أفيدوني

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

دلع الكون

:: عضو منتسِب ::
السلام عليكم أخواني أخواتي جميعااااااااااااااااااااااااا

أرجو من عنده معلومة أن يفيدني
مالحكم في التقسيط هل هو حرام أم حلال .......................؟
والله زوجي يريد سيارة فاسيليتي
وأي من البنوك محرمة ..........................؟
من عنده أي معلومة يفيدني وأجره عند الله
في من يقول حلال وأخر يقول حرام
أرجو الرد وفي أقرب فرصة


 
وعليكم السلام يا دلع الكون..

قضيتك يا دلع الكون تحتاج إلى مفتي .. وليس إلى مجرد رأي شخصي !!

في الحقيقة الكثير وقعوا في إشكال فقهي بخصوص شراء السيارات بالتقسيط ..

أعرف أشخاصا مقربين مني اتصلوا بمفتين شرعيين ..


هناك من أفتى لهم بجواز شراء سيارة بالتقسيط عن طريق مبدأ " المرابحة" ..

بشرط ان تكون المؤسسة البنكية المقرضة تمتلك تلك السيارة ثم تعيد بيها لك مرة اخرى وتقسّط لك المبلغ المستحق على مراحل !!

شرط امتلاك السيارة بالنسبة للمؤسسة المانحة، أمر أساسي في عملية " المرابحة" !!

ولكن الكثير وقع في شبهة أن المؤسسة المانحة لا تقوم بالشراء المباشر للسيارة بل تفوّض وتوّكل من ينوب عنها في عملية الشراء ..

أحيانا تجد ممثل لتلك المؤسسة البكنية على مستوى مراكز بيع السيارات (له مكتب هناك) ..

واحينا توّكل صاحب السيارة بحد ذاته، كي يقوم هو بنفسه بإجراءات الشراء بدل عن المؤسسة المانحة (البنك)..

لكن الكثير من العلماء حرّموا شراء السيارة عن طريق الإقتراض المباشر من البنوك الربوية أي بفائدة !!

يمكنك زيارة مواقع بعض الشيوخ واطرحي الإشكال..

وقومي أيضا بزيارة بعض مواقع المؤسسات البنكية التي ترى انها تعمل وفق مبدأ " المرابحة" (بنك البركة مثلا)..
 
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
فلا حرج في الشراء بالتقسيط ولو ترتب على ذلك زيادة الثمن

لأن للزمن جزء من الثمن، وهو من قبيل البيع الآجل الذي أجازه جمهور العلماء.

المصدر هنا
والله ورسولة اعلم

 
لك كل الشكر أخي كمال وأشكرك على الرد السريع والروضح
والله يجازيك كل خير
وأنا كانت عندي نفس المعلومة ......................



يمكنك زيارة مواقع بعض الشيوخ واطرحي الإشكال..


وقومي أيضا بزيارة بعض مواقع المؤسسات البنكية التي ترى انها تعمل وفق مبدأ " المرابحة" (بنك البركة مثلا)..



أتنمى أن تزودني بأحد المواقع لبعض المشايخ وسأطرح الإشكال
وكيف لي أن أجد مواقع المؤسسات البنكية
ولك شكري وتقديري أخي الفاضل

وأنا في إنتظار الرد
 

فلا حرج في الشراء بالتقسيط ولو ترتب على ذلك زيادة الثمن


لأن للزمن جزء من الثمن، وهو من قبيل البيع الآجل الذي أجازه جمهور العلماء.




لك كل الشكر والتقدير أخ لقمان
وأنا أريد فتاوي جزائرية من شيوخنا الكرام كوني أنا جزائرية
وجزاك الله كل خير

 
السلام عليكم ورحمة الله
اليكي فتاوى اهل العلم
هل يجوز البيع بالتقسيط ، مع زيادة الثمن عن ثمن البيع الحال ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإنه يجوز للإنسان أن يبيع سلعةً ما أو يشتريها إلى أجل معلوم ، ولو زاد ثمن بيعها أو شرائها إلى أجل على ثمن بيعها أو شرائها حالا. لا حرج في ذلك ، لأنه قد علم أن للزمن حصة في الثمن ، وهذا مما تقتضيه قواعد الشرع وتتحقق به مصالح الأنام . لكن يشترط لصحة ذلك أن يستوفى البيع الشروط المعتبرة،، مثل أن يجزم الطرفان ويتفقا على طريقة الدفع - قبل إبرام العقد - هل هي بالتقسيط، أو بالدفع حالاً - لأن عدم الجزم بأحدهما مع تخيير المشتري بين الطريقين هو من باب بيعين في بيعة واحدة، وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، ففي سنن أبى داود والترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من باع بيعتين في بيعة، فله أوكسهما أو الربا" وأن تكون العين المباعة مباحة ، وأن تكون من مالكها أو وكيله ، وأن تكون الأقساط معلومة والأجل مسمى ، لقوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه).[البقرة:281]. ولقصة بريرة الثابتة في الصحيحين فإنها اشترت نفسها من سادتها بتسع أواق في كل عام أوقية، وهذا هو بيع التقسيط ولم ينكر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، بل أقره ولم ينه عنه ، وإن اشترتها عائشة فيما بعد وعجلت الأقساط . وعلى هذا جرى عمل المسلمين في القديم والحديث . والله أعلم
مركز الفتوى
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=1084

 
الفتوى رقم: 237

الصنف: فتاوى البيوع والمعاملات المالية




في حكم البيـع بالتقسيـط​

لشيخنا الدكتور الأصولي أبي عبد المعز علي فركوس الجزائري​



السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: فضيلة الشيخ نحن عمال شركة وطنية تمّ تعاقدها مع شركة (طيوطا) لبيع السيارات على أن تتم عملية البيع كما يلي: يدفع العامل القسط الأول والمقدر بـ: (25) مليون أو (30) مليون من ثمن السيارات لشركة (طيوطا) على أن يتمّ دفع المبلغ المتبقى من ثمن البيع بدفعات شهرية لمدة (5) سنوات، علما أنّ ثمن البيع معلوم من قبل العامل عند تعاقده مع الشركة، وهو يفوق ثمن السيارة الحقيقي في السوق، أي أنّ عملية الدفع بأقساط تزيد من ثمن السيارة الحقيقي غير أنّ هذا المبلغ يكون معلوما من قبل المشتري.



الجواب: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين أمّا بعد:

فاعلم أنّ بيع التقسيط له ثلاث حالات:

- فإن اتفق المتابيعان على ثمن واحد يدفع على أقساط دورية فجائز باتفاق.

- وإن كان على أساس أنّه ثمنان: ثمن الحال وثمن الآجل، فهذا محل خلاف وما عليه أكثر العلماء جوازه وبهذا أفتت هيئة كبار العلماء.

- والحالة الثالثة : أن يكون على أساس بيع المرابحة، أي يشتري له سيارة ثمّ يبيعها له بأقساط يدفعها تدريجيا إلى أن ينتهي الأجل فهذا -في حقيقة الأمر-عبارة عن قرض ربوي في صورة بيع، والبنوك على هذا التصرف من القروض المقنعة بالبيع تتعامل مع زبائنها، وبيع المرابحة البنكي أسوأ حالاً من بيع المرابحة الفقهي الذي لم يجزه الجمهور، لعدم انتقال الملكية في البيع أولا، ولإجبار المشتري على التأمين على كل الأخطار كشرط في أصل المعاملة. فضلا عمّا تقدم من أنّه ليس بيعا حقيقيا لعدم حاجة البنك ابتداء لما يحتاجه المشتري وإنّما غرض البنك في الفوائد الربوية المعطاة بقرض محلّى بالبيع.

وعليه، إذا كانت هذه الشركة تتعامل بنفس أسلوب البنك فذلك غير جائز شرعا، أمّا على الصورة الأولى والثانية فظاهرهما الجواز.

والله أعلم وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم تسليما.



الجزائر في: 11 جمادى الثانية 1426هـ

الموافـق لـ: 17 جويـليـة 2005 م
المصدر
http://www.ferkous.com/rep/Bi40.php
 
السلام عليكم ورحمة الله

اليكي فتاوى اهل العلم
هل يجوز البيع بالتقسيط ، مع زيادة الثمن عن ثمن البيع الحال ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإنه يجوز للإنسان أن يبيع سلعةً ما أو يشتريها إلى أجل معلوم ، ولو زاد ثمن بيعها أو شرائها إلى أجل على ثمن بيعها أو شرائها حالا. لا حرج في ذلك ، لأنه قد علم أن للزمن حصة في الثمن ، وهذا مما تقتضيه قواعد الشرع وتتحقق به مصالح الأنام . لكن يشترط لصحة ذلك أن يستوفى البيع الشروط المعتبرة،، مثل أن يجزم الطرفان ويتفقا على طريقة الدفع - قبل إبرام العقد - هل هي بالتقسيط، أو بالدفع حالاً - لأن عدم الجزم بأحدهما مع تخيير المشتري بين الطريقين هو من باب بيعين في بيعة واحدة، وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، ففي سنن أبى داود والترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من باع بيعتين في بيعة، فله أوكسهما أو الربا" وأن تكون العين المباعة مباحة ، وأن تكون من مالكها أو وكيله ، وأن تكون الأقساط معلومة والأجل مسمى ، لقوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه).[البقرة:281]. ولقصة بريرة الثابتة في الصحيحين فإنها اشترت نفسها من سادتها بتسع أواق في كل عام أوقية، وهذا هو بيع التقسيط ولم ينكر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، بل أقره ولم ينه عنه ، وإن اشترتها عائشة فيما بعد وعجلت الأقساط . وعلى هذا جرى عمل المسلمين في القديم والحديث . والله أعلم


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لكِ كل الشكر والتقدير عزيزتي أم أنس على هاته المشاركة الطيبة
وجزاكي الله كل خير






 
أتنمى أن تزودني بأحد المواقع لبعض المشايخ وسأطرح الإشكال
وكيف لي أن أجد مواقع المؤسسات البنكية
ولك شكري وتقديري أخي الفاضل

وأنا في إنتظار الرد
[/center]

العفو اختي الفاضلة دلع الكون..

هناك موقع الشيخ القرضاوي..

أصارحك ان بعض المقربين مني اتصلوا مباشرة بالشيخ " أبو عبد السلام" وسألوه عن حكم شراء سيارة عن طريق بنك البركة الجزائري..

وقال لهم بالحرف الواحد " مع البركة.. مبروك عليكم " ..

وانا مسؤول عن هذا الكلام الذي أقوله لك هنا يا دلع الكون..

تصفحي أيضا موقع بنك البركة الجزائري وستجدين كل تفاصيل عملية المرابحة !!

ومبروك عليكم مسبقا سيارة clio symbol .. والاّ logan الجديدة ؟؟

(راني حاب انقرعج عليكم واش راكم رايحين تشريوا بالضبط هههه)

وما تنسايش الفال ياوْ !!
 
(راني حاب انقرعج عليكم واش راكم رايحين تشريوا بالضبط هههه)

وما تنسايش الفال ياوْ !!


شكري وتقديري لك أخي الكريم
على المشاركات الطيبة

 
السلام عليكم أخواني أخواتي جميعااااااااااااااااااااااااا

أرجو من عنده معلومة أن يفيدني
مالحكم في التقسيط هل هو حرام أم حلال .......................؟
والله زوجي يريد سيارة فاسيليتي
وأي من البنوك محرمة ..........................؟
من عنده أي معلومة يفيدني وأجره عند الله
في من يقول حلال وأخر يقول حرام
أرجو الرد وفي أقرب فرصة



اختي دلع الكون سؤالك عن التقسيط حلال او حرام
من مدة كنت اتابع برنامج فتاوى على الهواء
و طرح هذا السؤال على المشايخ من طرف مشاهد
و كان رد المشايخ عليه انه حلال
هذا ماسمعته انا و الله اعلم


 
اختي دلع الكون سؤالك عن التقسيط حلال او حرام

من مدة كنت اتابع برنامج فتاوى على الهواء
و طرح هذا السؤال على المشايخ من طرف مشاهد
و كان رد المشايخ عليه انه حلال
هذا ماسمعته انا و الله اعلم



مشكورة عزيزتي أفروديت على المعلومة
وجزاكِ الله كل خير
لكِ شكري وتقديري
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom