walids20
:: عضو منتسِب ::
			التفاعل
			0
		
	
		
			الجوائز
			1
		
	- تاريخ التسجيل
 - 4 جانفي 2008
 
- المشاركات
 - 11
 
- آخر نشاط
 
- تاريخ الميلاد
 - 25 أفريل 1972
 
			الزمان: 13-14-15 يونيو (جوان) 2007
المكان: قطاع غزة المغلوب على أمره
الجهة المنفذة للمشروع الإنقلابي: قطعان حركة حماس التي تدعي الإسلام
في هذه الأيام الصعبة على الشعب الفلسطيني، سمعنا ولا نزال نسمع آهات و أنين الأمهات والأرامل الثكالى اللاتي تجرعن مرارة قتل أبنائهن و أزواجهن أمام مرأى ومسمع العالم الإسلامي، رأينا كيف تم التمثيل بالجثامين على الفضائية الحمساوية و كان أشهر هذهالجثامين: الشهيد بإذن الله المغدور: سميح المدهون الذي أمضر سنوات عديدة خلف السجون الإسرائيلية والذي نجا من عدة محاولات إغتيال من طائرات الهليكوبتر الإسرائيلية بمشيئة الرحمن عز و جل، في هذه الأيام العصيبة رأينا كيف تقتحم البيوت على رؤوس ساكنيها وتفجر بالديناميت على الأطفال والشيوخ والنساء ومن أشهر هذه المواقف، بيت أبو المجد غريب الذي منح من قادة الإنقلاب الأمان، أمان الله إلا أنهم أطلقوا عليه زخات من الرصاص من أخمص قدميه إلة قمة رأسه، ويستذكرني هنا عملية إغتيال الشهيد "أبو جهاد" رحمه الله على يد قوات الغدر الإسرائيلية في تونس وكان قد أطلق عليه أكثر من 90 رصاصة لكن هنا نقول هذا عدو وهذا احتلال لكن أن تقتل بهذه البشاعة وهذا الحقد وأمام الأمهات والأطفال وبوابل من الرصاص فهذا الذي لن ننساه ولن تنساه هذه الثكالى والأيتام أبدا ما حيينا والله ...
نستحضر هذه الأيام وأبناؤنا يستدعون إلى أقبية التحقيق، أفعال هتلر وستالين حين كانا يقومان بما قاما، لكنهما ليسا مسلمين أما الطامة الكبرى أن يستدعى الشرفاء من هذه الأمة في هذه الأيام الشديد حرها، في فصل الصيف كل يوم من الساعة الثامنة صباحا إلى الساعة الثامنة مساء ومنهم من لا يرجع إلى بيته أبدا وتمارس عليهم شتى صنوف التعذيب من جلوس وركض ومشي تحت أشعة الشمس الحارقة طوال كل هذه الساعات دون أكل ولا شرب ولا صلاة ... وأستذكر هنا ما قامت به قوات الاحتلال الفرنسي طوال مدة الاستعمار للجزائر الأبية حيث كانت تأخذ المواطنين والفدائيين في معسكراتها وتمارس عيه ما هو في اعتقادي أقل بكثير مما تمارسه حماس الآن في حق الشعب الغزاوي لأن : "ولظلم ذوي القربى أشد مرارة ... "
أيها الشعب الجزائري الأبي هؤلاء هم على نفس الفكر الذي ارتأى مقاتلة أبناء الشعب الواحد في الجزائر الأبية منذ 1988 وحتى يومنا هذا ...
هؤلاء هم من أحلوا السبي لأنفسهم بحجة تطبيق شرع الله والله منهم ومن أفكارهم براء لأن الدين المعاملة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ...
وللحديث بقية إن شاء الله ...
أخوكم من فلسطين
				
			المكان: قطاع غزة المغلوب على أمره
الجهة المنفذة للمشروع الإنقلابي: قطعان حركة حماس التي تدعي الإسلام
في هذه الأيام الصعبة على الشعب الفلسطيني، سمعنا ولا نزال نسمع آهات و أنين الأمهات والأرامل الثكالى اللاتي تجرعن مرارة قتل أبنائهن و أزواجهن أمام مرأى ومسمع العالم الإسلامي، رأينا كيف تم التمثيل بالجثامين على الفضائية الحمساوية و كان أشهر هذهالجثامين: الشهيد بإذن الله المغدور: سميح المدهون الذي أمضر سنوات عديدة خلف السجون الإسرائيلية والذي نجا من عدة محاولات إغتيال من طائرات الهليكوبتر الإسرائيلية بمشيئة الرحمن عز و جل، في هذه الأيام العصيبة رأينا كيف تقتحم البيوت على رؤوس ساكنيها وتفجر بالديناميت على الأطفال والشيوخ والنساء ومن أشهر هذه المواقف، بيت أبو المجد غريب الذي منح من قادة الإنقلاب الأمان، أمان الله إلا أنهم أطلقوا عليه زخات من الرصاص من أخمص قدميه إلة قمة رأسه، ويستذكرني هنا عملية إغتيال الشهيد "أبو جهاد" رحمه الله على يد قوات الغدر الإسرائيلية في تونس وكان قد أطلق عليه أكثر من 90 رصاصة لكن هنا نقول هذا عدو وهذا احتلال لكن أن تقتل بهذه البشاعة وهذا الحقد وأمام الأمهات والأطفال وبوابل من الرصاص فهذا الذي لن ننساه ولن تنساه هذه الثكالى والأيتام أبدا ما حيينا والله ...
نستحضر هذه الأيام وأبناؤنا يستدعون إلى أقبية التحقيق، أفعال هتلر وستالين حين كانا يقومان بما قاما، لكنهما ليسا مسلمين أما الطامة الكبرى أن يستدعى الشرفاء من هذه الأمة في هذه الأيام الشديد حرها، في فصل الصيف كل يوم من الساعة الثامنة صباحا إلى الساعة الثامنة مساء ومنهم من لا يرجع إلى بيته أبدا وتمارس عليهم شتى صنوف التعذيب من جلوس وركض ومشي تحت أشعة الشمس الحارقة طوال كل هذه الساعات دون أكل ولا شرب ولا صلاة ... وأستذكر هنا ما قامت به قوات الاحتلال الفرنسي طوال مدة الاستعمار للجزائر الأبية حيث كانت تأخذ المواطنين والفدائيين في معسكراتها وتمارس عيه ما هو في اعتقادي أقل بكثير مما تمارسه حماس الآن في حق الشعب الغزاوي لأن : "ولظلم ذوي القربى أشد مرارة ... "
أيها الشعب الجزائري الأبي هؤلاء هم على نفس الفكر الذي ارتأى مقاتلة أبناء الشعب الواحد في الجزائر الأبية منذ 1988 وحتى يومنا هذا ...
هؤلاء هم من أحلوا السبي لأنفسهم بحجة تطبيق شرع الله والله منهم ومن أفكارهم براء لأن الدين المعاملة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ...
وللحديث بقية إن شاء الله ...
أخوكم من فلسطين