هل الغاية تبرر الوسيلة ؟

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع ziassia
  • تاريخ النشر تاريخ النشر

ziassia

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لطالما كنت على قناعة ان الغاية لا تبرر الوسيلة
واكني اليوم في حيرة من امري

لدي مشكلة واريد معرفة آرارءكم


هل تبرر الغاية الوسيلة؟؟؟؟

انتظر آراءكم
لعلي اجد بينها الرد الشافي
دمتم بامان الله
 
يشرفني نكون اول واحد يرد على موضوعك وانا بالنسبة ليا نعم الغاية تبرر لوسيلة و رمضان كريم
 
نعم ولكن في حدود لا يجوز تجاوزها
 
نعم ولكن في حدود لا يجوز تجاوزها
 
غاية اسرائيل قيام دولة لها فهل غايتهم تبرر لهم الوسائل الشنيعة التي تدمي االاراضي المقدسة من فوق سبع سماوات
 
انا من وجهة نظري

انه يكمن ان نتبنى هذا القول

ولكن في حدود المعقول

يعني عدم تجاوز الحدود

ماشي كل حاجة نقول فيها ايا الغاية تبرر الوسيلة

بالمعنى المختصر على حساب الوضع

و اتمنى اختي ان تصلي الى الرأي الصواب

دمت بود
 
على حسابك راكي سيريو ا بنت 09 وراه عندك مشكل ان شاء الله ما يكون غير الخير
انا نقلك الغاية تبرر الوسيلة وي كاينة منها بالصح كاين حدود الحدود ساديبون على حساب شخصيتك اصلك فصلك شخصك قلبك دينك عضويتك فاللمة . ربي يوفقك

ورمضان كريم
 
ممكن الى اهداف سخصي تكون في مصلحه
شكراااااااااا
 
السلام عليكم ورمضان مبارك ان شاء الله
شوفي حبيبتي الانسان بطبعو خطاء
يعني حتى لو كان مؤمن وعلى يقين
فهو مش خال من الخطأ... وانا اؤمن هنا انو "الغاية تبرر الوسيلة"
يعني في الرجوع من الغلط من "الوقوع في المحظورات"
يعني انا بدي اقلك اني ممكن اعمل اي شيء لحتى
اصلح الغلط الي انا وقعت فيه مهما كلفني الامر
......اما امور اخرى فهي بحسب ارادة كل شخص
وسلامتك
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجب عليك أختي أن تتيقني من قناعاتك و تثقين بها و لا تجعلي الريبة تتسلل إلى نفسك فتهزك و تهدم آراءك و أفكارك الصائبة .
من الصعب علي أن أتصور كيف يمكن أن نصل إلى غاية نبيلة باستخدام وسيلة خسيسة!؟ إن الغاية النبيلة لا تحيا إلا في قلب نبيل ، فكيف يمكن لذلك القلب أن يطيق استخدام وسيلة خسيسة؟ بل كيف يهتدي إلى استخدام هذه الوسيلة؟!

حين نقطع وادا أو بركة من الوحل لابد أن نصل إلى الشط ملوثين.. إن أوحال الطريق ستترك آثارها على أقدامنا وعلى مواضع هذه الأقدام ، كذلك الحال حين نستخدم وسيلة خسيسة ... إن الدنس سيعلق بأرواحنا، وسيترك آثاره في هذه الأرواح، وفي الغاية التى وصلنا إليها ، إن الوسيلة في حساب الروح جزء من الغاية ، ففى عالم الروح لا توجد هذه الفوارق والتقسيمات! الشعور الانساني وحده إذا أحس غاية نبيلة فلن يطيق استخدام وسيلة خسيسة.. بل لن يهتدي إلى استخدامها بطبيعته! " الغاية تبرر الوسيلة!؟ ": تلك هى حكمة الغرب الكبرى!! لأن الغرب يحيا بذهنه، وفي الذهن يمكن أن توجد التقسيمات والفوارق بين الوسائل والغايات!.

تحيات أخيكم إبن متيجة

 
شــــــــكرا جزيلا لكم على المرور

باركــ الله فيكم على هذه الأراء النيرة

لكم خالص تحيتي
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom