اتذكر قبل فترة من الزمن يعني 5 إلى عشر سنوات، كانت حملات مكافحة للتسول، كان فيه اهتمام من الجهات المعنية بهذا الموضوع.
الان.؟
ما لها اي طاري ابداً.
للآسف، الظاهرة بدت تنتشر بشكل كبيــــر.
بمسجد الجزائر(الجزائر العاصمة)ومختلف الولايات، كل صلاة يقوم واحد يطلب على أقل تقدير، هذا غير النساء الي جالسات بشكل يومي عند البيبان.
صلاة الجمعة، نفس الحكاية لكن بدال ما يقوم واحد يقوم اثنين أو ثلاث.
عند الاشارة، نادراً أنه ما يسألك احد، سواءاً بالصباح أو المساء.
أمام المنازل، بالاسواق، بالمحلات، بكل مكان.
ظاهرة انتشرت بشكل غريب
من الاسباب هي طيبة قلب المتبرع وكرمه.
المفترض من الجميع التوقف عن تغذيه هذه الظاهرة.
أعرف انه يوجد ناس محتاجة وراح تنظلم إذا توقفنا عن التبرع.
الحل: نوقف عن التبرع بشكل عشوائي ونخلي تبرعنا فقط بشكل نظامي.
وكيف؟
متوسط التبرع الشهري خليه اقتطاع من الراتب لأحد الجمعيات الخيرية الموثوقة.
الفائدة: نتخلص على ظاهرة التسول، ونزيد المعونة للضعفاء والمساكين.
يا أخوان، التسول اصبحت شغلة من لا شغلة له.
فيه ناس كثير تستغل طيبة الناس وكرمه لتكوين ربح مادي.
لما الواحد يتبرع بمتوسط 100 دج بالشهر، احتماليه أن جزء كبير من المبلغ ما يوصل لمستحقيه، إنما يوصل لنصابين والسراقين.
لكن لما الواحد يحول المبلغ لجمعية تتبع نظام للتأكد من أحقيّة الحاجة لدى المحتاج، بإذن الله المبلغ كامل سوف يوصل لمستحقيه.
انتضر رايكم..............
شكرا.........
الان.؟
ما لها اي طاري ابداً.
للآسف، الظاهرة بدت تنتشر بشكل كبيــــر.
بمسجد الجزائر(الجزائر العاصمة)ومختلف الولايات، كل صلاة يقوم واحد يطلب على أقل تقدير، هذا غير النساء الي جالسات بشكل يومي عند البيبان.
صلاة الجمعة، نفس الحكاية لكن بدال ما يقوم واحد يقوم اثنين أو ثلاث.
عند الاشارة، نادراً أنه ما يسألك احد، سواءاً بالصباح أو المساء.
أمام المنازل، بالاسواق، بالمحلات، بكل مكان.
ظاهرة انتشرت بشكل غريب
من الاسباب هي طيبة قلب المتبرع وكرمه.
المفترض من الجميع التوقف عن تغذيه هذه الظاهرة.
أعرف انه يوجد ناس محتاجة وراح تنظلم إذا توقفنا عن التبرع.
الحل: نوقف عن التبرع بشكل عشوائي ونخلي تبرعنا فقط بشكل نظامي.
وكيف؟
متوسط التبرع الشهري خليه اقتطاع من الراتب لأحد الجمعيات الخيرية الموثوقة.
الفائدة: نتخلص على ظاهرة التسول، ونزيد المعونة للضعفاء والمساكين.
يا أخوان، التسول اصبحت شغلة من لا شغلة له.
فيه ناس كثير تستغل طيبة الناس وكرمه لتكوين ربح مادي.
لما الواحد يتبرع بمتوسط 100 دج بالشهر، احتماليه أن جزء كبير من المبلغ ما يوصل لمستحقيه، إنما يوصل لنصابين والسراقين.
لكن لما الواحد يحول المبلغ لجمعية تتبع نظام للتأكد من أحقيّة الحاجة لدى المحتاج، بإذن الله المبلغ كامل سوف يوصل لمستحقيه.
انتضر رايكم..............
شكرا.........
