التقتيل الجماعي في البليدة . بن جراح .باب الواد . بن طلحة

والله ماقتل المواطنين والعزل وذبحم تلك الأيام إلا جنيرالات الجزائر وزبانيتهم وعبيدهم من المرتزقة التي تعرف الله ذرة

فالجماعه الاسلاميه في الجزائر او بمعنى اخر الاسلاميون"الجبهه الاسلاميه للانقاذ" قبلوا النزال مع العسكر والجنرالات العلمانيون والإشتراكيون الملاحدة وقررو النزول الى الشعب والى صناديق الاقتراع والإنتخابات ...فهم يعلمون أن كل الشعب الجزائري المسلم يريد الإسلام ويريد حكم الشريعة الإسلامية مصداقا لقوله عز وجل { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } (النساء:65)

أعطاهم الشعب الثقه كامله وقذف بالعسكر والجنرالات(فرنسا) الى مزبلة التاريخ ....

من هنا بداءت ماساْة الجزائر والجزائريين والشعب المسلم

كنت قبل حوالي اكثر من عشر سنيين شاب يافع لم يصل بي ادراك الامور كما هو الان وفي وقتنا المعاصر ..

وكنت اسمع ان هناك تم ذبح 200 شخص في الجزائر وفي اليوم الذي بعده اسمع خبر اخر ذبح80 شخص والفاعل اشخاص ملثمون

ثم اليوم الذي بعده اسمع خبر قتل 300 وهكذا كل يوم والمجرم ملثم ولاذى بالفرار كنت اتصور ان القتل يقع في الجبال بعيد عن انظار الحكومه والجنرالات والعسكر ..

وكنت اعذرها عن القيام بواجبها ولكن المفاجئه الكبرى انني عندما اطلعت على تاريخ تلك الجرائم من عام 1990 اي بعد الانتخابات التي فازت فيها الجماعه الاسلاميه "الجبهه الاسلاميه للانقاذ" التي إنتخبها معظم الشعب الجزائري المسلم

وهذا المنذر بأن كل الشعب الجزائري المسلم يريد الإسلام

وجدت ان القتل يقع على ابواب العاصمه الجزائر وان العسكر الذين من المفترض انهم حماة الشعب هم من يقومون بذلك القتل !!!!

تعجبت !!! في الامر واستمريت في البحث حتى توصلت الى الاتي :

عندما فاز الاسلاميون في الانتخابات البلديه 1990 وفي الانتخابات البرلمانيه 1991

غضب الجنرالات المواليين لفرنسا وقررو معاقبة من اعطاء صوته للاسلاميون ومارسوا عليهم ابشع انواع القتل والتنكيل

حيث وصل بهم الامر الى ان مجموعه من العسكر قد يصل عددهم الى 50 شخص يدخلون الى قرى مجاوره للعاصمه تحيطها قوات الدرك"الشرطه"

ويقتلون اهل تلك القريه كامل ذبح بالسكاكين او احراق عليهم البيوت وهم نائمون !!! ,والله أني رأيت وشاهدت فيديو فيه حوالي ثلاثين دقيقة صوره أحدى مسلمي الإنقاذ حينما دخلوا على قرية كانت قد صوتت لهم بالكامل فرأيت مايبكي العين والقلب أشلاء ورؤوس وقتل بعد تعذيب وإغتصاب وقطع للرؤوس بالفأس ؟؟ حتى الطفل الصغير لم يسلم منهم قطع لقطعتين والمصور معه الأخوة من جبهة الإنقاذ يستغفرون الله ويقولون ماهذا ؟؟؟ أين الضمير ؟؟؟ أين القلب أين العلماء ؟؟أين الناس لترى جرم هاته الانظمة العميلة ؟؟؟...إلخ

نقول لهم اين قوات الدرك والشرطه والجيش الذي يحيط بالعاصمه الجزائر ...أما فازت جبهة الإنقاذ لماذا الإنقلاب بعدها وتقتيل وتسجين الإسلاميين ؟؟؟ ألم يفوزوا ألستم تدعون الديمقراطية المزعومة فلاحول ولا قوة إلا بالله

ثم في المقابل يظهر علينا الاعلام الماْجور ويقول قتل الاسلاميون الارهابيون 30 او 40 او 150 شخص من احدى القرئ الجزائريه

يصيبني الامر بالدهشه لماذا يقتل الاسلاميون ابناء الجزائر الذين اعطوهم اصواتهم في الانتخابات !!!!!!!!!!

فلا نحصل على اجابه لا المفارقات عجيبه !!!!!

ولكن تبين ان الجيش وخصوصا الجنرالات الموالييين لفرنسا هم المسؤلين عن كل ذلك القتل والتنكيل

وهل يعقل ان ينتقم الاسلاميون من الشعب الذي اعطاهم الثقه كامله؟؟

بل ان من قتل ابناء الجزائر هم العسكر الذي رمى بهم الشعب الى مزبلة التاريخ في يوم 26 ديسمبر 1991؟؟

من الذي غضب على الشعب وانقلب على اختيار الشعب يوم 11 يناير 992ا هم الاسلاميون ام العسكر

من الذي زج بعشرات الالاف من الشباب والشيوخ في معتقلات في الصحراء الملتهبه وغياهب السجون

من الذي له سجل حافل بالقمع واستعماله للتعذيب والاختطاف والقتل اهم الاسلاميون ام العسكر

ان الدارس لخارطة المجازر يراء بوضوح وبدون ادنى شك ان المناطق المستهدفه التي تمت المجازر فيها هي المناطق التي يتعاطف اهلها مع الاسلاميون

فالولايات الاكثر تضرر من المجازر هي ولاية الجزائر العاصمه والبليده والمديه

وفي هذه المناطق وصلت نسب نجاح الاسلاميون من 67% الى الفوز بمعظم المقاعد في بعضها وهي ولايات معروفه بولائها للاسلاميون

لن اطيل عليكم اترككم مع هذه التسجيلات لكي تتضح الصوره امام الناس ان الجماعه الاسلاميه وبالتحديد الجبهه الاسلاميه للانقاذ بريئه كل البراءه من دماء الجزائريين

وان العسكر هم وراء ذلك لتشويه صورة الاسلام وتشويه صورة الجماعه الاسلاميه

وقام بذلك التشويه للاسف بالتعاون مع الاعلامي الاوربي بقيادة فرنسا اعلامنا العربي

واليكم هذا الحقيقه من افواه الجزائريين

اليكم هذا الجزاء1

http://www.youtube.com/watch?v=-DZdDE280d8&feature=player_embedded

ثم هذا الجزاء2

http://www.youtube.com/watch?v=wRJty9D8DNE&feature=player_embedded

ثم هذا الجزاء3

http://www.youtube.com/watch?v=rA645lNNq-I&feature=player_embedded

ثم هذا الجزاء4

http://www.youtube.com/watch?v=nPg84OKow5Q&feature=player_embedded

ثم هذا الجزاء5





 
اخي المشوار قبل ان اشاهد نسخ الفيديو التي اتيت بها اقول لك ان يد الاجرام ليس من طرف العسكر فقط بل من طرف الاثنين الجماعات المسلمة و الجماعات التي من طرف الجنرالات ... لانو سنة 2005 و بالضبط شهر ماي كنا برفقة ارهابيين تائبيين و قد وضحوا لنا الكثير و هم من ولاية جيجل و عرفوا بمعتقدهم وبسياستهم و من قتل و من ذبح و وجدت ان اكثر من فرقتين كانتا في الجبل انذاك يا اخي المشوار فهناك حتى المرتزقة التي سقتها الدولة كي تقضي على اي حركة في الجبل من اطارات متقاعدين و من افراد مسجونين و الى غير ذلك . صعب ان تحكم ببراءة جبهة الانقاذ و ببراءة الجنرالات و اطارات الدولة . لكن الدليل هو الي يحكم على انو لكلى الفرقتين ذنب في قتل الشعب الجزائري و لي تكملة باذن الله ...
 
اخي المشوار قبل ان اشاهد نسخ الفيديو التي اتيت بها اقول لك ان يد الاجرام ليس من طرف العسكر فقط بل من طرف الاثنين الجماعات المسلمة و الجماعات التي من طرف الجنرالات ... لانو سنة 2005 و بالضبط شهر ماي كنا برفقة ارهابيين تائبيين و قد وضحوا لنا الكثير و هم من ولاية جيجل و عرفوا بمعتقدهم وبسياستهم و من قتل و من ذبح و وجدت ان اكثر من فرقتين كانتا في الجبل انذاك يا اخي المشوار فهناك حتى المرتزقة التي سقتها الدولة كي تقضي على اي حركة في الجبل من اطارات متقاعدين و من افراد مسجونين و الى غير ذلك . صعب ان تحكم ببراءة جبهة الانقاذ و ببراءة الجنرالات و اطارات الدولة . لكن الدليل هو الي يحكم على انو لكلى الفرقتين ذنب في قتل الشعب الجزائري و لي تكملة باذن الله ...


أخي الحبيب أنا ماطرحت ردي إلا لأبين جيدا للمسلمين الجزائريين بأن هؤلاء الذي حكمونا ولازالوا يحكموننا هم فرنسيون ولافرق بين فرنسا في الجزائر أو فرنسا تتحكم في الجزائر عن بعد .... (بالريموت كنترول) ... فأقول بأن هؤلاء يبغضون ويكرهون الإسلام ويحرضون على هدمه فوق رؤوس من ينادون ويفكرون في إسترجاع وتحكيم المسلمين الشريعة الإسلامية والحكم بما أنزل الله

إنهم يخططون ويدبرون ويفكرون كيف ينزعون المبادئ الإسلامية من هذا الشعب المسلم ...

أي تائب تتحدث عنه أو تائبين ... أما صنعت الحكومة والجنرالات (الفرنسيين) الجزائرية وقتها المسماة(بالجماعة المسلحة)
تلك النبتة الخبيثة التي تدعي الإسلام وهم عسكر الجنيرالات ملثمون ويلبسون كما يلبس الإسلاميون من تقصير وسواك وعطر إلخ ... ثم يدخلون على القرى والمداشر ويقتلون وينتهكون ....بإسم الإسلام (قاتلهم الله)

إن هؤلاء لا يبالون حتى بالإنسانية ولابالإسلام فهم وحوش دمويون خبثاء ......وماخفى أعظم لايعلم خباياهم كلها إلا الله

ولو تحب التعرف عليهم جيدا هاهي شهادة الظابط السابق في الجيش الجزائري حبيب سويدية
الذي ألف كتابة (
الحرب القذرة ) الذي رصد فيه وقائع المجازر والجرائم المنكرة التي ارتكبها الجنرالات ضد الأبرياء والجزائريين العزل، ومشاهد الاغتصاب للنساء في محاولة دنيئة لتشويه التيارات الإسلامية، فلم يجد جنرالات الجزائر ردًا على (سويدية) سوى التهديدات والمحاكمات لإصداره كتابه

[FONT=&quot][/FONT]


[FONT=&quot]-[/FONT]


[FONT=&quot][/FONT]


(سويدية) ضابط شاب، ومظلي سابق في الجيش الوطني الشعبي الجزائري، تخرج في الكلية الحربية، وعمل في صفوف القوات النظامية ابتداءً من عام 1989، وشارك - على نطاق واسع- في ملاحقة الجزائريين وكاد أن يقتل، ورأى رفاقًا يسقطون، ومدنيين يذبَّحون، ومعتقلين يعذَّبون حتى الموت، وأبدى (سويدية) اعتراضًا على هذه الحرب القذرة، وتهرّب من تنفيذ عمليات قتل المدنيين، فأطاحت به الشبهات ولفقت له الأجهزة تهمة السرقة، فقضى أربع سنوات في السجون ثم عبر البحر إلى فرنسا حيث طلب اللجوء السياسي، وكتب خلال العام الماضي كتابه هذا، عن الحرب القذرة الدائرة منذ عشر سنوات بين الجنرالات والإسلاميين، والتي تسببت - في تقديره- في سقوط 150 ألف قتيل، ودمرت البنية الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية معًا للمجتمع الجزائري.
وخطورة الاتهامات التي يوجهها مؤلف الحرب القذرة إلى جنرالات الجيش الجزائري تعود إلى أنه يسميهم بأسمائهم، ويقدَّم وصفًا دقيقًا للعمليات القذرة التي سمع بوقوعها، أو تولى هو تنفيذها بناء على الأوامر الصادرة من الأعلى


[FONT=&quot][/FONT]

قم بتحميل الكتاب لقرائته كاملا


[FONT=&quot]يقول سويدية إن ما حمله على نشر الكتاب هو الشعور بالندم ومحاولة هدم جدار الصمت الذي يحيط بجرائم الجيش, مشيرا إلى "رغبته في إراحة ضميره وتحرير نفسه" من المشاركة في تلك الجرائم التي ترتكب بحق الإنسانية بفضحها وشجبها بأشد النعوت والأوصاف. ويقول "لقد شاهدت الكثير الكثير من انتهاك الكرامة الإنسانية إلى حد لا يمكنني البقاء معه صامتا".[/FONT]

التخفي في جلابيب؛ لارتكاب المذابح

وكان من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها ما حصل في إحدى ليالي آيار من ذلك عام 1994م حين تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى


 
آخر تعديل:
سلمت معك اخي . الحكومة الجزائرية تسعى للالتحاق و مواكبة الحضارة حتى ان كان ذلك على حساب دين الشعب و مقوماته ... و كل القرارات و القوانين الاخيرة دليل حي على ما تقول و نحن نتفق في هذا .
لكن بالعودة للانتخابات التي فاز بها اصحاب الدعوة للاسلام اصحاب الانقاذ الذين ظلموا عن حق و زورت الانتخابات امام اعينهم الا توافقني انهم صعدوا الى الجبال تحت غطاء الاسلام والاستشهاد في سبيل الله ؟ شعارهم الموت لكل عون في الحكومة ان كان صحفي ان كان شرطي او دركي او جيش . اعلنوا خروجهم عن الحكم و عن السلطة الطاغية ومحاربتها بكل ما اوتوا من قوة . الا توافقني انهم فجروا الكثير من الاماكن العمومية التي راح ضحيتها الشعب الفقير الذي لم يفهم شيئا حد الساعة !
الا توافقني انهم هاجموا الثكنات العسكرية التي بها منازل تحوي اطفالا و نساءا
ماذا فعلت الدولة ؟ خصصت جماعات من الجيش تحت قيادة جنرالات و البسوهم القمصان و غيروا ملامحهم حتى اصبح اولئك يتشابهون مع الاسلاميون و بداو في قتل و ذبح كل سكان القرى و المداشر و الصقوا التهم بالجماعات السلفية للدعوة و التبليغ او الجماعات القتالية الارهابية .

من هذه الجماعات التي صعدت استجابة لاوامر السلطات الطاغية انذاك وجدت نفسها وحيدة و بدون امل للرجوع لحياتها السابقة لان الدولة نفت تماما علاقتها بهم فماذا ستنتظر منهم سوى اعلان سيادتهم لانفسهم و خروجهم عن القانون و نتج عن هذا ظهور جماعة لا دين لا دنيا لا يعرف سوى القتل و الذبح و السرقة ( قطاع طرق )

اخي في العشرية السوداء كان الشعب الجزائري محاصرا من وراءه الارهاب ومن اماه الجنرالات و على جانبه الخوارج و هذا فقط التحليل الذي افادنا به الكثيرون الذيت تتبعوا الحوادث و حضروا لها

اما الاخ الذي حدثت عنه فكان من الجماعة التي اغريت من طرف جمال و من طرف جبهة الانقاذ .


 
سلمت معك اخي . الحكومة الجزائرية تسعى للالتحاق و مواكبة الحضارة حتى ان كان ذلك على حساب دين الشعب و مقوماته ... و كل القرارات و القوانين الاخيرة دليل حي على ما تقول و نحن نتفق في هذا .
لكن بالعودة للانتخابات التي فاز بها اصحاب الدعوة للاسلام اصحاب الانقاذ الذين ظلموا عن حق و زورت الانتخابات امام اعينهم الا توافقني انهم صعدوا الى الجبال تحت غطاء الاسلام والاستشهاد في سبيل الله ؟ شعارهم الموت لكل عون في الحكومة ان كان صحفي ان كان شرطي او دركي او جيش . اعلنوا خروجهم عن الحكم و عن السلطة الطاغية ومحاربتها بكل ما اوتوا من قوة . الا توافقني انهم فجروا الكثير من الاماكن العمومية التي راح ضحيتها الشعب الفقير الذي لم يفهم شيئا حد الساعة !
الا توافقني انهم هاجموا الثكنات العسكرية التي بها منازل تحوي اطفالا و نساءا
ماذا فعلت الدولة ؟ خصصت جماعات من الجيش تحت قيادة جنرالات و البسوهم القمصان و غيروا ملامحهم حتى اصبح اولئك يتشابهون مع الاسلاميون و بداو في قتل و ذبح كل سكان القرى و المداشر و الصقوا التهم بالجماعات السلفية للدعوة و التبليغ او الجماعات القتالية الارهابية .

من هذه الجماعات التي صعدت استجابة لاوامر السلطات الطاغية انذاك وجدت نفسها وحيدة و بدون امل للرجوع لحياتها السابقة لان الدولة نفت تماما علاقتها بهم فماذا ستنتظر منهم سوى اعلان سيادتهم لانفسهم و خروجهم عن القانون و نتج عن هذا ظهور جماعة لا دين لا دنيا لا يعرف سوى القتل و الذبح و السرقة ( قطاع طرق )

اخي في العشرية السوداء كان الشعب الجزائري محاصرا من وراءه الارهاب ومن اماه الجنرالات و على جانبه الخوارج و هذا فقط التحليل الذي افادنا به الكثيرون الذيت تتبعوا الحوادث و حضروا لها

اما الاخ الذي حدثت عنه فكان من الجماعة التي اغريت من طرف جمال و من طرف جبهة الانقاذ .

أذكرك بكلمة قالها شيخ الإسلام بن تيمية (إن قوام الدين بكتاب يهدي وسيف ينصر)
مشكلة الإسلاميين في ذاك الزمان أنهم حملوا المصحف والسنة إلا انهم نسو السيف
هذا السيف المسمى (الجهاد في سبيل الله) هو الذي لم يرد جبهة الإنقاذ أن تخوض فيه
فأرادتها دعوة لتعلم وهي تعلم ان الشعب المسلم سيقبل بالإسلام ... ونحن نرى في كل دول المسلمين حينما تقوم إنتخابات يكون الغالب دائما الإسلاميون ...فالشعوب المسلمة تريد الإسلام
لكن ؟؟؟؟ حينما ترى هذا الصنف وهم الإسلاميون ينتهكون ويعذبون ويظطهدون ويلاحقون فإنهم لايقوون على تلك التكاليف الثقال فهم يظنون بأن الإسلام سيعود بكلمات أوخطب منمقة مرصعة بالألفاظ الجميلة أو كتب تطبع وتوضع في المكتبات ... أخي الحبيب القليل من يعذب ويحتمل البلاء والإبتلاء لتعيش مبادئه وأفكاره والقليل من ذلك القليل الذي يموت في سبيل الله لتعيش مبادئه وآرائه
بعده ..... لنعد إلى الوراء قليلا أيام التسعينات فمافوق حينما بين وأفتى وأوضح جل علماء الإسلام
بأن يجب على الشعب الجزائري المسلم أن يصوت لصالح جبهة الانقاذ لأنها حركة إسلامية تدعوا للرجوع والتحاكم للكتاب والسنة ومحاربتها للفساد وتدعو لتحرير فلسطين ...إلخ كما نقدها علماء
ودعاة آخرون لانها لم تحمل السيف بمعنى السلاح لتدافع عن نفسها فهي تعلم ان الشعب الجزائري المسلم معها وأن جنيرالات فرنسا لن يقبلوا بمبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية ...فمنهم من يريد الإشتراكية الملحدة ومنهم من يريد الديموقراطية الكافرة (بمعنى السلطة والحكم للشعب وليست لله)
ومنهم من يريد الرأسمالية الفاسدة التي تجعل الإنسان عبيدا للمال والسلطة والطبقية ...إلخ
لكن الجبهة أبت إلا أن تكون الدعوة واضحة للعيان كي لايتهمها بعدها أحد بأنها إرهابية وأنها تقتل وتفعل وتفعل .....إلخ .... هنا بعد فوز الحركة بأغلبية الأصوات ...قدمت لها الحكومة درسا لن تنساه أبدا ولو صدقوا جيدا لقالوا لها لما لم تسمعي ماقيل لك إحملي السلاح لأنه لن ينتصر دين إلا بالسلاح ...فكيف سيدافع عن نفسه ... وهنا شوهوا كل شيئ بالحركة وعذبوا وفعلوا وفعلوا ...
فحينها رأى المسلمون في الجزائر نتيجة مافعلواه حينما صوتوا للإسلام وتحكيم الشريعة ..من تعذيب وقتل وملاحقة
لكل فكر ينادي بالإسلام ورجوع الشريعة ...إلى ان وصل الأمر بالقتل الجماعي تصفية لمن ينادي بحركة الإنقاذ الإسلامية .....

ووالله لو نرجع لزمان الرسول صل الله عليه وسلم وأتبعنا منهجه لرأينا الصواب وأتبعناه إلا اننا لاننتبه فدعوة رسول الله بدأت بدعوة سرية ثم جهرية فهناء عذبوا وأنتهكوا وقتلوا وقطعوا بالمنشار فأبتلوا إبتلاءا شديدا .... إلخ ثم هنا عندما هربوا (بالمعنى الإسلامي هاجروا ) إلى المدينة فرارا بدينهم وتركوا كل شيئ ثم قاموا بالجهاد والقتال ضد طواغيت وعسكر أباجهل وغيره ومن هنا بدأت ما يعرف بالغزوات غزوة بدر .أحد ...الأحزاب ... بني قريضة .... إلخ إلى أن قام الإسلام وحكم الشرع ودين رب العالمين ...ثم حكم المسلمون الكفار ...

فأقول أخي : ماكان هناك لا إرهاب ولاشيئ ولاعشرية حمراء أوسوداء ..إنها ثمرة فرنسا التي وضعتها حينما خرجت من الجزائر بفظل جهاد المجاهدين (الذين كانوا زمانها بعد خروج فرنسا قالوا الحمد لله خرجت فرنسا وسيعود الإسلام وسنحكم شرع الله ) لكن ادركوا أن فرنسا بعد خروجها حكمتهم باناس من جلدتنا ولكنهم مفرنسين وجعت الجنيرالات مابين قوسين (دوروجين) فرنسيين فلاحول ولاقوة إلا بالله هؤلاء طلبت منهم فرنسا أن يبقوها عن قرب تابعة لفرنسا وأن يغربوا الشعب الجزائري المسلم بأي شيئ يستطيعونه حتى على حساب أرواحهم كما قال الجنرال أسماعيل العماري أمام جميع الظباط والجنيرالات حينما قال والله لأبيد ثلاث ملايين من الشعب الجزائري ولاتحكمنا مبادئ الإسلام الرجعية !!!

فحسبنا الله ونعم الوكيل ...
 
آخر تعديل:
السلام عليكم راك تهدر على يامات راني حاب ننساهم
الأخ الكريم راك تهدر على حوايج نتا ماعلابلكش بيهم
الأخ الكريم أنا نسكن في الكاليتوس يعني الأربعاء 8كلم بن طلحىة5كلم الرايس7كلم سيدي حماد9كلم باش جراح 7كلم وهنا كان الإرهاب الإرهاب تعرف شكون هوا
تقدر تقول الحقيقة لالا ما تقدرش
شكون لي كان يقتل شكون لي قتل جيرانا لي قتل بنت عمتي كان في عمرها 6 سنين و أنا كان في عمري9
أنا مانعرفش- الميم- ماشفتش ما علابالبش هي لي سلكتنا
 
السلام عليكم راك تهدر على يامات راني حاب ننساهم
الأخ الكريم راك تهدر على حوايج نتا ماعلابلكش بيهم
الأخ الكريم أنا نسكن في الكاليتوس يعني الأربعاء 8كلم بن طلحىة5كلم الرايس7كلم سيدي حماد9كلم باش جراح 7كلم وهنا كان الإرهاب الإرهاب تعرف شكون هوا
تقدر تقول الحقيقة لالا ما تقدرش
شكون لي كان يقتل شكون لي قتل جيرانا لي قتل بنت عمتي كان في عمرها 6 سنين و أنا كان في عمري9
أنا مانعرفش- الميم- ماشفتش ما علابالبش هي لي سلكتنا

للأسف يا اخي الكريم كلامك الذي تقوله صحيح ...لأن تجبر وتسلط النظام المستبد جعل المسلمين في الجزائر يقولون مثلما يقولون بالمصرية (ماليش دعوة باللي حصل) خوفا من الملاحقات على الكلام ... وعلى حتى الرأي فقد فأين حرية الرأي والتعبير التي يزعمونها ...

قتل الشعب المسلم تحت مسمى الإرهاب الذي دائما يعمدون لإدخاله تحت مسمى الإسلام
إلا أن الإٍهاب الحقيقي هم ملاحدة الجنيرلات التي لاترقب في المسلمين إلا ولا ذمة ومع كل هذا يعمد البعض من المسلمين للتطبيع مهم والتسفيق لهم خوفا من بطشهم وجبروتهم وتعذيبهم وطحنهم للشعب المسلم طحنا


أدعوك للتجربة يا أخي إرجع إلى أهل ذلك الزمان أيام التسعينات وقل لأي أحد فيهم من الفاعل (بشرط تأتيه لوحده لايراكما أحد) .. ؟؟؟؟ ومن الذي كان يقتل ؟؟؟ويفعل ويفعل ؟؟؟؟
يقول لك : كأنك نائم على أذنيك ؟؟؟ لحد الآن لا تدري هي الحكومة والجنرالات ...

ثم جرب وأرجع له مع أشخاص او في مكان فيه العامة وقل له من فعل هذا هههه يقول لك هم الإسلاميون ؟؟؟؟ يعني جبهة الإنقاذ ..فلاحول ولاقوة إلا بالله

كيف لا ونحن نرى في زماننا يسب الله وتسب الذات الإلاهية ولاحكم عليها أما أن تسب أوتقول مجرد كلمة في مسؤول أو رئيس فإنك ستعيش طيلة حياتك لايعلم عنك أحد (الله أعلم في أي سجن)

 
آخر تعديل:
للأسف يا اخي الكريم كلامك الذي تقوله صحيح ...لأن تجبر وتسلط النظام المستبد جعل المسلمين في الجزائر يقولون مثلما يقولون بالمصرية (ماليش دعوة باللي حصل) خوفا من الملاحقات على الكلام ... وعلى حتى الرأي فقد فأين حرية الرأي والتعبير التي يزعمونها ...

قتل الشعب المسلم تحت مسمى الإرهاب الذي دائما يعمدون لإدخاله تحت مسمى الإسلام
إلا أن الإٍهاب الحقيقي هم ملاحدة الجنيرلات التي لاترقب في المسلمين إلا ولا ذمة
ومع كل هذا يعمد البعض من المسلمين للتطبيع مهم والتسفيق لهم خوفا من بطشهم وجبروتهم
وتعذيبهم وطحنهم للشعب المسلم طحنا ......
بارك الله فيك خو بصح حبيت نقولك حاجة على قانون المصالحة هداك داروه كي كملو خدمتهم ودارو واش حبو نقدر نقولك وين راهم قيادات تاع الفيس راهم كامل فلخارج بتشيبة ديالهم
ولجينيرالات \كل واحد واش راهو حاكم واحد الحدود يدخل فلزطلة والتهريب وواحدحاكم دراهم تاع البترول وواحد راه حاكم البور ليكونتينيار....إلخ وشكون لي خلص الشعب خلاوه يحوس دايمن على لقمة العيش باش مايتبعش البوليتيك.
الشعب ماكانش عندو خيار يقبل المصالحة علاخاطر كره
 
بارك الله فيك خو بصح حبيت نقولك حاجة على قانون المصالحة هداك داروه كي كملو خدمتهم ودارو واش حبو نقدر نقولك وين راهم قيادات تاع الفيس راهم كامل فلخارج بتشيبة ديالهم
ولجينيرالات \كل واحد واش راهو حاكم واحد الحدود يدخل فلزطلة والتهريب وواحدحاكم دراهم تاع البترول وواحد راه حاكم البور ليكونتينيار....إلخ وشكون لي خلص الشعب خلاوه يحوس دايمن على لقمة العيش باش مايتبعش البوليتيك.
الشعب ماكانش عندو خيار يقبل المصالحة علاخاطر كره

بارك الله فيك حبيبنا في الله والله ذكرتني في أهم شيئ كدت أنساه وهي المصالحة التي أسميها مابين قوسين أعذروني (المباطحة الوطنية) هاته ماتسمى بالمصالحة كيف أتت ؟؟؟ بعد أن قام ماقام به هاؤلاء المجرمون (من نظام وجنيرالات) من تقتيل وتعذيب وتشويه للإسلام والمسلمين في الجزائر رأوى بأنه بعد سنين ظهر لهم من ينادي بالإنتقام لماجرى في أيام التسعينات لانه عرف الشعب الجزائري العدو من الصديق وأدرك بأن العدو الذي كان يقتلهم أتاهم اليوم بوجه جديد وهو الديموقراطية المزعومة والأمن المزعوم ...إلخ من المبادئ النفاقية من نزع الخمار واللحية ماتسمى عندهم بالرجعية والتخلف وليست من الحضارة في شيئ ...

هنا أدركت هاته الجنيرالات المجرمون بأن الكل ينظر إليها نظرة فطنة والمتعلم لدروس سابقة
قامت بوضع هاته المصالحة لكل من يريد أن يضع يده في يد الجنيرالات والنظام البائس
وكانت هاته المباطحة كمن يضع يده في يد قاتل أبيه أو عائلته أو أمه أو أخوته ...

سبحان الله في حين يقتل أبي أوأمي وتغتصب أعراضي ثم أعطى ورقة أطلب فيها المصالحة
يعني إذا وافقت عن المصالحة معناه انك انت الظالم وأنت الذي إرتكبت ماأرتكبت وأنطلت هاته
الحيلة على السذج والكبار المساكين من الطبقة الامية والمغتربين الذين لم يعايشوا ذاك الزمان أو الذين شوهت أذهانهم من الشعب الضعيف الذي لم يفهم القصة كاملة وأراد ان ينتهي من المشكلة مابين قوسين (الهروب والفرار من الواقع)
لعيش السلام والأمن المزعوم


إن المسمى بالمصالحة الوطنية معناه أن أولائك الإسلاميون والشعب الجزائري الذي صوت لصالحهم و الذين نندوا بتحكيم الشريعة الإسلامية
هم الذين ظلموا وهم الذين فعلوا وفعلوا وإن كانوا يريدون ان يصالحوننا فنحن موافقون يعني النظام ...
 
آخر تعديل:
اخواني لقد عانى الشعب الجزائري من الطرفين من طرف الارهاب و من طرف الجنرالات .
و من طرف فرق اخرى قائمة على حساب نفسها و تسعى لاخلال توازن هذا البلد و ممولة من طرف حكومات اجنبية و حتى الحكومات المجاورة .
لم اقل الاسلاميون لكن اشخاص تحت شعار التوحيد و الاسلام لكنهم منبثقون من الجبهة التي تحدثنا عنها
و بطبيعة الحال الاسلام دائما و لطالما كان برىء من افعال هؤلاء الخونة
بارك الله فيكم
 
اخواني لقد عانى الشعب الجزائري من الطرفين من طرف الارهاب و من طرف الجنرالات .
و من طرف فرق اخرى قائمة على حساب نفسها و تسعى لاخلال توازن هذا البلد و ممولة من طرف حكومات اجنبية و حتى الحكومات المجاورة .
لم اقل الاسلاميون لكن اشخاص تحت شعار التوحيد و الاسلام لكنهم منبثقون من الجبهة التي تحدثنا عنها
و بطبيعة الحال الاسلام دائما و لطالما كان برىء من افعال هؤلاء الخونة
بارك الله فيكم
الاسلام بريئ ونحن نرفض أ، يحدث ما يحدث...باسم الاسلام..
 
شعب الجزائر خرج من ويلات الاستعمار
ووجد نفسه ..يتخبط فى دوامة الظلم
فماذا انتظرتم من هاذا الشعب الابى
ومن كان مسؤولا عن ما حدث؟

 
انا صح كنت صغيرة منشفاش مى على حساب واش يحكولى كيما قلت خلطوها بيناتهم و شعب خلص من عند هادا و هاداك ...ان شاء الله نعاود نولى نشوف مشاركات
 
ربي يفرج هم الجزائريين اجمعين
 
انا صح كنت صغيرة منشفاش مى على حساب واش يحكولى كيما قلت خلطوها بيناتهم و شعب خلص من عند هادا و هاداك ...ان شاء الله نعاود نولى نشوف مشاركات

نشاء الله ربي لا يشوفك في يامات كيما هادوك
واش سمعتي وواش حكاولك قليل نحكيلك على النهار لي رحت نقرا كيما كامل اليامات لقيت ليكول محروق كامل الناس معلقين كي الكباش بلا ريصان طفل صغير ياربي شهرين في عمرو يديروه في الكوشة حي لي كانو يقتلو كان عندهم سلاح جديد شكون كان يعطيهولهم.............؟؟؟؟
ملاحضة :شفت حوايج مايتصوروش بعييني وهادوك ماشي إسلاميين.............
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top