- الأوسمة
- 1
(الخارج على القانون)
دائما لاتخلوا حياتنا من اوقات مستقطعه نخصصها لأرتشاف فنجان من القهوة ويكون هذا الوقت من امتع الأوقات لدينا نستحضر احلامنا طبعا احلامنا الجميله لان هذا الوقت ممتع فلانرهقه بما نعانيه من هموم والم في حياتنا دعونا نترك الالم المتعب ونسرح باأفكارنا واحلامنا البسيطة في هذا الوقت الجميل دعونا مع كل رشفة فنجن قهوة نعانق السماء بخيالنا نكون بين الغيوم نرى سطوع النجوم في كل مكان حولنا ...،
دائما يحلو لي في هذا الوقت (وقت القهوة) ان يكون العالم من حولي رومنسي الطابع قد اسهر طوال الليل على ضوء شمعة واتابع سينما البوليود لاني مغرم باالأفلام الهندية خصوصا اذا كان البطل (شاروخان) فأنه يخلق لي جوآ رومنسيآ ملائم لطموحاتي ايضا قد استمتع بالموسيقى الرومنسية الهادئه فهي تبعث بجو رومنسي مميز خصوصا وانا ارى دخان سيجارتي متخللآ ضوء الشموع الخافت (كل العذر لغير المدخنين) قد تقولون انني انسان حالم ولايوجد رجل بهذه الرومنسيه فضلآ عن الرجل الشرقي قد تستغربون ان هذا الرجل يحمل كل هذه الرومنسيه .. اتسأل ..؟ لماذا الأستغراب...؟ هل الرجل صخرة..؟ لايحمل مشاعر واحاسيس في قلبه الصغير الحالم..! ام هل العادات والتقاليد تمنعنا من ممارسة حريتنا المكفوله لنا...؟! ام ان الحلم والحب والرومنسيه تتعارض مع رجولتنا نحن الرجال..؟! هل نحن نختلف عن العاشق روميو او قيس بن الملوح اوعنترة بن شداد...؟ لانختلف عنهم ابدآ ولو تباعد الزمان فالعشق و اللقاء لم يؤثر على رجولة قيس ولا شجاعة عنتره. نعم انا تحررت من قيود المجتمع التي فٌرضت على الرجل بقسوه لاتحترم المشاعر ولا الاحاسيس التي يحملها كل انسان
اذآ انا ( خارج على القانون) طبعا بنظرة المجتمع . مجتمعنا دائما كل شي فيه عيب الحب عيب دموع الرجل عيب وكأن هذا الرجل مكون من قوالب حديديه.
مللنا من عيب عيب عيب يكفي يامجتمعنا لماذا كل هذه القسوه علينا مجتمع الرجال الا تحبون الا تعشقون غير معقول تجد الرجل في مجتمعنا يحب ويعشق يتألم ولايبوح بمافي قلبه خوفآ من العيب يموت ويموت معه الحب قمة العذاب
اسف للاطاله فلابد ان انهي حديثي فقد انتهى فنجان قهوتي وانتهى وقت الفيلم الهندي وانطفئت سيجارتي والشموع وانتهى مقطع الموسيقى الرومنسية ومازلت في نظرهم (خارج على القانون).
دائما يحلو لي في هذا الوقت (وقت القهوة) ان يكون العالم من حولي رومنسي الطابع قد اسهر طوال الليل على ضوء شمعة واتابع سينما البوليود لاني مغرم باالأفلام الهندية خصوصا اذا كان البطل (شاروخان) فأنه يخلق لي جوآ رومنسيآ ملائم لطموحاتي ايضا قد استمتع بالموسيقى الرومنسية الهادئه فهي تبعث بجو رومنسي مميز خصوصا وانا ارى دخان سيجارتي متخللآ ضوء الشموع الخافت (كل العذر لغير المدخنين) قد تقولون انني انسان حالم ولايوجد رجل بهذه الرومنسيه فضلآ عن الرجل الشرقي قد تستغربون ان هذا الرجل يحمل كل هذه الرومنسيه .. اتسأل ..؟ لماذا الأستغراب...؟ هل الرجل صخرة..؟ لايحمل مشاعر واحاسيس في قلبه الصغير الحالم..! ام هل العادات والتقاليد تمنعنا من ممارسة حريتنا المكفوله لنا...؟! ام ان الحلم والحب والرومنسيه تتعارض مع رجولتنا نحن الرجال..؟! هل نحن نختلف عن العاشق روميو او قيس بن الملوح اوعنترة بن شداد...؟ لانختلف عنهم ابدآ ولو تباعد الزمان فالعشق و اللقاء لم يؤثر على رجولة قيس ولا شجاعة عنتره. نعم انا تحررت من قيود المجتمع التي فٌرضت على الرجل بقسوه لاتحترم المشاعر ولا الاحاسيس التي يحملها كل انسان
اذآ انا ( خارج على القانون) طبعا بنظرة المجتمع . مجتمعنا دائما كل شي فيه عيب الحب عيب دموع الرجل عيب وكأن هذا الرجل مكون من قوالب حديديه.
مللنا من عيب عيب عيب يكفي يامجتمعنا لماذا كل هذه القسوه علينا مجتمع الرجال الا تحبون الا تعشقون غير معقول تجد الرجل في مجتمعنا يحب ويعشق يتألم ولايبوح بمافي قلبه خوفآ من العيب يموت ويموت معه الحب قمة العذاب
اسف للاطاله فلابد ان انهي حديثي فقد انتهى فنجان قهوتي وانتهى وقت الفيلم الهندي وانطفئت سيجارتي والشموع وانتهى مقطع الموسيقى الرومنسية ومازلت في نظرهم (خارج على القانون).
بقلمي : ايوب / م
آخر تعديل بواسطة المشرف:
