منذ قليل كنت أتفرج على قناة نايل سبورت طبعا الحصة معادة وطبعا الحصة المباركة كانت للشتم وطبعا المقصود هو الجزائري
ولأنني جزائري لا أفهم نباح الكلاب والكلاب أستفحلت نتانتها على قنوات مصر ولأن قنوات مصر صعدت تهريجها الوقح في حقنا وفي حق الشعوب العربية بدافع الوطنية المصرية والعروبة المقدسة عندهم
لم أهتم و ربما عزائي فيهم أنهم قوم سلاحهم سلاطة لسانهم وعربيتهم التي علمونها لايتقنون منها سوى الشتائم ولن نرد عليكم لأننا مترفعون عن مستوى التدني الذي مرغتم فيه أنفسكم بعد أن مرغتم الكرامة العربية من معاهدة كامب ديفيد إلى مجازر غزة
أنتقلت لنايل نيوز لأجد المغفور له من ذنب الغزاويين يجلس على طاولة الحوار مع شمعون بيريز وطبعا الجلسة كانت على أعلان المزاد العلني لأخر بيع للدم الغزاوي والتراب المقدسي أعدت على النايل سبور لأجد الشتم شغال على وذنه تماما كأنف الونزا الخنازير التي تستطون مصر وتحصد أرواح الخلائق هناك
لن أقول عيب عليكم يا مصريين ولن أرد عليكم يامصريين ليس عجزا مني وأنتم جربتمونا منذ1967 و1973 وأستنفار أم درمان الذي مازلتم لحد الساعة تتخبطون في جمع الأدلة التي تدين همجيتنا-كما تزعمون- فما أستطعتم حتى أن تتقنوا أكاذيبكم وما أستطعتم حتى أن تخفوا حقائق الأشياء التي بزغت من ستاد القاهر إلى أم درمان كما بزغت حقيقة الشعب في تاريخه الممتد حيث تشاؤون
عندنا في الجزائر مثل موروث تماما كما ورثنا شهامتنا من شهدائنا وتاريخنا -الراجل بأفعاله والنساء بلسانها- مع كامل أحترامي للمرأة وفرق مصطلحي بين المرأة والنسوة فتلك تلك وهته قوتها في النواح والنديب والسب- وأنتم يا أبواق مصر المفضوحين المأجورين حين تاهت بكم السبل وأنكشف عاركم المكشوف أصلا بعد غزة تثيرون الأن نقع الغبار وتجندون راقصات الكابري وبطلات العري لتدينا على دماغنا بالجزمة وعورتها مفضوحة ومرحبا بالعضماء الذين يجندون حريمهم-حرمة عليكم رحمة الله في أيامه الطاهرات هذه- لكي يتشدقوا بأرذل الكلام بعد أن تشدقوا وعلى المباشر بأجسادهم المعلمة بالماكياج وعمليات النفخ والتجميل
لسنا من عباد الكرة ولسنا من الذين يقاتلون المسلمين من وراء الحصون ولسنا من الذين يتقنون الشتيمة والسب وكلام الغواني-يا رباية الغواني- لأن جدي وجد 35مليون جزائري رحمه الله الشيخ عبد الحميد بن باديس لما لاموه عن عدم رده على أشيل الفرنسي وقتها وهو يسب ويشتم الدين الأسلامي قال رحمه الله كيف أرد على من غار في المزابل فلو نزلت لمستواه لن أبلغ مهما أردت منزلة أتساخه ووضاعته فسكوتي ليس عجزا مني ولمكن ترفعا عن سقاطته
وللمرة المليون يفتضح أمر مصر وتفتضح الزعامة هناك التي تولى عليها المعتوهون الذين ضحكوا ل30سنة على أذقان المصريين الغلابة على رغيف الخبز محاطين بحاشية التبع المنبطحين تجار الجنس والحشيش ولاغرابة فيهم لأنهم تاجروا بالأرض العربية وأول بيت المقدس ووحدة الصف القومي
التاريخ موشوم ونتانتكم والله لن يغسلها النيل العظيم ولن تغسلها راقصاتكم وذاكرة العرب عجزت أن تحتوي ترهاتكم ونفاقكم الذي ودانا في ستين دهية وفرق الصف العربي المتلاحم
بعد المباراة -جلد منفوخ- لاأكثر ولا أقل فتحتم قواميسكم يا من علمتونا العربية لتنتقوا أخر أبداعاتكم بعد فن العري والرقص المائع في فن الشتم والسب العلني لتجعلوا من شعب كامل بتاريخه وكأنه -وطأ شرفكم- وأنتم أصلا موطوؤن من بني صهيون لتنهالوا بكلمات يهتز لها عرش الرحمان في أيامه الطاهرات هذه وتنعتوننا باللقطاء وأنتم أعرف خلق الله -ألستم زعاء العرب كما تدعون- بتاريخ مصر بعد جمال عبد الناصر رحمه الله وسفينة الكوطة المهداة للمارينز الأمريكان غداة الغزو الأول للخليج وأنتم تعلمون علم اليقين كيف هي الزيجات الصيفية للقادمين أليكم وكيف هو شارع الهرم وكيف هي غوانيكم وممثلاتكم في اللقطات الساخنة المفضوحة على قنواتكم المباركة-ألا تبا للمجاهرين بالمعصية-
ألا تبا لقوم لايتقنون من الرجلة سوى الشتيمة ألا تبا لقوم يشنون حملة على الرجال وأبناء الرجال من وراء عاهرات راقصات عاريات مفضوحات -نديهم بالجزمة- طب ماتدينا بالجزمة خلينا نشوف الشبب المصون وموضة العاهرات ربما سيأتي اليوم الذي سيتخنث فيه الجزائريون فعلى الأقل سنعلم وقتها بنات فاطة نسومر وبوحيرد كيف يدافعن عنا بالجزم أخ على زمن الرجال
وألف أخ على الأعلام الذي تناسى يوم غزة-والله ياغزة ستحاججين الله في مافعله بك سياسيوا مصر-وأعلن حرب السفالة والسقاطة والمياعة على شعب اعلى بكثير من أن يختصر كبرياؤه في كرة قدم
ودون أن أنسى شكرا لك يامصطفى عبده لأنك علمتنا الأكل والعربية واللبس ومليون شكرا والله لأنك نسيت أن تعلمنا الدعارة والأنبطاح لبني صهيون كما علمته ياكبير ياواعي للشعب المصري فخسر عروبته وخسرنا قدسنا
أخ عليك يازمن لما البغاث تستنسر في في أرض مصر
				
			ولأنني جزائري لا أفهم نباح الكلاب والكلاب أستفحلت نتانتها على قنوات مصر ولأن قنوات مصر صعدت تهريجها الوقح في حقنا وفي حق الشعوب العربية بدافع الوطنية المصرية والعروبة المقدسة عندهم
لم أهتم و ربما عزائي فيهم أنهم قوم سلاحهم سلاطة لسانهم وعربيتهم التي علمونها لايتقنون منها سوى الشتائم ولن نرد عليكم لأننا مترفعون عن مستوى التدني الذي مرغتم فيه أنفسكم بعد أن مرغتم الكرامة العربية من معاهدة كامب ديفيد إلى مجازر غزة
أنتقلت لنايل نيوز لأجد المغفور له من ذنب الغزاويين يجلس على طاولة الحوار مع شمعون بيريز وطبعا الجلسة كانت على أعلان المزاد العلني لأخر بيع للدم الغزاوي والتراب المقدسي أعدت على النايل سبور لأجد الشتم شغال على وذنه تماما كأنف الونزا الخنازير التي تستطون مصر وتحصد أرواح الخلائق هناك
لن أقول عيب عليكم يا مصريين ولن أرد عليكم يامصريين ليس عجزا مني وأنتم جربتمونا منذ1967 و1973 وأستنفار أم درمان الذي مازلتم لحد الساعة تتخبطون في جمع الأدلة التي تدين همجيتنا-كما تزعمون- فما أستطعتم حتى أن تتقنوا أكاذيبكم وما أستطعتم حتى أن تخفوا حقائق الأشياء التي بزغت من ستاد القاهر إلى أم درمان كما بزغت حقيقة الشعب في تاريخه الممتد حيث تشاؤون
عندنا في الجزائر مثل موروث تماما كما ورثنا شهامتنا من شهدائنا وتاريخنا -الراجل بأفعاله والنساء بلسانها- مع كامل أحترامي للمرأة وفرق مصطلحي بين المرأة والنسوة فتلك تلك وهته قوتها في النواح والنديب والسب- وأنتم يا أبواق مصر المفضوحين المأجورين حين تاهت بكم السبل وأنكشف عاركم المكشوف أصلا بعد غزة تثيرون الأن نقع الغبار وتجندون راقصات الكابري وبطلات العري لتدينا على دماغنا بالجزمة وعورتها مفضوحة ومرحبا بالعضماء الذين يجندون حريمهم-حرمة عليكم رحمة الله في أيامه الطاهرات هذه- لكي يتشدقوا بأرذل الكلام بعد أن تشدقوا وعلى المباشر بأجسادهم المعلمة بالماكياج وعمليات النفخ والتجميل
لسنا من عباد الكرة ولسنا من الذين يقاتلون المسلمين من وراء الحصون ولسنا من الذين يتقنون الشتيمة والسب وكلام الغواني-يا رباية الغواني- لأن جدي وجد 35مليون جزائري رحمه الله الشيخ عبد الحميد بن باديس لما لاموه عن عدم رده على أشيل الفرنسي وقتها وهو يسب ويشتم الدين الأسلامي قال رحمه الله كيف أرد على من غار في المزابل فلو نزلت لمستواه لن أبلغ مهما أردت منزلة أتساخه ووضاعته فسكوتي ليس عجزا مني ولمكن ترفعا عن سقاطته
وللمرة المليون يفتضح أمر مصر وتفتضح الزعامة هناك التي تولى عليها المعتوهون الذين ضحكوا ل30سنة على أذقان المصريين الغلابة على رغيف الخبز محاطين بحاشية التبع المنبطحين تجار الجنس والحشيش ولاغرابة فيهم لأنهم تاجروا بالأرض العربية وأول بيت المقدس ووحدة الصف القومي
التاريخ موشوم ونتانتكم والله لن يغسلها النيل العظيم ولن تغسلها راقصاتكم وذاكرة العرب عجزت أن تحتوي ترهاتكم ونفاقكم الذي ودانا في ستين دهية وفرق الصف العربي المتلاحم
بعد المباراة -جلد منفوخ- لاأكثر ولا أقل فتحتم قواميسكم يا من علمتونا العربية لتنتقوا أخر أبداعاتكم بعد فن العري والرقص المائع في فن الشتم والسب العلني لتجعلوا من شعب كامل بتاريخه وكأنه -وطأ شرفكم- وأنتم أصلا موطوؤن من بني صهيون لتنهالوا بكلمات يهتز لها عرش الرحمان في أيامه الطاهرات هذه وتنعتوننا باللقطاء وأنتم أعرف خلق الله -ألستم زعاء العرب كما تدعون- بتاريخ مصر بعد جمال عبد الناصر رحمه الله وسفينة الكوطة المهداة للمارينز الأمريكان غداة الغزو الأول للخليج وأنتم تعلمون علم اليقين كيف هي الزيجات الصيفية للقادمين أليكم وكيف هو شارع الهرم وكيف هي غوانيكم وممثلاتكم في اللقطات الساخنة المفضوحة على قنواتكم المباركة-ألا تبا للمجاهرين بالمعصية-
ألا تبا لقوم لايتقنون من الرجلة سوى الشتيمة ألا تبا لقوم يشنون حملة على الرجال وأبناء الرجال من وراء عاهرات راقصات عاريات مفضوحات -نديهم بالجزمة- طب ماتدينا بالجزمة خلينا نشوف الشبب المصون وموضة العاهرات ربما سيأتي اليوم الذي سيتخنث فيه الجزائريون فعلى الأقل سنعلم وقتها بنات فاطة نسومر وبوحيرد كيف يدافعن عنا بالجزم أخ على زمن الرجال
وألف أخ على الأعلام الذي تناسى يوم غزة-والله ياغزة ستحاججين الله في مافعله بك سياسيوا مصر-وأعلن حرب السفالة والسقاطة والمياعة على شعب اعلى بكثير من أن يختصر كبرياؤه في كرة قدم
ودون أن أنسى شكرا لك يامصطفى عبده لأنك علمتنا الأكل والعربية واللبس ومليون شكرا والله لأنك نسيت أن تعلمنا الدعارة والأنبطاح لبني صهيون كما علمته ياكبير ياواعي للشعب المصري فخسر عروبته وخسرنا قدسنا
أخ عليك يازمن لما البغاث تستنسر في في أرض مصر