التفاعل
3
الجوائز
57
- تاريخ التسجيل
- 24 ماي 2009
- المشاركات
- 956
- آخر نشاط
السلام عليكم ورحمة الله
إخواني أعضاء المنتدى السياسي الكرام
إن السياسة والمناقشات جرتنا إلى الكثير من المشاكل وجلبت لنا الكثير من الأوزاروالعداوات والأحقاد
حتى عاد الإخوان في اللمة أعداء وصار كل فريق يكيل الإتهامات والتلفيقات للفريق الآخر وقد انجر كل فريق نحو النقاش والرد حتى ولو كان ذلك مخالفا لديننا ومنافيا للحقيقة
لقد صار المسلم السني هنا يدافع عن عقيدة الشيعة الضالة لا لشيئ إلا لأنه يدافع عن فكرته ويحاول الإنتصار على الطرف الآخر وظهرت الشتائم والتكفيرات والتخوين ...
كما أنه لوحظ تحول بعض المسلمين سواء بحسن نية أو بسوء نية إلى الدفاع عن اسرائيل وتضخيمها وغرس الشك والإحباط في صفوف المجاهدين والمقاومين إلى جانب اتهام حركات المقاومة بالخيانة والعداء للإسلام ومحاولة زعزعة الصفوف
وفي كل هذا لا يخلو أي رد من كلا الطرفين من تأثيرات خارجية وأجندات أجنبية
1/الطرف الإيراني الذي يبحث عن مصالحه ومعه حركات المقاومة والتحرير
2/والطرف الأمريكوصهيوني يبحث عن مصالحه ومعه بعض دول الإعتلال العربي
لقد صرنا أحيانا أبواقا لجهات لا نعرف بالضبط أهدافها لأن السياسة هي فن النفاق والكذب وفي السياسة لا صداقة دائمة ولا عداء دائم ولكن توجد مصلحة دائمة ونخشى أن نكون بيادق في لعبة الكبار
الخلاصة :
بمناسبة شهر رمضان المعظم أقترح على جميع الإخوة هدنة أوهدوء مؤقتا نتجنب فيه إثارة مواضيع الخلاف والكراهية ونحاول التركيز على مواضيع تجمعنا ولا تفرقنا نكسب بها حسنات هذا الشهر الفضيل ونتجنب التجريح والإتهامات ونحاول أن نكون صفا واحدا كما أمرنا الله سبحانه وتعالى: "إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "
وهذا لا يعني عدم وجود المعارضة ولكن بطريقة الأخوة والتسامح والعفو
والسلام عليكم
إخواني أعضاء المنتدى السياسي الكرام
إن السياسة والمناقشات جرتنا إلى الكثير من المشاكل وجلبت لنا الكثير من الأوزاروالعداوات والأحقاد
حتى عاد الإخوان في اللمة أعداء وصار كل فريق يكيل الإتهامات والتلفيقات للفريق الآخر وقد انجر كل فريق نحو النقاش والرد حتى ولو كان ذلك مخالفا لديننا ومنافيا للحقيقة
لقد صار المسلم السني هنا يدافع عن عقيدة الشيعة الضالة لا لشيئ إلا لأنه يدافع عن فكرته ويحاول الإنتصار على الطرف الآخر وظهرت الشتائم والتكفيرات والتخوين ...
كما أنه لوحظ تحول بعض المسلمين سواء بحسن نية أو بسوء نية إلى الدفاع عن اسرائيل وتضخيمها وغرس الشك والإحباط في صفوف المجاهدين والمقاومين إلى جانب اتهام حركات المقاومة بالخيانة والعداء للإسلام ومحاولة زعزعة الصفوف
وفي كل هذا لا يخلو أي رد من كلا الطرفين من تأثيرات خارجية وأجندات أجنبية
1/الطرف الإيراني الذي يبحث عن مصالحه ومعه حركات المقاومة والتحرير
2/والطرف الأمريكوصهيوني يبحث عن مصالحه ومعه بعض دول الإعتلال العربي
لقد صرنا أحيانا أبواقا لجهات لا نعرف بالضبط أهدافها لأن السياسة هي فن النفاق والكذب وفي السياسة لا صداقة دائمة ولا عداء دائم ولكن توجد مصلحة دائمة ونخشى أن نكون بيادق في لعبة الكبار
الخلاصة :
بمناسبة شهر رمضان المعظم أقترح على جميع الإخوة هدنة أوهدوء مؤقتا نتجنب فيه إثارة مواضيع الخلاف والكراهية ونحاول التركيز على مواضيع تجمعنا ولا تفرقنا نكسب بها حسنات هذا الشهر الفضيل ونتجنب التجريح والإتهامات ونحاول أن نكون صفا واحدا كما أمرنا الله سبحانه وتعالى: "إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "
وهذا لا يعني عدم وجود المعارضة ولكن بطريقة الأخوة والتسامح والعفو
والسلام عليكم
__________________________________الأمير الجزائري__________________________________