سقوط مصر والجزائر تحت أقدام الغوغاء

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

amira51

:: عضو مُشارك ::
لم اعد افهم شيئا
الا انى كرهت المصرين كرها شديدا
تسلم على الطرح
 
لم اعد افهم شيئا
الا انى كرهت المصرين كرها شديدا
تسلم على الطرح
والله لم اعد ادرى اكرههم كلهم ام اكره اعلامهم السالب
نسال الله الهداية لجميع المسلمين
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الحقيقة اني لم أفهم شيئا لحد الان الا انني لأسف كرهت حكومة المصريين وليس شعبا وهذا ما يريدونه الغرب أن تبغض الشعوب العربية بعضها البعض فنحن نعايد المصريين بعيد الأضحى المبارك فالعلاقات العربية اكثر من كرة قدم .
أشكرك على هذه القضية الشائكة .

%D8%B4%D9%83%D8%B1%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9.gif

%D8%B9%D9%8A%D8%AF%20%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%AF.gif
 
سقوط مصر والجزائر تحت أقدام الغوغاء

فجأة، وجدنا أنفسنا وسط نيران وحرب بين مصر والجزائر. تحولت مباراة لكرة القدم إلي وقود لصراع يفوق التخيل بين شعبين مسلمين، ولا يبدو أن هذه المعركة ستنتهي في الوقت القريب.

سالت في هذه المعمعة دماء علي أيدي غوغاء وبلطجية وشباب صغير السن تم شحنه في معركة خاطئة لأسباب تخص نخبة فاسدة تخلت عن عقيدتها وأمتها.

هذه المحرقة العجيبة هي حصاد القيادة السياسية الفاشلة في البلدين، وهي دليل علي كم الإفساد الذي تم لعدة أجيال، لإبعادهم عن العمل السياسي ولإبعادهم عن قضايا الأمة، وإلهائهم بكرة القدم، وجعلها هي الشغل الشاغل حتى تغيب عقولهم لإبعادهم عن القضايا الكبرى، وليتركوا الفاسدين يحتكرون السلطة ويهنأوا بنهب ثروات البلاد.

هذا الحريق المشتعل لهو أصدق تعبير عن حال الأمة الجريحة التي تعاني من احتلال خارجي وانهيار داخلي، وحكام يوالون الخارج ويخاصمون عقيدة الأمة، وإعلام ضال مضل يشحن الشعوب في معارك وهمية ويبعدهم عن مناقشة هموم أمتهم التي تستحق الحشد.

لقد غاب العقلاء، أو بالأصح تم تغييبهم، وتصدر المشهد جهال ودعاة فتنة وسياسيون فشلة يحلمون بالسلطة من خلال افتعال معارك رياضية بين الشعوب بعد أن خسروا المعارك السياسية لعدم جدارتهم.

حكام البلدين التزموا الصمت وكأنهم فرحون بدماء شعوبهم تسيل.

اللوم هنا لا يخص حكام مصر وحدها كما لا يخص حكام الجزائر وحدها، ولا يخص الإعلام هنا أو هناك ولا الشعب المصري أو الشعب الجزائري. الكل مدان، فالكل شارك بشكل أو بآخر، والكل شارك في صب البنزين وإشعال النار.

لكن التساؤل الذي يطرح نفسه بعد هذه المعركة، هو كيف لهذه الشعوب التي يقودها الغوغاء أن تسعي للإصلاح الداخلي؟ وكيف تنهض لتدافع عن وجودها أمام الغزاة؟.

هذه الشعوب التي انتفضت بكل هذه القوة وراء لاعبي الكرة لماذا هي عاجزة أمام الحكام المستبدين؟

هذه الشعوب الزاحفة وراء لاعبيها في البلدان المختلفة وتنفق الملايين، وتضحي بدمائها من أجل مباراة، لماذا لا تخرج من أجل غزة ولماذا لا نسمع صوتها دفاعا عن المسجد الأقصى الذي يتعرض للعدوان هذه الأيام؟.

هذه الشعوب السكرانة عليها أن تفيق وأن تتوب من هذه الأفعال الآثمة، وعلي كل شخص أن يقوم بدوره لإطفاء هذه النار وإصلاح ما دمره الغوغاء.

هذه المعركة لن تنتهي بفائز ومهزوم فالكل قد خسر، والكل مهزوم.

للأسف لقد خرجت الأمة من هذه المنافسة مكسورة، ولكن بأيدي أبنائها.
المهزوم الوحيد هي السياسة المصرية والغوغائية الوحيدة حتى لا أظلم الشعب المصري هي رعونة فضائياتهم
وحتى أجيبك يا أخ المنفلوطي على تساؤلاتك التي طرحت أمس في قناة الجزيرة في حصة الأتجاه المعاكس يكفي القول ما يلي
أن سبب نكسة فلسطين هي السياسة المصرية ولايمكن لأي دولة عربية أو شعب عربي أن يقدم ادنى شيء لفلسطين مادامت الجامعة العربية في مصر ومادامت رئاستها خالدة مخلدة في شخص عمرو موسى
أتعرف أن دولة فلسطين قامت وأعلنت من الجزائر يوم سحبت من مصر جامعة الدول العربية وكان مقرها في تونس
تأكد يا صديقي أن هزيمة العرب ونكستها الحديثة كانت بدايتها من معاهدة كامب ديفيد
وللحديث شجون
 
سلام
السياسة و الحكومة و الغوغاء و الظالمين
لا تعني لي الكلمات شيئا
كانت الصور تتحدث عن غيرها
ترجمت لي دماء شعبنا كل ما اعجز عن فهمه
و ردود الفعل السلبية و الجبانة من قبلهم
زادت من وطنيتي تجاه بلادي العزيزة
لا غير
اسميها غوغاء اذا اخذت المسالة اتجاها اخر
يعني لو طلبت مصر الاعتذار يومها للجزائريين
او اننا شهدنا زيارة احد اكبر المسؤولين للاطمئنان على الجرحى
حتى و ان كانت يد ثالثة.....كما يدعون
فقد كانت على ارضكم
حسبنا الله و نعم الوكيل
في الظالمين

تحياتي الندية الجزائرية
 
حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه السياسة
انا لا الوم الشعب المصري الغلبان على قولتهم ومسامحتهم لانهم الضحية الاولى والاخيرة في كل هذا الشرخ السياسي لكن والله لن اسامح سلطات مصر ولا من يدعون انهم اعلاميين و خريجي جامعات كبرى فكلهم باعو ضميرههم المهني و الاخلاقي وزيفو جميع الحقائق و تجرؤا على سب كل رموز الدولة الجزائرية وخصوصا الشهداء الذين لهم منزلة خاصة عند ربهم
اللهم اهدنا وثبتنا على دينك
 
المهزوم الوحيد هي السياسة المصرية والغوغائية الوحيدة حتى لا أظلم الشعب المصري هي رعونة فضائياتهم
وحتى أجيبك يا أخ المنفلوطي على تساؤلاتك التي طرحت أمس في قناة الجزيرة في حصة الأتجاه المعاكس يكفي القول ما يلي
أن سبب نكسة فلسطين هي السياسة المصرية ولايمكن لأي دولة عربية أو شعب عربي أن يقدم ادنى شيء لفلسطين مادامت الجامعة العربية في مصر ومادامت رئاستها خالدة مخلدة في شخص عمرو موسى
أتعرف أن دولة فلسطين قامت وأعلنت من الجزائر يوم سحبت من مصر جامعة الدول العربية وكان مقرها في تونس
تأكد يا صديقي أن هزيمة العرب ونكستها الحديثة كانت بدايتها من معاهدة كامب ديفيد
وللحديث شجون


بوركت اخي**ولن تعود للعرب مكانتهم وكرامتهم الا اذا
اسقط النظام المصري الخائن ..او اخرجت من يديه مقاليد
الجامعة العربية وامور العرب ...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom