التفاعل
24
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 2 أفريل 2007
- المشاركات
- 7,106
- آخر نشاط
صفحتان متقابلتان للجسارة المصرية والأصالة الجزائرية العربية كتب سطور إحداهما المواطن المصري عصمت علي عبده موسي25 سنة من محافظة دمياط الذي غرقت سفينته أمام ساحل ميناء تنس الجزائري وسبح في البحر حتي وصل إلي البر ناجيا وحيدا من طاقم سفينة الشحن التوجولية كريم جنيور, والسطور الأخري كتبها وزير النقل الجزائري عمار تو عندما زار مستشفي تنس للاطمئنان عليه والتوجيه بتوفير كل الوسائل العلاجية له. الدكتور إيجر مصطفي مدير مؤسسة تنس الاستشفائية بولاية الشلف غرب الجزائر, أكد أن الحالة الصحية للمواطن المصري جيدة جدا, وأن إدارة المستشفي وفرت له جميع وسائل العلاج مع إتاحة اتصاله هاتفيا مع أهله في دمياط للاطمئنان عليه.
وزير النقل الجزائري أمر بفتح تحقيق لتحديد أسباب غرق السفينة الحاملة للعلم التوجولي, التي أدي غرقها إلي مقتل فردين, وفقدان ستة آخرين, مازالت تتواصل الجهود للبحث عنهم.
وزير النقل الجزائري أمر بفتح تحقيق لتحديد أسباب غرق السفينة الحاملة للعلم التوجولي, التي أدي غرقها إلي مقتل فردين, وفقدان ستة آخرين, مازالت تتواصل الجهود للبحث عنهم.