في البدء أحب أن اقول لبعض من سيمر من هنا 00لست أضع مقارنة بين امرأتين هنا !
ولكن اعرض اختلاف قيم بين جيلين
لميس أبو شعر ممثلة جميلة الوجهـ 00والجسد 00
تظهر علينا يوميا منذ مايقارب ستة أشهر 00!!00بمسلسل تركي اسمه سنوات الضياع 00
الذي دعاني لأكتب هنا 00كلمات قالتها مفيدة (أم رفيف الكبرى)
قالت صاحبة الحكمة وهي تواسي لميس لأنها خائفة على الابن الذي في بطنها من الزنا !
قالت:لشوو مزعوجه ؟ابوه وأمه معروفين وراح يتزوجوا !!
وقالت قبلها لميس وتردد دائما أن هذا الابن (الحرام)هو ابنها وراح تضحي منشانو !
لاأعلم كيف تذكرت مريم العذراء عليها السلام وهي تقول
(ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا))
مع أن الذي أراد حملها هو ((الله))وبمعجزة لامثيل لها على مر التاريخ !
وبرسول كريم وهو جبريل عليه السلام 00
ومع ذلك كله تدعو العذراء على نفسها بالموت عندما حانت ساعة المخاض !
حياءا ورهبة من موقف الولادة من دون أب !!
وهي موقنة تمام اليقين أن الله لن يتركها لوحدها وسيحفظها من بين يديها ومن خلفها !
ومع ذلك كله تبكي وتتألم وتود لو أنها ماتت قبل هذا !00
هل يعي جيل متابع للمسلسل خطر هذه الثقافة وانتشارها !
هل سنجد لميسا بين ايدينا بعد عدة أعوام 00تنافح وتدافع بكل وقاحة عن طفل الزنا !
ولكن اعرض اختلاف قيم بين جيلين
لميس أبو شعر ممثلة جميلة الوجهـ 00والجسد 00
تظهر علينا يوميا منذ مايقارب ستة أشهر 00!!00بمسلسل تركي اسمه سنوات الضياع 00
الذي دعاني لأكتب هنا 00كلمات قالتها مفيدة (أم رفيف الكبرى)
قالت صاحبة الحكمة وهي تواسي لميس لأنها خائفة على الابن الذي في بطنها من الزنا !
قالت:لشوو مزعوجه ؟ابوه وأمه معروفين وراح يتزوجوا !!
وقالت قبلها لميس وتردد دائما أن هذا الابن (الحرام)هو ابنها وراح تضحي منشانو !
لاأعلم كيف تذكرت مريم العذراء عليها السلام وهي تقول
(ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا))مع أن الذي أراد حملها هو ((الله))وبمعجزة لامثيل لها على مر التاريخ !
وبرسول كريم وهو جبريل عليه السلام 00
ومع ذلك كله تدعو العذراء على نفسها بالموت عندما حانت ساعة المخاض !
حياءا ورهبة من موقف الولادة من دون أب !!
وهي موقنة تمام اليقين أن الله لن يتركها لوحدها وسيحفظها من بين يديها ومن خلفها !
ومع ذلك كله تبكي وتتألم وتود لو أنها ماتت قبل هذا !00
هل يعي جيل متابع للمسلسل خطر هذه الثقافة وانتشارها !
هل سنجد لميسا بين ايدينا بعد عدة أعوام 00تنافح وتدافع بكل وقاحة عن طفل الزنا !
