سؤال ليكم يا أعضاء اللمة please جاوبوني

السلام عليكم:
اليك اختي الكريمة:
استخيري اولا,فما خاب من استخار
ثم الله يقول في كتابه العزيز:
(اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه...الخ)
لهذا اذا كان رجل صالح و مسؤول بمعنى اتم الكلمة فلماذا التردد
توكلي على الله فالرجال الاخيار الصالحين في وقتنا هذا اصبحوا قلّة قليلة.
والراي الاول والاخير لك
اسال الله ان يوفقك لما هو خير لك
تقبلي تحيات سراب الروح.
 
اعرفي عقليتو وكلي امرك لله كيما قالو صليصلاةالاستخارة
 
"واقضوا حوائجكم بالكتمان"صدق الله العظيم
لم افهم الهدف من الموضوع يعني احنا كي نرايو عليك واش دخلنا واذا قلنالك متقبليش رايحة ديري علينا؟؟؟
استخيري
 
ياودي تزوجي قبل ما train يفوتك وتقعدي نادمة
الله يسخر
 
ماتهمش رتبتو واش يكون المهم يكون يعرف ربي اولا
خاطيه العفايس لي ماشي ملاح من بعد يكون قادر يعيشك احسن عيشة
استخيري بالله فهو لا يضيعك
 
واش يقولك قلبك اختي و احساسك ؟؟

و نقولك السن ميهمش .. و انا فهمت واش قصدك

لانو السن موش من سلبيات الزواج ... المهم الاخلاق و القدرة على المعيشة
 
هههههههههههههه

والله يا اختي غير شوكيت عمبالك

يا اختي هذي زواجة ماشي لعب والراي يرجع ليك مش لينا حنا انت اللي راح تزوجي وتبني

حياتك انت تقري وتشوفي واش يخرج عليك

اصلا احنا وين علبالنا هذا السيد مليح ماشي مليح واصلا ماعدناش الحق نعطيوك راينا

بويسكو هذي الحاجة تخصك انت .

المهم ربي يجبلك اللي فيه الخير

تحياتي

 
توقيع Mr mino
كما قالت الاخت
إستخيري بالله
(صلي صلاة الإستخارة)
والله ولي التوفيق
ذلك افضل حل
 
الحمد لله وحده . فإن العبد في هذه الدنيا تمر به محن وإحن ، ويحتاج إذا وقف على مفترق الطرق أن يلجأ إلى ربه ويفوض إليه أمره ، ويسأله الدلالة على الخير . ومن أعظم العبادات حال تشتت الذهن ونزول الحيرة بالإنسان صلاة الاستخارة التي دل عليها النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال : (( إذا هم أحدكم بأمر فليصلِّ ركعتين ثم ليقل : " اللهم إني أستخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب . اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ، ويسره لي ، ثم بارك لي فيه . وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري عاجله وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به " )) . البخاري
إذا لم يتبين لك الأصلح فيجوز أن تكرر الاستخارة وسوف ترين النتيجة باذن الله
الله يوفقك




 
توقيع ابو رحيل المهاجر
صل صلاة الاستخارة
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... نصيحة مجرب.. أولا إستشيري من تثقين فيهم من الناس من أهلك فإذا لم يجدو مانعا في الزواج منه. فراجعي نفسك و فكري جييدا. و الأفضل أن تتخذي قرارك بعد رؤية هذا الخاطب و الكلام معه أثناء الخطبة . وقبل العقد الشرعي أو المعروف ب(قراءة الفاتحة). فهذه هي سنة النبي صلى الله عليه و سلم . كي تكوني على بيينة من أمرك. فإذا عزمتي أمرك فاستخيري الله عز و جل . و السنة أن تصلي ركعتين و بعد السلام تدعو بدعاء الإستخارة المأثور عن النبي صلى الله عليه و سلم و نصه كالتالي:
عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ : إذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ : ( اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ . وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) وَفِي رواية ( ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ( رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ (1166)
وفقك الله لما فيه الخير في الدنيا و الآخرة
 
سلام عليكم
صح عيدكم
أنا فتاة عمري 22 سنة جا خطبني واحد عمرو 32 سنة
يوطنون فالجيش واش رايكم نقبل ولا لالا
و شكرا مسبقا
الزواج الناجح = الاختيار الناجح.

الزواج هو العلاقة الوحيدة المشروعة بين الرجل والمرأة،

البعض يعرفه تعريفاً [ مدنياً ] فيقول: هو قدرة الطرفين على الصبر الطويل الممتد.

والبعض يعرفه تعريفاً [ عسكرياً ] فيقول: هو فن إدارة الصراع!!!

ولكن يبقى التعريف القرآني للزواج، وهو أرق التعريفات، وأكثرها بعثاً للتفاؤل...

قال تعالى: [[وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ]] [الروم]



إذاً ...الزواج الناجح= سكن... مودة... رحمة.

سكن... للقلب والنفس والجوارح.

مودة... تحنو وتبعث الدفء.

رحمة... تهون مشقة الرحلة الطويلة.

وأول خطوة نحو الزواج الناجح:



الاختيار الناجح:

تعريف الاختيار الفاشل:

[هو الزواج الذي يقوم على عنصر واحد فقط من عناصر الاختيار مغفلاً باقي العناصر...]
والنتيجة الطبيعية له هي الطلاق
وكأني أريد أن أقول:

الاختيار الناجح هو الذي يراعي جميع العناصر على التوازي: [ الدين، الحب أو القبول النفسي، التكافؤ الاجتماعي والفكري ].





اختر الرفيق قبل الطريق

وإذا كان الطريق هو الحياة والرفيق هو الزوج؛ فإن أهم سؤال في حياتك هو: كيف أختار زوجي؟


أولاً: الدين لماذا؟

من هو الزوج المتدين؟ كيف تعرفينه؟

الدين... لماذا؟

عندما وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيحته للذكور... قال صلى الله عليه وسلم :

[[ اظفر بذات الدين تربت يداك ]]. متفق عليه.

وعندما وجهها للإناث... قال صلى الله عليه وسلم :

[[ إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه؛ إن لا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ]]. صححه الألباني في إرواء الغليل.

ولقد أثبتت الدراسات الاجتماعية والاستقصاءات أن الدين بالفعل هو أهم عنصر للاختيار عند الإناث، لذلك فأنا لن أحاول إقناعك بأهمية الدين، فأنت بالفعل مقتنعة بهذا، حسب ما تؤكده الدارسات.

ولكني سأطرح عليك بعض الأسئلة المتعلقة بالدين، لنتناقش حولها معاً.

لماذا تبحثين عن الدين؟

عندما سأل هذا السؤال للعشرات من البنات في مثل سنك، كانت الإجابة واحدة من الأربعة التالية أو جميعها معاً:

ليحافظ علي ويحسن معاملتي ولا يظلمني.

حتى أطمئن لاستقامته، وحسن سلوكه فيغض بصره عن سواي من النساء.

ليعينني على طاعة الله، ويحثني على الخير والأعمال الصالحة.

حتى أطمئن للتنشئة الصالحة لأولادي.



والآن... أزف إليك هذا النبأ الهام:

لن تتحقق هذه الأمنيات السعيدة -على النحو الذي يرضيك- إلا بشرط واحد وهو:

أن يتوافر [[الدين]] فيك أنت أيضاً:

فعلاقة الزواج هي تفاعل بين شخصين، فإذا نجح هذا التفاعل نجحت العلاقة.

ولذلك فإن الطرفين مسؤولان معاً عن نجاح هذا التفاعل معاً، وبالتالي نجاح العلاقة، وبقدر التجانس تنجح العلاقة، ويحدث التفاعل لذلك فإن:

الزوج المتدين:

سيحسن معاملتك ولا يهينك أو يظلمك، ولكن اتقي الله فيه حتى تعينيه على أن يتقي الله فيك.

سيغض بصره عن النساء، ولكن أعينيه على أن يتعفف بك عمن سواك.

سيعينك على طاعة الله، ولكن اعلمي أن عليك أنت أيضاً أن تعينيه على الطاعة؛ فلا تلقي بتقصيرك على أحد، واعلمي أنك كما تحلمين بمن يوقظك لصلاة الفجر؛ فإنه أيضاً يتصور أنك أنتِ التي ستوقظينه!!

سيساعدك على التنشئة الصالحة لأولادك، ولكن هذا دور مشترك بينكما، ولن يتحقق إلا بتعاونكما معاً من أجله.

أردت أن أقول هذا:

لأبدأ من عندك أنتِ... فكما تكونين سيكون زوجك.

فسارعي إلى الله... وابدئي من الآن.

ولا أريد أن تفهمي من كلامي أن الرجال كلهم سواء، المتدين وغير المتدين طالما أن هناك دوراً مطلوباً منك في كل الأحوال، وهو الذي سيتوقف عليه مدى تفاعل الطرف الآخر، فربما فهمت من كلامي أن الكرة في ملعبك وحدك!!!

بالتأكيد أنا لم أقصد هذا، فهناك فارق كبير بين الزوج الذي لا يأخذ الدين أي مساحة من اهتمامه، وبين الآخر الذي يهتم بالتدين، ورضا الله ولكنه يحتاج لمن تعينه وتساعده.

الأول: كالجسد الميت الذي لا حياة فيه.

أما الثاني: فهو كالجسد الحي الذي يحتاج غذاء ورعاية.



ما هو الدين؟؟؟

ما أكثر ما سمعته من البنات حول تصورهن للدين...
ترى... من هو الشاب المتدين في نظرك؟!!

هو الذي يحفظ القرآن؟!!

هو الذي يدعو إلى الله؟!!

هو الذي يحضر جلسات المسجد؟!!

هو الذي يصلي و لا يدخن السجائر؟!!

ما هي البوصلة التي تدلك عليه؟

هذه البوصلة قد عبر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم في كلمة [[ ترضون]]!!

الشخص المتدين الذي يناسبك هو الذي ترضين [[دينه]]، فليس هناك شخص متدين تدينا كاملاً تاماً، ولكن كل من يقف على درجة من درجات الدين، ويحظى ببعض عناصر دون الأخرى، فهو متدين بدرجة ما.

لذلك عندما تختارين شريك حياتك؛ عليك أن تقبلي من توفرت فيه عناصر الدين التي ترضيك أنت، والتي تناسب مستواك وتصورك وطموحك.

الذي يصلي ويدخن السجائر... هو على درجة من التدين، هو ليس كافراً.....ولكن هل هذه الدرجة تناسبك؟

الذي يحافظ على صلواته، ويحضر بعض الدروس في المسجد، ولكنه شخص في حاله، لا يشارك في الإصلاح أو الدعوة؛ هو على درجة من التدين..... هل هذه الدرجة تناسبك؟

الذي يشارك في الإصلاح، ولكن لا ينتمي لهذه الحركة الإصلاحية التي تنتمين لها.. هل هذا يناسبك؟

الإجابة عن كل الأسئلة السابقة يجب أن تكون بنعم أولاً، وهي في كل الأحوال تتوقف عليك أنت، وعلى الدين الذي يرضيك أنت، فأنت التي ستتزوجين هذا الشخص على حالته تلك.



سؤال شائع بين البنات:

تقدم لي شاب على خلق، أبي وأمي سعيدان به، ويدعواني لقبوله، ولكني لا أرحب بفكرة الارتباط به، ليس متديناً بالدرجة التي أقبلها، فكل علاقته بالدين أنه يصلي فقط، أبي وأمي يؤكدان لي أن سيتغير بعد الزواج، فهل أقبله أم أرفضه؟



وأقول لك:

عندما توافقين على الارتباط بشخص ما؛ تأكدي من قبولك له كما هو، وتأكدي أنه يتمتع بالحد الأدنى من المميزات التي تتمسكين بها، وأن عيوبه في الحدود المقبولة لك؛ لأن التغيير أمر في علم الغيب، قد يحدث، وقد لا يحدث، فلا تبن زواجك على أمل حدوثه.

واعلمي أن زوجك سيكون له عليك حق الاحترام والطاعة، لذلك تأكدي أنك راضية تماماً عن دينه وخلقه وأنك تحترمينه، وتقتنعين به... وإلا...

فإذا تزوجت به وفي عقلك ازدراء لمستوى سلوكه وتدينه؛ فإنك ستعذبينه وتعذبين نفسك أيضاً.



كيف أعرف تدينه؟

اسألي المقربين له عن أخلاقه، وعن معاملته لأهله وأبويه وجيرانه وزملائه، اسأليه هو نفسه عن معنى الدين عنده، وكيف يتعهد ما بينه وبين خالقه.



واهتمي بالخلق والجوهر قبل المظهر:

فأهل القرآن مثلا هم العاملون به، وليسوا من ينطبق عليهم قول الله تعالى: [[كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً]][ الجمعة:5].


واطمئني... إن أمامك فترة لا بأس بها في الخطوبة لتكشفي خلقه الحقيقي من خلال المواقف والأحداث.

 
صلي صلاة الاستخارة
و زيدي سقسي راي الاهل و ربي يسهل
 
استخييييييييييري الله
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom