زواج المسيار و زواج المتعتة موضوع مهم

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

oussama1546

:: عضو مُشارك ::
أردت ان اكتب هذا الموضوع في منتدانا اللمة لما رأيت له من أهمية وارجو ان يلفت انتباهكم .
زواج المسيار لا اعلم هل تعرفونه او تسمعون به هو في الحقيقة زواج ولكن لايوجد فيه جميع شروط الزواج كالمهم ولا يشترط فيه ان يتكلف الرجل بمؤى وشكن المرأة واولادها ويكون شبه سر وو ادخلو الى هذا الرابط وستعلمون كل شيء عن هذا النورع من الزواج
هذا منتدى اهل السنة والجماعة الرابط مخالف

وقولولي وش رايكم



انا من رأيي اول حاجة اهانة للمراة وظاهرة فتاكة للمجتمع ومن لم يتزوج دون اعلام زوجته الاولى لماذا لا يطلقها افضل

ااما في دول الخليج فقد حلل هذا الزواج عند ببعض العلماء لنسبة العنوسة المرتفعة ولكـن ما موقف التي تتزوج بهذا الشكل لا تعتبر رضا وانما قبول لانها لا تمتلك طريقة للزواج وانا ارى هاته المشكلة الاجتماعية تعالج اجتماعيا كما في الدول المتقدمة مثلا : بما ان دول الخليج تحتاج الى اليد العاملة لما لا تسن قوانين فحواها انه كل عربي يتزوج بخليجية له الحق في الجنسية وعمل محترم ولـــــــن هذا شبه مستحيل في دول الخليج خاصة السعودية وذلك لأمور سياسية للك فان العيب فيهم , ومثلا في الجزائر لا يستطيع الرجل تعداد الزوجات الا باذن زوجته الاولى وقبولها وهذا حافز لزواج المسيار ................ فما رايكم في هذا الموضوع انا هذا رأيي والله اعلم
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
هو حلال عند الشيعة على اكثر تقدير
وزواج المسيار أو نكاح المتعة هو من الأنكحة الفاسدة عافانا الله منها
 
زواج المسيار اخترعه ويعمل به طواغيت الرافضة أصحاب العمائم السود قاتلهم الله
- مثلا : جيش مقتدى ( الصدر ) القذر كلهم لا يعرفون أبائهم .
- أما عن الفتوى فهي باطلة شرعا من الكتاب والسنة .
 
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإن أبرز أسباب ضلال وانحراف أهل البدع والمحدثات الذين يحدثون في الدين ما ليس منه ويتبعون أهواءهم بغير علم ثلاثة وهم:

الأول: عدم وجود الدليل.

الثاني: الدليل غير صحيح.

الثالث: الدليل غير صريح.

وأفصل هذا أن أقول وبالله استعين وعليه أتوكل وإليه أنيب:

أن البدعة هي إحداث أمر في الدين يحدثه المبتدع من هوى نفسه ويقصد به التقرب إلى الله تعالى غير مستند في بدعته إلى دليل من الكتاب والسنة وهذا الابتداع والإحداث في الدين من كبائر الذنوب، بل هو من جنس الشرك بالله تعالى كما قال عز وجل (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) (الشورى21)، لذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم البدعة بأنها «شر الأمور»، فقال: «إن شر الأمور محدثاتها» الحديث.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom