كما قال الإمام مالك : " لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها "
وأعظم ما يوجد في هذا العصر من الحرام هوالشرك :
الذي ينافي التوحيد الذي أمرنا الله به ومن الشرك : الطواف بالقبور والتمسح بها والذبح عندها ودعاء الموتى والاستغاثة بهم هذا كله شر مناقض ومنافي للتوحيد.
والذي يجب علينا فعله هو تطبيق شهادة أنم لا إله الا الله والعمل بمقتضاها
لذا فعليك ايها الأخ الصالحان تبحث من الان عن معنى لا إله الا الله وتبحث على شروطها وان تعمل بها
وان تحقق التوحيد صافيا من الشرك والبدع
وبعدها انتظر بحول الله وقوته النصر والرفعة من الله لأنك نصرت دينه
والله عز وجل يقول " إن تنصروا الله ينصركم "