عبد الحق +213
:: عضو مُشارك ::
بسم الله الرحمن الرحيم ،واش أحوالمن إن شاء الله تكونو بخير،وبعد
أين دهبت الأنوثة ،تلك الكلمة الجميلة التي تحمل في تفاصيلها كل معاني الخير والرحمة :الأنوثة جمال في المظهر والمخبر،الأنوثة بشاشة ،الأنوثة حنان ورحمة ،الأنوثة حياء واحمرار وخجل ،الأنوثة وفاء وحب ،الأنوثة صبر وأمل ....أين كل هدا في زمننا هدا ،ومن الخاسر بضياعه هل هم نحن الرجال أم هن النساء ،بل الإثنين
لو أني أجد أنثى وفقط ،فوالله على الدنيا السلام ،يكفيني من الدنيا أنثى أنظر إليها فتسرني وأقسم عليها فتبرني ...وأغيب عنا فتحفظني في مالي وعرضي،يكفيني من الدنيا زوجة صالحة تستقبلني نهاية كل يوم عسير بملامح تنثر بشاشة وعيون شاخصة من اللهفة لشوقي،فتمسح هم قلبي وألام جسدي مسحا
يكفيني من الدنيا أنثى تعينني على أمور ديني ودنياي ،فتكون في الدنيا ملكة تاجها القناعة والزهد ،فتحرجني بقناعتها وصبرها لا ترهقني بطلباتها ورغباتها،وتكون في أمور الدين معينة لي وأكون معينا لها.
يكفيني من الدنيا أنثى تكون معي في محني ،فتكون كل محنة سواها منحة ...تساندني عندما يسخر بي الناس ،وتجاورني عندما يتخلى عني الناس ،وتغمرني دفئا وطمأنينة عندما تنهال علي الدنيا بسقيعهاو مصائبها وجليد بلائها.
يكفيني من الدنيا أنثى تعتني بي في مرضي ،ولا تهجرني حين عجزي
يكفيني من الدنيا هاته الأنثى ،وأعدها أن أمون دلك الرجل الدي يكفيها شر الدني ونوائبها ،لكن
أين دهبت الأنوثة في زمن الرعونة
أين دهبت الأنوثة ،تلك الكلمة الجميلة التي تحمل في تفاصيلها كل معاني الخير والرحمة :الأنوثة جمال في المظهر والمخبر،الأنوثة بشاشة ،الأنوثة حنان ورحمة ،الأنوثة حياء واحمرار وخجل ،الأنوثة وفاء وحب ،الأنوثة صبر وأمل ....أين كل هدا في زمننا هدا ،ومن الخاسر بضياعه هل هم نحن الرجال أم هن النساء ،بل الإثنين
لو أني أجد أنثى وفقط ،فوالله على الدنيا السلام ،يكفيني من الدنيا أنثى أنظر إليها فتسرني وأقسم عليها فتبرني ...وأغيب عنا فتحفظني في مالي وعرضي،يكفيني من الدنيا زوجة صالحة تستقبلني نهاية كل يوم عسير بملامح تنثر بشاشة وعيون شاخصة من اللهفة لشوقي،فتمسح هم قلبي وألام جسدي مسحا
يكفيني من الدنيا أنثى تعينني على أمور ديني ودنياي ،فتكون في الدنيا ملكة تاجها القناعة والزهد ،فتحرجني بقناعتها وصبرها لا ترهقني بطلباتها ورغباتها،وتكون في أمور الدين معينة لي وأكون معينا لها.
يكفيني من الدنيا أنثى تكون معي في محني ،فتكون كل محنة سواها منحة ...تساندني عندما يسخر بي الناس ،وتجاورني عندما يتخلى عني الناس ،وتغمرني دفئا وطمأنينة عندما تنهال علي الدنيا بسقيعهاو مصائبها وجليد بلائها.
يكفيني من الدنيا أنثى تعتني بي في مرضي ،ولا تهجرني حين عجزي
يكفيني من الدنيا هاته الأنثى ،وأعدها أن أمون دلك الرجل الدي يكفيها شر الدني ونوائبها ،لكن
أين دهبت الأنوثة في زمن الرعونة