك..
وحتى لما رحت لولاية اخرى كان صعب حتى على ابي شفت الدموع في عينيه اول مرة في حياتي
بصح سبحان الله الحمد لله اننا نرجع ونلتقي مرة أخرى
وربي ما يجعل آخر حظنا ببعض في الدنيا فقط