السلام عليكم ورحمة الله
*****
إخواني الكرام حياتنا اليومية عبارة عن مشاهد متنوعة ومتلوّنة تنتقل من الجدية إلى الطرافة إلى السخافة إلى الرعب إلى قلّة الحياء,وربما إلى مالايخطر على بال.
وقد اخترت لكم مشهدا من المشاهد لكثرة وروده في رزنامة أيام حياتنا,وهو قلة الحياء واخترت منه ثلاثة مواقف.
الموقف الأول
حدثني أحد الأصدقاء وماجربت عليه الكذب قط أنه في أحد أيام الصيف مرت من أمامه بنت ولاأراكم الله ماكانت ترتدي من ثياب! فاستفزته إلى الدرجة التي فقد معها صبره واتزانه.فماكان منه إلا أن خلع إحدى نعليه وأمسكها جيدا,فتوجه صوب "المستورة" وعلى(.......) مباشرة أكرمكم الله:صبااااااااااق!!.فماذا حدث؟ صرخة مدوية فالتفاتة فأطلقت ساقيها للريح.هناك من لاتفيق إلا بالنعل!!!
الموقف الثاني
في هذا الموقف كنت أنا الشاهد والمصدوم في آن واحد.
حدث أن كنت واقفا أمام بيت جاري فجاء أحد الشباب(ونعم الشباب)! يسأل عن شيء ما ثم وهو يولي مدبرا وقعت الصدمة حيث كدت أرفع له سرواله الذي كان نازلا إلى منتصف(......) أعزّكم الله,لولا لطف الله الذي أمسكني عن ذلك.
*يبدو والله أعلم أنّه كلما قلّ مخزون العقل نزلت السراويل,فإذا ذهب المخزون فإذا ذهب المخزون؟؟؟؟.أدام الله سراويلنا حيث يجب أن تكون آآآآآمييين.
حدث أن كنت واقفا أمام بيت جاري فجاء أحد الشباب(ونعم الشباب)! يسأل عن شيء ما ثم وهو يولي مدبرا وقعت الصدمة حيث كدت أرفع له سرواله الذي كان نازلا إلى منتصف(......) أعزّكم الله,لولا لطف الله الذي أمسكني عن ذلك.
*يبدو والله أعلم أنّه كلما قلّ مخزون العقل نزلت السراويل,فإذا ذهب المخزون فإذا ذهب المخزون؟؟؟؟.أدام الله سراويلنا حيث يجب أن تكون آآآآآمييين.
الموقف الثالث
كلكم تذكرون يوم أهين نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام(فداه أبي وأمي ونفسي) بتلك الرسوم الكاريكاتيرية على أصحابها مايستحقون من الله.
خرجت زمر من البنات يصرخن ويهتفن ويندّدن نصرة لنبينا الكريم(صلى الله عليه وسلم).لكن ماذا كن يلبسن؟؟؟؟.
كن يلبسن سراويلا كأنهن ولدن بها بطونهن بادية للعيان تنوعت ألوانها وأحجامها هكذا تكون النّصرة وإلا فلا!!!.
وفي الأخير طابت متابعتكم إخوتي في الله
وثبتكم وحفضكم الله في طاعته
*** ..أمين.. ***
خرجت زمر من البنات يصرخن ويهتفن ويندّدن نصرة لنبينا الكريم(صلى الله عليه وسلم).لكن ماذا كن يلبسن؟؟؟؟.
كن يلبسن سراويلا كأنهن ولدن بها بطونهن بادية للعيان تنوعت ألوانها وأحجامها هكذا تكون النّصرة وإلا فلا!!!.
وفي الأخير طابت متابعتكم إخوتي في الله
وثبتكم وحفضكم الله في طاعته
*** ..أمين.. ***