قصة فتاة مسلمة "رتيبة في الثانوية" للبنات فقط

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

khadgirl

:: عضو منتسِب ::
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
تطرا على حياتنا مواقف عدة ممكن ان تغير من تفكيرنا و تقلب مشاعرنا و ربما تزيدنا عزما على المضي رغم الالام و رتيبة هي فتاة من وحي الخيال مسلمة تدرس في الثانوية كثير مما سيحصل معها هو فعلا ما يحصل لكثير من الفتيات بالخصوص في الجزائر لذلك فلنبدا قصتها

الجزء الاول

وجدت نفسها امامه نفس الشخص الذي راته في الحفلة لم تجرؤ على الحديث معه و انصرفت بخفة هي الان تواجه مشكلة ضخمة امها تكدح و تكد لجلب الخبز لها و لاختها الصغرى مات والدها و هي في 9من عمرها فلم تتشبع بحنان الابوة رغم انه اذ كان حيا لا يهتم بها لا يتحدث معها و لا يكترث لتطوراتها النفسية و الجسدية عندما وصلت الى المنزل رات اختها مع شاب في مثل سنها يتبادلان الجديث فجرت نحوها ممسكة يدها و هي تؤنبها اما اختها فقد طلبت من الشاب حمايتها فرمى صديقتنا ارضا حينها وقفت و هي تتوعد و تنظر الى اختها نظرة التانيب بدمع كتب له ان يدفن بين الجفون فتحت الباب و هي تتنهد كالعادة حفلة راقصة في البيت بين المشعذين وكانت امها الشيخة فهي التي تعلم الصبايا كيفية التخبط كالمجانين رات الام ابنتهافنادتها :"رتيبةيا ابنتي اعدي لي الكتب و الحروز لاعلقها على الفتيات" فعلت البنت امر الام ثم انصرفت الى غرفتها و عيناها تفيضان من الدمع فطرتها الانسانية تابى ما تراه فتحت الكراريس و الكتب و همت بالدراسة فهي في فترة الثانوية و هي فترة مهمة جدا للتحصيل العلمي فاذا بصوت من شق نافذتها انها صديقتها جميلة تلك الفتاة الجريئة التي لا هم لها الا الشباب و الفيديوكليبات اما الدراسة فقد توقفت عنها لان اباها منعها من ذلك بدعوى الاختلاط و الفساد في الثانويات انها تريد منها الترويح عن نفسها قليلا و لكن رتيبة رفضت اذ انها لم تفتح حتى الان كتابا واحدا و عدت رتيبة جميلة بالحديث بعد الانتهاء من الدراسة فوافقت عند العشاء ارادت رتيبة ان تبين خطا اختها في الحديث مع الشاب و لكن الاخت الصغرى غضبت و استغيضت حين رات الام ما حدث لابنتها المدللة صفعت رتيبة حتى احمر وجهها و سمع كل من في الحارة صوت الصرخة حينها انصرفت رتيبة الى غرفتها و سمعت ذات الصوت الذي سمعته من قبل انها جميلة جرت الى النافذة و بدات تتحدث اما جميلة فحاولت تهدئتها باعطائها كاسيت فيديوكليب ووعدتها انها ستتحسن و ما ان بدات رتيبة تسمع الغناء حتى طار قلبها نحوه ذلك الشاب الذي ما ان راته في حفلة الثانوية حتى لا تنفك تفكر به بقيت تسمع الغناء حتى وقت الفجر حينها سرت في جسدها رعشة غريبة حقا كانه احساس بان الحياة زائلة و ان القرب الى الله هو الحل كل هذا حصل لها حين سمعت الاذان بصوت ملائكي خلاب انها لا تريد ان تصلي لا بل تريد لا لا تريد بل تريد نظرت من النافذة فوجدت الكل نائما اما هي فقد استغرقت في تامل السماء و حال الارض في هذا السكون الغريب الذي هز كيانها فلا تزال تحدق و اذا بشخص...............
انتظرونا في الجزء الثاني و انا بانتظار ردودكم و تقييمكم للقصة
:)
 
بداية موفقة

إنها بداية موفقة
القصة تبدو رائعة فأرجوكي عجلي بالجزء الثاني
نحن في الإنتظار:)
 
ساكملها

الجزء الثاني
واذا بشخص يمر من حارتها ينظر في كل الاتجاهات يشع النور من جسده انه يقترب نحوها ازدادت الفتاة خوفا و فزعا ولكنها عرفت من يكون انه الشاب الذي تعرفه انه يدعوها للذهاب معه لم تملك الفتاة الا القبول حينها حينها اغمض لها عينيها وادخلها الى شيء صغير وكانه حفرة فتح لها عينيها فنظرت اليه فكانه ابليس اللعين واخذ يرمي عليها التراب فادركت انها في قبراخذت تطلب النجدة و الشاب يسكتها ويذكرها بانها المسؤولة عما يحصل لها الان ولم تستكن وهي تطلب النجدة حتى اخرجها شخص اشد بياضا من الاول وهو يقول لها
-"استيقضي يا رتيبة!هيا استيقضي "
لقد كان حلما رهيبا لم تملك رتيبة سوى احتضان خديجة صديقتها في الثانوية التي دائما تسالها عن حالها وتقوي ايمانها ولكن رتيبة لاحظت شيئا متغيرا اليوم في خديجة وما كل هذا الضجيج؟هل هو حفلة اخرى ؟فبكت خديجة وهي تقول
-"انالله وانا اليه راجعون تماسكي يا رتيبة فالخبر الذي ساقوله سيجعلك اكثرحزنا ولكني ادرك انه ابتلاء لك من عندالله لانه يحبك فالله يقول في كتابه......".
-"لا اريد شيئا الا ما الذي يحصل؟؟؟".
-"في الحقيقة ....لقد ...لقد ماتت امك لقد تناولت جرعةمضاعفة من المهدئات فماتت".
صعقت رتيبة وجرت الى اختها وهما يبكيان والكل يحدق بهما كانهما ستعرضان للبيع قريبا انصرف الحشد من المنزل ورتيبة تبكي بالم ولم تر الا اختها التي ادخلت صديقها الى المنزل _الذي جاء من دون الناس جميعا متاخرا ليعزي حبيبته_ وهي تقول له
-"من الان فصاعدا يمكنك المجيء الى بيتنا متى شئت عندما احتاجك ساطلبك على الهاتف" الهاتف!!!فوجئت رتيبة فطلبت تفسيرا لكل ما يحدث بخصوص صديق اختها لم تملك الاخت الا البوح بسرها فليس هناكمن سيصفع رتيبة مجددا كما في السابق
-"لقد التقيته في الشارع بين ثانويتكم ومتوسطتنا انه اوسم شاب على الاطلاق لقد اراد ان يتحدث معي انا شخصيا تصوري!!!فوافقت".
-" كان عليك ان تكوني اكثر رزانة في اتخاذ قرارك".
-"دعيني اكمل ان نظراته الي دمرتني انه حبيبي الذي لن احب سواه ".
-"انت يا عزيزتي في مرحلة مراهقة وتحصل مثل هذه الاشياء كثيرا لان مشاعرك متقلبة ولكن انتظري ماذا بشان الهاتف؟؟".
-"انا ساكمل لك حسن انه غني جدا ابوه يملك مصنعا للمشروبات الغازية لذلك اعطاني هذا الهاتف حتى يتسنى لنا الحديث ولكن مالا افهمه حتى الان؟؟؟لماذا يتصل على هاتفي الكثيرمن الشبان الذين يودون التعرف بي؟؟وهم لا يعرفون رقم هاتفي؟".
-"يا غبية انه يستغلك انا احذرك لا تسلمي له كل شيء كوني اكثر رجاحة".
-"بدات المفتية تفتي حتى انك لاتصلين فكيف تحللين و تحرمين؟اكرهك انت متناقضة من اليوم فصاعدا لن اسمح لك بذكر حبيبي بسوء"......الجزء الثالث قري​
با
 
قال ميلودي:
إنها بداية موفقة
القصة تبدو رائعة فأرجوكي عجلي بالجزء الثاني
نحن في الإنتظار:)
بارك الله فيكي ساكملها على جالك:D
 
شابة القصة و نستناو الجزء الثالث
 
قصه رااااااااائعه

شكرا اخي على هذه القصة الجميلة ونحن بانتضاااااااار التكمله بفارغ الصبر
 
القصة مليحة و مشوقة بصح ما تطولش علينا بالجزء الثالث ارجوك
 
ازربنا بالجزء الثالث رانا نستناو
 
الجزء الثالث اين هو
 
where is the part three?????ou
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom