نحن مع فلسطين.. و مع الجهاد و المجاهدين... و هذا ما يعتقده كل مسلم غيور على دينه ... لكن لا علاقة لإيران و الروافض بالجهاد و المجاهدين على مر العصور.... بل لم يفتح الشيعة شبرا واحدا من أراضي المسلمين.. حتى الأرض التي يعيشون عليها قد فتحها المسلمون من أهل السنة و الجماعة ... بل إنهم باعو بلاد المسلمين لأعداء الدين كما فعل جدهم نصير الطوسي.. عندما توسط لجيش هولاكو المغولي في غزوه لبغداد عاصمة الإسلام آن ذاك. طمعا في أن يقيم دولة شيعية في العراق على أنقاض الدولة العباسية.. فإذا به أول من ذبح بعد سقوط الخلافة.. و غيرها من (المواقف المشرفة !!!!!!!!!).. التي كتبت تاريخ الشيعة بدماء المسلمين... إقرأوا التاريخ... و تفقهو في دينكم و لا تتبعو عواطفكم ... فوالله إن بيت المقدس لأقدس من أن يفتحه رافضي نجس .. يسب الصحابة و يطعن في عرض أمنا عائشة رضي الله عنها.. و يستحل الزنا باسم زواج المتعة .. و يعتبرون دم المسلم السني أنجس من دم الخنزير... كما قالها أحد مراجعهم الكبار بصريح العبارة.. و هو منشور في مواقعهم.... لن يخدعني رافضي بإذن الله ... أفيقوا من غفلتكم .. و اعتصموا بالله حتى ييسر لكم سبل الجهاد و النصر... كما فعل نبينا صلى الله عليه و سلم .. و صحابته من بعده... و لو كان في الروافض خير لما أحرقهم علي رضي الله عنه بالنار...