التفاعل
12
الجوائز
167
- تاريخ التسجيل
- 6 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 1,273
- آخر نشاط

لتدرك هذه الدنيا لاحظ عظمة الله
لتدرك قيمة عشر سنوات مرت
اسال زوجين افترق حديثا
لتدرك قيمة الاربع سنوات
اسال شخصا متخرج من الجامعة حديثا
لتدرك قيمة السنة التي مرت اسال
طالبا فشل في الاختبار النهائي
لتدرك قيمة الشهر اسال ام وضعت
مولودها قبل موعده
لتدرك قيمة الاسبوع اسال
محرر في جريدة اسبوعية
لتدرك قيمة الساعة عليك ان تسال
عشاقا ينتظرون موعد اللقاء
لكي تدرك الدقيقة اسال
شخصا فاته القطار
لتدرك قيمة الثانية اسال
شخصا نجى من حادث
لكي تدرك الجزء من الثانية اسال
شخصا فاز بميدالية فضية في الاولومبياد
فالفرق بين الفضي والذهبي اجزاء قليلة من الثانية
لتدرك قيمة الصديق اسال شخصا فقد صديقه
لتدرك قيمة الاخت اسال شخصا ليس لديه اخت
ستعرف حينها الجواب
كل لحظة تمتلكها هي ثروة .الوقت لاينتظر احد
انما اذا استغللتها في تعلم الجديد لن تفقدها
لتدرك قيمة الاحساس اسال عن احساس من هو
على فراش الموت
لتدرك قيمة ذكر الله اجلس دقيقتا مع نفسك ودرس
مافات من حياتك وستعرف كم ضيعت من وقتك وعمرك
وانت بعيد عنه
يقول عالم احياء امريكي
ان هناك طبيبا شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر
احدى قوائمه فحمله الى عيادة بيطرية وقام بمعالجته
وبعد لن تماثل لشفاء اطلق الطبيب صراح الكلب
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند عيادته
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب اخر مصاب
فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا ..اكيد انه الله جل جلاله
ايضا قال هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم
لكن القط لم يكتفي بالطعام المقدم اليه فاخذ يسرق من البيت
فاخذ صاحب البيت يراقبه فتبين انه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط اعمى
لا اله الا الله
فكيف كان يتكفل هذا القط باطعام قط كفيف
....اكيد قدرة الله عزوجل
سبحان الله وبحمده
الذي عدد خلقه
وهذا موقف حدث في العراق يحكيه شاب عراقي قائلا
...افعى عندنا نؤمن بشيئ اسمه حية البيت وحية البيت
تعيش في البيت ولاتؤذي
في احد البيوت الريفية كان لافعى صغار تحت كوم التبن
ولما ارادت العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الافعى فاخذتهم الى مكان ليس ببعيد وامن فلما عادت الافعى لم تجد صغارها فجن جنونها فوجدت امامها قدر فيه حليب يشرب
منه افراد المنزل قامت بالغطس فيه ونشر سمها فيه وثم خرجت لتبحث عن صغار واذا بها تجدهم في مكان امن فعادت ادراجها بسرعة الى قدر الحليب والعجوز كانت تراقب الافعى من بعيد
فدخلت في القدر ثم خرجت وذهبت الى رماد كان جانب القدر
فاخذت تلمه حولها وتغطس في القدر لتلويثه لكي لا يشربه افراد البيت ويتضرروا فسبحان الله على هذا الموقف.
فسبحان الله.

لتدرك قيمة عشر سنوات مرت
اسال زوجين افترق حديثا

لتدرك قيمة الاربع سنوات
اسال شخصا متخرج من الجامعة حديثا

لتدرك قيمة السنة التي مرت اسال
طالبا فشل في الاختبار النهائي

لتدرك قيمة الشهر اسال ام وضعت
مولودها قبل موعده

لتدرك قيمة الاسبوع اسال
محرر في جريدة اسبوعية

لتدرك قيمة الساعة عليك ان تسال
عشاقا ينتظرون موعد اللقاء

لكي تدرك الدقيقة اسال
شخصا فاته القطار

لتدرك قيمة الثانية اسال
شخصا نجى من حادث

لكي تدرك الجزء من الثانية اسال
شخصا فاز بميدالية فضية في الاولومبياد
فالفرق بين الفضي والذهبي اجزاء قليلة من الثانية

لتدرك قيمة الصديق اسال شخصا فقد صديقه

لتدرك قيمة الاخت اسال شخصا ليس لديه اخت
ستعرف حينها الجواب

كل لحظة تمتلكها هي ثروة .الوقت لاينتظر احد
انما اذا استغللتها في تعلم الجديد لن تفقدها

لتدرك قيمة الاحساس اسال عن احساس من هو
على فراش الموت

لتدرك قيمة ذكر الله اجلس دقيقتا مع نفسك ودرس
مافات من حياتك وستعرف كم ضيعت من وقتك وعمرك
وانت بعيد عنه

يقول عالم احياء امريكي
ان هناك طبيبا شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر
احدى قوائمه فحمله الى عيادة بيطرية وقام بمعالجته
وبعد لن تماثل لشفاء اطلق الطبيب صراح الكلب
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند عيادته
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب اخر مصاب
فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا ..اكيد انه الله جل جلاله

ايضا قال هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم
لكن القط لم يكتفي بالطعام المقدم اليه فاخذ يسرق من البيت
فاخذ صاحب البيت يراقبه فتبين انه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط اعمى
لا اله الا الله
فكيف كان يتكفل هذا القط باطعام قط كفيف
....اكيد قدرة الله عزوجل
سبحان الله وبحمده
الذي عدد خلقه

وهذا موقف حدث في العراق يحكيه شاب عراقي قائلا
...افعى عندنا نؤمن بشيئ اسمه حية البيت وحية البيت
تعيش في البيت ولاتؤذي
في احد البيوت الريفية كان لافعى صغار تحت كوم التبن
ولما ارادت العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الافعى فاخذتهم الى مكان ليس ببعيد وامن فلما عادت الافعى لم تجد صغارها فجن جنونها فوجدت امامها قدر فيه حليب يشرب
منه افراد المنزل قامت بالغطس فيه ونشر سمها فيه وثم خرجت لتبحث عن صغار واذا بها تجدهم في مكان امن فعادت ادراجها بسرعة الى قدر الحليب والعجوز كانت تراقب الافعى من بعيد
فدخلت في القدر ثم خرجت وذهبت الى رماد كان جانب القدر
فاخذت تلمه حولها وتغطس في القدر لتلويثه لكي لا يشربه افراد البيت ويتضرروا فسبحان الله على هذا الموقف.

فسبحان الله.
آخر تعديل: